وليد الهودلي يكتب: جمعتهما كثير من الأمور العظيمة أهمها القضية والقدس والسعي نحو التحرير، وفرّق بينهما الاحتلال البغيض، فلا طارق يستطيع الوصول لخضر ولا خضر يستطيع الوصول الى طارق
وليد الهودلي يكتب: إنسان ليلة القدر مختلف كليّا وعليه مسئوليات أكبر، ومتوقع منه أن يمارس دوره الذي يتناسب مع مكانته عند ربّه ومع هذه الشهادة العليا التي حقّقها في هذه الليلة المباركة..
وليد الهودلي يكتب: كل من هم تحت الخامسة والخمسين يتم إرجاعهم، ومن لا يملك هوية ممغنطة، ومن دخل السجن أو له سوابق أمنيّة. وعلى عينك يا تاجر، لا يوجد في العالم من يُحال بينهم وبين معبدهم كما يفعل هؤلاء مع الفلسطينيين..
وليد الهودلي يكتب: يراهن أسرانا على حركة الشارع الفلسطيني فهو كرة الثلج المتدحرجة التي ستسفر عن انتفاضة أو تسعير نار المقاومة، وهذا هو الذي يشكّل الضغط الحقيقي على صانع القرار الصهيوني
وليد الهودلي يكتب: الفلسطيني يأمل دوما رأب الصدع وتحسين أوضاع الجبهة الخارجية التي من المفترض أن تكون داعمة وأن تشكّل عمقا أمنيا للفلسطينيين، فلا يمكن أن تتحرّر فلسطين إلا إذا حظيت مقاومتها بما يشدّ عضدها ويقوّي عزيمتها ويدعم صمودها سياسيا وعسكريا وأمنيّا وإعلاميا
وليد الهودلي يكتب: أيها المعتدون على هذه القامة العالية في الوطن والدين، أراكم وأنتم تتلفّعون في عار ما فعلتم، وأنتم تعادون وليّا من أولياء الله الذين جعلوا حياتهم كلّها لله، أين تهربون من أنفسكم؟ كيف تواجهون هذه الابتسامة التي تشرق في سمائنا ليس كلّ صباح وإنما صباح مساء..
أضع يدي مع يد فاطمة لهزّ النخوة الفلسطينية من جديد علّنا نجد رطبا جنيّا، علّنا نفرّج كرب هذه العائلة الفلسطينية الصغيرة ونخفّف من قسوة البوتقة المريعة التي وضعت فيها، لن يضيرك ولن يضير أيّ فلسطينيّ أن يخفّف عن أخيه شيئا من هذه الأوزار التي يريد لنا الاحتلال أن نحملها
هل أصبحت إقامة الاحتلال في الضفة الغربية كمن يقيم في فندق خمس نجوم؟ أعني بذلك أنه في حالة من المتعة والرفاهية والأمن والأمان والاستثمار السياسي والاقتصادي والأمني إلى درجة غير مسبوقة