هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ساهمت معركة طوفان الأقصى في كشف الرواية الإسرائيلية التي كانت تلقى رواجا عالميا بسبب ماكينة الدعاية الضخمة العالمية، التي كانت تخدم الاحتلال عن طريق الكذب وتغيير الحقائق٬ ولكن الأمر تغير بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر وهو ما سبب للاحتلال قلقا.
دخلت الصين مع الولايات المتحدة معركة تجارية، أثرت على سلاسل الإمداد والتوريد عالميا٬ وذلك بعد فرض ترامب رسوما جمركية، هي الأعلى في تاريخ العالم.
كشفت صحيفة إسرائيلية، عن ضغوط متزايدة تمارسها الولايات المتحدة الأمريكية على تل أبيب لإنهاء الحرب في قطاع غزة، ضمن مبادرة إقليمية واسعة.
دعا الجنرال والخبير العسكري الإسرائيلي إسحاق بريك، إلى التحقيق في فشل الجيش على الجبهة الشمالية مع لبنان، مشيرا إلى أن "كبار القادة في الجيش عرفوا أن الحدود الشمالية غير مستعدة للدفاع، لكنهم ردوا بغطرسة وغرور وتهربوا من المسؤولية".
وفقا للصحف الإسرائيلية، فقد اعتبر رئيس الكنيست هذا التهديد خطيرا، وجار العمل مع المدير العام ورئيس الشاباك على حماية أعضاء الكنيست من أي تهديد.
قال قادة في جيش الاحتلال؛ إنه يتم تجنب عمليات التوغل البري أو الاشتباك المباشر، في قطاع غزة، وذلك حفاظا على أرواح الجنود وتقليل حجم الخسائر البشرية.
رغم مرور أكثر من عام ونصف على بدء الحرب، فشلت "إسرائيل" في تحقيق أهدافها الرئيسية، وأبرزها استعادة الأسرى المحتجزين لدى حماس، حيث لا يزال 59 أسيرًا، بين أحياء وقتلى، في غزة. وعلى الرغم من تدمير 25% فقط من أنفاق المقاومة، لا تزال حماس تسيطر على الشؤون المدنية والأمنية في القطاع.
يضغط الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، على رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو لإنهاء الحرب في غزة خلال أسابيع، وسط تحركات أمريكية مكثفة لدفع صفقة شاملة تشمل إطلاق سراح الأسرى والتطبيع مع السعودية.
أشارت صحيفة "واشنطن بوست" إلى أن وكالة خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية قررت البدء بفحص حسابات المهاجرين على مواقع التواصل الاجتماعي بحثا عن أي محتوى معاد للسامية، وهو ما يهدد مناصري فلسطين بفقدان فرصة الحصول على التأشيرات والبطاقة الخضراء.
التناقض بين الإعلانات الرسمية والواقع الميداني يؤدي إلى تساؤلات قاسية لدى الجمهور الإسرائيلي حول حقيقة ما يجري في القتال