هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب أبو سرية: تدافع أميركا عن إسرائيل كما لو كانت واحدة من ولاياتها الخمسين، أول تلك الأسباب والعوامل كان أن إسرائيل نفسها قد أنشت بقرار إمبريالي غربي.
يكتب فندي: بعد الحرب الأخيرة التي استمرت اثني عشر يوماً مع إيران، اتضح أن مفهوم غلاف غزة لم يعد يخص غزة وحدها، بل أصبح يشمل المفاعلات النووية الإيرانية ومدى الصواريخ الإيرانية.
يكتب الأشقر: فالحصيلة أن المشرق العربي، وبوجه خاص بلدانه الثلاثة القريبة جغرافياً من الدولة الصهيونية، أي لبنان وسوريا والعراق، باتت الشروط فيه اليوم ملائمة أكثر مما في أي وقت مضى لإنجاز تقسيمها وفقاً للمنظور الصهيوني.
يكتب أبو داود: ما يحدث الآن مرحلة من مراحل المشروع الصهيوني. لم ينتهِ المشروع بعد. ولم يعد إرهابيّو حكومة نتنياهو يخفون خريطة «إسرائيل الكبرى» وصولًا إلى مكة والمدينة.
يكتب بن عيسى: في زمن فقَد فيه الشرّ فرامله، وانتهت فيه مدة صلاحية الخير، وما عادت أمة المسلمين خير ما أخرج للناس، صرنا نشاهد يوميا أكفانا رثة “تقمّط” أطفالا بحجم أشباح، بتقرير طبي يدوّن الجوع سببا للموت.
يكتب عجاج: لقد تعدَّت تجاوزات نتنياهو ما يُسمى في علم الاقتصاد الإشباع الحدي، بمعنى أنَّه وصل قمة الإشباع، بالتالي سيبدأ حتماً رحلة العد التنازلي.
يكتب عبد الله: حالة التدهور الأخلاقي والإنساني، التي يعاني منها ساسة الحكم الحالي في بغداد، بانت واضحة في بياناتهم وتصريحاتهم، عقب الحادث الأليم الذي حصل في محافظة واسط.
يكتب الشايجي: هدف حروب نتنياهو وجبهاته المفتوحة تتعارض مع توصيات المؤسستين العسكرية والاستخبارات، لخدمة مصلحته الشخصية وتجنب تفكك حكومته.
يكتب الشريف: بعد طوفان الأقصى، كفرتُ بالغرب ومؤسساته، بديمقراطياته الزائفة، وقيمه الكاذبة التي يروّجها لنا.
يكتب عوكل: لم يعد الأمر بالنسبة للأمتين العربية والإسلامية يتعلّق بالتواطؤ، والتخاذل، بل تعدّاه إلى فقدهم الإرادة والقرار، بعد أن اختفى تماماً الضمير الإنساني.