هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الجيش المصري، إنه استعاد بقية جنوده في السودان، وقد كانوا محتجزين لدى قوات الدعم السريع..
قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن الاشتباكات المسلحة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع اندلعت بسبب انتهاء المصلحة بين عبد الفتاح البرهان ومحمد حمدان دقلو المعروف بـ "حميدتي"..
قال معمل تحليل رقمي يتبع المجلس الأطلسي، إن مئات الحسابات المقرصنة، تنشط من أجل الترويج لقوات الدعم السريع، عبر حملة منسقة..
هذه معركة لا يمكن الوقوف على الحياد فيها، بغض النظر عن أي خلاف مع القيادة الحالية للجيش السوداني. فمن غير المعقول أن نساوي بين الجيش النظامي وقوات مليشيا.
كشف رئيس المخابرات السوداني السابق، في تسجيلات منسوبة له الإمارات بتدبير ما يجري في السودان، على يد حميدتي وقوى سياسية من أبرزها رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك.
ذكرت الصحيفة أن القذائف الحرارية التي عثر عليها الجيش السوداني بحوزة قوات الدعم السريع، صنعت في صربيا عام 2020 وسلمت لاحقًا إلى الإمارات.
ترتفع الأصوات الداخلية السودانية لطرفي القتال بوقف الحرب فورا، والجلوس إلى طاولة الحوار لحل مشاكل البلاد
قدم المستشار السياسي لقوات الدعم السريع مداخلة مع قناة إسرائيلية، تحدث فيها عن حرب ضد المتطرفين الإسلاميين في السودان
ليس المشهد السوداني الراهن بالغريب عن تقاليد المنطقة العربية والبلدان الأفريقية جنوبي الصحراء، بل يكاد يكون من المألوف لدينا أن نشاهد اقتتال جماعات مسلحة تتصارع على السيطرة على مقاليد الحكم والثروات في بلدانها.
قالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن الاشتباكات اندلعت بين قوات الجيش السوداني التي يقودها الفريق أول عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو
أضرت الانقلابات العسكرية والصراعات الأهلية والنزاعات الإقليمية، خلال العقود الماضية، بالسودان..
أعلنت جماعة الإخوان المسلمين في السودان، دعمها للجيش السوداني، في مواجهة قوات الدعم السريع التي اتهمها بالتمرد على الدولة.
وافقت القوات المسلحة السودانية على هدنة لمدة 24 ساعة بينها، وبين قوات الدعم السريع التي يقودها محمد حمدان دقلو "حميدتي".
وصف حزب المؤتمر الشعبي واقع السودان الآن بأنه "حزين وخطير ومؤلم جدا، مؤكدا وجود مساع حثيثة من أجل "وقف شلالات الدماء، وإنهاء الحرب الدائرة حاليا"..
كانت علاماتُ الخلاف في قيادة القوات المسلحة واضحةً منذ البداية. بديلا لعمر البشير، كان يظهر للملأ «زعيمان» متنافسان. الانقسام أضعف إدارة الأزمات في الثكنة وفي الشارع.
لوح الجيش السوداني بالانتقال إلى المرحلة الثانية في قتاله ضد قوات الدعم السريع، فيما أجرى وزير الخارجية بلينكن مكالمة هاتفية مع حميدتي والبرهان.