هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
جاسم الشمري يكتب: وأيضا هنالك اليوم استخدام فاحش لأسلوب "الإعدام السياسيّ القانونيّ" للمنافسين الأقوياء في الانتخابات البرلمانيّة وبحجج هزيلة! والتطوّر الجديد تمثّل باغتيال عضو مجلس محافظة بغداد، والمرشّح للانتخابات البرلمانيّة صفاء الحجازي ليلة الثلاثاء الماضي، بعبوة لاصقة في سيّارته! وهذا مؤشّر خطير على احتماليّة عودة التصفيات الجسديّة السياسيّة في قابل الأيّام! وبهذا فإنّ أساس غالبيّة مشاكل العراق هي الإدارة السيّئة و"الهمجيّة السياسيّة الديمقراطيّة" التي تَهدف للبقاء في سدّة الحكم دون النظر للواقع السيئ!
في حادثة أعادت إلى الواجهة ملف الاغتيالات السياسية، الذي يُفترض أن العراق قد طواه منذ سنوات، أثارت عملية اغتيال المرشح للانتخابات البرلمانية صفاء المشهداني موجة من التساؤلات حول دوافع الجريمة وتداعياتها على المشهدين السياسي والأمني في البلد.
المستشارة الدبلوماسية العراقية زينب عكلة عبد الساعدي تسرق مقتنيات من فندق "فيرمونت" في عمّان، بينها مناشف وساعة، وفق شكوى رسمية وجهتها السفارة العراقية إلى وزارة الخارجية. ولم يصدر تعليق رسمي بعد، فيما تصاعدت الدعوات لمحاسبتها حفاظا على سمعة السلك الدبلوماسي.
اغتيل في العاصمة العراقية بغداد، مرشح للبرلمان بعد تفجير عبوة ناسفة ألصقت بسيارته.
أثارت مشاركة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في قمة شرم الشيخ حول إيقاف الحرب في غزة، جدلا سياسيا في العراق، ففيما وصفها البعض تمهد للتطبيع، ورآها آخرون بأنها تؤكد أهمية دور البلد الإقليمي وموقفه الثابت تجاه القضية الفلسطينية.
بينما كانت أنظار المنطقة تتجه إلى شرم الشيخ، حيث اجتمع قادة العالم لمناقشة مستقبل غزة، كانت العاصفة الحقيقية تهب من بغداد. هناك، لم تكن مشاركة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني في القمّة مجرّد حضور دبلوماسي، بل ختباراً سياسياً ومعنوياً أعاد رسم خطوط التماس بين تيارات السلطة وخصومها.
أبلغ رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، الاثنين، الجانبين المصري والأمريكي، بأن العراق سينسحب من قمة شرم الشيخ في حال شارك رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو في القمة.
الرفاعي يعد أحد أبرز رجال الدين السنة، ومن أشد المناوئين للتدخل الإيراني في العراق، ومن الذين قادوا احتجاجات المدن السنية عام 2013، ضد حكومة نوري المالكي وسياساته التي وصفوها بـ"الطائفية" آنذاك، قبل اجتياح تنظيم الدولة للبلاد في صيف عام 2024.
توزع المقاعد البالغ عددها 329 مقعدا في البرلمان بين المرشحين الفائزين بناء على أعلى الأصوات الفردية التي حصلوا عليها
يكتب الكبيسي: هذا التلاعب بالدستور والقوانين لحسابات سياسية وشخصية، والتواطؤ الجماعي على استمراره، لا يؤشر إلا على فشل النظام السياسي بل وإلى تقويض شرعيته أيضا!
يكتب الفيضي: بطبيعة الحال استند في تقييمي للرجل الى أدائه السياسي، وتعامله المدروس مع الأحداث، وتمتعه ببراغماتية ضرورية لهذه المرحلة.
يستعد مطار بغداد الدولي لدخول مرحلة جديدة من التطوير بمشاركة ثلاث ائتلافات دولية، في خطوة تهدف إلى تحديث البنية التحتية للمطار وتحويله إلى مركز لوجستي
الكتاب، بما يحمله من كثافة تحليلية وتوتر سياسي، لا يندرج ضمن جنس الدراسات الأكاديمية الصرفة، بل هو أقرب إلى نص جدلي ـ فكري يستند إلى معايشة المؤلف لواقع عربي مأزوم، لا سيما التجربة العراقية التي شكّلت خلفية حاسمة لفهمه لمعنى استبداد الدولة. لكنه مع ذلك يتجاوز حدود الحالة العراقية لينفتح على فضاء عربي عام تتكرر فيه سمات بنيوية متشابهة: من مصر الناصرية إلى سوريا البعثية، ومن جمهوريات "الثورات" التي تحولت إلى ملكيات مقنّعة، وصولاً إلى التجربة التونسية التي حملت وعود الحرية ثم عادت إلى الانغلاق السلطوي مع انقلاب قيس سعيّد.
تثار تساؤلات حول قدرة العراق على ترجمة خروجه من قائمة الدول الأعلى تضخما حول العالم، وجلب استثمارات كبيرة إلى البلاد.
جاسم الشمري يكتب: صارت الانتخابات بالنسبة لغالبيّة الأحزاب والمرشّحين فرصة ذهبيّة ورسميّة للفوز بالمكاسب والمناصب والمكاتب والأموال الطائلة بعيدا عن الجمهور المُغَرّر به، والذين ينتهي دورهم بنهاية الانتخابات. فعن أيّ ديمقراطيّة يتحدّثون؟!
أكد رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني، بمناسبة الاحتفال بالعيد الوطني الـ93، حرص حكومته على صون الدستور وحماية سيادة العراق وثرواته، وتعزيز رفاهية الشعب، في يوم يعكس مسيرة الدولة الحديثة وتضحيات العراقيين المتواصلة لضمان استقلال بلادهم ومكانتها على الصعيدين الإقليمي والدولي.