هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ناريمان ماجد تكتب: لقد حاول الاستبداد أن يحوّل السوري إلى مخلوق بلا تاريخ، والفلسطيني إلى مشروع نسيان متنقل، لكنه فشل، لأن بعض الجروح لا تندمل، بل تتحول إلى بوصلات
تسببت الحرائق، التي تعززت بفعل الرياح ودرجات الحرارة المرتفعة، في تدمير مساحات شاسعة من الغابات والمزارع، وأجبرت مئات العائلات على النزوح من قراها وسط تحذيرات من أزمة إنسانية وبيئية متفاقمة.
عادل العوفي يكتب: السعي لإمساك العصا من المنتصف صار غير مجدٍ في خضم التغيرات المتسارعة في المنطقة، ولم يعد أمام القيادة السورية مجال للتردد، فقد دقت ساعة الحسم
تعد الزيارة هي الثانية للشرع منذ توليه منصب رئاسة الجمهورية نهاية كانون ثاني/ يناير الماضي.
جاء هذا الإعلان بعد يومين من زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي إلقائه القبض على خلية تتبع لفيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، في جنوب سوريا.
نقل تقرير عبري عن مصدر سوري مقرب من الرئيس السوري أحمد الشرع قوله إن سوريا تطالب إسرائيل بتسليم ما لا يقل عن ثلث أراضي هضبة الجولان التي احتلتها قبل اتفاق الهدنة عام 1974.
ماهر حسن شاويش يكتب: وثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا أكثر من 6000 معتقل ومفقود ومختفٍ قسرا في سجون النظام السوري، بينهم طلاب، وأطفال، ونساء
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" تخصيص 130 مليون دولار في ميزانيته لعام 2026 لدعم قوات سوريا الديمقراطية "قسد" و"جيش سوريا الحرة"، وتمكينها من مواصلة مكافحة تنظيم الدولة.
قالت الجماعة في بيان تبنيها، إن إحراق الغابات هو جزء من الحرب ضد من وصفتهم بـ"أعداء العقيدة"، في إشارة إلى الطوائف العلوية والمسيحية وغيرها من الأقليات في سوريا.
حسن أبو هنيّة يكتب: وجود كيان حكم سني حقيقي يشكل كارثة وخطرا ينذر بولادة تحالف سني أكبر يؤدي إلى عودة وإحياء الإسلام السياسي السني، الذي تخشى الولايات المتحدة من تداعيات انتشاره على أمن الكيان الإسرائيلي وخطورته على أمن المنطقة.ولذلك لن تفلح تطمينات النظام الجديد في سوريا، وسوف يبقى تحت وطأة التصنيفات الأدائية السياسية للإرهاب، وسوف تبقى الإدارة الأمريكية مخلصة في تأمين وجود ومصالح الاستعمار الصهيوني في المنطقة، وتلبية المتطلبات الإسرائيلية الأمنية والسياسية. ومهما قولبت "هيئة تحرير الشام" من أيديولوجيتها وبعثت برسائل تطمينية للعالم ودول المنطقة، لن تحصل على الرضى والقبول الأمريكي الإسرائيلي
هاني بشر يكتب: تعرف تل أبيب أنها لا تستطيع فرض تطبيع على دمشق في الوقت الراهن، لهذا فهي تعتمد الاستفزازات العسكرية بين الفينة والأخرى والتدخل السافر في الشأن الداخلي السوري، خاصة على الحدود وفيما يخص العرقيات والأديان والمذاهب المختلفة، لتخفض سقف أي مطالب سورية مقابل اتفاقيات تطبيعية في المستقبل
وصلت فرق من الدفاع المدني الأردني صباح الأحد إلى الأراضي السورية عبر معبر نصيب الحدودي، متوجهة إلى محافظة اللاذقية للمشاركة في جهود إخماد حرائق الغابات المستمرة منذ أيام.
في زيارة هي الأولى بعد سقوط الأسد، وزير الخارجية البريطاني يقول إنه "من مصلحتنا بناء سوريا أكثر استقرارًا وأمنًا وازدهارًا لجميع السوريين"
جاء اعتقال الماط والقادري اللتين تولّتا المنصب خلال فترة حكم بشار الأسد، بسبب اتهامهما إلى جانب عدد من المسؤولات عن دُور الرعاية، في قضايا الاختفاء القسري لمجموعة من الأطفال المعتقلين.
قال محافظ مصرف سوريا المركزي عبد القادر الحصرية، إن بلاده لن تستدين من الخارج، وذلك "بأمر من الرئيس أحمد الشرع".
فراس السقال يكتب: قرار حلّ المجلس الإسلامي السوري، وإن جاء في سياق بناء مؤسسات الدولة الجديدة، إلا أنّه يشكّل خسارة رمزية ومعنوية كبيرة لسورية ما بعد التحرير. فالمجلس لم يكن يوما ما عبئا على البلاد والعباد، ولم يعّطل مؤسسات الدولة، ولم يشكّل بؤرة صراع أو فرقة، بل كان ولا يزال عامل وحدة واستقرار وتوازن