هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعاد الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما نشر مقال يتهم "إسرائيل" بشكل صريح بارتكاب جريمة التجويع في غزة، داعيًا إلى تحرك فوري لمنع المجاعة التي وصفها بأنها "قابلة للتفادي"، وأكد أن الأزمة إنسانية من صنع البشر، وليست كارثة طبيعية.
ساري عرابي يكتب: إسرائيل لا تبيد الفلسطينيين ماديّا فحسب، ولكنها تبيد الوجود العربي من جهة المعنى. وهو أمر غير مهم للنظام السياسي العربي الراهن، لأنّه نظام أصلا لا يفكر في المعنى كي يقيم له وزنا
نزار السهلي يكتب: تأتي النية الفرنسية للاعتراف بدولة فلسطين من خلفية وطأة العجز الدولي المذل أمام إسرائيل وجرائمها، لا من الإيمان المطلق بعدالة القضية الفلسطينية ورفض سياسات المستعمرين على الأرض، وعدم اتخاذ موقف حازم وحاسم منها يفسر النية الفرنسية كمحاولة للتخفيف من ثقل مسؤوليتها المتواطئة مع الاحتلال
محمود الحنفي يكتب: الضم الرسمي لا يُغيّر من وضع الضفة كأرض محتلة في نظر القانون الدولي الإنساني، ما لم تعترف به غالبية الدول، وهو ما لم يحدث حتى في القدس أو الجولان. أما سياسيا، فإن الضم يُنهي ما تبقّى من وهْم "حل الدولتين"، ويُكرّس واقعا استعماريا معلنا. وعليه، فإن الضم الكامل للضفة يبقى معلّقا بين الممكن سياسيا والمستحيل قانونيا، مع ما يحمله من تبعات خطيرة على النظام الدولي، وحقوق الإنسان، ومصداقية المجتمع الدولي ذاته
ماهر حسن شاويش يكتب: بات واضحا أن الفلسطيني لم يعد فقط من يصرخ "أنقذوا شعبي"، بل إن الأوروبي أيضا بدأ يقول: "أنقذوا ديمقراطيتنا من أدوات التضليل والتدخل الخارجي"
سليم عزوز يكتب: إن إسرائيل ستكون على موعد مع حرب لم تألفها من قبل، هي حرب العصابات، ونقطة قوتها في سلاحها الجوي، فماذا لو كانت غزة فارغة وعلى مدى الشوف، ولا بد من المواجهة على الأرض؟!
أحمد عمر يكتب: زعماؤنا يخشَون الدقَّ على جدران الخزان، فإما أنهم يؤمنون بفضيلة السكوت من ذهب، وإما أنهم يخشون انكشاف امرهم وتعطل الرحلة، وافتضاح أمر منجم الذهب المسروق في الخزان
سعيد الحاج يكتب: الأحداث الأخيرة في السويداء قدمت إثباتا عمليا -فيما نظن- على هذا الطرح، وأكدت على الخصوصية السورية والاستثناء "الإسرائيلي"، بما يحول دون التقليد والتكرار ويدفع نحو تقديم نموذج محلي ذاتي يصلح للسياق الحالي والظروف القائمة في سوريا والمنطقة
برر وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش بقاءه في حكومة نتنياهو رغم "استئناف المساعدات" لغزة، قائلاً إن الوقت "ليس مناسبًا للحسابات السياسية" وإن هناك "خطوة استراتيجية جيدة" يتم الإعداد لها سرًا للقضاء على حماس"، فيما كشفت تقارير عن خلافاته مع بن غفير حول الانسحاب من الحكومة.
كشفت تقارير إسرائيلية أن حكومة الاحتلال قررت تجميد مشروع "المدينة الإنسانية" في رفح وخطط مضاعفة مراكز توزيع المساعدات في غزة، نتيجة للضغوط الدولية وتدهور صورتها بسبب أزمة التجويع، وسط انتقادات داخلية لفوضى اتخاذ القرار وغياب الاستراتيجية.
ممدوح الولي يكتب: تسببت الحرب الإسرائيلية على إيران خلال الشهر الماضي، في تراجع قيمة الصادرات الإسرائيلية بنسبة 18 في المائة بالمقارنة بنفس الشهر من العام الماضي، بينما شهدت الواردات ارتفاعا طفيفا، لتنخفض التجارة خلال الشهر بنسبة 7 في المائة، ويزداد العجز التجاري خلاله بنسبة 37 في المائة
ألطاف موتي يكتب: أدى التدمير المنهجي للمنازل والمستشفيات والجامعات والمخابز وأنظمة الصرف الصحي إلى جعل قطاع غزة غير صالح للسكن بشكل أساسي. فعندما يواجه السكان التهديد اليومي بالقصف، والمجاعة المنتشرة، وانهيار كل أشكال النظام المدني، فإن "خيار" المغادرة ليس خيارا حرا، إنه قرار يُتخذ تحت الإكراه الشديد، حيث لا يكون البديل عن الهجرة هو إعادة بناء الحياة في الوطن، بل مواجهة الأمراض أو الجوع أو الموت. هذا ليس خيارا، بل هو طرد بالإكراه
جوزيف مسعد يكتب: بينما يبحث الفرنسيون عن حيلة جديدة لموازنة الخطر الديموغرافي من خلال الاتفاق الأخير بشأن مستقبل كاليدونيا الجديدة، ويظل البريطانيون قلقين بشأن الوضع غير المحلول في أيرلندا الشمالية على الرغم من خدعة اتفاقية الجمعة العظيمة، فإن وضع الأقلية للمستوطنين اليهود في إسرائيل هو السبب في استمرار الإبادة الجماعية الحالية في غزة، وكذلك خطط طرد الناجين الفلسطينيين المتبقين خارج القطاع والتحضير لطرد الفلسطينيين من الضفة الغربية
اتهم الخبير العالمي في شؤون المجاعة، أليكس دي وال، "إسرائيل" باتباع استراتيجية إنكار متعمد لمجاعة غزة عبر منع دخول الصحفيين وجمع البيانات، مشيرًا إلى أن هذا الأسلوب تكرر في مجاعات من صنع البشر خلال القرن الماضي، مثل بنغلادش وتيغراي.
تواجه إسرائيل ضغوطًا دولية متزايدة بسبب جرائم الإبادة في غزة، وسط فشل واضح في حملتها الدعائية، بحسب الإعلامية الإسرائيلية ليلاخ سيغان، التي أكدت في "معاريف" أن تل أبيب تخسر معركة الرأي العام بسبب ضعف الأداء الإعلامي وغياب التنسيق وتزايد قناعة الغرب بأن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية.
اتهم غادي آيزنكوت، رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الأسبق، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بإفشال مفاوضات تبادل الأسرى مع حماس لأسباب سياسية، وأعلن استعداده لتولي رئاسة الحكومة، في خطوة سياسية لافتة بعد استقالته من حزب "معسكر الدولة" والكنيست، وسط حديث عن تشكيله حزبًا جديدًا.