هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وجّه أكثر من 800 من أبرز القضاة والمحامين والأكاديميين في المملكة المتحدة رسالة حادة إلى رئيس الوزراء كير ستارمر، دعوه فيها إلى فرض عقوبات فورية على إسرائيل واعتبروا أن صمت لندن إزاء ما وصفوه بجرائم حرب وإبادة جماعية محتملة في غزة يُقوّض النظام القانوني الدولي ويشجع على الإفلات من العقاب، في تطور يعكس تحولاً متسارعاً داخل النخبة القضائية البريطانية تجاه الحرب الإسرائيلية المتواصلة على القطاع.
سلط التقرير الضوء على مشهد الطفلة ورد الشيخ خليل، والتي نجت بأعجوبة من القصف والحريق، فيما فقدت والدتها وستة من أشقائها بعد استشهادهم في ذات المجزرة.
عادل العوفي يكتب: طوفان الأقصى والسابع من أكتوبر كشف عورات هذه الأمة الواهنة العاجزة التي تتنفس عشق الخيانة والطعن من الخلف، وتنصلت من كل قيم دينها الحنيف وحتى موروثات أبنائها المتناقلة لأجيال، والدليل أننا وبعد مرور كل هذه الأشهر من المجاوز الصهيونية بدأت حتى الدول الغربية التي قدمت فروض الطاعة والولاء للكيان اللقيط تخجل وتستحي لهول ما تشاهده في القطاع الأبي، وبدأت في البحث عن منافذ للتنصل من هؤلاء المجرمين والتضييق عليهم
أعلنت وسائل إعلام فلسطينية استشهاد الشاب محمد يحيى عاصي جلايطة (20 عاما) متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال خلال اقتحام حي العرب وسط مدينة أريحا.
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا"، إن "6 مراكز صحية فقط من أصل 22 تابعة لنا تعمل داخل مراكز الإيواء وخارجها بسبب القصف المستمر في غزة".
نُشر قبل ثلاثة أيام مقال حول استطلاع للرأي كان قد جرى قبل حوالى شهر من نشر المقال في صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية تضمّن الكثير من القضايا التي تثير أعلى درجات الرعب عن واقع الرأي العام في دولة الاحتلال.
عينت كولومبيا خورخي إيفان أوسبينا أول سفير لها في الأراضي الفلسطينية، وهو رئيس سابق لبلدية مدينة كالي ومقرب من الرئيس غوستافو بيترو، وفق وزارة الخارجية الكولومبية.
بحسب دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، فقد اقتحم المسجد الأقصى 2092 مستوطنًا، بينهم وزراء وأعضاء كنيست، أبرزهم إيتمار بن غفير ووزير النقب والجليل يتسحاق فاسرلاوف، وعدد من أعضاء الكنيست من حزبي "الليكود" و"الصهيونية الدينية"، حيث عمد بعضهم إلى رفع الأعلام الإسرائيلية في باحات الحرم الشريف.
باتت مسيرة "الأعلام" الاستفزازية مشهد تهويدي يتكرر كل عام في مدينة القدس المحتلة، ولكنها أصبحت اليوم الأسوأ في تاريخ المسجد الأقصى منذ احتلاله، وسبقها اقتحامات واسعة من قبل المستوطنين، وبمشاركة من الوزيرين المتطرفين إيتمار بن غفير وبتسئيل سموتريتش..
تجاوز عدد الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي 9900 أسير، من بينهم 3498 معتقلاً إدارياً يُحتجزون دون تهمة أو محاكمة، وما لا يقل عن 400 طفل، و27 أسيرة، بحسب نادي الأسير الفلسطيني.
لأول مرة سوف يرفرف العلم الفلسطيني في أروقة منظمة الصحة العالمية بعد تصويت بأغلبية كبيرة بالموافقة على اقتراح قدمته الصين وباكستان والسعودية بهذا الشأن.
تزامن الاقتحام الواسع مع "مسيرة الأعلام" بمنطقة باب العامود في البلدة القديمة بالقدس المحتلة، وبزيادة عدد مقتحمين نحو 37 بالمئة عن الاقتحامات السابقة، وهو ما جعله "اليوم الأسوأ في تاريخ المسجد الأقصى" منذ احتلاله عام 1967.
حشدت شرطة الاحتلال نحو 3 آلاف شرطي لتأمين المسيرة التقليدية التي تمر هذا العام أيضاً عبر باب العامود والبلدة القديمة، وصولاً إلى المنصة المركزية في ساحة حائط البراق.
هتف مئات الإثيوبيين بالحرية لفلسطين مولوحين بأعلامها في تظاهرة في إثيوبيا، فيما تتواصل التظاهرات المتضامنة مع فلسطين والمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة أنحاء العالم.
يذكر إنه في 7 أيار/مايو الجاري، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف منذ بداية عدوانه على القطاع 234 مركزًا للإيواء، كان أحدثها مدرسة "أبو هميسة" في مخيم البريج وسط القطاع.