هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يرى المشيشي أن إنقاذ تونس يتطلب محاكمة الجهات التي أوصلتها إلى الوضع الراهن، بدلا عن ملاحقة من التزموا الصمت،
يتمسك المحتجون بضرورة وقف فوري للعدوان وإدخال المساعدات الإنسانية العاجلة للقطاع من طعام وأدوية مع فتح جميع المعابر
أعلن الاتحاد العام التونسي للشغل، تنفيذ إضراب شامل في قطاع النقل البري لمدة 3 أيام بدأ الأربعاء، بعد فشل مفاوضات مع الحكومة بشأن مطالب نقابية.
قال الرئيس التونسي، قيس سعيّد، إن "المحاسبة" في تونس "عادلة" وليست تصفية حسابات، بل تأتي في إطار القانون، وإن هنالك حملات "مدفوعة الأجر" من الخارج لبث الأكاذيب في البلاد، على حد تعبيره.
قطاع النقل العمومي بتونس ومنذ سنوات طويلة يعاني من مشاكل خاصة من حيث عدم توفر الأسطول الكافي وتراكم الديون وتواتر الإضرابات.
يزداد عدد "نبّاشي القمامة" أو "البرباشة" باللهجة العامية في تونس، والذين يجوبون الشوارع بلا كلل في القيض والبرد بحثا عن أي قارورة بلاستيكية، مما يشكل انعكاسا للأزمة الاقتصادية وأزمة الهجرة.
احتشد المئات من التونسيين بالقرب من السفارة المصرية بتونس،ضمن تحرك احتجاجي للمطالبة بفتح معبر رفح وكسر الحصار عن غزة وإدخال المساعدات .
كان هشام المشيشي رئيسا لآخر حكومة قبل إعلان إجراءات قيس سعيد الاستثنائية منذ 4 سنوات
طالبت منظمة العفو الدولية، بوقف تدهور وضع حقوق الإنسان في تونس وبالتحرك السريع لحث السلطات التونسية على الإفراج الفوري عن جميع المحتجزين تعسفيا.
تظاهر المئات من التونسيين، الجمعة، استجابة لعدة دعوات حزبية وعن منظمات وتنسيقية عائلات المساجين السياسيين في العاصمة تونس احتجاجا على سياسات قيس سعيد.
أطلق معتقلو ما يعرف بملف"التآمر1" في تونس، من داخل زنزانتهم وعبر بيان للرأي العام، مبادرة تدعو لحوار وطني للإصلاح واستكمال اللقاءات التشاورية لزعماء المعارضة، والتي كانوا قد انطلقوا فيها قبل اعتقالهم..
مرت على تونس 4 أعوام من إجراءات قيس سعيد الاسثنائية التى سميت بتصحيح المسار ورأها البعض انقلابا مكتمل الأركان على الديمقراطية
عادل بن عبد الله يكتب: مساندة أغلب مكونات ما يسمى بـ"العائلة الديمقراطية" للرئيس قبل إجراءات 25 يوليو وفي الفترة التي أعقبتها؛ لا يمكن أن تفهم إلا في إطار "الصراع الوجودي" ضد حركة النهضة وباقي حركات الإسلام السياسي
اتهمت جبهة الخلاص الوطني في تونس الرئيس قيس سعيّد بتقويض أسس النظام الجمهوري والعودة بالبلاد إلى مربع الحكم الفردي، معتبرة أن ما بدأه في 25 يوليو 2021 من إجراءات استثنائية أدى إلى نسف التجربة الديمقراطية الناشئة، وتكريس منظومة قمعية شاملة تطال مختلف مكونات الطيف السياسي والمدني، في ظل أزمة متعددة الأوجه ومحاكمات وصفتها بالجائرة، مع دعوات متجددة لحوار وطني وإنهاء حالة الاستبداد المتصاعدة.
سعيد ندد بصمت المجتمع الدولي وأكد ضرورة إنهاء التجويع والإبادة الإسرائيلية
في الذكرى الثالثة لما يصفه بـ"الانقلاب على الدستور"، والذي يصادف أيضًا ذكرى عيد الجمهورية التونسية في 25 تموز/ يوليو، وجّه الرئيس التونسي الأسبق، الدكتور منصف المرزوقي، نداءً حادًّا إلى التونسيين، دعاهم فيه إلى النزول للشارع يوم الخميس المقبل للمطالبة بإنهاء ما وصفه بـ"الحكم الفردي الاستبدادي الذي دمّر الدولة وأفقر المجتمع"، محذّرًا من استمرار الانهيار السياسي والاجتماعي والاقتصادي، وداعيًا إلى إطلاق حوار وطني يعيد البلاد إلى مسار الديمقراطية ودولة القانون، ويُنهي ثلاث سنوات من التفكك، القمع، والانغلاق.