هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دولة الاحتلال الإسرائيلي أسقطت أكثر من 70,000 طن من القنابل على قطاع غزة، وذلك منذ تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، متجاوزة بكثير المجموع للقنابل كافة، التي تم إسقاطها خلال الحرب العالمية الثانية.
جيش الاحتلال الاسرائيلي يواصل ارتكاب المجازر على غزة، لليوم الـ 243 على التوالي، وذلك في إطار حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على أهالي قطاع غزة، مستهدفا المنازل المأهولة والطواقم الطبية والصحفية، وكل ما في القطاع، حيث لم يترك حجرا ولا بشرا إلا وقصفه.
تشير هذه القراءة النادرة في الوسط الإعلامي العبري إلى أن نتنياهو بات مطالباً، وبمبادرة منه، بالكشف عن كل المعلومات ذات الصلة بحالته الصحية.
تآكل الدعم الأساسي لرئيس الوزراء، وفقا لاستطلاع أجرته الجامعة العبرية صدر هذا الشهر، وأظهر أن 17 في المئة من ناخبي الليكود مستعدون لحجب أصواتهم إذا قاد نتنياهو الحزب في انتخابات جديدة.
أقام الطلاب وأعضاء هيئة التدريس من المتضامنين مع فلسطين حفل تخرج خاص للطلاب في غزة الذين لن يحصلوا على حفل تخرج..
تجنّب جيش الاحتلال الإسرائيلي، احتلال مساحات شاسعة من الأراضي لصالح السيطرة على مناطق استراتيجية، مثل ممر فيلادلفيا على طول الحدود مع مصر. غير أن محللين يؤكدون أن "استراتيجية الاحتلال قد فشلت"..
ينظر عدد من الإسرائيليين للحرب على غزة أنها "مسألة وجودية؛ غير أنه لا يوجد إجماع سياسي حول كيفية إدارة قطاع غزة بعد توقفها"..
كرر وزير حرب الاحتلال، تهديدات بشأن قطاع غزة، وأنه يسعى للفصل بين مناطقه، ولن يقبل ببقاء حركة حماس، على الرغم من الفشل العسكري في الميدان.
في الوقت الذي يؤكّد فيه القانون الدولي الإنساني على ضرورة الحد من المعاناة الناجمة عن الحرب، بغض النظر عن مبرراتها أو أسبابها، أو منع نشوبها؛ قد أقدم الاحتلال الإسرائيلي على قصف المساجد والكنائس، والمدارس..
ترتبط هذه الدعوات الإسرائيلية بتشكيل لجنة تحقيق عاجلة لمعرفة أوجه إخفاقات السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، والمسؤولين عنه..
عدد من الخبراء الاقتصاديين الإسرائيليين يحذرون منذ اندلاع العدوان على غزة بأن النقص المضطرد في الأيدي العاملة يشمل قطاعات الجملة والتجزئة..
جيش الاحتلال الإسرائيلي، كان قد أعلن في السابع من أيار/ مايو المنصرم، عن ما وصفه بـ"فرض سيطرته على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الواقع جنوب قطاع غزة على الحدود مع مصر، وفي المنطقة الشرقية لرفح"..
بعد الضربة، كافح مسؤولو البيت الأبيض، لشرح كيف أن هجوم الاحتلال الإسرائيلي المستمر في رفح لم يتجاوز الخط الأحمر الضبابي الذي وضعه بايدن..
طلبت المبعوثة الأمريكية الخاصة، من كل شركة، تعيين عضو في فريق السياسة التابع لها، لتدريب شخصيات رئيسية، لـ"رصد معاداة السامية، والإبلاغ علنا عن التوجهات في المحتوى المعادي لليهود"..
جعل اقتحام أحد المتظاهرين الداعمين لفلسطين، وتقييد نفسه بعارضة المرمى، مباراة أسكتلندا أمام دولة الاحتلال الإسرائيلي، تتأخّر لأكثر من 30 دقيقة، قبل أن يتم الإعلان عن انطلاقها..
أشاد المغردون بموقف الشاب الغزّاوي، من خلال وصف عمله بـ"البطولي"، خاصة في ظل النقص الحاد في المواد الغذائية داخل كامل القطاع المحاصر.