هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تداول نشطاء بمواقع التواصل الاجتماعي صورا ومقاطع فيديو، اتصفت بالطرافة أو الإحراج، لأربعة مواقف كان طرفها الأول، بابا الفاتيكان فرنسيس الأول، في زيارته التي اختتمها لمصر السبت، بينما كان طرفها الثاني كل من: رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي، ووزيرة الهجرة (القبطية) في حكومته نبيلة مكرم عبد الشهيد.
على الرغم من توظيف نظام رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي لزيارة بابا الفاتيكان فرنسيس الأول، التي اختتمها، السبت، لمصر، سياسيا؛ إلا أن عضوا في "مجلس نواب ما بعد الانقلاب"، تقدم بطلب إحاطة، إلى رئيس الوزراء شريف إسماعيل، يتهم فيه ستة وزراء في حكومته، بعدم استغلال الزيارة الاستغلال الأمثل.
نشرت صحيفة "ميديا بار" الفرنسية؛ تقريرا سلطت فيه الضوء على تحول النقاش الحاد حول إصلاح الخطاب الديني ومكافحة الأفكار المتطرفة في مصر؛ إلى مصدر احتقان وتوتر بين النظام والأزهر، في حين يرى مراقبون هذه المعركة مجرد ذريعة لاحتكار السلطة الدينية داخل هذا البلد
استغل شيخ الأزهر، أحمد الطيب، زيارة بابا الفاتيكان فرانسيس الثاني للقاهرة، الجمعة، للرد على الهجوم الشرس الذي يشنه نظام قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي على الأزهر
يتقدم محمد أبو حامد، عضو المكتب السياسي لائتلاف "دعم مصر" (ظهير السيسي في البرلمان)، وآخرون، صباح غد الأربعاء، بمشروع قانون لتعديل القانون رقم 103، بشأن إعادة تنظيم الأزهر والهيئات التي يشملها، مدعوما بتوقيع 135 نائبا.
الإمام ما عرف مرارة كأس الانقلاب إلا لما ثقل على شفتيه.. ولم يضع نفسه لثانية مكان المصريين المخلصين الشرفاء.. وإلا لفهم مبكرا ونأى بنفسه عن المشاركة في بركان الدماء، فضلا عن موقفه المرير اليوم
كشف المستشار الإعلامي لحزب البناء والتنمية المصري، خالد الشريف، عن أنهم تلقوا ما وصفها بالرسائل الإيجابية من مؤسسة الأزهر وشيخه الأكبر أحمد الطيب، خلال الساعات الماضية، لرعاية المبادرة التي طرحها الحزب تحت عنوان "إنقاذ سيناء".
تلقت نيابة أمن الدولة العليا في مصر، بلاغا، من محام موال لرئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي، ضد وكيل الأزهر الدكتور عباس شومان، يتهمه فيه بالانتماء لجماعة الإخوان المسلمين، فيما تصاعدت الحرب الكلامية التي يشنها برلمانيون وإعلاميون موالون للسيسي، على الأزهر، ردا على البيان شديد اللهجة، الذي أصدرته هيئة
أعلنت هيئة كبار العلماء المصرية التي يترأسها شيخ الأزهر، أحمد الطيب، رفضها واستنكارها للدعوات المطالبة بتعديل مناهج الأزهر، مشدّدة على أن هذه المناهج هي
انتقدت الجماعة الإسلامية في مصر هجوم البعض على مؤسسة الأزهر، مؤكدة أن ما يجري حاليا هو "سابقة خطيرة لا تخطئها عين مراقب بصير، فقد خرجت علينا بعض أصوات دعاة الفتنة وأقلامهم متطاولة على الأزهر الشريف وعلمائه محمّلة المناهج الأزهرية المسؤولية عمّا شهدته البلاد في الأونة الأخيرة من أحداث مؤسفة".
أكد الاعلامي المصري المناهض للانقلاب، شريف منصور، أن تجديد الخطاب الديني للأزهر يشغل اهتمام مراكز الأبحاث الأمريكية ذات الارتباط الوثيق باللوبي الصهيوني، طبقا لقوله
اكتسبت مصر 13 لقبا عبر التاريخ؛ أجمع عليها المؤرخون الأقدمون وكتاب العصر الحديث، وعُرفت بها أرض الكنانة حول العالم.. ولكن كادت تلك السمات أن تتبدل، أو يختفي ذكرها في المستقبل..
أثارت تفجيرات الكنائس في مصر مؤخرا جدلا فقهيا على مواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات الحوارية حول توصيف المسيحيين، بين من يعتبرهم أهل ذمة يحرم الاعتداء عليهم، وبين من يرى أنهم مواطنون مصريون بمقتضى المواطنة في ظل الدولة الحديثة.
دعت عضوة البرلمان المصري، عن محافظة الشرقية، زينب سالم، إلى إخصاء المتحرشين بالنساء في مصر، كاشفة أنها تدرس التقدم بنص تشريعي إلى المجلس، ينص على ذلك، في وقت أثارت دعوتها جدلا واسعا في مصر، ورفضها عالم أزهري، فيما أيدها البعض، ومنه زميلة للنائبة بالبرلمان نفسه، تنتمي لمؤسسة الأزهر.
"عندما ينظم الإعلام السلطوي بعد تفجير الكنيستين حملة على الأزهر، ويتهمه بأنه المسئول؛ فكأنه يقول للمسيحيين إن القاتل والجاني الحقيقي الذي يستحق أن تحرقوه هو الأزهر"، كانت تلك الكلمات للكاتب محمود سلطان أحد الموالين للانقلاب في مصر.