هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تعيش ليبيا منذ الإطاحة بنظام القذافي حالة من انعدام الأمن وضعف السلطة المركزية والتي تمثلت باختطاف رئيس الوزراء علي زيدان، وعمليات الإغتيال المتكررة لقادة في الجيش الليبي، وسيادة الفصائل المسلحة التي ترفض الإندماج في الجيش الوطني
وجه القضاء الليبي الخميس اتهامات رسمية الى المسؤولين الرئيسيين في نظام معمر القذافي السابق ومن بينهم نجله سيف الاسلام في اطار قمع ثورة 2011
تحت عنوان "من قُتل على شاشات التلفزيون ليس معمر القذافي،" كتبت صحيفة النهار الجزائرية: "نفت الحارسة الشخصية للزعيم الراحل معمر القذافي، جميلة المحمودي، أن تكون الصور التي تم بثها عبر الإعلام عن القذافي أثناء اغتياله حقيقية، مؤكدة أن الرجل الذي تم قصفه بإيعاز من منشقين ليبيين، نقل من موقع القصف من قب
في حوار خاص مع صحيفة الشرق الأوسط، وتحت عنوان "عبد الجليل: القذافي عرض على الثوار دولة غرب أجدابيا،" قال المستشار مصطفى عبد الجليل، رئيس المجلس الوطني الانتقالي السابق في ليبيا، إن نظام العقيد الليبي الراحل معمر القذافي، عرض على الثوار دولة غرب اجدابيا، لكن الثوار رفضوا.
بعد عامين على اغتيال الزعيم اللبيبي السابق معمر القذافي، ما زالت ليبيا على شفير الهاوية من حرب أهلية تشتد في المناطق الشرقية، وبالتحديد في بنغازي، معقل الثورة الليبية