هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في تطور قد يزيد من تعقيد المشهد السياسي في كييف، أعلنت هيئة مكافحة الفساد الأوكرانية، الجمعة، تنفيذ عمليات تفتيش في منزل مدير مكتب الرئاسة أندريه يرماك.
خضع أمين المجلس الوطني للأمن والدفاع في أوكرانيا للتحقيق، في أكبر قضية فساد شهدتها أوكرانيا في ظل الحرب الدائرة مع روسيا.
فجر الكاتب والمؤرخ الهولندي روتغر بريغمان جدلا واسعا داخل الأوساط الإعلامية البريطانية بعد اتهامه هيئة الإذاعة البريطانية بحذف وصفه للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه "الأكثر فسادا في تاريخ الولايات المتحدة".
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، جدلا واسعا بين علاء مبارك، نجل الرئيس النخلوع محمد حسني مبارك، والإعلامي والبرلماني مصطفى بكري، بعد تصريحات الأخير التي دعا فيها إلى اعتبار عام 2026 "عام الثورة على الفساد والظلم".
نبيل الجبيلي يكتب: الغرب لا يحتاج اليوم إلى مَن يُقنعه بعدم جدوى الدعم، الدولة نفسها تفعل ذلك بنفسها، وإذا استمرت التحقيقات في كشف المزيد من الأسماء والدوائر، فإنّ أثرها الأكبر لن يكون على المتّهمين بل على زيلينسكي نفسه. الرجل الذي نجح في الحفاظ على صورة القائد المقاوم، بات أمام واقع مختلف، الفساد الذي وعد بالقضاء عليه يُهدد موقعه السياسي، ويقضم من شرعيته المتصدعة أصلا، كما يمنح خصومه في الغرب وفي روسيا مادة ثمينة للانقضاض عليه
أخطر ما في هذه الممارسة أنها تنتشر بصمت، دون أن تترك أثرا في الأوراق الرسمية، وهو ما يصعّب رصدها وضبط حجمها الحقيقي.
محمد حمدي يكتب: لم تكن القوائم الانتخابية سوى منتج أمني جاهز؛ أسماء اختيرت بعناية داخل غرف مغلقة، ووزعت وفق توازنات الأجهزة، لا وفق إرادة الناس، قوائم لا تعرف منافسة ولا خصوم، لأنها صُممت أصلا لتنجح دون أن تتعرّض ولو لصداع سياسي بسيط
محمد صالح البدراني يكتب: في الغرب وبمعاييره بُني عبر مئات السنين في رحلة ولدت مع ما سمي بعصر النهضة وانطلاق الفنون والصناعات، إلى أن تكاتفت القوانين وبُنيت المنظمات، فالنظام الرأسمالي نظام قاس لا أخلاقي لكنه يراعي بيئته من أجل الاستقرار والهدوء، فلا مدنية في اضطرابات، والديمقراطية والليبرالية وحقوق الإنسان وحتى حقوق الحيوان وحماية الطفل والمرأة والعنف الأسري، هي كلها آليات وقوانين تحافظ على بيئة راس المال، أما استيراد الديمقراطية بلا تراثها فهي ليست تجربة ديمقراطية، لأن التجربة وسيلة العلم في قياس والحكم على صحة ودقة وتحسين ما يطرح
محمد ولد عبد العزيز حكم موريتانيا بين عامي 2009 و2019 ومتهم وعدد من رموز نظامه بـ"الفساد والإثراء غير المشروع وغسل الأموال، ومنح امتيازات غير مبررة في صفقات حكومية، والإضرار بمصالح الدول"..
ممدوح الولي يكتب: لأنه لا توجد دولة عربية تنعم بالديمقراطية والحريات، فإن خشية الحاكم من محاسبة الشعب له على استبداده وفساده في حالة التخلص من نظامه تجعله دائما في خوف وقلق واضطراب، خشية أن يتعرض لنفس المصير الذي تعرض له حكام طغاة مثل تشاوسيسكو في رومانيا، أو القذافي في ليبيا أو صدام حسين في العراق، وغيرهم، ولهذا يزيد من التركيز على قضية حمايته الشخصية وحماية أفراد أسرته، فيتم تسخير موارد البلاد لتلك القضية على حساب ما عداها من قضايا مجتمعية أيا كانت أهميتها
جاسم الشمري يكتب: هذه السلسلة من الإشكاليّات المركّبة والمعقّدة تُنذر بذهاب العراق إلى مُنعطف حادّ وخطير يَصعب التكهّن بنتائجه وتبعاته وتداعياته، وما ستؤول إليه مرحلة ما بعد وصول المبعوث الأمريكيّ الخاصّ والانتخابات البرلمانيّة القادمة، إن أُجريت، كفيلة بكشف ذلك
كشف الاتحاد الدولي لألعاب القوى٬ عن وقوع سرقة منهجية تجاوزت 1.5 مليون يورو على مدار عدة سنوات، ارتكبها موظفان ومستشار متعاقد، وذلك خلال عملية التدقيق السنوي الأولى تحت القيادة المالية الجديدة٬ وأكد الاتحاد أنه اتخذ إجراءات فورية لمحاسبة المتورطين وتسليم القضايا للسلطات القضائية، مع تعزيز الضوابط المالية لضمان الشفافية والمساءلة داخل المؤسسة.
تصاعدت دعوات إصلاح سياسي واقتصادي في مصر، ترافقت مع ظهور جهات تتحدث أنها من داخل الجيش؟
جاسم الشمري يكتب: وأيضا هنالك اليوم استخدام فاحش لأسلوب "الإعدام السياسيّ القانونيّ" للمنافسين الأقوياء في الانتخابات البرلمانيّة وبحجج هزيلة! والتطوّر الجديد تمثّل باغتيال عضو مجلس محافظة بغداد، والمرشّح للانتخابات البرلمانيّة صفاء الحجازي ليلة الثلاثاء الماضي، بعبوة لاصقة في سيّارته! وهذا مؤشّر خطير على احتماليّة عودة التصفيات الجسديّة السياسيّة في قابل الأيّام! وبهذا فإنّ أساس غالبيّة مشاكل العراق هي الإدارة السيّئة و"الهمجيّة السياسيّة الديمقراطيّة" التي تَهدف للبقاء في سدّة الحكم دون النظر للواقع السيئ!
قطب العربي يكتب: كان من الممكن أن تصبح الانتخابات البرلمانية نافذة للإصلاح السياسي عبر السماح بحرية الترشح والتنافس، طالما أن النظام وأحزابه ومؤيدوه يشعرون بقوتهم! والتفاف الشعب حولهم! فقد كان ذلك سينعكس على نتائج التصويت! وفي الوقت نفسه كانت أحزاب المعارضة ستحصل على نصيب معقول من التمثيل البرلماني الذي يحيي البرلمان بعد موات، لكن ما حدث هو المزيد من الهيمنة والاستحواذ بقوة ونفوذ السلطة، وليس بقوة التصويت الانتخابي الحر، وهو ما ضاعف حالة الانسداد السياسي
حكمت محكمة جزائرية متخصصة في قضايا الفساد بالسجن 7 سنوات على وزير العمل الأسبق تيجاني حسان هدام، بتهمة تبديد نحو 46 مليون دولار خلال فترة إدارته لصندوق التأمينات الاجتماعية، كما أدين مقاول ومسؤولون محليون آخرون بأحكام بين 3 و7 سنوات، في إطار حملة مكافحة الفساد التي طالت عددا من رموز عهد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة.