هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) حركة فتح للاستجابة لطلبها، إرسال وفد قيادي إلى غزة للبحث في استكمال تنفيذ اتفاق المصالحة والتوافق على أي نقاط عالقة.
أكد المحلل الإسرائيلي سيفر بلوتسكر، في مقالته ليديعوت الأربعاء، أنّ عملية الجرف الصامد ستخرج فتح من المسرح الفلسطيني، على عكس ما يعتقد بعض السياسيين والعسكريين الإسرائيليين بأنّ حماس ستتنحى عن القطاع وتسلمه لأبو مازن، بعد انتهاء عملية الجرف الصامد.
شن قيادي بارز في حركة "فتح"، هجوما لاذعا على القيادة الفلسطينية، متهما إياها بأنها "جبانة وعاجزة وتافهة"، مبدياً تخوفه من ضياع "دماء الشهداء"، في المفاوضات الدائرة في القاهرة لبحث التهدئة في قطاع غزة.
قال موسى أبو مرزوق عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، إن "حكومة التوافق الفلسطيني هي المسؤولة عن حل أزمة رواتب موظفي حكومة غزة السابقة".
أكدت مصادر فلسطينية مطلعة أن مصر تقف ضد اتفاق المصالحة الفلسطينية الأخير الذي وقع في غزة، والذي على أساسه تم تشكيل حكومة الوفاق الوطني، وأنها تعمل على إفشال هذا الاتفاق بشتى الطرق.
قالت شبكة فلسطين للأنباء "شفا" إن شجاراً وقع بين ثلاثة من أعضاء اللجنة المركزية لحركة "فتح" مع رئيس الحركة محمود عباس خلال اجتماع مغلق عقد الخميس.
علّق موظفو الحكومة الفلسطينية السابقة اليوم الخميس، عملهم بشكل كلي في كافة الوزارات والمؤسسات الحكومية في قطاع غزة احتجاجا على عدم صرف حكومة التوافق الفلسطينية، رواتبهم أسوة بنظرائهم التابعين للسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية.
بعث الرئيس الفلسطيني محمود عباس برسالة للرئيس السوري بشار الأسد يهئنه فيها بفوزه في الانتخابات الرئاسية التي أجراها النظام السوري في المناطق التي يسيطر عليها في سورية، معتبرا أن "انتخابه" يمثل بداية لـ"خروج سوريا من أزمتها بمواجهة الإرهاب" حسب تعبير رسالة بعث بها عباس إلى الأسد..
أقدم مستوطنون يهود على طعن شاب فلسطيني من الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة بعد اختطافه أمس الأحد من بلدة الرملة المحتلة وطعنه وإلقائه قرب قرية "اللقية" البدوية
قالت مصادر إسرائيلية إن وحدة الإنقاذ والانتشال الخاصة في الشرطة الإسرائيلية بدأت، اليوم السبت، البحث في آبار المياه والكهوف بمنطقة الخليل عن المستوطنين الإسرائيليين الثلاثة الذين اختفت أثارهم قبل 9 أيام في جنوب الضفة الغربية.
منذ توقيع اتفاق المصالحة بين حركتي فتح وحماس في أواخر أبريل الماضي، ذهبت حماس من تلقاء نفسها إلى إلقاء ما عليها من أحمال سياسية ومالية، كانت سبباً في تخلّيها عن بعض اشتراطاتها
رفضت وزارة المالية في حكومة التوافق الفلسطيني تسلم الحوالة القطرية البالغة 20 مليون دولار لصالح رواتب موظفي حكومة غزة السابقة دون إبداء أسباب بحسب مسؤول فلسطيني.
قالت حركة التحرير الفلسطيني فتح: "إن تصريحات بعض قادة حركة حماس، التي هاجموا فيها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، تهدف إلى الانقلاب على المصالحة الفلسطينية، وتخريبها خدمة لأجندة خارجية مشبوهة".
تجاهل حماس للتهديدات الإسرائيلية التي أعقبت عملية اختطاف مستوطنيها الثلاثة في منطقة غوش عتصيون، أثار الغضب الجم لدى القادة الإسرائيليين، وزاد بكثير عن الغضب الناتج عن عملية الاختطاف ذاتها..