هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال مصدر فلسطيني، "إن حركتي حماس وفتح توافقتا على تولي رئيس الحكومة الفلسطينية الحالي رامي الحمد لله، رئاسة حكومة التوافق المقبلة".
نفى أمين سر المجلس الثوري لحركة "فتح" أمين مقبول وجود اعتقالات على خلفية سياسية لأنصار حركة "حماس" والمتضامنين مع الأسرى المضربين عن الطعام، واعتبر أن هذه الاعتقالات "تمت بسبب خروج المتضامنين عن المسار المألوف لدعم الأسرى".
علمت "عربي 21" أن هناك توافقاً على تعيين معظم الأسماء في حكومة "التكنوقراط"، التي اتفقت حركتا فتح وحماس على تشكيلها ضمن اتفاق المصالحة.
لم تفاجئ خطوات المصالحة السريعة بين غزة ورام الله الفلسطينيين وحسب، بل تبدو وكأنها فاجأت إدارة أوباما ونتنياهو أيضاً.
قالت حركة "حماس" إنّ مشاورات تشكيل حكومة التوافق الفلسطيني مع حركة "فتح" ستستكمل اليوم بين وفدي الحركتين في قطاع غزة.
وصل رئيس وفد المصالحة في حركة "فتح"، عزام الأحمد، مساء الثلاثاء، إلى قطاع غزة عبر معبر بيت حانون، للتشاور مع حركة "حماس" بشأن تشكيلة حكومة التوافق الوطني.
تحظى انتخابات مجالس الطلبة في الجامعات الفلسطينية باهتمام من قبل الأحزاب الفلسطينية وأنصارها، يكاد يوازي الاهتمام بالانتخابات الرئاسية والتشريعية، وظهر ذلك في حملات الحشد والاستنفار، والمتابعة المباشرة من القيادات، إضافة إلى إنفاق آلاف الدولارات على الدعاية الانتخابية.
رجح وزير خارجية الكيان الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، فوز حركة المقاومة الإسلامية حماس في الانتخابات الفلسطينية المقبلة.
أعربت محافل أمنية "إسرائيلية" عن رضاها عن تواصل التعاون الأمني القائم بين السلطة الفلسطينية و"إسرائيل"، على الرغم من التوصل لاتفاق المصالحة بين حركتي فتح وحماس.
من المتوقع أن يلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس برئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" خالد مشعل في العاصمة القطرية الدوحة، بعد أجواء المصالحة والتوقيع على اتفاق "الشاطئ" بين وفد منظمة التحرير وحركة "حماس" الشهر المنصرم.
تبذل حركتا فتح وحماس حالياً جهوداً كبيرة لتعزيز مواقعهما في الوزارات المختلفة في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة، عشية تطبيق اتفاق المصالحة، الذي تم التوصل إليه قبل أكثر من أسبوع في قطاع غزة.
كثيرا ما كان يقال أن محمود عباس «أبو مازن» مثل آخرين في السلطة، رجل «الخارج الفلسطيني» جاء «رجل الخارج» ليكون «خيار الخارج» فيما مضى.
أعلن تنظيم "سلفي جهادي" في قطاع غزة رفضه للمصالحة بين حركتي حماس وفتح؛ لأنها "تخالف الشريعة الإسلامية"، على حد رأيه.
قال قيادي بارز في حركة "حماس" إن حال الأجهزة الأمنية "سيبقى على ما هو عليه" في الضفة الغربية وقطاع غزة إلى حين تشكيل الحكومة التي سيتم تشكيلها "بعد إجراء الانتخابات التشريعية الفلسطينية".