هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أفادت وسائل إعلام إيرانية بوفاة علي طائب، الممثل الشخصي للمرشد الأعلى في الحرس الثوري، دون تفاصيل عن سبب الوفاة.
حذرت إيران مرارًا من أن أي تدخل عسكري أمريكي إضافي سيقابل برد مباشر على القواعد الأمريكية المنتشرة في الشرق الأوسط، في وقت تواصل فيه واشنطن تعزيز وجودها العسكري تحسبًا لأي تصعيد محتمل.
ذكر التقرير، أن ايران لا يبدو أنها تتراجع وإنما تعيد تسليح نفسها وتجميع قواها استعدادا للمواجهة القادمة.
كان مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون قد ألمحوا خلال أيام الحرب إلى إمكانية أن تكون حياة خامنئي مهددة، وأن تغيير النظام في طهران قد يشكّل أحد الأهداف غير المعلنة للعملية العسكرية التي شُنّت ضد إيران في 13 حزيران/ يونيو الماضي بدعم أمريكي مباشر.
ترى صحيفة الجريدة الكويتية أن المشهد ما بعد الحرب أفرز معادلات سياسية جديدة داخل إيران، لا سيما في ظل حاجة المؤسسة الحاكمة إلى "قائد قوي" قادر على إدارة الأزمات، ما يعزز من فرص مجتبى خامنئي في خلافة والده، رغم حساسية هذا التوجه لدى شرائح من التيار المحافظ التي ترى في ذلك خرقاً لمبدأ رفض التوريث الذي شكل أحد أعمدة الثورة الإسلامية عام 1979.
قال رئيس المخابرات الأمريكية الأسبق ديفيد بتريوس إن "الدول العربية تراقب ما يحدث من كثب، وهذا أمر بديهي، لكنها بالتأكيد لا ترغب في التورط".
قال المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، إن الولايات المتحدة، وجهت إهانة كبيرة للأمة الإيرانية، والتي لن تستسلم أبدا لها.
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إنه إذا كان للرئيس الأميركي دونالد ترامب رغبة صادقة في التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران فعليه أن يتوقف عن "اللهجة غير اللائقة وغير المقبولة" تجاه المرشد علي خامنئي.
أعلن ترامب أنه أوقف فورًا جهود تخفيف العقوبات على إيران بعد تصريحات خامنئي بأن طهران انتصرت في الحرب، معتبرًا كلامه كذبًا، وكشف أنه كان يعرف مكان المرشد وأنه أنقذه من ضربة قاتلة محتملة، وهدد بمزيد من العقوبات إذا لم تعد إيران للنظام العالمي، كما لمح لإمكانية قصفها مجددًا بسبب التخصيب النووي.
علّقت الولايات المتحدة، على رسالة المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، وذلك في أول ظهور إعلامي له منذ انتهاء العدوان الإسرائيلي والأمريكي ضد طهران، فيما تحدث وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس عن محاولة اغتياله..
أثارت الحرب التي استمرت 12 يوما بين إيران والاحتلال الإسرائيلي، العديد من التساؤلات عن مستقبل النفوذ الإيراني في العراق، بعد الخسائر الكبيرة التي تعرضت لها طهران سواء في استهداف القادة العسكريين، أو ضرب المنشآت النووية.
قدم قائد الثورة الإسلامية، المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، التهاني للشعب الإيراني، في ثالث رسالة مصورة بعد هجوم الاحتلال الإسرائيلي، والولايات المتحدة الأمريكية على البلاد، بعد ما وصفه بالانتصار على "الكيان الصهيوني المختلق".
نقلت وسائل الإعلام الإيرانية عن مقر خاتم الأنبياء المركزي أنه قائده علي شادماني قد توفي نتيجة قصصف إسرائيلي استهدفه في وقت سابق، بعد ثلاثة أيام فقط من تعيينه في هذا المنصب
كشفت مصادر إيرانية، عن وجود مناقشات داخلية خلال الأيام الماضية، للبحث عن خليفة للمرشد الأعلى علي خامنئي، وذلك على خلفية المواجهة العسكرية التي اندلعت بين طهران وتل أبيب.
قال إيهود يعاري، المحلل في "أخبار القناة 12" والمتخصص في شؤون الشرق الأوسط والإسلام والعرب، عن شخصية المرشد الأعلى لإيران، علي خامنئي، إنه مخادع ومكار.
أكد المرشد الإيراني علي خامنئي أن "الأمة الإيرانية لا تعرف الاستسلام".