هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشفت مصادر مطلعة في إسلام آباد، عن زيارة مرتقبة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى باكستان خلال شهر أيلول/ سبتمبر المقبل، في أول زيارة لرئيس أمريكي منذ ما يقرب من عقدين، بحسب ما نقلته قناتان تلفزيونيتان محليتان..
سعيد الحاج يكتب: ما تحتاجه دمشق اليوم هو عدم الاستسلام لمنطق الضعف وفكرة أن التفاوض مع "إسرائيل" سيلجمها أو سيكف شرها عنها، والرهان على الانفتاح الأمريكي أو الاحتضان الإقليمي، والاستعاضة عن ذلك -أو ردفه- بفهم المتغيرات الحقيقية والعميقة في المنطقة والعالم وخصوصا ما يتعلق بدولة الاحتلال. وهو ما يدعو إلى بناء رؤية واستراتيجية مختلفة
علي القره داغي يكتب: شعوب الشرق الأوسط الكبيرة هي: العرب، والترك، والفرس، والكرد، مع وجود قوميات صغيرة نحترمها، ولذلك فإن وحدتها قوة لهم جميعا، وإن الصراع فيما بينهم يضعفهم جميعا، ويُعطي الفرصة لإدخال الصهاينة بينهم، حيث تحاول الدول الطامعة في خيرات الشرق الأوسط أن تجعل دولة الصهاينة جزءا من شعوب المنطقة، بل القوة الأولى والشرطي الحازم لها في المنطقة، وهذا ما صرّح به نتنياهو من الإرادة القاطعة لتغيير الشرق الأوسط، وجعل "إسرائيل" الدولة القوية الأولى والمهيمنة بدون منازع
عادل العوفي يكتب: السعي لإمساك العصا من المنتصف صار غير مجدٍ في خضم التغيرات المتسارعة في المنطقة، ولم يعد أمام القيادة السورية مجال للتردد، فقد دقت ساعة الحسم
حرص النظام السوري الجديد منذ ترأسه على نبرة عدم العداء تجاه الاحتلال الإسرائيلي، وأكد مراراً أنه لا تسعى إلى نزاع مسلح.
محمد القيق يكتب: كل يوم من هذا الصراع هو فصل جديد في حرب السلام، كل خبر عاجل هو قصة أمل محطم، تُذكّر الفلسطينيين بنفاق العالم وازدواجية معاييره حين سمّت إسرائيل حربها عليهم وسلب حقوقهم "عملية سلام". بل إن الفلسطينيين يتساءلون اليوم عن جائزة نوبل للحرب لنتنياهو الذي لا يزال يرتكب جرائم الإبادة والتجويع والعطش بحقهم، على الأقل ليُكشف عن وجهه الحقيقي وليتوقف هراء الصمت
نزار السهلي يكتب: كانت سلامة الهزيمة العربية في تطبيع ثلاثي ورباعي مع المشروع الصهيوني الذي يُؤمل من ورائه هيمنة صهيونية كلية على أنظمة عربية تنتظر منها إزاحة عقدة الخيبة التاريخية التي منيت بها من شعب فلسطين، الذي كان وسيبقى شَكل وجوده وظروفه القاهرة في موضع تصادم مع مستعمره، وإلحاق هزيمة بمقاومته أصبحت "ضرورة" مشتركة مع أنظمة عربية لإبراز خصوصية فشل خيار المقاومة لإبعاد شبهة عربية في مآسي القضية
ماهر حسن شاويش يكتب: نريد الاستقرار، ولكن لا على أنقاض السيادة، نطمح إلى نهاية للحروب، لكن لا أن تُستبدل بأساليب مغلّفة بشعارات باسم "السلام" الموهوم. إذا كانت هناك مفاوضات، فلتكن على أرضية الكرامة والسيادة الوطنية، لا على بساط الخوف أو التسويات التي تنتقص من الحقوق والثوابت الوطنية
يُنتظر أن يواجه الجنرال ليني تحديات ميدانية كبيرة مع تصاعد التوتر على الحدود الجنوبية، في ظل تزايد الشكوك لدى الأوساط اللبنانية إزاء فعالية الدور الدولي.
أصدرت منظمة "سام للحقوق والحريات" ورابطة "أمهات المختطفين"، بدعم من معهد دي تي، دراسة ميدانية نوعية تحمل عنوان "الطريق نحو السلام", تسلط الضوء على تصورات المجتمع اليمني حول العدالة الانتقالية كأداة مركزية لتحقيق المصالحة وإنهاء النزاع. وتُظهر الدراسة، التي شملت أكثر من 300 مشارك من ست محافظات، أن العدالة ليست فقط مطلبا للضحايا، بل هي أيضا شرط لبناء سلام دائم يضمن المحاسبة، وجبر الضرر، ويُرسّخ دولة القانون، رغم التحديات الجسيمة والانقسامات المجتمعية والسياسية.
سري سمّور يكتب: اختزال الوضع الحالي بصراعات سياسية داخلية وألاعيب بعض المسئولين وعلى رأسهم نتنياهو، فيه تجاهل أو غفلة عن حقيقة التغير المفصلي العميق في طبيعة التوجهات الإسرائيلية، والتي يبدو أنها في العمق قبل السطح، وفي المجتمع قبل المؤسسات المختلفة سياسية كانت أو عسكرية
كشف موقع عبري عن تقديم شخصيات خطة سلام تم طرحها على مسؤولين في الشرق الأوسط والعالم تتضمن قيام دولة فلسطينية.
اختتم رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام زيارة رسمية إلى دمشق التقى خلالها الرئيس السوري أحمد الشرع، في خطوة وُصفت بأنها بداية لمسار جديد في العلاقات بين البلدين. وتناولت المباحثات ملفات اللاجئين، والمفقودين، والتنسيق الأمني، وتفعيل التعاون الاقتصادي..
تهدف زيارة رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام إلى لقاء الرئيس السوري أحمد الشرع من أجل بحث العلاقات الثنائية بين البلدين، بما في ذلك ملف المفقودين اللبنانيين في السجون السورية وتأمين الحدود..
أمجد بشكار يكتب: في ظل تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية المتسارعة بإنهاء أية فرصة لحل الدولتين يتمحور السؤال المركزي: ما الجدوى من المجتمع الدولي؟
امتنع وزير الاقتصاد اللبناني السابق، أمين سلام، للمرة الثالثة على التوالي عن حضور اجتماع لجنة الاقتصاد النيابية، التي طلبت الاستماع إليه بشأن بعض القضايا الخاصة بشركات التأمين.