هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سليم عزوز يكتب: كان يمكن بهذا الطي لهذه الصفحة ما يمثل دافعا لي للاستمرار في الإعراض عن تصرفات الفتى، لولا أن ما قاله ضد المقاومة دفع من يبادله هجوما بهجوم
ممدوح الولي يكتب: مع قرب الانتخابات الرئاسية وتراجع مستوى معيشة المواطنين، بسبب غلاء اسعار السلع والخدمات غير المسبوق، يتم إعادة ترديد مبررات الإخفاق من وجهة نظر رأس النظام، والابتعاد تماما عن ذكر المبررات الحقيقية لذلك الإخفاق من وجهة نظر المتخصصين، من غياب التخطيط والتهوين من أهمية دراسات الجدوى للمشروعات، وإهدار الموارد على مشروعات لا تمثل أولوية مجتمعية.
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: طائفة من المبررين، والمروجين، وبائعي الوهم والتخدير. وهي وظائف يقوم بها هؤلاء على نحو خطير خاصة حينما يلبسونها بآيات وأحاديث، وأحكام ومواقف، إلا أنه في حقيقة الأمر أن بعض هؤلاء يقوم بصورة فجة وفاضحة بخطاب تحريضي يكرس صناعة الكراهية ويؤسس لكل ما يتعلق بتأليه المستبد والطاغية؛ الذي في عرفهم لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: ما الذي تسبب في هذه الأزمة الاقتصادية التي تعيشها مصر في الوقت الراهن؟ ومع التأكيد على أن هناك العديد من الأسباب المسؤولة عن هذه الأزمة، إلا أن أبرزها وأهمها هو موضوع القروض بشقيها الداخلية والخارجية
محمد ثابت يكتب: ليت العقلاء المخلصين من جميع أطياف المعارضة المصرية يفكرون بهدوء في مثل هذه المفاصل البالغة الخطورة والدقة من تاريخها؛ لا ليقفوا أمامها بل ليتخذوا دروساً للمستقبل..
قطب العربي يكتب: يعترف السيسي إذن بأنه كان هو المكلف بملف سيناء والتعامل مع إسرائيل مفوضا من قيادة الجيش، وأنه نجح بالتعاون مع إسرائيل في إيصال قوات مصرية إلى المنطقة ج في سيناء منذ يوم 28 كانون الثاني/ يناير، ولا ننسى أنه كان مدير المخابرات الحربية..
شريف أيمن يكتب: يقوم النظام السياسي بدءا من أعلى سلطة فيه، وانتهاء بالمنتفعين من وجوده، بتشويه ثورة 2011 من جهة، وتبرئة رموز النظام الساقط من جهة أخرى، وإذا كان المنتفعون يدورون مع كل تحوُّل في الأنظمة، فإن رأس هذا النظام كان ينبغي أن يكون ممتنا لتلك الانتفاضة
حمزة زوبع يكتب: نجح السيسي في تقديم نفسه على أنه صديق الثورة وصدّقه الجميع، ولكن بالطبع ما علق في الذهن هو اختيار الرئيس مرسي للسيسي لكي يكون وزيرا للدفاع "بنكهة الثورة"
أحمد عبد العزيز يكتب: أي كارثة أكبر من أن ترى بلدك يُباع في "المزاد" قطعة قطعة، وأنت عاجز (تماما) عن غَل أيدي مرتكبي هذه الخيانة العظمى العلنية، تحت شعارات "وطنية"؟! وأي هزال سياسي أسوأ من أن ترى سياسييك يتعاملون مع هذه الكارثة بدم بارد، بل شديد البرودة؟!
محمد ثابت يكتب: مثالان من فيض وفير لرجال آثروا بلدهم مصر على هناءة أنفسهم واستمرار حياتهم، وزال وجودهم من هذه الحياة منذ 12 سنة أملاً في تغيير وجه مصر.. فهل يتعظ ويقتدي فيتوحد قادة ثوريون -مفترضون- لتعويض أهاليهم الذين ما زالوا يعانون عن أعز ما "كانوا" يمتلكون في الوجود؟
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: حينما نؤكد أن ثورة كـ25 يناير، الثورة الحقيقية، لم تندثر فلدينا شواهد كبرى على هذا؛ أولها تلك الهواجس الكبيرة التي لا زالت تسكن التحالف الآخر، فيخشى الشعوب وحركتها، ويخاف الاحتجاجات الجماهيرية وفاعليتها. ومن ثم فإنه ضمن تلك الهواجس الكبرى التي تصل إلى حد الرعب من نذر قد تلوح هنا وهناك تنادي بالتغيير
موقف القرضاوي المنحاز للثورة، والرافض للانقلاب العسكري، هو وراء الدعاية المجرمة بأنه مفتي الدم، إنهم يحجبون عنه صفته الحقيقية وهي أنه "مفتي الثورة" وعلم من أعلامها الكبار
لم يكن يدرك محمد الجبة أن نهاية المطاف ستكون بوفاته في بلد غير بلده الذي أحبه وأراد لأهله العيش الكريم أو أنه سيدفن في تراب غير ترابه، وهو الذي لم يتوانَ يوما في الدفاع عنها والتضحية من أجلها
نجحت صفحة "كلنا خالد سعيد" نجاحا باهرا في اختيار "قضيتها" و"أيقونتها"، وأحسنت إنتاجهما، ثم إعادة إنتاجهما طوال فترة "الحملة".. فأما "القضية"، فكانت إزهاق روح شاب بريء تحت التعذيب في أحد أقسام شرطة مبارك.. وأما "الأيقونة"، فكانت وجه "خالد سعيد" الوديع!
السيسي الذي بدأ مشواره بعلاقة معقدة بدأها بالتهديد ثم بالوعود لشباب الثورة وكل القوى السياسية، التي التقاها أثناء الثورة وبعد عزل مبارك، بحكم رئاسته للمخابرات الحربية (الجهة الأكثر تسييسا في الجيش المصري)، كان ولا زال متقلباً، ومستغلاً لكل مناسبة ليتصدر المشهد ويحقق أهم أهدافه، بالانقضاض على الثورة