هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تأتي الذكرى السابعة لثورة الكرامة للشعب المصري وسط مشهد درامي لانتخابات صورية؛ في سباق الرجل الواحد، وغياب تام لدور المؤسسات القادرة على ضبط السقوط وتشغيل فرامل الأمان
7 سنوات مرت على اندلاع ثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011 بمصر، التي تحل ذكراها الخميس، ورغم وصفها من خبراء بـ"السبع العجاف" إلا أن بصيص نور يراه البعض، في نهاية نفق الثورة المظلم..
رغم معاناتها، جددت الثورة وقودها، حينما غاب جُل شباب يناير عن المشهد.. بدأ صعود آخرين بعد الانقلاب العسكرى، فكل مرحلة تُولد محركيها وتنظم صفوفها الأولى
آن الأوان أن نرفض تلك المسرحية الهزلية، نفضح هزليتها ومرشحها الفاشي الفاشل الفاسد الفاجر، ونؤكد أن ثورة يناير لا تزال ماثلة بشبابها، لا تزال قائمة ثائرة تواجه ركام هذا التزوير لنظام انقلابي مغتصب احتل العباد قبل البلاد، وجعل من التزوير مهنته وحرفته
ونحن نقترب من الذكرى السابعة لثورة 25 يناير 2011، يبدو لي أن هناك العديد من التغيرات المهمة التي طرأت على المنطقة، والتي قد تجعل من العام الحالي (2018) عام عودة صوت الشعوب الذي تم حبسه في الصدور منذ انقلاب 2013، والذي ظن البعض أنه نهاية عصر الشعوب
قبل أسبوعين من حلول الذكرى السابعة لثورة 25 كانون الثاني/ يناير، دعا "تيار الأمة" إلى موجة ثورية وميدانية بمواجهة نظام الانقلاب العسكري.
قال النائب فى البرلمان المصري حتي مطلع العام الحالي محمد عصمت السادات ابن شقيق الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات وشقيق السياسي المصري الراحل طلعت السادات أنه ينوي خوض سباق الانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في العام المقبل 2018،.
المحاولات المحمومة لحل مشكلة العسكر بكارثة انتخابات 2018 هي محاولة أخيرة لإنقاذهم وإنقاذ مشروع 30 يونيو
في الجزء الثاني من المقابلة مع "عربي21"، يتحدث المستشار طارق البشري عن الانتخابات الرئاسية المقبلة في مصر عام 2018، وعن "الربيع المصري"
عودوا إلى مصلحة الوطن وتخلوا عن الصراع عن السلطة، فمصر المسرح الكبير مهدد بالفناء بسبب سوء الفهم والانقسام والجشع، وتغليب المصالح الشخصية على المصلحة العامة وتصفية الحسابات على جثة الوطن
تنشر "عربي21" على مدار جزأين متتاليين حوارا مفتوحا وشاملا مع وزير العدل الأسبق؛ الذي طلبنا منه أن يذكر شهادته كاملة لحق المجتمع في معرفة ما كان يدور في الكواليس، وكيف يمكن تفادي تكرار ما جرى إذا حدث تحسن في الأحوال السياسية..
فلننطلق من ذكرى رابعة بروح عالية وهمَّة متقدة، ولنكن على يقين بأنَّ الله يدبر لنا ويكيد لاعدائه بنا، والله من ورائهم جميعا محيط
على عموم المصريين أن يتجاهلون خلافاتهم الجانبية، ويسارعوا إلى رأب الشقاق المجتمعي، والتصدي لهجمة السلطة التي تستهدف كل المصريين
نشرت مجلة "جون أفريك" الفرنسية تقريرا، تحدثت فيه عن تبرئة القضاء المصري للرئيس المخلوع حسني مبارك؛ من اتهامات بقتل متظاهرين إبان ثورة 25 يناير 2011
تحت عنوان "تقييمات ما قبل الرؤية.. إطلالة على الماضي"، أعلن المكتب العام للإخوان المسلمين (مكتب الإرشاد المؤقت)، المعبّر عما يعرف بـ"تيار التغيير" أو "القيادة الشبابية" داخل جماعة الإخوان المسلمين بمصر؛ عن نتائج مراجعاته وتقييماته لأداء الجماعة خلال السنوات الست الماضية (من كانون الثاني/ يناير 2011.
أعتقد أن النخبة المصرية، وخصوصا من هم ينتمون إلى معسكر الشرعية، في حاجة إلى عودة إضافية وهى عودة البصيرة، وذلك حتى يستطيعوا رؤية المشهد الذي نعيشه بجوانبه المختلفة وبصورة صحيحه متكاملة..