هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، المؤيد للانقلاب العسكري،إن الله هو من أقام ثورة 25 يناير، وأتى بالمجلس العسكري على رأس السلطة، وكذلك هو من أتى بالرئيس الأسبق محمد مرسي، مضيفا: "الله هو من أتى بالرئيس السابق عدلي منصور رضي الله عنه".
يتعرض مصطلح الاصطفاف الثوري اليوم لهجمة شرسة، غير مبررة، تحاول تلك الهجمة أن تظهر معنى الاصطفاف كمعنى خبيث..
واصلت ثلاث صحف مصرية، السبت، هجومها اللاذع على البرلمان المرتقب تشكيله في مصر، وذلك صبيحة إعلان نتيجة المرحلة الأولى للانتخابات، السبت، واصفة إياه بأنه برلمان "التسالي واللب"، مؤكدة أنه لا يمثل الشعب، وأنه "فاقد الشرعية"، وأنه "يدخل مصر في متاهة العودة إلى ما قبل ثورة 25 يناير".
علمت صحيفة "عربي 21" الإلكترونية، من مصادر مطلعة، أن الكثير من القوى الثورية على مختلف توجهاتها الإسلامية والليبرالية واليسارية، تستعد وتخطط لإطلاق موجة ثورية وصفت بـ"القوية والحاشدة" خلال الذكرى الخامسة لإحياء ثورة 25 يناير.
90 كيلو مترا قطعتها من مقر عملي في القاهرة إلى لجنتي الانتخابية بالمنوفية للإدلاء بصوتي في انتخابات برلمان 2011..
"الأب الروحي لحركة 9 مارس لاستقلال الجامعات"، هكذا كنت أُعرف الدكتور محمد أبو الغار عندما أستعين برأيه في موضوع صحفي قبل ثورة 25 يناير.
مر عامان على الحراك الثوري الجديد في مصر، وتبدو خريطة معارضي الانقلاب بمصر في اتساع وتناقص في وقت واحد، وبالرغم من عدم نجاحها إلا أنها لم تفشل، بحسب عدد من السياسيين والنشطاء.
قالت مصادر قضائية إن محكمة استئناف مصرية عاقبت بالسجن اليوم الثلاثاء صحفيا يقدم برنامجا حواريا تلفزيونيا في قضية سب وقذف.
يوما بعد يوم تنشب الثورة المضادة مخالبها في قادة ورموز ثورة 25 يناير التي تنظر إليها السلطة القائمة وأذرعها الإعلامية والقضائية باعتبارها جريمة خيانة وطنية، يستحق كل من قادها أو شارك فيها عقوبة الإعدام أو المؤبد، أو الحظر، وهو ما يجري تنفيذه بالفعل.
حذر نقيب الزبالين المصريين، شحاتة المقدس، من قيام ثورة ثانية في مصر بسبب الإساءات المتعددة لأبناء الطبقة الكادحة والفقراء في مصر، مطالبا بإقالة وزير العدل بعد اتهامه بمخالفة الدستور ورفض تعيين 120 شابا في النيابة العامة.
ما زالت الحراكات الثورية في مصر؛ عاجزة عن الالتقاء في ائتلاف يوحد العمل الثوري، ويصعد وتيرته ضد نظام عبدالفتاح السيسي "المنقلب" على الشرعية..
يبدو أن الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، ورموز نظامه، قد نجحوا في تخطي تجليات ثورة 25 يناير، التي وضعتهم لفترة من الزمن خلف القضبان، وبات ظهورهم يتكرر في المناسبات الاجتماعية، وعلى شاشات الفضائيات، وسط حفاوة إعلامية جلية..
نشرت صحيفة سلايت الفرنسية تقريرا حول الحالة النفسية التي يعيشها الشعب المصري بعد "النتائج المخيبة" لثورة 25 يناير، وقال التقرير إن الكثير من المصريين أصبحوا يشعرون اليوم بضرورة زيارة طبيب نفسي للتعبير عن المعاناة النفسية التي يعيشونها وطلب المساعدة.
أكد البيت الأبيض أن أي اتفاق بشأن برنامج إيران النووي بين طهران ومجموعة (5+1)، سيكون موضع تصويت في مجلس الأمن الدولي.
قال رجل الأعمال القبطي المصري نجيب ساويرس إن مجلس إدارة العائلة اجتمع، وقرر أنه سوف "يدوس أوي في السوق"، مشيرا إلى قرار عائلته ضخ استثمارات في السوق المصرية، للمساعدة في تنفيذ خطة التنمية التي تتطلب خمس سنوات، على حسب تعبيره.
منذ الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير المغدورة، في 30يونيو قبل الماضي، يلوح في الأفق وهج جحيم مستعر سيلتهم الجميع، وتتسارع وتيرة شرارات إشعال الكراهية، وتتجه بمصر إلى مصير سيكون بالضرورة أسوأ من سوريا والعراق.