هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال حبيب العادلي وزير الداخلية الأسبق في عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك إن هناك عناصر أجنبية وعربية تواجدت بميدان التحرير إبان ثورة يناير/ كانون الثاني 2011 التي أطاحت بنظام الرئيس الأسبق حسني مبارك، معتبرا إياها مخططا لإسقاط البلاد.
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي تهكما وسخرية واستنكارا على مرافعة وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي، وذلك خلال محاكمة القرن السبت، التي زعم من خلالها أن ثورة 25 يناير مؤامرة أمريكية.
دشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي عدة هاشتاجات في ذكرى أحداث 30 يونيو الماضي وما أعقبها من إعلان لانقلاب قيادات الجيش بمساعدة قيادات المؤسسات الدينية -الأزهر و الكنيسة- على أول رئيس منتخب.
وجه سياسيون وكتاب مصريون نقدا عنيفا لتصريحات بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية تواضروس الثاني التي اعتبر فيها البابا أن ترشح المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع للرئاسة واجب وطني، وأن ثورة 25 يناير عمل خبيث.
لم يتوقع د. حازم الببلاوى أن تعصف احتجاجات اجتماعية بحكومته التى أضاعت فرصة كبيرة كانت سانحة لتهدئة هذه الاحتجاجات التى تعود أصول بعضها إلى ما قبل ثورة 25 يناير، بينما بدأ معظمها خلال السنوات الثلاث الماضية.
تداول النشطاء المصريون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لأفراد من شرطة مكافحة الشغب الأوكرانية وهم راكعين على الأرض اعتذارا للشعب عن أعمال الضرب وقتل وقنص المحتجين في ميدان الاستقلال بكييف الأسبوع الماضي.
لشعب نفسه.. والإعلام نفسه.. مع تغير الوجوه، والمستفيد واحد هو الدولة العميقة، وحماتها الفاسدون!
هاجم مؤسس حركة شباب 6 إبريل، المهندس أحمد ماهر، رئيس تحرير جريدة التحرير، الإعلامي إبراهيم عيسى، على خلفية شهادته في محاكمة الرئيس السابق محمد حسني مبارك، حيث قال إنه لم يرَ أي ضابط أو عسكري في ميدان التحرير يوم ثورة 25 يناير.
تناقل ناشطون وإعلاميون قصة ضابط واحد من عشرات الضباط المتواجدين بمحيط ميدان التحرير، رفض أن ينصاع للأوامر العليا يوم موقعة الجمل في ثورة "25 يناير"، يدعى ماجد بولس، في حين سحب باقي زملاؤه الضباط المدرعات من محيط الميدان، واختبأوا بالمتحف المصري تاركين الثوار في مواجهة البلطجية المسلحين.
كشف معتقلون مؤيدون للشرعية ورافضون للانقلاب لموقع "عربي 21" النقاب عن أن الأجهزة الأمنية تحتجزهم على خلفية اتهامهم بقتل زملاء لهم من مؤيدي الشرعية ورافضي الانقلاب، ممن قتلتهم تلك الأجهزة نفسها برصاصها الحي، لدى تصديها لمسيراتهم ومظاهراتهم السلمية.
قالت داليا مجاهد، مستشارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما والمديرة التنفيذية لمركز گالوپ للدراسات الإسلامية، إن "الفراعنة يستمدون قوتهم من الشعوب التي توافق بالعبودية تحت وعد الاستقرار الزائف"، حسب تغريدة لها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".
وصف الدكتور محمد محسوب ما حدث يوم 11 شباط/ فبراير 2011 بأنه انقلاب عسكري أبيض قامت به المؤسسة العسكرية ضد الرئيس المخلوع حسني مبارك بهدف إجهاض ثورة 25 يناير.
قال المتحدث باسم مصلحة الطب الشرعي في مصر، الدكتور هشام عبد الحميد، إن حصيلة اشتباكات الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير، والتي كانت يوم السبت الماضي، بلغت في القاهرة والجيزة فقط 62 قتيلًا.
قال الصحفي في المدونة الالكترونية لصحيفة النيويورك تايمز روبرت ماكي أن اعتقال الناشط عالم واصف هو اضافه لسلسلة الاجراءات القمعية التي تدل على عودة ثورة يناير الى مربع اصفر.
وثق الناشط المصري والباحث في مؤسسة الكرامة لحقوق الإنسان أحمد مفرح اعتداءات قوات الجيش والشرطة المصرية على المتظاهرين المناوئين للانقلاب العسكري في إحياء ذكرى 25 يناير.
تحت عنوان "ميدان التحرير في ذكرى الثورة: غاب الثوار وحضر مؤيدو السيسي" وصف أحمد رحيم في الحياة اللندنية مظاهر إحياء الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير في مصر، وقال إنها كانت "بمثابة مهرجان دعائي لوزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي بامتياز، إذ احتشد بضعة آلاف في ميدان التحرير رافعين صوره ولافتات تُط