هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تشهد تشاد موجة نزوح كبيرة، مع تفاقم الاشتباكات في السودان، بين الجيش والدعم السريع، وسط ظروف مأساوية يعيشها اللاجئون.
أعلن وزير الدفاع التشادي، اجتياز مئات الجنود السودانيين حدود بلاده، هربا من المعارك وخوفا من قتلهم على يد قوات الدعم السريع.
تحدثت صحيفة نيويورك تايمز في تقرير عن وجود ملامح حرب باردة بين الولايات المتحدة وروسيا في القارة الأفريقية، معتبرا أن قادة الدول في أفريقيا يحاولون عدم الانحياز لأحد الجانبين، على الأقل في الوقت الحالي..
مسؤول أفريقي قال، إن تشاد أُبلغت بشأن تهديد مدعوم من فاغنر لحكومتها والرئيس ديبي
هاجم المعارض التشادي بشير الخليل حمدي، خطوة الرئيس التشادي محمد إدريس ديبي فتح سفارة في تل أبيب، معتبرا ذلك محاولة منه لإنقاذ نظامه..
كشفت الزيارة عن علاقة وثيقة ربطت الرئيس التشادي مع رئيس الموساد، فضلا عن مصالحهما التجارية، والتطلع الإسرائيلي لأن يفعل الاختراق مع تشاد مفعوله نحو ما يعرف بـ"تأثير الدومينو" مع باقي الدول الأفريقية.
تشاد أعادت العلاقات مع الاحتلال رسميا عام 2019 وذلك بعد قطيعة دامت 50 عاما
أجرى رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان ورئيس الفترة الانتقالية التشادي محمد إدريس ديبي، الأحد، مباحثات تناولت تأمين الحدود المشتركة بين البلدين، إضافة إلى المساعدة على إحلال السلام في الجارة ليبيا.
نفذت قوات حفتر عملية عسكرية ضد تنظيم الدولة في الجنوب الليبي ما ادى لمقتل سبعة من عناصر التنظيم وأسر اثنين منهم.
اعتبر معارض تشادي أن نتائج الحوار الوطني في بلاده مشينة للشعب، معربا عن رفضه لمخرجاتها ومتوعدا بإسقاط النظام.
كبزابو حذّر من خطورة استمرار وضعية الصراعات المجتمعية المتفاقمة، والتي قال إنها تخلق مواجهات مسلحة
الأطراف التشادية كانت قد وقعت في 8 آب/ أغسطس الماضي "اتفاق الدوحة للسلام".
أعلنت الكويت أعداد الناخبين وموعدا تقريبيا لعقد انتخابات مجلس الأمة..
حاورت "عربي21" المعارض التشادي البارز ورئيس منصة قطر التفاوضية سابقا، بشير الخليل حمدي، حول مآلات الوضع في تشاد عقب توقيع حركات معارضة لاتفاق الدوحة وامتناع أخرى عن التوقيع..
رأى نائب رئيس وفد "جبهة الوفاق من أجل التغيير" في تشاد (فاكت)، الدكتور محمد شريف جاكو، أن "اتفاقية السلام التي جرى الإعلان عنها هي بمثابة اتفاقية للحضور إلى العاصمة التشادية إنجمينا من أجل المشاركة في المؤتمر المعروف باسم (الحوار الوطني الشامل)، وفي الحقيقة - حسب تقديري- لن يكون حوارا شاملا"..