هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سيلين ساري تكتب: إذا نظرنا إلى مصر قبل الحكم العسكري وبعده في مقارنة سطحية، سنجد هوة شاسعة بين ما كنا وما أصبحنا عليه، وذلك في نواحي الحياة كافة (اقتصادية واجتماعية وسياسية)؛ فحتى تصبح الرداءة أسلوب حياة، كان لا بد أن تسود التفاهة، وهي العامل المساعد لتغلغل الرداءة داخل خلايا المجتمع، فيضمحل ويتفكك.
مع اقتراب طي صفحة العام الحالي، نستعرض التطورات الأمنية والسياسية والعسكرية التي واجهت الاحتلال الإسرائيلي خلال الشهور الماضية، والأزمات الحادة التي يمر بها، والتي ستنتقل إلى العام المقبل الذي يحل بعد أيام..
أشرف دوابة يكتب: المنظور التاريخي يمثل إنذارا مبكرا للحكومة المصرية، فالصندوق لا يبني تنمية ولا يراعي شعبا ولا يأخذ بيد فقير.. إنما هو أداة استحواذ واستعباد وتدمير لمقدرات البلاد..
نور الدين العلوي يكتب: أبحث عن الخيط الرابط بين حركات الرئيس التونسي وحكومته في الخارج وأحاول قراءة دبلوماسيته فلا أجد مفاتيح، سوى غياب الرؤية وفقدان البوصلة، وهو سبب كاف لغموض المستقبل والمكوث في انتظار المجهول
محمود النجار يكتب: تفاقمت عقده النفسية، وازدادت لديه شراهة الظهور بمظهر القائد القوي الذي لا ينكسر؛ فهو واقع بين التظاهر بالقوة القاهرة التي تفرضها الضرورة، وبين الهشاشة عند مواجهة الذات بسبب الانتقادات القوية التي تفند إجراءاته الأحادية، وتهزم كبرياءه..
أحمد عبد العزيز يكتب: لقد وصلت مصر إلى حال بلغ من البؤس والتحلل حدا لا يمكن إصلاحه أو استبداله إلا بتحرك قطاع معتبر "فاعل" من الشعب
كل ما يدور اليوم في تونس يتلخص في الغلاء وفقدان المواد الغذائية الأساسية، والمحاكمات الكيدية للمعارضة، والانتخابات البرلمانية والقروض المرتقبة، وعجز الميزانية وتأخر رواتب الموظفين، وحراك المعارضة التي تكرر نفسها.
العدالة والتنمية المغربي قال إن حكومة أخنوش تدخل في مهاترات مع الجميع
انطلقت قمة العشرين في إندونيسيا، على وقع أزمات عالمية، وارتفاع أسعار، وتضخم كبير، لكن الحرب الأوكرانية، طغت على الكلمات الافتتاحية، ومجمل أعمال القمة..
مسائل غياب حقوق الإنسان وقمع المعارضة وامتلاء السجون بالمعارضين منذ عدة سنوات، والقوانين المقيدة للحريات وحجب المواقع الإلكترونية وغيرها من ملامح غياب الديمقراطية، فإنها أمور تتغاضى عنها الدول..
الخطر الداهم الذي يتحدث عنه قيس سعيد هو الوضع القائم حاليا، وليس ما كان قبل الانقلاب.. الوضع الداهم هو الظلم الواقع على المعارضين في تونس والمحاكمات الزائفة التي يتعرضون لها.
صحيح أن ثورات الربيع العربي لم تنجح في حل مشاكل الناس، والتقت عليها كل قوى الشر، في الداخل والخارج، وسُخّر المال وأبواق التضليل لشيطنتها وتطويقها، قبل أن تتحرك دبابة العسكر لتدوسها وتجهز عليها، لكنّ سجل الثورة المضادة كان الأسوأ بكل المقاييس
لم يعد ثمة مبرر لبقاء هذا المنقلب في السلطة أكثر مما كان، وقد آن للمعارضين التونسيين أن يستحوا قليلا، وينبذوا خلافاتهم، ويلتقوا على قلب رجل واحد لإنقاذ تونس؛ فمن العار أن يظل التونسيون يفكرون في الإقصاء لطرف أو لآخر، خلافا لكل قواعد الديمقراطية التي يدّعونها.
ثمة اعتبارات موضوعية وأخرى ذاتية تجعل مطمح "لمّ الشمل"، الذي اعتمدته قمة الجزائر شعارها الأساس، صعب المنال ومستحيل التحقق في أرض الواقع
يعتبر السيسي نفسه البطل الأيقونة المخلص الذي أنقذ البلاد من الانهيار، وأنقذ الاعلاميين من الذبح، وأنقذ مؤسسات الدولة من سيطرة الإخوان، وأنقذ البلاد من الفوضى، وأنقذ الاقتصاد بقراراته الحكيمة من خطر الانهيار. ولكن مهلا، هل انتعش الاقتصاد تحت حكم السيسي؟
تحاول الهيئة الصحية في بريطانيا التعامل مع الأزمة المزمنة في القطاع الصحي ونقص الطواقم الطبية، وخصوصا مع حلول الشتاء، حيث يتوقع مسؤولو الصحة موجة جديدة من كورونا والإنفلونزا