عربى21
السبت، 17 أبريل 2021 / 05 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • محمد يوسف محمد وقصة الحركة الإسلامية في السودان
  • "فيسبوك" تؤجل البت بشأن عودة ترامب إلى المنصة
  • الغارديان: عشرات المهاجرين ماتوا غرقا بسبب تأخر الإنقاذ
  • إصابة العلّامة يوسف القرضاوي بفيروس كورونا
  • أبناء الشيخ الحسيني.. خرجوا من غزة وناضلوا في كل فلسطين
  • إيران تعرض هوية شخص تتهمه بالمسؤولية عن انفجار نطنز (شاهد)
  • تنظيم الدولة يفجر بئري نفط في كركوك.. لم يتأثر الإنتاج
  • وثائق سرية: الاستخبارات الأمريكية أرادت اغتيال راؤول كاسترو
  • يديعوت: نتنياهو يسيطر بلا منازع وحزبه يعطل عمل الكنيست
  • روسيا تعتقل القنصل الأوكراني لدى سان بطرسبورغ
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    عملية السلط!

    محمد أبو رمان
    # الإثنين، 13 أغسطس 2018 03:26 ص بتوقيت غرينتش
    0
    عملية السلط!

    تطوّر الأحداث وتلاحقها من تفجير مدرّعة الدرك يوم الجمعة إلى المواجهات بين "خلية متطرفة" وقوات الأمن في السلط، يحمل دلالات ويبعث برسائل مهمة على الصعيد الوطني العام.
    الرسالة الأولى المهمة هي أنّ نهاية "دولة داعش" في العراق وسوريا لا تعني -بحال من الأحوال- نهاية التنظيم وخطورته على الأمن الوطني، فهذا الفكر لا يموت وينتهي، بل يصعد في فترات ويتراجع في أخرى، بحسب الأوضاع والشروط العامة المنتجة له. لذلك؛ العام الماضي كان بمنزلة "إعادة هيكلة" في أوساط التنظيم، وهو اليوم يدخل مرحلة جديدة في العراق وسوريا، والعالم، تمثّل الأحداث الأخيرة علامة من علامتها، وعودة الحيوية لهذا التيار بعد تلقي صدمة انهيار دولته.
    حتى لو افترضنا تراجع الخطر الخارجي، فما يزال "التيار" داخليا موجودا، له أنصاره ومريدوه وأعضاؤه، المؤيدون لهذا الفكر والمؤمنون به، وإن كان أغلبهم اليوم في مراكز الإصلاح والتأهيل، لكن المشكلة الكبيرة التي سنواجهها في مرحلة قريبة، أنّ نسبة كبيرة من المحكوم عليهم على خلفية هذه القضايا (بخاصة قضايا الترويج لداعش أو الالتحاق به ومحاولة الالتحاق به، ومعدل عقوبة هذه التهم بين 3 و7 أعوام) سيخرجون من مراكز الإصلاح، من دون أن تكون هنالك عملية جديّة ومؤسسية لإعادة تأهيلهم، بل على النقيض من ذلك، ربما كانت مرحلة السجن بمنزلة "الفترة الذهبية" لتجنيد العناصر وتأطيرهم بصورة عميقة أيديولوجيا وتنظيميا مع هذا التيار.
    أمّا الرسالة الثانية، فتتمثل بنجاعة المقاربة الأمنية وفشل المقاربات الأخرى. صحيح أنّ اكتشاف المخابرات العامة خيوطا تصل من قاموا بالعمل في الفحيص بأشخاص مرتبطين بهذا الفكر في مدينة السلط خلال 24 ساعة، يعد إنجازا أمنيا مهما، بينما لا يمكن بأمانة أن نتوقع أن يتمكن أي جهاز أمني في العالم من منع أي عملية لأعضاء هذا التيار مع التطور الخطير والكبير، الذي حدث في عقيدتهم الدينية والأمنية، وتوسيع قاعدة الأهداف لديهم وسرعة التجنيد التي تتم فيها عملية الانتساب للتيار.
    لكن، في المقابل، من الواضح أن كل المؤتمرات والندوات والأموال التي أنفقت على استراتيجيات وخطط مكافحة التطرف والإرهاب، وتأسيس وحدة خاصة بذلك (وحدة مكافحة التطرف)، كل ذلك كان ضحكا على اللحى، وعملا فلكلوريا لا قيمة واقعية له، وتغميسا خارج الصحن، لأنّه لم ينبن على تشخيص عميق ودقيق لحالة التيار والفكر والتطورات التي مرّ بها والتحولات الخطيرة الأخيرة والأبعاد السوسيولوجية والسياسية والنفسية، ولأنّه تحوّل إلى ما يمكن تسميته "بزنس التطرف والإرهاب" في الأردن، لفتح دكاكين وجني الأموال.
    والحال كذلك بالنسبة للمقاربة العلاجية غير الموجودة أيضا والنتائج المتواضعة جدا (إن لم يكن المعدومة) للبرنامج الحالي للحوار مع هؤلاء الأفراد داخل مراكز الإصلاح والتأهيل، وتأهيلهم لمرحلة ما بعد السجن، بخاصة أنّ الدراسة الأخيرة التي أصدرناها في مركز الدراسات الاستراتيجية (كتاب سيكولوجيا التطرف والإرهاب في الأردن)، وهي ميدانية اعتمدت على دراسة كمية ونوعية، تؤكد أنّ مرحلة السجن هي مرحلة تخصيب وتعزيز للفكر لدى الأفراد وليس العكس.
    في المحصلة؛ التحدي الحقيقي داخلي، والأحداث التي وقعت من الضروري أن تحفّزنا على عدم الاسترخاء (سياسيا وثقافيا ومجتمعياً، وكأنّ خطر التطرف انتهى وزال، والمطلوب هو مراجعة شاملة؛ وتقييم وتقويم لبرامج وخطط مكافحة التطرف والإرهاب، ولمقارباتنا الوقائية والعلاجية.

     

    عن صحيفة الغد الأردنية

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    هجوم مبكّر!

    هجوم مبكّر!

    الخميس، 30 أغسطس 2018 09:11 ص بتوقيت غرينتش
    على كف عفريت!

    على كف عفريت!

    الثلاثاء، 29 مايو 2018 08:56 ص بتوقيت غرينتش
    الإسلام مدنيّا

    الإسلام مدنيّا

    الجمعة، 09 يونيو 2017 10:46 م بتوقيت غرينتش
    الأزمة السعودية-المصرية

    الأزمة السعودية-المصرية

    الخميس، 08 ديسمبر 2016 09:13 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • اليمين المتطرف بفرنسا "غاضب" بعد اعتذار "إيفيان" للمسلمين

        اليمين المتطرف بفرنسا "غاضب" بعد اعتذار "إيفيان" للمسلمين

        صحافة
      • إغلاق مراكز القرآن في قبرص التركية يثير غضبا.. أردوغان يعلق

        إغلاق مراكز القرآن في قبرص التركية يثير غضبا.. أردوغان يعلق

        تركيا21
      • البنتاغون يؤكد مشاهد لأجسام طائرة غامضة (فيديو)

        البنتاغون يؤكد مشاهد لأجسام طائرة غامضة (فيديو)

        سياسة
      • ليفربول يخطط لاستعادة نجمه السابق لخلافة صلاح

        ليفربول يخطط لاستعادة نجمه السابق لخلافة صلاح

        رياضة
      • تعرف إلى المقاتلة التي لا تريد الصين بيعها لإيران

        تعرف إلى المقاتلة التي لا تريد الصين بيعها لإيران

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      العدل ضد التطرف! العدل ضد التطرف!

      مقالات

      العدل ضد التطرف!

      "تنشئ القضية التي يتجمع حولها الأيديولوجيون شأن كل القضايا التاريخية أسطورة المؤامرة الشريرة التي تحرّك الناس بأعداد كبيرة لارتكاب أعمال وحشية ضد المتهمين من المتآمرين.."..

      المزيد
      هجوم مبكّر! هجوم مبكّر!

      مقالات

      هجوم مبكّر!

      الهجوم غير مبرر، بصورة عامة، فمن الممكن أن ننتقد الرئيس على حادثة معينة، أو وزير من الوزراء، أو سياسات أو قرار من القرارات، كل ذلك منطقي ومشروع، لكن أن يكون عنوان الحملة هو فشل الحكومة، وعدم قدرتها على حل المشكلات وتنفيذ الوعود، فهذا نقد عدمي وغير منطقي..

      المزيد
      "يا نهار زي بعضه"! "يا نهار زي بعضه"!

      مقالات

      "يا نهار زي بعضه"!

      "يا نهار زيّ بعضه!"، أظن أنّها الكلمة التي ترددت على لسان نجمنا المصري المحبوب محمد صلاح وهو يستمع إلى مسؤولي نادي ليفربول يتحدثون إليه عن الفيديو الذي التُقط له، وهو يقوم باستخدام هاتفه، أثناء توقفه على الإشارة الضوئية.

      المزيد
      طهران- المتوسط! طهران- المتوسط!

      مقالات

      طهران- المتوسط!

      الروس تخلّوا عن اتفاقية خفض التصعيد عندما أتيحت لهم الفرصة، والأميركيون لم يرمشوا وهم يسلمون درعا، والدول العربية انسحبت تماماً من المشهد، وبقي الإيرانيون والروس وحزب الله الطرف الأقوى والأكثر نفوذاً في الصراع، ليس فقط في درعا، بل في سورية والعراق ولبنان!

      المزيد
      يا قتيبة.. يا قتيبة..

      مقالات

      يا قتيبة..

      من أقصى حدود التشاؤم والشعور بالقلق وعدم الأمان، انتقلت مشاعر شريحة اجتماعية واسعة من الأردنيين، خلال أسابيع قليلة، إلى سقوف عالية من التفاؤل والثقة بالنفس، ومن أفق مغلق تماما اقتصاديا وسياسيا، إلى انفراجات متتالية على أكثر من صعيد.

      المزيد
      مانفيستو الشباب الأردني مانفيستو الشباب الأردني

      مقالات

      مانفيستو الشباب الأردني

      الإصلاح لا يأتي دفعة واحدة، واستدامة البقاء في الشارع غير ممكنة، والخروج المشرف ضروري، إذاً المطلوب أن يتم مأسسة الشبكات التي تشكلت وتطويرها نحو عمل مجتمع مدني، سواء حزبي أو لوبي، وتطوير مانفيستو للشباب الأردني يحمل طموحاتهم وأفكارهم ومطالبهم.

      المزيد
      مفارقة "الدوار الرابع"! مفارقة "الدوار الرابع"!

      مقالات

      مفارقة "الدوار الرابع"!

      احتجاجات الرابع، ونسبة من احتجاجات المحافظات، تكشف عن حجم الفجوة العميقة بين جيل من "الشباب الأردني المعولم" الصاعد والطبقة الوسطى بفئاتها الاقتصادية المختلفة والمتعددة (قطاعان عام وخاص، عليا ودنيا، خلفيات اجتماعية متنوعة) من جهة، والواقع السياسي من جهة ثانية.

      المزيد
      على كف عفريت! على كف عفريت!

      مقالات

      على كف عفريت!

      من المفترض أن تكون "صافرة الإنذار" الأمريكية قد أوقفت مخطط الجيش السوري في الزحف نحو المناطق التي لا تقع تحت سيطرته من محافظة درعا، ففي التحذير الأمريكي رسالة واضحة، برفض الاجتياح، الأمر الذي يدرك الروس والإيرانيون مغزاه ،ودلالاته، وجديته تماما..

      المزيد
      المزيـد