عربى21
الأربعاء، 03 مارس 2021 / 19 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • HRW تطالب أمريكا بمعاقبة ابن سلمان لدوره في قتل خاشقجي
  • في مباراة مشوقة.. برشلونة يحقق الريمونتادا ويتأهل للنهائي
  • "نواب طرابلس" يشترط لعقد جلسة الثقة لحكومة دبيبة بسرت
  • خبراء إسرائيليون: ردودنا ضعيفة أمام إيران وردعنا يتآكل
  • تعرف إلى أعلى الدول العربية إصابة ووفيات بكورونا
  • إصابات بعملية طعن في السويد والشرطة تعتقل المنفذ (شاهد)
  • ماذا تعني عقوبات أمريكا الجديدة على قائدين بـ"الحوثي"؟
  • FT: فشل بايدن بمعاقبة السعودية سيجرّئ إيران
  • كلوب يهدد بمنع زملاء صلاح من المشاركة مع منتخبات بلدانهم
  • إليسا: "فليسقط أكبر رئيس وأكبر ميليشيا"
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    دروس الربيع العربي

    عاصم منصور
    # السبت، 16 مارس 2019 01:43 م بتوقيت غرينتش
    1
    دروس الربيع العربي

    لم يتأخر ربط الأحداث في الجزائر والسودان، والتي وصلت إلى عتبة الثورات الشعبية، بمصطلح الربيع العربي، سواء من قبل جهات في هذين البلدين، أو في دول الربيع العربي، أو في الإعلام العالمي، ليس ثمة نزاع بأن هناك عوامل محلية حفّزت على الثورة في كل من الجزائر والسودان في هذا التوقيت، وكانت مستفزة لقطاعات شعبية واسعة، ولكن ما تزال هناك مشتركات كثيرة في شتات الدول العربية في الظروف والثقافة والمشاعر.

    تتطور الأحداث على نحو متسارع في الجزائر، وبوتيرة أضعف في السودان، ويبدو أن هناك أحداثا مفصلية في الأسابيع القادمة، نبتهل إلى الله أن تكون في صالح البلدين العزيزين والأمة.

     وإذا كانت النتائج والخلاصات والتبعات للسنوات الثمان السابقة، والتي ستؤثر كثيرا في الفكر السياسي في العالم العربي، لم تتضح بعد، إلا أن ما جرى من تداعيات مؤخرا توفر مؤشرات مهمة، يمكن رصدها حول ما يمكن أن يكون قد رسخ لدى الشعوب والنخب من دروس السنوات القاسية، ورغم أن الأحداث ما تزال تتوالى، وأن الأحداث السابقة قد بينت كما من الأمور قد خفيت على المراقب والمشارك، إلا أن قدرنا أن نواصل المحاولة مرة بعد مرة، وهنا يمكن أن نشير إلى ثلاثة جوانب اهتم بها أكثر المتابعين هي: وسائل وأدوات التغيير، ودور الجيش، والقيادة الشعبية الجديدة.

    كان شعار السلمية هو أكثر الشعارات التي نادت بها الجماهير في الجزائر والسودان بمناسبة ومن غير مناسبة، وعبّرت عنها أيضا السلطات الحاكمة، وكذلك المتابعون في الجوار والعالم، ما يظهر بجلاء أن هناك فكرا راسخا أو مزاجا قويا ضد الانجرار إلى العنف في العمل الثوري، وكان استدعاء ما آلت إليه الأمور في أغلب دول الربيع العربي حاضرا في هذا السياق، بالإضافة إلى الخبرات المحلية، وستكشف الأيام المقبلة مدى رسوخ هذه القناعات.

     المؤسسة العسكرية لها باع طويل في السلطات الحاكمة في السودان والجزائر، والوجه العسكري للسلطة ظهر مبكراً في ما بدا أنه رسالة إلى الثوار، ففي السودان تم إعلان حالة الطوارئ، واستبدال الإدارة المدنية بأخرى عسكرية شملت الحكومة والولايات، وفي الجزائر خرج قائد أركان الجيش الفريق قايد صالح وخاطب الشعب عدة مرات، فالسلطات في البلدين، مع تقديمها تنازلات مهمة، إلا أنها لوحت مبكرا بورقة الجيش القوية، فكثرت التكهنات عن مرشحين محتملين يتم تهيئتهم لموقع الرئاسة من داخل الأنظمة القائمة، وهم إما من الجيش أو بدعم من الجيش، والذي كان دوره حاسما في أحداث السنوات السابقة.

     اتضح أن الحراكات عالية السقف والثورات في الدول العربية لا تصدر عن الأحزاب والتيارات السياسية، إنما يطلقها جيل من الشباب تنوعت مشاربهم، وسوادهم من غير المنتمين سياسيا، مما جعل هذه الثورات بدون قيادة واضحة، فهذا الشرط اللازم لقيام الثورة، هو معضلتها في المواصلة، وتحديد الخطوة التالية بعد الاستجابة لمطالب رئيسية من نحو "عدم الترشح لولاية خامسة" أو "تجميد التعديلات الدستورية"، واطلاق المبادرات، والذهاب إلى الصناديق.

     تسير الجماهير اليوم في ثورتها بمشاعر قوية وبنشوة عارمة، وبدهشة مما حققته، ولكنها تعلم أن عليها أن تجيب على تحديات اليوم والغد، من نحو: تجنب حالة الفوضى وتفكيك الدول الوطنية، وتحقيق بدائل واضحة في التنمية والديمقراطية وصيانة الدولة والمجتمع.

     

    نقلا عن صحيفة الغد الأردنية

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    واحد من أربعة

    واحد من أربعة

    السبت، 27 أكتوبر 2018 04:43 م بتوقيت غرينتش
    "قلب أوزيل" وسؤال الهوية

    "قلب أوزيل" وسؤال الهوية

    السبت، 28 يوليو 2018 12:00 م بتوقيت غرينتش
    ميادين جديدة للحروب

    ميادين جديدة للحروب

    السبت، 28 أكتوبر 2017 03:24 م بتوقيت غرينتش
    يتتبعون خطواتنا!

    يتتبعون خطواتنا!

    الأربعاء، 01 فبراير 2017 09:19 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: مصري جدا

      السبت، 16 مارس 2019 02:47 م

      من اهم الدروس حتمية وجود قيادة واعية ناضجة موحدة للحراك الشعبي حتى لا تتكرر خطأيا تجاربنا السابقة ،،، قيادة تمثله وتتحدث باسما تتفاوض من نيابة عنه ،،،

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • الليرة السورية تواصل الانهيار.. ما علاقة روسيا والصين؟

        الليرة السورية تواصل الانهيار.. ما علاقة روسيا والصين؟

        اقتصاد
      • مشروع قانون في الكونغرس الأمريكي لمعاقبة ابن سلمان

        مشروع قانون في الكونغرس الأمريكي لمعاقبة ابن سلمان

        سياسة
      • وثائق سرية تكشف مخططات الاحتلال لتهجير أهالي قطاع غزة

        وثائق سرية تكشف مخططات الاحتلال لتهجير أهالي قطاع غزة

        صحافة
      • أقطاي عن تقرير خاشقجي: بايدن يبتز السعودية ولا يريد العدالة

        أقطاي عن تقرير خاشقجي: بايدن يبتز السعودية ولا يريد العدالة

        تركيا21
      • ماكرون يعترف بقتل فرنسا لزعيم وطني جزائري اتهم بالانتحار

        ماكرون يعترف بقتل فرنسا لزعيم وطني جزائري اتهم بالانتحار

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      باقية وتتقلص باقية وتتقلص

      مقالات

      باقية وتتقلص

      كثرٌ هم منْ يتساءلون عن موعد رحيل هذه الجائحة التي ألمّت بنا، وضيقت علينا سُبل العيش، وباعدت بين الأهل والأحبة والأصدقاء! وهل ثمّة نور يأتينا من نهاية هذا النفق المُظلم الذي علقْنا فيه منذ أكثر من عام؟ وهل ستعود الحياة إلى طبيعتها أم سنبقى أسرى هذه الجائحة، ورهناً للتغيرات التي فرضتها علينا وما تزال

      المزيد
      Q بالعربي Q بالعربي

      مقالات

      Q بالعربي

      في نهاية العام 2017، وصدف أنها السنة الأولى في حكم الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، يظهر حساب على منصات التواصل الاجتماعي لشخصية غامضة تطلق على نفسها اسم ”Q”..

      المزيد
      دكتاتورية السوشال ميديا دكتاتورية السوشال ميديا

      مقالات

      دكتاتورية السوشال ميديا

      أثار قرار القائمون على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" بإغلاق حساب الرئيس الأميركي المنتهية ولايته، دونالد ترامب، متهماً اياه بتأجيج العنف والتحريض عليه، وذلك بعد أيام قليلة من تداعيات أعمال الشغب التي تبناها أنصاره عندما اقتحموا مبنى الكونغرس في حادثة هي الأولى من نوعها في تاريخ الولايات المتحدة ال

      المزيد
      "جوكر" والضحك من شدة الألم "جوكر" والضحك من شدة الألم

      مقالات

      "جوكر" والضحك من شدة الألم

      جوكر هو الاسم الذي اختاره “تود فيليبس” لفيلمه الجديد الذي اجتاح دور العرض في معظم الدول واستقبله الإعلام الأميركي بين مرحب ومحذرٍ من تبعة عرضه خشية تقليده من قبل الشباب الأميركي الغاضب، حيث تدور أحداثه في مدينة خيالية تدعى “غوثام”..

      المزيد
      تجارب الإسلاميين السياسية بين قراءتين تجارب الإسلاميين السياسية بين قراءتين

      مقالات

      تجارب الإسلاميين السياسية بين قراءتين

      كتابان صدرا هذا العام، حاول مؤلفاهما تقديم مقاربة حديثة حول أسباب ما اعتبراه فشلاً في تحقيق الأهداف السياسية في العالم العربي، الكتاب الأول هو للصديق الاعلامي ياسر الزعاترة..

      المزيد
      الانتخابات الأميركية 2020.. قراءة مبكرة الانتخابات الأميركية 2020.. قراءة مبكرة

      مقالات

      الانتخابات الأميركية 2020.. قراءة مبكرة

      من هو الرئيس الأميركي القادم؟ وما هي فرصة الرئيس ترامب في التجديد لفترة رئاسية ثانيه؟ وهل ثمة فرصة لتكرار زلزال 2016، رغم الوقت الطويل نسبيا الذي يفصلنا عن الانتخابات الأميركية 2020 إلا أن هذه الأسئلة قد بدأت تتردد بقوة في أروقة المراكز..

      المزيد
      علل الاقتصاد علل الاقتصاد

      مقالات

      علل الاقتصاد

      نقل عن العالم الفيزيائي ألبيرت آينشتاين قوله “في بداية حياتي احترت بين دراسة الفلسفة أو الاقتصاد فوجدت الفلسفة أصعب مما يجب .. ووجدت الاقتصاد أسهل مما يجب .. فقررت دراسة الفيزياء” وهكذا كان..

      المزيد
      هل سنقول وداعا للأطباء؟ هل سنقول وداعا للأطباء؟

      مقالات

      هل سنقول وداعا للأطباء؟

      لقد أثار مشروع واتسون العملاق؛ والمتبنى من قبل شركة “آي بي إم” وعدد من كبرى المستشفيات العالمية قبل سنوات؛ جدلا حول إمكانية أن يأتي الوقت الذي سنقول فيه وداعا للأطباء، وأنفقت على المشروع مئات الملايين، لكنه ما يزال يتعثّر ولم يَف بعد بوعوده.

      المزيد
      المزيـد