عربى21
الخميس، 05 ديسمبر 2019 / 07 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • أرامكو تجمع 25,6 مليار دولار بأكبر دخول للبورصة في التاريخ
  • حكومة الأردن ترفع أجور القطاع العام بدءا من العام المقبل
  • البرلمان العراقي يقر قانون مفوضية الانتخابات
  • العراق.. مجهولون يطعنون 12 متظاهرا وسط بغداد
  • دراسة: القطار الهوائي بالقدس أخطر مشروعات تهويد المدينة
  • بوتين: مستعدون لتمديد معاهدة ستارت مع أمريكا دون شروط
  • هاكرنون: ما مستقبل المنازل الذكية وتطوير الروبوتات؟
  • السعودية تفوز على قطر وتتأهل لنهائي كأس الخليج
  • مصدر لـ عربي21: اجتماع ثلاثي لحماس والجهاد مع عباس كامل
  • لماذا تعترض أوروبا على الاتفاق التركي الليبي وكيف سترد أنقرة؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    مات الرئيس.. ولكن لم ولن تموت شرعيته

    محمود عبد الله عاكف
    # الإثنين، 29 يوليو 2019 10:56 م بتوقيت غرينتش
    0
    مات الرئيس.. ولكن لم ولن تموت شرعيته
    خلال هذه الأيام تمر ذكرى الأربعين على وفاة الرئيس الشهيد الأخ الدكتور محمد مرسي، رحمه الله وتقبله وجمعنا معه في الصالحين بإذنه تعالى.

    وعلى مدى الأربعين يوما الماضية، هناك العديد من المقالات والتصريحات والبيانات والأحاديث المكتوبة أو المرئية؛ تناولت حادثة قتل الرئيس مرسي والأبعاد المختلفة لتلك الجريمة. وتناول البعض منها مسألة الشرعية، والغالبية لم تثرها أو تتناولها، وحتى من تحدث عنها فإما أنه قام بإلغائها ولم يذكر الشرعية الحقيقية، وإنما تحدث بشكل عام عن شرعية الشعب والشرعية الشعبية والثورية وغير ذلك من تعبيرات مطاطة، أو أنه تناول وتكلم عن الشرعية الحقيقية، ولكنه تدارك ذلك بالحديث عن عدم تمسكه بهذه الشرعية الحقيقية بعد وفاة الرئيس، وكأن الشرعية هي شرعية الرئيس وفقط.

    وسوف أحاول في هذه السطور التالية توضيح لماذا يجب علينا جميعا كمصريين، وكل من يدافع عن الحرية والعدل في العالم، أن يتمسك بشرعية الرئيس (الذي تم قتله) والتي لم ولن تموت بإذن الله تعالى.

    لقد تقابلت مع الأخ الدكتور محمد مرسي أول مرة عام 1983 في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، عندما كنت في زيارة لعدد من الإخوة في المدينة، وكان هو قد انتهى من دراسته عام 1982 من جامعة جنوب كاليفورنيا، وظللنا نتواصل بعد ذلك على فترات وحسب الظروف. وكانت آخر مرة تقابلنا فيها عام 2013، وكانت في قصر الاتحادية وقبل الانقلاب العسكري بفترة وجيزة. وخلال كافة اللقاءات التي جمعتنا كان عليه رحمة الله منهجي التفكير وعقلانيا في رؤيته للأحداث، بل وفي تقديره للمستجدات التي يمكن أن تحدث أو ردة الفعل المتوقعة. كما أنه كان من المتعارف عليه أنه رحمه الله ثابت على مواقفه، وكان لا يتنازل مهما كانت الضغوط أو المغريات. وهو الآن بين يدي الرحمن الرحيم سبحانه وتعالى، وإن شاء الله يؤجره خير الأجر على ما قدمه لأمته وثباته على الطريق، وما ضحى به في سبيل أن يعيش المصريون حياة حرة كريمة، وكما ذكر في إحدى خطبه (وهو صادق إنشاء الله) أنه يريد أن يحافظ على حياة المصريين والأولاد وهم رجال الغد، والبنات وهن أمهات المستقبل، وكذلك أنه يريد وسوف يعمل لأن تنتج مصر غذاءها ودوائها وسلاحها.

    لقد بدأت أحداث الخامس والعشرين من يناير 2011 متتبعة النموذج التونسي مع بعض الاختلافات، ومن أهمها هي خروج الشعب المصري بالملايين في مختلف محافظات مصر في الأيام التي تلت جمعة الغضب. ولا ينكر أحد أن حركة جماعة الإخوان المسلمين كان لها دور في خروج هذه الملايين وهذا ما شهد به بعض أبناء نظام حسني مبارك أنفسهم.

    وبلا شك فإن المخطط الأولي كان يعمل على إنهاء فترة حكم مبارك واستبعاد ابنه عن تولي المسؤولية، والمجيء بأحد أبناء المؤسسة العسكرية ليستكمل مسيرة الاستبداد والقهر على المصريين. ولكن ظهور الإخوان في المشهد وبقوة ساعد على نجاح الحراك على الأرض، وتم التغيير الذي كان يتمناه المصريين. وشاهدنا كيف وقف المصريون في طوابير الانتخابات والاستفتاءات بالساعات من أجل الإدلاء بأصواتهم، بداية في استفتاء 19 آذار/ مارس 2011 وحتى الاستفتاء على الدستور في نهاية 2012، وبالتالي كان قد اكتمل تكوين نظام كامل للحكم في مصر الحرية والكرامة؛ يتكون من سلطة تنفيذية ممثلة في رئيس الجمهورية وسلطة تشريعية ممثلة في البرلمان بغرفتيه ودستور يحدد الجوانب المختلفة للنظام القائم. كما أنه يحدد كيفية التعامل في حالة خلو منصب رئيس الجمهورية، سواء الخلو المؤقت أو الخلو الدائم أي كان سببه. وكل هذه المكونات تم انتخابها والاستفتاء عليها بإرادة مصرية حرة نزيهة يشهد بها العالم أجمع.

    إن مصطلح الشرعية بدأ يثار في مصر بعد أول انتخابات حرة لمجلس الشعب المصري بعد 25 يناير، وذلك عندما اختلفت بعض الكيانات التي تنتمي لائتلافات شباب الثورة من ذوي التوجه الليبرالي مع توجه مجلس الشعب المنتخب، والذي كانت أغلبيته من التوجه الإسلامي. وبالتالي ظهر مصطلح الشرعية، وهل الشرعية للميدان (ميدان التحرير) وللثوار أم للبرلمان الذي تم انتخابه بإرادة شعبية حرة. ثم تم بعد ذلك انتخاب مجلس الشورى (الغرفة الثانية للبرلمان)، ثم انتخابات رئيس الجمهورية، وأخيرا تم وضع دستور جديد في عام 2012 وتم الاستفتاء عليه، وبذلك اكتمل نظام الحكم القائم على مكتسبات 25 يناير 2011. وهذا ما كان يذكره الرئيس الشهيد بإذن الله محمد مرسي في خطاباته الأخيرة للشعب، وكأنه كان يدرك ما ستؤول إليه الأحداث. فكان يقول "حافظوا على الشرعية"، و"أوعوا الثورة تنسرق منكم"، و"الشرعية ثمنها حياتي". وبالفعل قدم الرجل حياته راضيا مطمئنا من أجل أن تستمر الشرعية ممثلة في النظام الذي تم تكوينه وتشكيله بعد 25 يناير 2011 بإرادة مصرية حرة.

    إن الشرعية التي تحدث عنها الرئيس الشهيد بإذن الله لم تكن شرعيته هو فقط؛ لأنها لو كانت شرعيته بمفرده لما قال إن ثمنها حياته عليه رحمة الله، فلو كان يقصد شرعيته هو شخصيا فإنها سوف تنتهي بوفاته، وهذا تأكيد على أنه لم يقصد ذلك، ولكنها شرعية ما حققه المصريون بإرادتهم الحرة على مدى أكثر من عامين (2011-2013)، وهي شرعية نظام متكامل، لذلك وجب علينا جميعا أن نسير على نفس الطريق ونتمسك بالشرعية التي دفع الدكتور محمد مرسي حياته ثمنا لها.

    وهذه الشرعية التي ضحى من أجلها الرئيس مات من أجلها العشرات ممن ثبتوا على هذا المفهوم وقضوا نحبهم داخل السجون نتيجة المرض وعدم العناية الطبية والعلاج، أو نتيجة التعذيب او نتيجة التصفية الجسدية. وما زال يضحي من اجلها الآلاف ممن هم في السجون.

    وفي تقديري أن التنازل عن هذه الشرعية الواضحة المعالم ومحاولة تعميمها أو تبسيطها سوف تكون الخطوة الأولى في طريق التنازلات التي حذرنا المولى عز وجل من السير فيه (ودُّوا لوْ تُدْهِنُ فيُدْهِنُون)، وكما كان يذكرنا دائما الأستاذ مصطفى مشهور المرشد الخامس لجماعة الإخوان المسلمين رحمه الله.

    وفي الختام، يجب أن نرى الصورة الكبيرة والمكتملة للمشهد كله، وإن ما هو موجود في مصر الآن ليس نظام حكم بمعنى الكلمة بل هي الدبابة التي تسيطر، والمصري في الأغلب ليس له حول ولا قوه ولا يستطيع الوقوف أمام الدبابة. كما أنه في تقديري أن الشعب المصري هو من أوعى الشعوب في العالم وليس في حاجة إلى من يعمل على توعيته، بل إن المصريين هم في حاجة ماسّة إلى من يتحرك معهم وبالتالي يحركهم، بالإضافة إلى العمل على كل المستويات والدوائر، سواء الإقليمية أو الإسلامية وحتى الدولية.

    وإن بداية هذه الحركة يجب أن تنطلق من الثبات على المبدأ وتأكيد المصداقية، وما تمسكنا بالشرعية إلا لأنها الحق مهما كلفنا ذلك من تضحيات. ولنكن على يقين بأنه إذا كان الرئيس الشهيد بإذن الله قد مات وانتقل إلى رحاب ربه، فان شرعيته لم ولن تموت إن شاء الله.

    والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    الإنقلاب

    مرسي

    الشرعية

    #
    لك الله.. يا مصر

    لك الله.. يا مصر

    الأحد، 13 أكتوبر 2019 04:24 م بتوقيت غرينتش
    مات الرئيس.. ولكن لم ولن تموت شرعيته

    مات الرئيس.. ولكن لم ولن تموت شرعيته

    الإثنين، 29 يوليو 2019 10:56 م بتوقيت غرينتش
    لن نبيعك يا فلسطين

    لن نبيعك يا فلسطين

    الثلاثاء، 11 يونيو 2019 08:41 م بتوقيت غرينتش
    من هم الإرهابيون؟

    من هم الإرهابيون؟

    الثلاثاء، 04 يونيو 2019 03:22 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • تركي آل الشيخ يغادر في رحلة علاجية خارج السعودية

      تركي آل الشيخ يغادر في رحلة علاجية خارج السعودية

      من هنا وهناك
    • قرار ملكي سعودي بتجنيس هذه الفئات.. وجدل

      قرار ملكي سعودي بتجنيس هذه الفئات.. وجدل

      سياسة
    • جنوب سوريا على صفيح ساخن.. هل يواجه النظام ثورة جديدة؟

      جنوب سوريا على صفيح ساخن.. هل يواجه النظام ثورة جديدة؟

      سياسة
    • أردوغان يفتتح أول مسجد "صديق للبيئة" في أوروبا (صور)

      أردوغان يفتتح أول مسجد "صديق للبيئة" في أوروبا (صور)

      سياسة
    • أردوغان يعلن عن قمة رباعية بإسطنبول حول سوريا.. هذا موعدها

      أردوغان يعلن عن قمة رباعية بإسطنبول حول سوريا.. هذا موعدها

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    لك الله.. يا مصر لك الله.. يا مصر

    مقالات

    لك الله.. يا مصر

    الجميع يعرفون كيف تطور المشهد لجمعة 21 أيلول/ سبتمبر ونزول بعض المصريين لعدد من الميادين في محافظات، مصر ثم جمعة الخلاص

    المزيد
    ويسألونك عن الشباب ويسألونك عن الشباب

    مقالات

    ويسألونك عن الشباب

    مفهوم الفتوة، هو المدى الزمني الذي يعيشه الفرد عند النضوج وحتى مرحلة الرجولة

    المزيد
    لن نبيعك يا فلسطين لن نبيعك يا فلسطين

    مقالات

    لن نبيعك يا فلسطين

    مما يُحزن أن تمويل الصفقة وهذه الاستثمارات الموعودة؛ سوف تكون أموالا عربية إسلامية

    المزيد
    من هم الإرهابيون؟ من هم الإرهابيون؟

    مقالات

    من هم الإرهابيون؟

    منذ عام 2013 ووقوع الانقلاب العسكري في مصر، تطالعنا الأخبار كل فتره عن أن دولة أو أخرى تضع جماعة الإخوان المسلمين على قائمة الإرهاب أو أنها تدرس وضع الجماعة على قوائم الإرهاب.

    المزيد
    هل فعلا كانت لعبة؟ هل فعلا كانت لعبة؟

    مقالات

    هل فعلا كانت لعبة؟

    إنها مصالح، ومن تتعامل المنطقة معهم ولهم أهداف فيها يعرفون مصالحهم جيدا، ويوظفون الأحداث بشكل جيد، بالإضافة للإمكانيات المتاحة لهم

    المزيد
    المرحلة الانتقالية والثقة في الشعوب المرحلة الانتقالية والثقة في الشعوب

    مقالات

    المرحلة الانتقالية والثقة في الشعوب

    مكن القول إن الشعوب ذاتها لا تثق في نفسها كما حدث وطالبت المظاهرات الشعبية في السودان بتدخل الجيش.

    المزيد
    هل اقتربت زيارة سلمان بن عبد العزيز للقدس هل اقتربت زيارة سلمان بن عبد العزيز للقدس

    مقالات

    هل اقتربت زيارة سلمان بن عبد العزيز للقدس

    من المتوقع أن يحدث حدث كبير تهتز معه المنطقة العربية اهتزازا شديدا مشابها لما حدث عندما قام السادات بزيارة الكنيست

    المزيد
    من يمتلك جماعة الإخوان المسلمين؟.. مرة ثالثة من يمتلك جماعة الإخوان المسلمين؟.. مرة ثالثة

    مقالات

    من يمتلك جماعة الإخوان المسلمين؟.. مرة ثالثة

    صدرت دراسة عن معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى بعنوان "تطرف وانقسام هيكلي داخل جماعة الإخوان المسلمين في مصر"

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب