عربى21
الإثنين، 16 ديسمبر 2019 / 18 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • الهند تقطع الانترنت بعد احتجاجات على قانون يستهدف المسلمين
  • الحراك الجزائري.. حيرة المثقف في إبداع المخارج السياسية
  • الأمن المصري يعتدي على عمال خلال اعتصامهم بمحافظة بورسعيد
  • محتجون يجبرون "السنيورة" على مغادرة حفل موسيقي بلبنان
  • أمن السلطة الفلسطينية يعتقل 7 مواطنين بالضفة لأسباب سياسية
  • مجتهد: ابن سلمان يضغط على مقاتلي تعز إرضاء للحوثي
  • الغارديان: خطر الاشتباك العسكري بـ"المتوسط" بات وشيكا
  • "سروال" لص يوقعه في قبضة الشرطة (شاهد)
  • جنبلاط: هناك من يتبع "هندسة مدروسة" لتخريب ثورة لبنان
  • "الليكود" يطرد 100 عضو قبل انتخاباته الداخلية.. لهذا السبب
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    تضارب المصلحة الانتخابية بين نتنياهو وترامب

    جليبر الأشقر
    # الثلاثاء، 10 سبتمبر 2019 11:09 م بتوقيت غرينتش
    0
    تضارب المصلحة الانتخابية بين نتنياهو وترامب

    لم يفت أحدا أن تصعيد العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد أهداف مرتبطة بإيران خلال الأسابيع الأخيرة، وتوسيع نطاقها إلى الأراضي اللبنانية والعراقية بعد أن كانت محصورة بالأراضي السورية بصورة أساسية طيلة سنوات، لم يفت أحدا أن ذينك التصعيد والتوسيع يرتبطان ارتباطا وثيقا بالأجل الانتخابي القادم في الدولة الصهيونية، وهو الذي فرضه تعثّر تشكيل ائتلاف حكومي غداة الانتخابات النيابية التي أجريت قبل خمسة أشهر. والحال أن بنيامين نتنياهو مستميتٌ في تأمين فوزه في هذه الانتخابات، إذ لا يتعلّق بها مصيره السياسي الراهن وحسب، بل يرتهن بها مصيره الشخصي، بما فيه حرّيته الفردية، وبالتالي مصيره السياسي بالمطلق. ذلك أن الرجل مطلوبٌ أمام العدالة بسبب فساده، ويراهن على حصوله وحلفائه السياسيين على أغلبية سياسية في الكنيست، البرلمان الإسرائيلي، تمنحه الحصانة إزاء الملاحقة القضائية.

    هذا لأن نتنياهو، وبالرغم من انتمائه إلى تراث سياسي شكّل تاريخيا الجناح الفاشستي في الحركة الصهيونية (مؤسس الدولة الصهيونية نفسه، دافيد بن غوريون، شبّه ذات يوم مناحيم بيغن، الزعيم التاريخي لكتلة الليكود، بأدولف هتلر)، لا خيار أمام نتنياهو سوى خوض المعركة الانتخابية ضمن حدود قواعد اللعبة الديمقراطية الأساسية، إذ لا يحوز على أغلبية شعبية تخوّله الطعن بتلك القواعد. فلا يبقى من حيلة لديه سوى اللجوء إلى شتّى الأساليب الملتوية والقذرة بغية تأمين الفوز في الانتخابات، بما فيها إشهار عنصرية فجّة إزاء العرب الفلسطينيين من حاملي الجنسية الإسرائيلية.

    ولذا نراه يصعّد لهجته ضد إيران ويستخدم صلاحياته الحكومية في تصعيد المواجهة معها، وهي المواجهة التي يودّ أن يُقنع جمهور الناخبين الإسرائيليين بأنه الأكثر تصميما على الخوض فيها حتى النهاية، مستغلّا الهاجس الإيراني الذي تولّد لدى هذا الجمهور بعد أن باتت إيران الدولة الإقليمية الوحيدة التي تُشهر عداء حادا لدولة إسرائيل بينما تسعى وراء التزوّد بالقدرة على التسلّح النووي. وبالطبع، ينتمي جميع خصوم نتنياهو الانتخابيين الرئيسيين إلى معسكر «صقور» الدولة الصهيونية وليس إلى جناح «الحمائم» فيها، الذي أصيب بالضمور منذ عقود.

    هذا ومنذ قمة مجموعة الدول السبع التي انعقدت في فرنسا قبل أسبوعين ونيّف، تولّد لدى نتنياهو قلقٌ لم يكن يتوقّعه على الإطلاق، وقد كثُر التعليق عليه في الصحافة الإسرائيلية في الأيام الأخيرة. إنه قلقٌ من أن صديقه الحميم دونالد ترامب قد يطعنه في الظهر في الملفّ الإيراني ويمضي قُدُما على سبيل التفاوض المباشر مع إيران، الذي يسعى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وراء إقناعه بسلوكه. وقد راق هذا المسعى لترامب إلى حدّ قبوله بدعوة ماكرون لوزير الخارجية الإيراني، جواد ظريف، للحضور إلى مكان انعقاد القمة، وذلك بصورة مُعلنة وإن لم تكن علانية.

    ولن يتعجّب من إصغاء ترامب إلى اقتراح ماكرون سوى من نسي أنه الرجل نفسه الذي هدّد بإفناء كوريا الشمالية قبل أن يقع في «غرام» زعيمها العبيط، على حدّ قوله. فليس لترامب من مبادئ تحرّكه سوى مصلحته النرجسية، وهي تتركّز الآن في الفوز بولاية رئاسية ثانية في الانتخابات المُزمع إجراؤها في بلاده في خريف العام القادم. وقد أدرك أن مواقف إدارته العدائية إزاء إيران لم تكسبه شعبية، حتى بين اليهود الأمريكيين الذين لا زالت أغلبيتهم تؤيد الحزب الديمقراطي وتعارض سياسة نتنياهو. وإذ يبدو بصورة متزايدة أن «الغرام» بين ترامب وحاكم كوريا الشمالية القراقوشي سوف يبقى عقيما، يبحث ترامب عن إنجاز سلمي آخر يستطيع التعويض به عن إخفاقه في الملفّ الكوري. هذا لأنه صوّر نفسه كصانع سلام، حتى أنه أفصح في أكثر من مناسبة عن رغبته في الحصول على جائزة نوبل للسلام بما يضاهي سلفه باراك أوباما الذي لدى ترامب هوس التفوّق عليه، كما هو معروف.

    فبعد أن تبيّن أن «صفقة القرن» بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وهي أول إنجاز سلمي طمح ترامب إلى تحقيقه بعد تولّيه الرئاسة، قد وُلدت ميّتة، وبعد أن وصل المسعى الكوري إلى طريق مسدود، أخذ الرئيس الأمريكي ينظر في الملف الأفغاني كما استهواه أيضا اقتراح ماكرون الإيراني. وقد ارتفعت لديه قيمة هذا الخيار الأخير بعد أن اضطرّته العملية التي نفّذها الطالبان في كابول مؤخّرا إلى توقيف مسار التفاوض المباشر معهم، بما في ذلك إلغاء دعوتهم إلى كامب ديفيد التي كانت ملفوفة بالكتمان، وقد أدهشت حتى حلفاء ترامب الجمهوريين الذين أبدى بعضهم امتعاضهم منها. وقد بات بالتالي احتمال عقد لقاء بين ترامب ونظيره الإيراني حسن روحاني احتمالا حقيقيا، ربّما يرتهن اليوم بموافقة الطرف الإيراني أكثر مما يرتهن باستعداد الطرف الأمريكي. ومن نافل القول إن مثل هذا اللقاء، لو قُدّر له أن يتمّ، من شأنه أن يشكّل صفعة كبرى لنتنياهو الذي تباهى باستمرار بأن صداقته الحميمة مع ترامب تجعله أكثر قدرة من منافسيه على ضمان تبنّي الإدارة الأمريكية لأجندة اليمين الصهيوني ووضعها العداء لإيران في رأس أولوياتها.

    ومن حُسن حظ نتنياهو أن الجمعية العامة القادمة للأمم المتحدة في نيويورك، التي هي أول مناسبة محتملة للقاء بين ترامب وروحاني، سوف تبدأ يوم الثلاثاء القادم في السابع عشر من الشهر الجاري، أي في اليوم ذاته الذي سوف تجري فيه الانتخابات الإسرائيلية. هذا يعني أن اللقاء بين ترامب وروحاني إن حصل، فلن يتمّ قبل الانتخابات الإسرائيلية. ويمكننا أن نتكهّن بأن نتنياهو قد ناشد ترامب بإلحاح بألّا يعلن عن اللقاء المذكور، لو أصرّ على عقده وأتيح له ذلك، قبل موعده هو مع المصير.


    عن صحيفة القدس العربي اللندنية

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    ترامب وحكام الخليج: اختلاق وابتزاز

    ترامب وحكام الخليج: اختلاق وابتزاز

    الأربعاء، 02 مايو 2018 01:03 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • كندا تتجهز لتطبيق مخططها لاستقبال مليون لاجئ ومهاجر

      كندا تتجهز لتطبيق مخططها لاستقبال مليون لاجئ ومهاجر

      سياسة
    • طرح معدات وآليات لـ"المراعي" السعودية للبيع بالمزاد

      طرح معدات وآليات لـ"المراعي" السعودية للبيع بالمزاد

      اقتصاد
    • 11 علامة منذرة بالإصابة بالسرطان ينبغي عليك معرفتها

      11 علامة منذرة بالإصابة بالسرطان ينبغي عليك معرفتها

      صحة
    • بعد اتفاقية مع اليونان.. هل يستطيع حفتر فعلا مواجهة تركيا بحرا؟

      بعد اتفاقية مع اليونان.. هل يستطيع حفتر فعلا مواجهة تركيا بحرا؟

      سياسة
    • أردوغان يهدد بإغلاق قاعدتي إنجرليك وكورجيك.. والبنتاغون يعلق

      أردوغان يهدد بإغلاق قاعدتي إنجرليك وكورجيك.. والبنتاغون يعلق

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    ثورة مصر والمعضلة العسكرية ثورة مصر والمعضلة العسكرية

    مقالات

    ثورة مصر والمعضلة العسكرية

    بدأ شعب مصر العظيم يستفيق من السُبات الذي وقع فيه إثر انخداعه برغبة عبد الفتّاح السيسي في إنقاذه من آلامه الاقتصادية والاجتماعية كما بقدرة المذكور على إنجاز ذلك الإنقاذ. ومثلما رأينا مصرياً مقيماً في الخارج، يُدعى وائل غنيم، يلعب دوراً بارزاً في إشعال فتيل «ثورة 25 يناير» عام 2011 من خلال وسائط التواصل الاجتماعي، نرى الآن مصرياً آخر مقيماً في الخارج، هو المقاول والممثّل محمّد علي، يلعب دوراً مماثلاً، بل أكبر، في إشعال فتيل جديد قد يؤدّي إلى تفجير ثورة أخرى. فهل ينجح الانتشار الأمني الهائل في ردع المتظاهرين أو تتحوّل ينابيع يوم الجمعة الماضي إلى تيّار جارف يوم الجمعة القادم، هذا هو السؤال. ولو تمّ الاحتمال الأخير، تكون المرّة الثالثة التي تهبّ فيها الجماهير المصرية ضد الحكم القائم بغية إسقاطه، وفي المرّتين السابقتين عبرةٌ للمرّة القادمة لا بدّ من استيعابها لتفادي تكرار أخطاء كانت لها عواقب وخيمة.

    المزيد
    ضمّ الجولان توطئة لضمّ الضفة الغربية ضمّ الجولان توطئة لضمّ الضفة الغربية

    مقالات

    ضمّ الجولان توطئة لضمّ الضفة الغربية

    تعمّد ترامب منح نتنياهو هديّة قيّمة على مشارف انتخابات يخشى زعيم الليكود خسارتها، لاسيما بسبب الفضائح التي تراكمت في ملفّه القضائي ومنها ما يتعلّق بالتفريط بأمن الدولة الصهيونية لقاء الربح من خلال منح ضوء أخضر لبيع ألمانيا غوّاصات حديثة لمصر بدون استشارة قيادة الجيش الصهيوني

    المزيد
    بوتفليقة أو نحرق البلد! بوتفليقة أو نحرق البلد!

    مقالات

    بوتفليقة أو نحرق البلد!

    قد وصلت قناعة زبانية المنطقة بأن هذا التهديد كفيلٌ بردع الشعوب عن المطالبة بتغيير الحكّام إلى حدّ أن الرئيس المصري الذي واجه مع زملائه العسكريين قبل ثمانية أعوام انتفاضةً شعبية عظمى بدأت إرهاصاتها بحملة رفض التمديد لحسني مبارك،

    المزيد
    مصر: تعديلات سيسيّة ومفارقات سياسيّة مصر: تعديلات سيسيّة ومفارقات سياسيّة

    مقالات

    مصر: تعديلات سيسيّة ومفارقات سياسيّة

    أورد النوّاب السيسيّون في حزمة تعديلاتهم بدعة دستورية تشكّل إسهاماً جليلاً في علوم الدستور والسياسة والديمقراطية، بدعة لا شكّ في أنها سوف تحتلّ مرتبة رفيعة في البرامج الدراسية المتعلقة بتلك العلوم، ألا وهي تكليف القوات المسلّحة بمهمة «صون الدستور والديمقراطية، والحفاظ على المقوّمات الأساسية للدولة

    المزيد
    الوظيفة النفطية لمحميّة أمريكا السعودية الوظيفة النفطية لمحميّة أمريكا السعودية

    مقالات

    الوظيفة النفطية لمحميّة أمريكا السعودية

    إن علاقة المملكة السعودية بالولايات المتحدة الأمريكية علاقة حماية مصحوبة بالوصاية بما جعل المملكة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية بمثابة دولة محميّة تابعة لواشنطن، حتى ولو لم تكن وصاية أمريكا عليها مكرّسة بصورة رسمية.

    المزيد
    صعود الفاشية: التاريخ يعيد نفسه بحلّة جديدة صعود الفاشية: التاريخ يعيد نفسه بحلّة جديدة

    مقالات

    صعود الفاشية: التاريخ يعيد نفسه بحلّة جديدة

    يوحي توالي هذه الأحداث بأننا أمام تكرار لظاهرة شهدها النصف الأول من القرن الماضي، ولو بحلّة جديدة لا تزال أقل مأساوية حتى الآن. ففي مرحلة ما بين الحربين العالميتين من القرن العشرين، نمت تيّارات أقصى اليمين الفاشي واستحوذت على السلطة واحدة تلو الأخرى في جملة من البلدان الأوروبية.

    المزيد
    ترامب وحكام الخليج: اختلاق وابتزاز ترامب وحكام الخليج: اختلاق وابتزاز

    مقالات

    ترامب وحكام الخليج: اختلاق وابتزاز

    في الملاحظات التي ألقاها خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده بالاشتراك مع نظيره الفرنسي عند زيارة هذا الأخير للولايات المتحدة، كرّر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ادعاءه المزمن بأن بلاده أنفقت "سبعة تريليونات [التريليون هو ألف بليون/ مليار] من الدولارات في الشرق الأوسط"..

    المزيد
    قيصر روسيا وسوريا وسياسة المكايد قيصر روسيا وسوريا وسياسة المكايد

    مقالات

    قيصر روسيا وسوريا وسياسة المكايد

    في النصح التي أسداها ماكيافِلّي لهواة السلطة والنفوذ في كتابه الكلاسيكي «الأمير» تحتل المكيدة مكانة بارزة، إلى حد أن سياسة المكائد والنفاق باتت تُسمّى باسم صاحب الكتاب، وإن اختلفت الآراء حول قصده الحقيقي.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب