عربى21
الإثنين، 16 ديسمبر 2019 / 18 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • الهند تقطع الانترنت بعد احتجاجات على قانون يستهدف المسلمين
  • الحراك الجزائري.. حيرة المثقف في إبداع المخارج السياسية
  • الأمن المصري يعتدي على عمال خلال اعتصامهم بمحافظة بورسعيد
  • محتجون يجبرون "السنيورة" على مغادرة حفل موسيقي بلبنان
  • أمن السلطة الفلسطينية يعتقل 7 مواطنين بالضفة لأسباب سياسية
  • مجتهد: ابن سلمان يضغط على مقاتلي تعز إرضاء للحوثي
  • الغارديان: خطر الاشتباك العسكري بـ"المتوسط" بات وشيكا
  • "سروال" لص يوقعه في قبضة الشرطة (شاهد)
  • جنبلاط: هناك من يتبع "هندسة مدروسة" لتخريب ثورة لبنان
  • "الليكود" يطرد 100 عضو قبل انتخاباته الداخلية.. لهذا السبب
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الوجه العلماني لداعش

    جمال الجمل
    # الأربعاء، 09 أكتوبر 2019 06:34 م بتوقيت غرينتش
    1
    الوجه العلماني لداعش
    (1)
    لست راضيا بما يكفي لكي أعظكم بضروة التزام الأخلاق، ولست معتوها بما يكفي لأحرضكم على التخلي تماما عنها.

    لست مرتاحا بما يكفي للدفاع عن هذا العالم الظالم، ولست منحرفا لكي أوافقكم على إحراقه.

    لا أحب الحياة في جوثام.. مدينة الظلام والقبح والجريمة، ولا أحب أن أنتحر للخلاص من هذه الحياة التي لا أطيقها.

    ربما لا زلت طفلاً يضمر القليل من الشر الذي يدفع به الأذى عن نفسه، فيتعلق خفية بشخصية الجوكر الشرير، ويبتسم معجبا بضحكاته الهيستيرية وملابسه الملونة ووجهه المُقَنّع، لكن الطفل لا يكون طفلا إلا إذا أحب باتمان وهلل فرحاً بانتصاراته على الجوكر وبقية الأشرار.

    (2)
    شعرت بدهشة شديدة عندما فاز فيلم "جوكر" بجائزة الأسد الذهبي في مهرجان فينسيا الفائت، وشعرت بدهشة أكبر من الإعجاب الجماهيري الكاسح بالفيلم قبل عرضه على الشاشات، وأجلت تخوفاتي وملاحظاتي لما بعد مشاهدة الفيلم، خاصة وأن تاريخ مخرجه وكاتبه تود فيليبس لا يوحي بمنتج إبداعي عظيم. وقد تأخرت في مشاهدة الفيلم عدة أيام طالعت خلالها فيضاً من الإعجاب الجماهيري لنقاد وصحفيين مصريين ومشاهدين عاديين معظمهم من الطبقة الوسطى، ولما شاهدت الفيلم أصابتني صدمة إحباط كبيرة، فالفيلم ليس مبهراً على المستوى الفني، وإن تميز في بعض العناصر السينمائية، وهو أمر متوقع ومفهوم في سينما عالمية لها مستواها التقني في التصوير والصوت وبناء المناظر، ومستواها البشري في التمثيل والأداء. لكن في المجمل لم يكن الفيلم بعمق التناول الفكري الذي قدمه كريستوفر نولان في ثلاثيته عن باتمان، ولم يكن في جمال وصدق ما قدمه سكورسيزي في "سائق التاكسي" عن الأبطال الضائعين المسحوقين في المدن الظالمة، ولا أفلام أخرى مثل "راعي بقر منتصف الليل" أو حتى "بيردي" و"فورست جامب" و"انتقام في" الذي نشر قناع جي فوكس كرمز للثورة الفوضوية العنيفة ضد السلطات القمعية.

    (3)
    التناول يبدو جذابا للمسحوقين وللمسروقين ولبقايا البشر المحبوسين في أجساد هزيلة دمرها القهر والتنمر وسوء التغذية بكل معانيها، البدينة والثقافية والعاطفية، لكن الجاذبية التي تبناها الفيلم تنطلق من لحظة ما بعد السقوط، تنطلق من لحظة عدمية كرست فكرة تفخيخ الذات وتفجيرها في المدينة الظالمة، وهي لحظة هدم وانتحار لا تأمل في البناء بقدر ما ترتاح للفناء. ومثل هذه اللحظات العدمية هي التي انتجت "جاذبية الشيطان" لدى قطاعات من البشر عبر الأزمنة المختلفة، حتى أن شبابا في بلدان عدة أعادوا إنتاج هذا الإعجاب المنحرف في مظهر ثقافي واعتقادي عصري عبر الموسيقى والأزياء والأخلاق.

    ونظرتي لظاهرة إعجاب الناس بالشيطان أو بهتلر أو بالجوكر أو بالقتلة المتسلسلين في أفلام الآكشن وفي الحياة، لا تنطق من النظر للقضية باعتبارها هجائية للجهل في مناطحة العلم، ولا للدناءة في مواجهة الأخلاق، ولا للفقراء مقابل الأغنياء؛ لأن الظاهرة تجمع بين فلسفات متجذرة تمدح "مطرقة نيتشة" والثورات الدموية للطبقات الرثة التي بشّر بها ماركس، وانتقام الحرافيش وثورات الجياع، ونظريات الفوضى التي صاغها علماء اجتماع وقادة أمنيون ومفكرو سلطة وسماسرة ثقافة وفنون، وإعلانات تسويقية لا تستهدف أكثر من الربح، حتى لو باستحلاب الجثث.

    (4)
    في عالم أحادي القطبية يغيب باتمان لصالح ظهور الجوكر، ولا فرق عندي إن كانت جاذبية الشرير تنبع من كذبة الحروب الأمريكية ضد الشعوب تحت اسم صناعة الديمقراطيات والحفاظ على السلم العالمي ورعاية حقوق الإنسان، أو تنبع من الاتجاه المضاد لهذه الهيمنة ولهذه الأكاذيب، ولكن بنفس الأسلوب الوحشي، حيث يقع الناس بين إدارتين متوحشتين: واحدة رسمية منمقة يترأسها قاتل يجلس في المكتب البيضاوي ويرتدي قناعا إنسانياً ضاحكاً، والثانية أهلية منبوذة مطاردة يترأسها أبو بكر البغدادي الذي يحكم من الخفاء ويرتدي قناعاً دينياً متوحشاً يغازل الحنين في نفوس المهزومين.. هكذا يرتدي القتلة الأقنعة، حتى لم نعد نعرف حقيقة المشاعر والهويات، وهو ما دمر إنسانية "آرثر فليك" قبل أن يصدر فائض الدمار الذي حل به إلى المجتمع من حوله.

    (5)
    لكن الأسئلة الذي يجب أن نفكر معا في إجابتها:

    كيف يمكن أن ندين داعش ونشجع الجوكر في الوقت نفسه؟

    كيف نقتنع أن سعيد (الفلسطيني المعذب في فيلم الجنة الآن) يجب أن يتراجع عن تفجير نفسه في حافلة الأعداء، بينما ندافع عن حق المسروق في قتل سارقه، وحق المظلوم في قتل ظالمه، وحق المتنمر به في قتل المتنمر الحقير؟

    (6)
    لقد عشت طويلا مناصراً لمجانين الأمة: سعد حلاوة في مواجهة التطبيع، وسليمان خاطر في مواجهة تدنيس الأعداء لأرض الوطن، وظواهر المقاومة في الأردن وفلسطين وجنوب لبنان. كانت التصريحات الرسمية تقدم أصحاب هذه البطولات بتوصيف ثابت لا يتغير: "مجنون أو مختل عقليا"، لكي تزرع في نفوسنا أن العقل هو الاستسلام للعدو، والجلوس على موائد التسول بأدب، وطلب السماح بالعيش كخدم وعبيد في قصور النظام المتحكم. لكن هذه البطولات الفردية تحولت إلى ذرائع قتل جماعي من عصابات العنف التي تحكم العالم، فقابلوا الصفعة بقنبلة، وردوا على الصرخة بصاروخ، فلا دم سعد حلاوة أوقف التطبيع، ولا رقبة سليمان خاطر صانت سيناء، ولا وصية سناء محيدلي أعادت لبنان لخيلائه الليبرالي القديم.

    (7)
    لكي تكتمل الصورة لن أكتفي بأسئلة تبدو كما لو كانت إدانة لأساليب نضال قديمة، أو يفهمها البعض كاعتراف بالعجز أو انصراف عن حق الأفراد والشعوب في المقاومة، لذلك أضيف الجانب المقابل من الأسئلة لتعتدل كفتي الميزان. فالتطبيع لم يوقفه عقلاء الأحزاب المعارضة ونواب الشعب المهذبين، وسيناء لم يصُنها جيشها النظامي، بل يعترف أن البغدادي اغتصبها وهي تحت حراسة الحكماء الشجعان، كذلك لم يستطع عرفات أن يحصل على أكثر من خيمة تم قصفها على رأسه عندما اختلف مع من وعدوه بالدولة مقابل نزع البندقية من يد المقاوم، وفي لبنان الحزين لم يستطع الحريري، ولم يستطع نصر الله، ولم يستطع مارون بغدادي وفيروز وحسين مروة وأحمد قعبور وهيفاء وهبي وخالد الهبر وميشيل عون ومارسيل خليفة.

    (8)
    هل نعمل جميعا من أجل هذا؟ من أجل الأوطان؟.. من أجل العدل؟.. من أجل الحرية؟.. من أجل العيش الكريم وحياة أفضل؟

    يقول الجوكر: نعم أعمل، أنا لا أعمل شيئا غير العمل، لكنني لم أعد اعرف هل أنا موجود حقاً أم غير موجود!

    هكذا يرتدي الجوكر ثياب هاملت، وهكذا يمكن أن نفهم سقوطه كصيحة إنذار، ونسمع رصاصاته كصرخة تحذير، لكن من العيب ومن العار ومن الجريمة التي تنقلنا من صف الإنسانية إلى صف الوحوش والأعداء؛ أن نفهم سقوط الجوكر في جحيم القتل باعتباره دعوة ترويج للعنف، أو بتقليده كأسلوب للحل، فالجاهل لا يعلم العارف ولا يصحح الخطأ، والقاتل مقتول لأنه خسر وجوده في الحياة، وهو ما قاله نيتشة نفسه على لسان زرادشت: لا تحارب الوحوش باساليبهم نفسها، لأنك حينها ستكون واحدا منهم، بل لن تكون هنا.. لن تكون موجودا.. لن تكون حياً، كما قال الجوكر عن أزمته بعد أن خرج من الوجود إلى العدم. وهكذا يسقط الحساب وتسقط القضية، فليس على المجنون حرج، وليس على المختل حرج، وغير الموجود لا يمكن أن يكون حاضراً أو قدوة، فليس هناك إلا الأمثولة ومن يفهمها، وغير ذلك هو والعدم سواء.

    (أغنية الختام)

    لقد اعتدت أن أفكر في حياتي كمأساة

    لكنني الآن أدركت أنها ملهاة

    عندما تصبح مريضاً عقلياً

    فإن أسوأ شيء يحدث لك

    هو أن يتوقع الناس منك أن تتصرف كإنسان طبيعي

    أن تجلب الابتسامة والمرح إلى العالم

    رويداً رويداً

    هل زاد جنوني؟

    أم أن العالم بالخارج هو الذي يزداد جنونا؟

    لقد ضلت مدينة جوثام طريقها

    tamahi@hotmail.com
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الإرهاب

    العنف

    الأدب

    الجريمة

    الرواية

    #
    من رسائل الحالم للحاكم (2)

    من رسائل الحالم للحاكم (2)

    الأربعاء، 04 ديسمبر 2019 04:23 م بتوقيت غرينتش
    رسائل عاقلة إلى الرئيس ـ 1

    رسائل عاقلة إلى الرئيس ـ 1

    الأربعاء، 27 نوفمبر 2019 05:13 م بتوقيت غرينتش
    بندول الثورة والدولة

    بندول الثورة والدولة

    الأربعاء، 20 نوفمبر 2019 06:19 م بتوقيت غرينتش
    المصري المستباح

    المصري المستباح

    الأربعاء، 13 نوفمبر 2019 05:18 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: ربما

    الجمعة، 11 أكتوبر 2019 01:04 ص

    كانت الأمور نسبية حتى جائت فزياء الكم و أصبحت سحرية أعتقد أننا كلما أتقن العمل إقتربنا إلى تفسير هل أنا موجد أو غير موجود مهما كان الوجه المخابراتي لداعش

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • كندا تتجهز لتطبيق مخططها لاستقبال مليون لاجئ ومهاجر

      كندا تتجهز لتطبيق مخططها لاستقبال مليون لاجئ ومهاجر

      سياسة
    • طرح معدات وآليات لـ"المراعي" السعودية للبيع بالمزاد

      طرح معدات وآليات لـ"المراعي" السعودية للبيع بالمزاد

      اقتصاد
    • 11 علامة منذرة بالإصابة بالسرطان ينبغي عليك معرفتها

      11 علامة منذرة بالإصابة بالسرطان ينبغي عليك معرفتها

      صحة
    • بعد اتفاقية مع اليونان.. هل يستطيع حفتر فعلا مواجهة تركيا بحرا؟

      بعد اتفاقية مع اليونان.. هل يستطيع حفتر فعلا مواجهة تركيا بحرا؟

      سياسة
    • أردوغان يهدد بإغلاق قاعدتي إنجرليك وكورجيك.. والبنتاغون يعلق

      أردوغان يهدد بإغلاق قاعدتي إنجرليك وكورجيك.. والبنتاغون يعلق

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    الجاهل إذا ترافع (إلى الرئيس- 3) الجاهل إذا ترافع (إلى الرئيس- 3)

    مقالات

    الجاهل إذا ترافع (إلى الرئيس- 3)

    لأن العينة بينة كما نقول في مصر، أكتب هذه الرسالة بخفة ظاهرة وعمق كامن، واثقا من أنك لن تحبها في ظاهرها ولا كوامنها، لكنها تبقى شاهدا على ما فعله إعلامك من تلويث لصورة وسيرة مصر بين ناسها وبين العالمين

    المزيد
    من رسائل الحالم للحاكم (2) من رسائل الحالم للحاكم (2)

    مقالات

    من رسائل الحالم للحاكم (2)

    هل أنت مجرد حالم لديه مشكلة مع الواقع ويحتاج إلى مساعدة لتحقيق أحلامه "الحلوة" الهادفة لترميم وطن متصدع وبناء أمجاد عصرية تليق بتاريخه؟ أم أنك تعرف ما تريده، وتسعى إليه وحدك، من غير أي حاجة للناس بما تفعل وبما تريد؟

    المزيد
    رسائل عاقلة إلى الرئيس ـ 1 رسائل عاقلة إلى الرئيس ـ 1

    مقالات

    رسائل عاقلة إلى الرئيس ـ 1

    يا فخامة الرئيس أتعشم أن تتقبل قراءة الرسائل بصرف النظر عن هوية المنابر، ولنعتبر ذلك ضمن مقتضيات "الضرورة" التي بررت بها اضطرارك لخلع بدلتك العسكرية العزيزة عليك والتطوع لمعركة الحكم، على غير رغبة منك (كما قلت).

    المزيد
    بندول الثورة والدولة بندول الثورة والدولة

    مقالات

    بندول الثورة والدولة

    السيسي مستمر، ودولته ستبقى طويلاً، إذا استمر صليب الخوف معلقا في الرقاب، وإذا استمر "الرويبضة" يتصدر الحديث عن الثورة ويتدخل في ترتيب الحياة العامة

    المزيد
    المصري المستباح المصري المستباح

    مقالات

    المصري المستباح

    كيف نفهم حالات الانتحار الفردي خلال السنوات الأخيرة في مصر؟

    المزيد
    جيش في البورصة! جيش في البورصة!

    مقالات

    جيش في البورصة!

    إن كنت تاجراً، فإن تجارتك ليست في أرضنا ولا في عرضنا ولا في حياتنا وحياة أولادنا.. اذهب إلى بازار الوالد، مارس هوايتك في السمسرة وجمع الأموال، وأرنا كم تربح بالحلال من جهدك الشخصي

    المزيد
    موت بائع جوال موت بائع جوال

    مقالات

    موت بائع جوال

    لا علاقة للموت بهذا المقال، رغم أن الموت يتقدم العنوان، ويحضر في المتن، ويزاحمنا في الأخبار والتعليقات اليومية

    المزيد
    وطن في برميل وطن في برميل

    مقالات

    وطن في برميل

    إما أن نخرج جميعا من البرميل، وإما أن أستمر معهم أعيش في برميل..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب