عربى21
الثلاثاء، 10 ديسمبر 2019 / 12 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • مسؤول إسرائيلي يوقع اتفاقا في الإمارات للمشاركة بـ"إكسبو"
  • وزير خارجية السعودية يرفض تقديم تفاصيل عن المصالحة.. لماذا؟
  • بريطانيا.. هؤلاء أبرز ممولي الأحزاب وحملاتها الانتخابية
  • 6 رسائل جامعية بمصر حول شعر "رجل أعمال كويتي"
  • ماذا وراء فقدان المعارضة لمناطق سيطرتها بريف إدلب؟
  • مصادر دبلوماسية: معارضة في أبو ظبي للمصالحة الخليجية
  • هذه أبرز المحطات التي مرت بها الجزائر منذ الاستقلال
  • انفراج بأزمة الوقود في إدلب بعد زيادة الاستيراد من تركيا
  • سان جيرمان يُخطط لضم نجم ليفربول
  • محتجون تحولوا لأيقونات خلال تظاهرات 2019 (صور)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    العراق: حركة الاحتجاج والتواطؤ الدولي

    يحيى الكبيسي
    # الجمعة، 15 نوفمبر 2019 02:29 ص بتوقيت غرينتش
    0
    العراق: حركة الاحتجاج والتواطؤ الدولي

    منذ اليوم الأول لحركة الاحتجاجات التي عرفها العراق من الأول من تشرين الأول/ أكتوبر، والمستمرة إلى هذه اللحظة، وعلى الرغم من وقع أكثر من 330 ضحية، وأكثر من 15 ألف مصاب، بدا واضحا تواطؤ المجتمع الدولي مع ممارسات السلطة في العراق استخدامها المنهجي والمتعمد للعنف، الذي وصل حد الإعدامات الميدانية للمحتجين، فضلا عن ممارسات التضييق على الحريات العامة، وصولا إلى حالات الاغتيال والاختطاف التي تقوم بها مجموعات تحظى بغطاء رسمي!

    لم تتحرك الولايات المتحدة باتجاه إبداء موقفها إلا في اليوم السابع من الموجة الأولى للاحتجاجات، وبعد سقوط أكثر من 150 ضحية، واكثر من 5000 آلاف مصاب! من خلال اتصال هاتفي بين وزير الخارجية الأمريكية مع رئيس مجلس الوزراء العراقي. فقد نقلت لنا وزارة الخارجية الأمريكية النسخة «الأمريكية» للحوار الذي كان في مجمله حديثا دبلوماسيا عن التظاهرات السلمية بوصفها عنصرا أساسيا في كل الديمقراطيات، مع إدانة خجولة لما أسماه «أعمال العنف الدامية في العراق»، ودعوة للحكومة العراقية بممارسة أقصى درجات ضبط النفس، وإلى محاسبة من ينتهكون حقوق الإنسان! فيما تضمنت النسخة العراقية من «الحوار» حديثا عن ثقة وزير الخارجية الأمريكي بالقوات العراقية، وعن دعم الولايات المتحدة الأمريكية لجهود الحكومة العراقية بتعزيز الأمن والاستقرار، ومع عدم دقة النسخة العراقية للحوار، لم يصدر عن الجانبين ما يشير إلى عدم دقة هذه!

    ورغم تغير اللهجة الأمريكية في سياق الموجة الثانية من الاحتجاجات، حين بدأت تأخذ طابعا أكثر تصاعدا، إلا أن اللغة الدبلوماسية بقيت حاضرة، ففي تصريح وزير الخارجية الأمريكي الأول من تشرين الثاني/ نوفمبر أشار صراحة إلى أن على الحكومة العراقية أن تستمع إلى المطالب المشروعة للشعب العراقي، وإلى أنه يجب تخفيف القيود التي فرضت على حرية الصحافة والتعبير، كما شكك بنتائج التحقيق في أعمال القتل التي حصلت للمحتجين في الموجة الأولى من الاحتجاجات، عندما وصف في هذا التقرير بأنه يفتقر إلى «المصداقية الكافية»! لكنه في الوقت نفسه أكد دعم الولايات المتحدة «للمؤسسات العراقية»!

    في يوم 5 تشرين الثاني/ نوفمبر، بدأت الولايات المتحدة، ولأول مرة، تربط بين حركة الاحتجاج في العراق، بسياق صراعها مع إيران! وذلك عبر تغريده لوزير الخارجية الأمريكي بأن كلا الشعبين العراقي واللبناني «يريدون استعادة بلادهم»، وأنهم اكتشفوا أن النظام الإيراني يصدر لهم «الفساد»، وان البلدين يستحقان أن يديرا شؤونهما «بعيدا عن تدخلات المرشد الخامنئي»! ليعود بعد يومين ليتحدث في برلين عما أسماه استمرار «النضال من اجل الديمقراطية» في شوارع بيروت وبغداد، وإلى أن المحتجين يتظاهرون ضد «الجمهورية الإسلامية في إيران»، لأنه يريدون أن يكونوا «عراقيين وليس جزءا من مليشيا إيرانية»، وأن الولايات المتحدة ستساعدهم «للتخلص من النفوذ الإيراني وتحقيق تطلعاتهم»! وبعد ذلك أصدر السكرتير الصحافي للبيت الأبيض بيانا يوم 10 تشرين الثاني/ نوفمبر، يتحدث فيه عن القلق البالغ إزاء «الهجمات المستمرة» ضد المتظاهرين والناشطين المدنيين والإعلام، فضلا عن القيود المفروضة على الوصول إلى الإنترنيت، متهما النظام الإيراني صراحة بأنه يستخدم «الجماعات المسلحة والحلفاء السياسيين» بالعنف المميت لمنع المحتجين من «التعبير عن آرائهم بسلام»، لتتقدم الولايات المتحدة للمرة الأولى بمطالبة صريحة للإصلاح الانتخابي «وإجراء انتخابات مبكرة»، وهو موقف لا يمكن التأكد من مدى جديته، وبالتالي علينا الانتظار لمعرفة الخطوات اللاحقة للتأكد من أن هذه الدعوة للانتخابات المبكرة لم تكن مجرد عبارة مرسلة، خاصة وأن بعثة يونامي في العراق، التي قال البيان إنه يعلن عن انضمامه إلى دعوتها للحكومة العراقية، لم تتحدث عن ذلك مطلقا!

    أوروبيا، ليس ثمة موقف يمكن أن نصفه بأنه يعمل خارج سياق التواطؤ الصريح مع ممارسات الدولة/ السلطة في العراق. ففي نهاية الموجة الأولى من الاحتجاجات، تحديدا يوم 10 تشرين الأول/ أكتوبر قرأنا تغريدة لافتة للسفير البريطاني في العراق، استنكر فيها اللجوء إلى نظرية المؤامرة، مشددا على أن المطالب الرئيسية للمحتجين هي ليست جديدة، وهي «شرعية»، ليغمز الحكومة العراقية صراحة بدعوته لأن تتم حماية العراقيين «باستخدام قوات الأمن الوطنية الخاصة بهم»! ولكن الأمر تغير بعد ذلك، ففي تغريدات متتالية، ومع استخدام تعبيرات مقصودة مثل الحديث عن استخدام «العنف الجنائي» من أي جهة كانت، أو الحديث عن الادعاءات الموثوقة بشأن استخدام العنف المفرط وضرورة محاسبة الجناة، فإن الدعم البريطاني لحكومة عادل عبد المهدي بدا أكثر ارتباطا بالمواقف المعلنة للحكومة و لم يلتفت إلى المطالب الرئيسية للمحتجين.


    الموقف الأوروبي لم يختلف كثيرا، مع أن النفوذ الأوروبي في العراق محدود جدا، وغير ذي تأثير حقيقي! أبدت بعثة الاتحاد الأوربي في العراق قلقها من الاستخدام المفرط للعنف، وشددت على أن إقحام «الكيانات المسلحة» في الاحتجاجات المناهضة للحكومة «غير مقبول»، لكنها في الوقت نفسه، وبعد سقوط أكثر من 220 ضحية وآلاف الجرحى، أشادت «بالجهود التي بذلتها الحكومة العراقية لتنفيذ التزاماتها بالتعامل مع الاحتجاجات بطريقة سلمية»! ولم تختلف مواقف الدول الأوربية عن موقف الاتحاد الأوربي.


    يبقى الطرف الأكثر حضورا في المشهد العراقي هو بعثة الأمم المتحدة في العراق «يونامي»، والتي يحكم عملها في العراق القرار 1770 الصادر في العام 2007 الذي حدد مهمة الممثل الخاص للأمين العام ولبعثة الأمم المتحدة في العراق (يونامي) بالقيام «حسب ما تسمح به الظروف وبناء على طلب حكومة العراق» بتقديم «المشورة والدعم والمساعدة» للحكومة العراقية ومؤسساتها المختلفة.

     

    وقد أعطى هذا القرار للممثل الخاص للأمين العام، وبعثة يونامي، إمكانيات عمل واسعة، لكنه ربط ذلك بشرط «طلب الحكومة العراقية» وهو الشرط الذي عطل إلى حد بعيد هذه الإمكانية، و حول دور الأمم المتحدة إلى مجرد «جهة استشارية داعمة ومساعدة» خاضعة لإرادة الحكومة العراقية وليس لها أي قدرة ذاتية على الفعل أو الحركة، لاسيما مع ما أبدته هذه البعثة من الحرص غير المفهوم على عدم «إغضاب» الحكومات العراقية المتعاقبة! لهذا بدت الممثلة الخاصة للأمين العام أقرب إلى الناطق الرسمي باسم الحكومة العراقية منها إلى ممثلة للأمم المتحدة في حديثها عن أن «إغلاق الطرق المؤدية إلى المنشآت النفطية أو الموانئ أو التهديد بإغلاقها يكبد البلاد خسائر بالمليارات»!

     

    وحين قدمت «يونامي» مبادرة اعتمدت فيها وجهة نظر الحكومة العراقية أكثر من اعتمادها على مطالب المحتجين، واكتفت بإعادة صياغة وترتيب الخطاب الإنشائي والحلول الترقيعية التي قدمتها الدولة/ السلطة العراقية! مع إدراك هذه البعثة التام بأن الحكومة العراقية غير قادرة على تقديم أحد للعدالة بسبب استهداف المحتجين، لأنها ببساطة كانت شريكا أصيلا في هذا الاستهداف! وعلمها بأن الحديث عن «التحقيق الكامل في حالات الاختطاف والكشف عن هوية من يقفون خلفها» هو مجرد حديث إنشائي لا مصداقية له! كما أنها على يقين بأن الحديث عن قانون انتخابات قادر على ضمان انتخابات نزيهة وشفافة وعادلة، أو تشكيل مفوضية انتخابات يمكنها ضمان ذلك، عبر البرلمان العراقي الحالي هو حديث عبثي لا قيمة حقيقية له، مع تجاهلها التام للمطلبين الرئيسيين للمحتجين المتعلقين بإقالة أو سحب الثقة عن الحكومة، و الانتخابات المبكرة!

    لا يمكن في النهاية إلا أن نستنتج كمراقبين للشأن العراقي أن الدولة/ السلطة في العراق لا تزال تعتمد، في الهروب من مسؤولياتها والانغماس في ممارساتها العنفية تجاه مواطنيها، على هذا التواطؤ الدولي على استمرار هذا النظام، وإن لم يحدث تغيير حقيقي في الموقف الدولي، تحديدا الموقف الأمريكي، ستبقي الدولة/ السلطة في العراق على استراتيجيتها في محاولة احتواء الاحتجاجات، حتى وإن ذهبت إلى المواجهة مع المحتجين! وإلى حين حصول هذا التغيير، يبقى للشارع العراقي وحده، تحديد مصير الحراك!


    (القدس العربي)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • أردوغان يلوح بإرسال قوات عسكرية إلى ليبيا (شاهد)

      أردوغان يلوح بإرسال قوات عسكرية إلى ليبيا (شاهد)

      سياسة
    • مهاجم فلوريدا السعودي تعرض لإهانات وشبّهه مدربه بنجم إباحي

      مهاجم فلوريدا السعودي تعرض لإهانات وشبّهه مدربه بنجم إباحي

      سياسة
    • "تويتر" يغلق حساب الرئاسة السورية بعد بثه لقاء للأسد

      "تويتر" يغلق حساب الرئاسة السورية بعد بثه لقاء للأسد

      سياسة
    • ادْعُوهُمْ لـ"عبير" هو أقسط!

      ادْعُوهُمْ لـ"عبير" هو أقسط!

      مقالات
    • ماذا وراء إعلان حالة تأهب قصوى في طرابلس الليبية؟

      ماذا وراء إعلان حالة تأهب قصوى في طرابلس الليبية؟

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    العراق: الاحتجاجات واستراتيجيات الثورة المضادة العراق: الاحتجاجات واستراتيجيات الثورة المضادة

    مقالات

    العراق: الاحتجاجات واستراتيجيات الثورة المضادة

    مع بداية الموجة الثانية من الاحتجاجات التي اجتاحت العراق يوم 25 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، قلنا إن هناك جملة معطيات ستحدد مصيرها: من بينها أعداد المحتجين، وطبيعة الانتشار الجغرافي لحركة الاحتجاج، وأخيرا امتدادها الزمني، وإمكانية وصولها إلى حركة عصيان مدني. ومع نهاية أسبوعها الأول تحولت حركة الاحتجا

    المزيد
    العراق: الاحتجاجات وحالة الانسداد السياسي العراق: الاحتجاجات وحالة الانسداد السياسي

    مقالات

    العراق: الاحتجاجات وحالة الانسداد السياسي

    بعد مرور ما يقرب من 45 يوما على موجة الاحتجاجات الأولى، وأكثر من 25 يوما على موجة الاحتجاجات الثانية، يبدو واضحا للجميع من خلال خطابات وسلوك الطبقة السياسية العراقية، أن ثمة حالة من الانسداد السياسي المستعصية، وذلك بسبب تمسك الطبقة السياسية بالسلطة ورفض تخليها عن هيمنتها على الدولة ومؤسساتها، وأنها

    المزيد
    حركة الاحتجاج والسيناريوهات المحتملة حركة الاحتجاج والسيناريوهات المحتملة

    مقالات

    حركة الاحتجاج والسيناريوهات المحتملة

    تشهد العاصمة العراقية بغداد، فضلا عن محافظات أخرى، مثل ذي قار والقادسية والنجف، وربما محافظات أخرى، حركة احتجاجات معلنة هذا اليوم، الجمعة 25 تشرين الأول/ أكتوبر. وقد تم الاتفاق على هذا اليوم بعد أن تم التعامل بقسوة مفرطة، حد الإعدامات الميدانية، مع الحركة الاحتجاجية التي بدأت في الأول من الشهر نفسه، والتي اوقفتها زيارة الأربعين (تقليد شيعي مرتبط بوفاة الإمام الحسين بن علي عليه السلام).

    المزيد
    الإصلاح المستحيل في سياق الفساد الإصلاح المستحيل في سياق الفساد

    مقالات

    الإصلاح المستحيل في سياق الفساد

    في سياق الحركة الاحتجاجية التي بدأت في الأول من تشرين الأول، وبعدها، كانت كلمات الرئاسات الثلاث، رئيس الجمهورية، ورئيس مجلس الوزراء، ورئيس مجلس النواب، ومن خلال إنشاء سياسي عبثي، تحاول ايهام الجمهور المحتج، فضلا عن الجمهور الصامت، بأن ثمة خطوات «جادة» سيتم اتخاذها استجابة لمطالب حركة الاحتجاج الحقيق

    المزيد
    العراق: الغاضبون والمغضوب عليهم وما بينهما العراق: الغاضبون والمغضوب عليهم وما بينهما

    مقالات

    العراق: الغاضبون والمغضوب عليهم وما بينهما

    بدون أي مقدمات، أو مؤشرات، انطلقت في العراق حركة احتجاجات واسعة، بدأت في ساحة التحرير، المكان الرمزي، وانتشرت إلى مناطق عديدة من بغداد بشكل غير مسبوق، فضلا عن امتدادها في المحافظات الوسطى والجنوبية.

    المزيد
    عندما تعمد الدولة إلى التغطية على الجرائم عندما تعمد الدولة إلى التغطية على الجرائم

    مقالات

    عندما تعمد الدولة إلى التغطية على الجرائم

    بعد تصاعد المطالبات بالكشف عن ضحايا الاختفاء القسري في العراق، تحديدا خلال الحرب على داعش، صمتت الدولة العراقية، كالعادة، في محاولة للتغطية على هذه الجرائم.

    المزيد
    العراق: رسائل الكاتيوشا… ورسائل الدرونز… وما بينهما العراق: رسائل الكاتيوشا… ورسائل الدرونز… وما بينهما

    مقالات

    العراق: رسائل الكاتيوشا… ورسائل الدرونز… وما بينهما

    بعد رسائل الكاتيوشا التي بدأت بصاروخ المنطقة الخضراء في 19 ايار/ مايو 2019، والتي اضطرت رئيس مجلس الوزراء عادل عبد المهدي إلى إصدار بيان حول الموضوع، كتبنا مقالا بعنوان: «عندما يتم الاعتراف بما تم التواطؤ عليه»، قلنا فيه، إن منطق الدولة لا يمكن أن يستمر في التغطية على قوى مسلحة «مشرعنة» تعمل على الض

    المزيد
    عندما تعجز الدولة عن إنفاذ قوانينها! عندما تعجز الدولة عن إنفاذ قوانينها!

    مقالات

    عندما تعجز الدولة عن إنفاذ قوانينها!

    منذ العام 1958، ظلت فكرة الدستور/القانون في العراق مجرد سطر يكتبه القابضون على السلطة متى شاؤوا، ويمحونه متى شاؤوا أيضا! وظلت فكرة إنفاذ الدستور/القانون مرتبطة بعوامل متعددة، ليس بينها فكرة علوية الدستور أو سيادة القانون!

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب