عربى21
الجمعة، 13 ديسمبر 2019 / 15 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • ترامب يستقبل قسيسا وصفه بـ"الرئيس الأكثر إيمانا بالتاريخ"
  • السراج لداعمي حفتر: لا تحلموا بجعل ليبيا قاعدة لكم (شاهد)
  • ما تأثير تقارب السودان والإمارات على العلاقة مع قطر وتركيا؟
  • هكذا تفاعل الجزائريون بعد انتهاء انتخابات الرئاسة (شاهد)
  • رسائل متبادلة بين الرياض وطهران.. 3 عوامل وراء التوقيت
  • قفزة قياسية لأسهم أوروبا بعد انتهاء ضبابية "بريكست"
  • مطالب للخارجية الكندية بالتدخل للإفراج عن معتقل بمصر
  • هل ينضم حزبا داود أوغلو وباباجان إلى تحالف الحزب الحاكم؟
  • الجيش اللبناني يوقف 7 نشطاء حاولوا قطع طريق رئيسي (فيديو)
  • أهالي المعتقلين في مصر يودعون 2019 برسائل مؤثرة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الاستئصاليون إلى زوال سريع

    نور الدين العلوي
    # الثلاثاء، 19 نوفمبر 2019 01:28 ص بتوقيت غرينتش
    0
    الاستئصاليون إلى زوال سريع
    يقول كل تونسي عاقل لنفسه يجب أن أتفاءل، فأنا ابن بلد الربيع العربي الأول، وأنا الذي فتحت طريق الديمقراطية للعرب، ثم يفيق في الصباح على شبح ابن علي ومرحلته الكريهة يوجهان الفعل السياسي في تونس، فيصيبه الإحباط ويحد من طموحه.

    وليس أدل على إرث ابن علي وتأثيره هذه الأيام في تونس من المفاوضات العسيرة لتشكيل الحكومة. إن ابن علي ونظامه (لا شخصه الذي بين يدي الله) هو الذي يكيف المماحكة السياسية ويوجه الفاعلين، ويملي شروطه على الحزب الفائز الذي لم ينج بدوره من ذلك الإرث البغيض.

    ونفصل القول في وجوه هذا الإرث الدكتاتوري الذي لم يسمح لروح الربيع العربي بالانعتاق والفعل، والتقدم نحو الديمقراطية السياسية التامة والديمقراطية الاجتماعية المطلوبة شعبيا وثوريا.

    تلبس تيار الحداثة بروح ابن علي الإجرامية

    لم تعد روح بورقيبة ظاهرة في الفعل، ولكنها تعبر عن نفسها في حنين حزين إلى أب روحي منقذ يبعث من الغيب. لكن بورقيبة لا يعود، فتنتقل روح الحنين متسترة تحت لباس من حداثة إلى نظام ابن علي. حداثة ذات مضمون وحيد وفعل يتيم: أن الديمقراطية لا تكون مع الإسلاميين. أنكر اليسار وجود الإسلاميين ولم يقبل التعامل معه كمكّون وطني للمشهد السياسي، فعزل نفسه وسقط انتخابيا نتيجة خطابه وفعله المرفوض شعبيا. لكن موقفه مر إلى غيره من الأحزاب التي ولدت بعد الثورة وتعلن رفضها الإقصاء؛ لكنها تمارسه مدعية تزعم الحداثة والديمقراطية.

    تصر هذه الحزيبات التي لم تبلغ مبلغ التأثير الفعال بقوتها، فاكتفت بخطابها دون حجمها في الشارع، ورفعت شعارات الديمقراطية في الظاهر، لكنها تستبطن نفس موقف اليسار وخطابه وإقصائيته، لذلك نراها تتذرع بكل ذريعة لكي لا يكون للإسلاميين دور أو مكانة في الفعل السياسي دون أي احترام لنتيجة الصندوق الانتخابي.

    من هنا نفهم مطالبها المتناقضة، فهي مع المشاركة مع حزب النهضة لكن دون ترؤس حزب النهضة للحكومة ورفضها لتوليه وزارات السيادة. والحقيقة إنها تعلن ذلك دون مبرر مقنع، فهي تقول بفساد حزب النهضة وعدم أهليته للحكم، لكنها تريد مشاركته دون تمكينه من مواقع القرار الفعلي، بما يعري نواياها المكشوفة أصلا.. نعم لحزب النهضة، لكن دون سلطة فعلية على شيء. وقد كان هذا موقف ابن علي في 1990 قبل أن يكشر عن وجهه الدكتاتوري.

    لا تقوى هذه الأحزاب (ونسمي هنا بالتخصيص حزب التيار الديمقراطي وحركة الشعب وحزب عبير موسي، وبقية أطياف يسارية تزعم الاعتدال وتدفع إلى الإقصاء بوساطة النقابة) على إعلان موقف إقصائي جذري وشجاع، على غرار حزب الوطد ومكونات الجبهة (بعضها لا زال ينادي بمحاكمة الإسلاميين بقانون الإرهاب لمجرد وجودهم القانوني الذي يشكل قاعدة لتفشي الإرهاب.. هكذا)؛ لأنها تقدّر أن ثمن الإقصاء داخل الديمقراطية لا قِبَل لها به، لذلك لا تريد كشف وجهها الحقيقي، بل تموهه بغلاف ديمقراطي، بينما واقع الحال أنها لا تطيق الإسلاميين ولا تطيق العمل معهم، بل وجه التسامح الوحيد لديها أن يكون الإسلاميون وسيلة نقل مريحة إلى السلطة بمنطق نجيب الشابي (الذي مات سياسيا نتيجة هذا الموقف بالذات): أعيروني جمهوركم لأكون رئيسا، أو أعيروني نوابكم لأبني حكومة. ولكن لا تكونوا رؤساء ولا وزراء سيادة، ويمكن أن أتفضل عليهم ببعض المناصب الصغيرة للتمويه لا للمشاركة الفعالة.

    لم يقل هذا الكلام بصوت صريح أو بيانات تحاجج بها الأحزاب، لكننا نملك حق تأويل الكلام المبهم. فلا معنى لأن تستدعي هذه الأحزاب حديث التغول فقط عندما تكون النهضة حزبا أول معنيا بقسم كبير من السلطة، ويُنسى عندما تكون مكونات المشهد وريثة نظام ابن علي (حزب النداء) تحكم البلد بكل مفاصله، ويبنى عليه الكثير دون تبرير حجة من منطق سياسي يحترم الصندوق ونتيجته على الأرض.

    لا معنى لاتهام حزب النهضة بالفساد بناء فقط على التوافق مع حزب النداء، دون قراءة شاملة تأخذ بعين الاعتبار نتيجة التوافق الذي قبلت به النهضة، فبلّغ تونس إلى انتخابات 2019 وقد دفعت فيه النهضة لحما حيّا لضمان المسار الانتقالي. إنها قراءة سياسية قاصرة ومزايدة، وعلى قاعدة تطهر سياسي إقصائي موروث. لقد ضمن حزب النهضة لهذه الأحزاب بيئة سياسية ديمقراطية كان حزب النداء ورئيسه يريد قطعها؛ بانقلاب واضح بواسطة النقابة واليسار الذي التقي حول وثيقة "قرطاج 2" في ربيع وصيف 2018. (علما أن كل حديث عن فساد النهضة لم يصل إلى القضاء من قبل القائلين به، فهو حتى اللحظة حديث إعلامي في بلاتوهات التلفزة).

    الحقيقة أن هذا الموقف هو موقف اليسار الاستئصالي الذي لم يصل به إلى أي موقع أو مكان سوى ما استولي عليه قبل الثورة، لغياب الإسلاميين في السجون والمنافي، مثل سيطرته على النقابة التي عبث اليسار بقوانينها الداخلية وطرق الانتخاب داخل هياكلها، فلم يفسح لغيره فيها مكانا. والمفاوضون المتلددون الآن هم لسان نفس اليسار الذي يعرف أنه لا يملك الحجة على ما يقول، ولذلك يرفع الصوت في الإعلام ويدعي الثورية والنقاء السياسي.

    الثورية المزيفة هي صيغة أخرى من الخطاب الاستئصالي

    يقف كثيرون هذه الأيام على ربوة الشرف السياسي متطهرين من كل درن، ويقدمون أنفسهم للناس بصور ملائكة سياسيين لم يشاركوا في الفساد السياسي والمالي الذي تعرفه تونس، ويُلحون في نفس الوقت على ترذيل خصمهم السياسي الفائز بالانتخابات، مصورين إياه دون أدنى تنسيب؛ كدس قاذورات تراكمت عبر الزمن، وخاصة بالتحالف مع الباجي قائد السبسي الذي يصير في هذا القياس زعيم القذرين الفاسدين (شارك جميع هؤلاء الأطهار في السير في جنازة الباجي الذي ضمن الديمقراطية ومجدوا دوره وشخصه).

    الثورية في تونس لباس يدعيه كثيرون وينزعونه عن بقية الفرقاء. والحقيقة أن هذا الادعاء مردود على مدعيه، فالذين يتهمون النهضة الآن بالسماح بعودة التجمعيين هم أنفسهم من خطب في اعتصام الرحيل الممول تجمعيا، والذي أفضى إلى قطع مسار التأسيس واستعادة اليسار والتجمع الحكم عبر الباجي (وحزب النداء).. ثم سكتوا عن ذلك وعن الثورية وعن خطاب الثورة خمس سنوات، ثم استعادوه فقط في وجه النهضة.. الصور موثقة والخطابات والموقف وحديث ذبح عشرين ألف نهضوي من أجل استعادة السلطة؛ ما يزال في يوتيوب. وهذا يُسقط كل ثورية مدعاة، ومن لم يشارك في اعتصام الرحيل (أو الرز بالفاكهة) لا يزال يرفع راية القذافي الخضراء المعادية لكل عمل ديمقراطي، ويقف بالروح والدم مع انقلاب مصر و جزار سوريا. وعليه، فإن الثورية ليست وساما يعلقه الدعي على صدره، فما زال للناس البسطاء ذاكرة تمحص بها الحقيقة من الادعاء.

    تونس خرجت من معركة الاستئصال

    ليس كل تونس طبعا، بل شعبها الذي صوت للرئيس غير الاستئصالي ولكل فكر غير استئصالي، فلا فرق هنا بين الدكتور المرزوقي وبين قيس سعيد، فكلاهها عاشا وتحركا خارج معركة الاستئصال. تونس غير الاستئصالية صوتت أيضا لنبيل القروي الذي أتاها بخطاب مباشر وبسيط ينفعها ولا يحشرها في معركة النخب. لذلك، فهي تنظر إلى معركة تشكيل الحكومة بقرف واشمئزاز.. إنها ليست معارك الخبز والعمل والتكسب المشروع.

    الناس انصرفوا في الأعم الأغلب بعيدا عن كل هذا، وينتظرون حكومة تنجز شيئا يعود لهم بفائدة مباشرة. ومن مصلحة من يريد الحكم أن يصغي إلى هذا، لا إلى خطاب المزايدة بالثورية. ليس هنا مجال تعداد مثالب الثوريين وكشف عوراتهم، لكن الشعب يؤلف ذاكرة جديدة، ولها مراجع من تاريخ قريب رأى فيه الشعب هؤلاء الثوريون يقفون مع مكونات منظومة ابن علي في المحافل السياسية، ويروجون أن الديمقراطية لا تستقيم مع الإسلاميين بل بمحقهم بكل الوسائل.

    الديمقراطية تتقدم وترتكب أخطاء الفعل، ولكنها تكبر فوق أخطاء الفكر الإجرامي الاستئصالي الذي مكن لابن علي من رقاب التونسيين ربع قرن واندثر. الذين أسقطوا ابن علي ليسوا استئصاليين، وإن خاب ظنهم في الجميع لكنهم يثابرون على بلد بلا استئصاليين، وسيكون لهم ما يريدون ولو بعد حين. الاستئصاليون إلى زوال، والديمقراطية تربح الميدان بخطى واثقة.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تونس

    الإسلاميين

    اليسار

    العلمانيين

    الاستئصال

    #
    الحوادث الفاضحة للدولة وللنخب في تونس

    الحوادث الفاضحة للدولة وللنخب في تونس

    الثلاثاء، 03 ديسمبر 2019 02:40 م بتوقيت غرينتش
    إعادة تحديد معالم المنظومة القديمة

    إعادة تحديد معالم المنظومة القديمة

    الثلاثاء، 26 نوفمبر 2019 03:50 ص بتوقيت غرينتش
    الاستئصاليون إلى زوال سريع

    الاستئصاليون إلى زوال سريع

    الثلاثاء، 19 نوفمبر 2019 01:28 ص بتوقيت غرينتش
    المنظومة تتراجع رغم الرُّغاء الغالي

    المنظومة تتراجع رغم الرُّغاء الغالي

    الثلاثاء، 12 نوفمبر 2019 01:26 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • الأميرة هيا تستكمل معركة قضائية في لندن ضد حاكم دبي

      الأميرة هيا تستكمل معركة قضائية في لندن ضد حاكم دبي

      سياسة
    • حملة واسعة بالسعودية لمقاطعة المنتجات الإماراتية.. لماذا؟

      حملة واسعة بالسعودية لمقاطعة المنتجات الإماراتية.. لماذا؟

      سياسة
    • بشأن "قناة إسطنبول".. أردوغان لإمام أوغلو: اجلس وانتبه لعملك

      بشأن "قناة إسطنبول".. أردوغان لإمام أوغلو: اجلس وانتبه لعملك

      سياسة
    • إعلام يوناني: اعتراض سفينة تركية "تنقل أسلحة" إلى ليبيا

      إعلام يوناني: اعتراض سفينة تركية "تنقل أسلحة" إلى ليبيا

      سياسة
    • "القسام": أفشلنا مخططا خطيرا يستهدف قدرات المقاومة

      "القسام": أفشلنا مخططا خطيرا يستهدف قدرات المقاومة

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    الفاشيست المستثمرون في الفاشية الفاشيست المستثمرون في الفاشية

    مقالات

    الفاشيست المستثمرون في الفاشية

    لقد انكشف التحالف بين الأجنحة الفاشية في السيستام: جناح التجمعيين الظاهر في عبير، وجناح اليسار الاستئصالي الكامن وله أنصار من غير اليسار الصريح الذي فشل في دخول البرلمان، فحرك التجمعيون حليفهم الأبدي ووسيلتهم في حربهم الخفية والظاهرة ضد الإسلاميين. وقد فشلوا مرة أخرى

    المزيد
    الحوادث الفاضحة للدولة وللنخب في تونس الحوادث الفاضحة للدولة وللنخب في تونس

    مقالات

    الحوادث الفاضحة للدولة وللنخب في تونس

    ما زال أمام هذه البلد الكثير ليدفعه حتى يصفي حكم بورقيبة وأطفال بورقيبة

    المزيد
    إعادة تحديد معالم المنظومة القديمة إعادة تحديد معالم المنظومة القديمة

    مقالات

    إعادة تحديد معالم المنظومة القديمة

    في المشهد التونسي كمثال؛ نجد اليسار والنقابات تعمل على المحافظة على الوضع القائم أكثر من الإسلاميين الذين يدفعون إلى التغيير ليتخذوا لهم مكانا بعد طول إقصاء. وهو وضع مناقض لكل الأفكار والقيم التي يصف بها اليسار نفسه

    المزيد
    المنظومة تتراجع رغم الرُّغاء الغالي المنظومة تتراجع رغم الرُّغاء الغالي

    مقالات

    المنظومة تتراجع رغم الرُّغاء الغالي

    كل البناء على الخبر الكاذب ليس إلا فقرا في القدرة على مواجهة النهضة في تشكيل الحكومة، طبقا لموقعها الذي منحته إياها الانتخابات، مما يعيد لها زخم فعلها ودورها في الالتزام بحقيقة الصندوق

    المزيد
    الوثن النقابي التونسي يهتز الوثن النقابي التونسي يهتز

    مقالات

    الوثن النقابي التونسي يهتز

    آن الأوان لإنهاء خدمة الدولة للنقابة، ونحن نشهد أن بقية النقابات لا تتمتع بنفس الإجراء، بما يمنح نقابة واحدة أسبقية غير ديمقراطية في مشهد تعددي

    المزيد
    حكومة بلا طعم ولا رائحة حكومة بلا طعم ولا رائحة

    مقالات

    حكومة بلا طعم ولا رائحة

    نحن ننتظر حكومة أي حاجة في أي حتة حتى نرى فشل النخبة صريحا. فيعتمد الشارع على نفسه من جديد ويحسم. متى يكون ذلك؟ لن ننتظر طويلا. ما زالت هناك جيوب من المنظومة القديمة تخرب المشهد من وراء ستار..

    المزيد
    راشد الغنوشي بين رئاستين راشد الغنوشي بين رئاستين

    مقالات

    راشد الغنوشي بين رئاستين

    يهمني كمواطن تونسي وناخب أن ينتهي وضع انتظار إبداع الإسلاميين في الحكم. فقد تحججوا دوما بأنهم مقصيون منه وأنهم ضحايا، وها قد آن أوان الحكم فليحكموا، فإما إبداع ونجاح أو فشل يثبته الصندوق القادم ونخلص من حدوتة الإسلامي المقصي..

    المزيد
    الديمقراطية في تونس بخير حتى الآن الديمقراطية في تونس بخير حتى الآن

    مقالات

    الديمقراطية في تونس بخير حتى الآن

    الغلاف الديمقراطي الجميل في تونس يجب أن لا يخفي الهشاشة الداخلية لمكونات المشهد السياسي..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب