عربى21
الأربعاء، 20 يناير 2021 / 06 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • يوفنتوس يتوج بالسوبر الإيطالي ورونالدو يحقق رقما مبهرا
  • موقف طريف لمذيعة مع بايدن في طريقه للبيت الأبيض (فيديو)
  • بايدن سيبدأ إدارته بإلغاء 15 قرارا تنفيذيا لترامب
  • موقع أمريكي يسلط الضوء على موقع نائب الرئيس ومهامه
  • "ويكيليكس" ينشر كل وثائقه بالتزامن مع رحيل ترامب
  • السيتي ينتصر على أستون فيلا وينتزع صدارة الدوري الإنجليزي
  • تعرف على أبرز مهام الحرس الوطني للولايات المتحدة
  • الفتى البشيتي.. فلسطيني بمواجهة الاعتقال ومرض السكري
  • صحيفة: بعد مصالحة الخليج.. قطر تلعب دور الوسيط مع إيران
  • مسؤول ليبي: هذا ما دار خلال اجتماع اللجنة الدستورية بمصر
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار
    تأملات في المشروع الفكري للشيخ يوسف القرضاوي (7)

    وزير تونسي سابق يقدم إضاءات خاطفة في مسيرة القرضاوي

    نورالدين الخادمي
    # السبت، 05 سبتمبر 2020 02:37 م بتوقيت غرينتش
    0
    وزير تونسي سابق يقدم إضاءات خاطفة في مسيرة القرضاوي
    نورالدين الخادمي: مِن خصال الشيخ القرضاوي القراءة المستمرة والتأليف المتواصل (عربي21)

    أثار رد الدكتور يوسف القرضاوي على التهنئة التي وجهها له رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الدكتور أحمد الريسوني، ردود فعل كبيرة في الساحة الإسلامية، حيث جاءت رسالة الشيخ القرضاوي بمنزلة رسالة وداع، بالنظر إلى تقدمه في السن، لكنه كان متماسكا ومسترسلا في حديثه عن واقع وحال الأمة.

    "عربي21"، تفتح ملفا عن فكر الشيخ القرضاوي، وإسهاماته في قراءة وفهم الفكر الديني في المشهد الديني المعاصر.. 

    اليوم يخص وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية التونسي الأسبق الدكتور نورالدين الخادمي "عربي21" بشهادته في مسيرة الشيخ القرضاوي وأثره في تشكيل الخطاب الإسلامي المعاصر، من موقع العارف بالشيخ القرضاوي.

    تأثيره كبيره في واقعنا الراهن

    طَلَبَ مِنّي الأخ العزيز الإعلامي التونسي الأستاذ عادل الحامدي أنْ أشاركَ في كتابة ما تَيسّر في ملف صحفي عن الشيخ العلّامة القرضاوي بمناسبة المُعايدة الشهيرة بينه وبين الشيخ الأستاذ الدكتور أحمد الريسوني رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وقد بادرتُ مباشرة بإجابته بالموافقة على ذلك وتقديم بعض الاقتراحات في الموضوع. وقد أخذني الحماس في ذلك لاعتبارين:

    الأول: استجابةً لطلب أخينا عادل الذي هو مِن بلدي تونس، ومِن مدينة سيدي بوزيد مُنطلق الإضاءة الأُولى المباشرة في ثورتنا التونسية المضيئة، رغم معاناتها من خُصومها والمُرْجِفين في المدينة.

    والاعتبار الثاني: تقديرًا للعلّامة يوسف وآثاره الكبرى في واقعنا الراهن، بعناوين وقضايا ومجالات، هي موضوعات هذا الملف وأمثاله.

    ولا أُخفي سِرّا إذا قلتُ بأنّه وبعدَ سرعة إجابتي الطلب المذكور آنفًا، تردّدتُ في المضي في المشاركة، لأعمال وتراكمات وتضايق أوقات، وهذا هَيّن، وإنّما لصعوبة ما سوف أَقْدُم عليه، بالنظر إلى ضخامة عطاء القرضاوي وغزارته ـ بسم الله ما شاء الله ـ وجريانه في مسارات ومجالات وتلبسه بالآخر والذات، وما يَقتضيه ذلك وغيره مِن عناءٍ ودعاءٍ واستقراءٍ، وما لا بُدّ فيه مِن التأليف والتصنيف والتوظيف والتأثيث. كما حَملني الحياء المنهجي على أن لا أكتب نَصّا، يكون أقرب للإنشاء المُجمل منه إلى التحقيق والتدقيق.

    وهكذا كان الوعد الذي أنشأتُه، وقد أشغلتُ الذِمّة بِما أُشغِلَتْ به، ولا مَفرّ مِن المشاركة المَيسورة بقدرها الأيسر وبحدّها الأدنى، الذي نأمل أن تَبرأ به الذِمّة وأن نُذكِّر به الأمة، مع الرجاء بأن لا يُحسب هذا المقال قد استوفى اليَسير مِن مَسيرة الشيخ فضلا عمّا فوقه، وهو جُهْد مُقِلّ. وما لا يُدرك كُلّه لا يُترك جُلّه، كما يقول العلماء.

    إضاءات لماذا؟

    هي مواضع إنارة تُضيء في العِلم والعمل، في قضايا الداخل والخارج، في قديم العِلم وجديده، في عالم الكبار والأحرار، في مواطن السراء والضراء، في مسرح السياسة والفنون ومهبط الوحي ومجمع المتون، في التنظم بأنواعه المدني، والتعبّدي، والفكري، والحَرَكي، والمذهبي، والمدرسي... في تزكية مع تنمية مع تنشئة وتربية، في أصوليات فلسفية وتشريعية وقانونية، وفي جماعات وتشكيلات ومِلَل ونِحَل...

    وهي إضاءات خاطفة وسريعة، وليست تَدلّ على فَحْص مَسيرة القرضاوي بالكُلية، وإنّما بإشارات ضوئية وملامح تنوير؛ لكشف ما أمكن مع جُهْد المُقِلّ وقِلّة الحِيلة.

    مسيرة لماذا؟

    لأنّها سِيرةٌ ومسارٌ ومَسيرٌ، ولأنّ لها حظوظا مِن سِيَر أعلام النبلاء وكبار الفقهاء، وجَهابذة الخبراء وصفوة العلماء، وهي سوف تدخل مدونات السِير الفخمة والتراجم الضخمة بعد رحيل عَالِمنا إلى ربّه في دار القرار، وبعد أنْ قرّر بإذن الله أن يكون من الأعلام الأحرار، في مواجهة الاستبداد، ومِن الأقطاب المحررين في تحقيق الإسناد، ومِن المحررين مِن علماء سلطان وفقهاء خذلان وكثير من ذوي الجحود والنكران.

    لماذا القرضاوي؟

    هو لقبُ الشيخ يوسف، وأذكرُ في تسعينيات القرن الماضي أنه زارنا أحد الأكاديميين القطريين بتونس، وتحدثنا عن الشيخ القرضاوي قليلا، فقال في ثنايا كلامه عبارة الشيخ يوسف، فقلت له: "من هو الشيخ يوسف؟"، قال لي: "هو الشيخ يوسف القرضاوي"، ونحن في قطر نقول: "الشيخ يوسف"، وهو على خلاف ما يُسمّيه به أهل تونس والغرب الإسلامي ونَواحٍ أخرى كثيرة بالشيخ القرضاوي. ولا مُشاحة في الاصطلاح كما يقول العلماء، والعِبرة للمقاصد والمعاني وليس للألفاظ والمباني. والمقصود هو المعنى الذي دَلّ عليه المبنى، المعنى في عقيدة صحيحة وفقه وفكر، وتزكية في سياسة وسياسة في تزكية، معنى في الأمة أصيل، ومعنى في المدونة غزير، ومعنى في الكفاح كثير، ومعنى عند الخصوم عنيد وشديد. وعند الله تَلتقي الخصوم.

    الشيخ القرضاوي المظلوم في ذروة نِتاجه وصعوده:

    عجبًا كل العجب مِن أبناء جلدة يَظلمون شيخا بالمَعْنَيينِ عُمرا وعِمارة، ويُسارعون في الافتراء عليه بتوصيف بتعنيف، والله ينصر عبده ولو بعد حين. والابتلاءُ عنوان العطاء ومناط التكليف وموضع التمييز والتمحيص. وللشيخ حظوظ وصنوف من الابتلاء بأنواعه، ولم يزده ذلك إلا تقدما وتألقا.

    ثلاثة أطوار عَرفتُ فيها القرضاوي:

    1 ـ طور ما قبل برنامج الشريعة والحياة في قناة الجزيرة الفضائية، وهو طور مؤلفاته وتسجيلاته التي كُنّا نتابعها منذ أربعين عاما.

    2 ـ وطور الشريعة والحياة، ذلك البرنامج الأسبوعي العلمي العالمي، كُنّا مع بدايات القنوات الفضائية نتابعه ونعده رافدا عِلميا يَنضاف إلى رافد الدرس والخطبة والمحاضرة الجامعية والموعظة الحسنة والمقاربة في فكر وسياسة وإقليم ومجال... ذكر لي أحد الفضلاء أنّ مسؤولا محليا في نظام استبداد كان يُتابع برنامج الشريعة والحياة من دون أن يعلم به أحد من أفراد النظام حتى لا يُصنّف ولا يُعنّف. وفي تلك الأيّام الحالكة كانت هنالك هجومات على الصحوة برموزها، ومنها القرضاوي الذي كان يُقال عنه بأنه زعيمهم الأول الذي علمهم الوسطية والصحوة والعالمية....

    أما الطور الثالث، فهو المعرفة القريبة بالشيخ يوسف، في مؤتمرات وندوات ومجالس وتحقيقات، في الفقه والمقاصد والدعوة والصحوة والسياسة والثورة، عرفنا أنّ هذا العالم الجليل واقف رغم قعوده، ومفترى عليه مع صعوده، وهو مع ذلك رجل كريم بشوش مبتسم... والله سبحانه يتولاه بفضله ويغفر له بعفوه.
      
    القرضاوي الخطيب والأديب:

    وهذا أتركه لِمَنْ صلى معه ولازمه في جامع عمر بن الخطاب بالدوحة، وفي جوامع أخرى كان القرضاوي فيها الخطيب المُفوَّه والداعية المُوجِّه والمُحقِّق المُدقِّق... وهو مع ذلك الخطيب الأديب والشاعر الأريب). وصاحب المُتون والفُنون، جعل الله له ذلك في معالي الرضوان ومكارم الإحسان. وقد كُنّا أحيانا نُتابع عبر بعض الوسائل الإعلامية خُطبه ودُروسه من جامع عمر بن الخطاب بالدوحة.

    القراءة مدى الحياة:

    مِن خصال الرجل في عالم القراءة: القراءة المستمرة والتأليف المتواصل، وتحقيق المسائل ومراجعة النصوص، وتقليب الكُتب التي يتوسطها لتُحيط به من كل جانب... ما شاء الله وبارك الله في عمر الشيخ التسعيني الذي يقرأ كما لو كان في امتحان وترقية، ومن دون شك، فهو يَقرأ في أوقات تقل عن أزمنة الشاب العشريني والكهل الأربعيني، ولكنه يَقرأ بعقل التسعين بفائدة وبركة المائة مع الزيادة، ويتدبر بملكات مَن أتقن فقه المئين واختزل أطوار السنين؛ فبارك الله في عمره وعمله.

    العقل القرضاوي من التدريس إلى التأسيس:

    التدريس أمر معروف في مسيرة القرضاوي، والتأسيس أم لا بُدّ أن يعرف، فالرجل يتحرك بعقل مؤسسي، يَنأى فيه بنفسه ومشروعه عن العشوائية والارتجال، ويُرسي فيه أشكالا من التأسيس، على نحو المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث بدبلن، ومركز المقاصد بلندن، والاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الذي كثيرا ما يَتحدث عنه وعن تواصله مع مئات العلماء للتحشيد والتسديد. وكذلك هيئات ومؤسسات، هي جديرة بأن تؤذن في الأمة بفريضة التأسيس وفضيلة الفريق.

    الشيخ وفتوى تَعمير المساجد بالنساء:

    أذكرُ منذ حوالي سنتين وفي ملتقى كبير دعوات الشيخ يوسف للأمة والعلماء والنساء؛ كي يقتنع الجميع بأَهمية حضور النساء في المساجد ومشاركتهن الرجال في تعميرها وتعظيمها، وبأنه لا يليق أن تبقى مئات الملايين من النساء محرومات من المساجد بموجب فتاوى وأعراف، وأنماط في التفقه والتدين... وقد كرر هذه الدعوات في ذلك الملتقى مرات عدة.

    القرضاوي والثورة العربية:

    يا ليت قومي يعلمون. مِن أمارات التوفيق وإشارات القَبول بحُسن الظنّ في الله وتمام الرجاء فيه، أن يَرى المرء تطلعاته وأفكاره بأقدار مُتحققة في الواقع، وأن يواكبها تطويرا وتثويرا. وقد كان للقرضاوي وأمثاله قدر من ذلك، حيث كان له فيها المقال، وطول البال، وتحفيز الحال، وتعبئة الأجيال.

    عود على بدء، والاعتذار من جديد:

    كان لي أنْ أكتب هذه الإضاءات بأكثر إحاطة تدقيقا وتوثيقا، غير أنه ـ وكما قلت هذا آنفا ـ ما لا يُدرك كُلّه لا يُترك جُلّه. وقد جَرت المقادير في عالم التواصل السريع، أن يكون لنا حَظّ مِن التسارع إلى إظهار ما قد نتباطأ فيه لو كان في غير هذا العالم بسرعته وشِدّة تقلبه. والحمد لله أن وفقنا إلى تحبير هذه الوريقات مما أظنه واجب وقت يتعلق بالذِمّة ويُقوّي الهِمّة، في لحظات رداءة بتطبيع وتطويع، وترذيل وتبطيل، لأعلام وأعمال، والله سبحانه الكبير المتعال. وما جَرى على لساني وبُنيان قلمي، فهو مما أظنه بالرجل خيرا وصدقا، وأحسبه كذلك والله حسيبه، وليس لي فيما قلتُ خوف ولا رجاء، إلا ما أظنه حقّا في التعبير وإسهاما في التقرير وعلى وجه الاعتراف والتقدير. والله يتجاوز عمّا قد أكون وقعتُ فيه من غلط أو شطط. وهو نِعم المولى ونِعم النصير.

    أطال الله عمرك وأعلى مقامك... شيخنا الحبيب يوسف... وبارك ونفع بجُموع علمائنا ورموز حضارتنا وأعلام ديننا. آمين.

     

    *وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية الأسبق في تونس

    #

    مصر

    رأي

    مسار

    داعية

    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • بلينكين: سفارتنا ستبقى بالقدس.. وينتقد تركيا وحرب اليمن

        بلينكين: سفارتنا ستبقى بالقدس.. وينتقد تركيا وحرب اليمن

        سياسة
      • وفاة الإعلامي سامي حداد

        وفاة الإعلامي سامي حداد

        من هنا وهناك
      • الغارديان: نشر تقرير "CIA" عن خاشقجي يعني إدانة ابن سلمان

        الغارديان: نشر تقرير "CIA" عن خاشقجي يعني إدانة ابن سلمان

        صحافة
      • تيفاني ترامب تعلن خطوبتها ليلة رحيل والدها عن السلطة

        تيفاني ترامب تعلن خطوبتها ليلة رحيل والدها عن السلطة

        سياسة
      • بايدن يذرف الدموع مغادرا ولايته نحو حفل التنصيب (شاهد)

        بايدن يذرف الدموع مغادرا ولايته نحو حفل التنصيب (شاهد)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      رحلة التأصيل الفكري للعلمانية.. العروي والجابري نموذجا رحلة التأصيل الفكري للعلمانية.. العروي والجابري نموذجا

      أفكار

      رحلة التأصيل الفكري للعلمانية.. العروي والجابري نموذجا

      النخب اليسارية، التي انشغلت بفكرة تحقيق اللبرلة من فوق، بدعم المشروع السلطوي لهزم المشروع السلفي الذي يمثله الإسلاميون، انتهى بها المطاف إلى أن أصبحت خارج مربع اليسار، وخارج مربع العلمانية، بل أصبحت أسوأ نموذج للسلطوية..

      المزيد
      هل فقد الفكر السلفي تأثيره وحضوره في المجتمعات العربية؟ هل فقد الفكر السلفي تأثيره وحضوره في المجتمعات العربية؟

      أفكار

      هل فقد الفكر السلفي تأثيره وحضوره في المجتمعات العربية؟

      وفقا لباحثين فإن السنوات الأخيرة، شهدت تراجعا واضحا لذلك الفكر، مما أفقده تأثيره وحضوره في المشهد الديني بوجه عام، ورافق ذلك تحولات سياسية واجتماعية جردت ذلك الفكر من حواضنه الاجتماعية من ناحية، وأقصته عن دوائر الحظوة والتقريب عند بعض الأنظمة السياسية من ناحية أخرى.

      المزيد
      خبير دولي: الدول العربية بحاجة لتقاسم الثروة والسلطة خبير دولي: الدول العربية بحاجة لتقاسم الثروة والسلطة

      أفكار

      خبير دولي: الدول العربية بحاجة لتقاسم الثروة والسلطة

      الإحصائيات تكشف في تونس نفسها أن موازنات الدفاع والداخلية تضاعفت حوالي 3 مرات بعد 2015 ارتفعت موازنتا الدفاع والداخلية.. لكن من حسن حظ تونس أن أعطيت الأولوية مجددا إلى قطاعات التربية والتعليم والصحة والشؤون الاجتماعية الصحة..

      المزيد
      لماذا تراجع العرب والمسلمون؟ أبو يعرب المرزوقي يجيب لماذا تراجع العرب والمسلمون؟ أبو يعرب المرزوقي يجيب

      أفكار

      لماذا تراجع العرب والمسلمون؟ أبو يعرب المرزوقي يجيب

      تعريف السياسة بوصفها فنا للمكن لو صح لكان يعني أنها فن الانفعال الإنساني بظرفة وليس فن الفعل بمظروفه ما لم نعرف الممكن بواقع أمره لننفعل به بل بإيقاع أمره لنفعله أي إن السياسي لا يكون فن فعل إلا بفعله في جعل الممكن تمكنا في المكان وتزمنا في الزمان..

      المزيد
      التوغل في القراءات الفلسفية هل يخدم العلوم الشرعية أم يفسدها؟ التوغل في القراءات الفلسفية هل يخدم العلوم الشرعية أم يفسدها؟

      أفكار

      التوغل في القراءات الفلسفية هل يخدم العلوم الشرعية أم يفسدها؟

      تشير بعض الأبحاث والدراسات إلى تزايد الاهتمام بدراسة الفلسفة، والانكباب على دراسة إنتاج الفلاسفة على اختلاف مدارسهم واتجاهاتهم في أوساط إسلامية، خاصة الشبابية منها، وهو ما كان له أثر واضح في طريقة تعاملهم مع النصوص الشرعية، وتعاطيهم مع المفاهيم الشرعية.

      المزيد
      المغرب.. "العدل والإحسان" أزمة نسق وأزمة خيار (2من2) المغرب.. "العدل والإحسان" أزمة نسق وأزمة خيار (2من2)

      أفكار

      المغرب.. "العدل والإحسان" أزمة نسق وأزمة خيار (2من2)

      أردت أن أتقاسم مع الكاتب هذه المقالة التفاعلية، وإن كنت أحجمت كثيرا عن ذكر نصوص لبعض القيادات السابقة للجماعة، والتي ذهبت في توصيف الأزمة مذهبا أقسى مما ذهب إليه الكاتب، وذلك حينما وصفت بعض خيارات الجماعة ومقترحاتها بأنها "تبتعد بها شيئا فشيئا عن مربع السياسة"..

      المزيد
      المغرب.. "العدل والإحسان" أزمة نسق وأزمة خيار (1من2) المغرب.. "العدل والإحسان" أزمة نسق وأزمة خيار (1من2)

      أفكار

      المغرب.. "العدل والإحسان" أزمة نسق وأزمة خيار (1من2)

      وصفنا وفاة الشيخ بكونها صدمة للجماعة، و"إيذانا بدخول براديغمها الحركي إلى دائرة الشك والمساءلة، إن لم نقل بلوغه إلى منتهاه"، فلم نتحدث عن أزمة الجماعة أو أزمة خطها السياسي، وإنما تحدثنا عن أزمة براديغها الحركي..

      المزيد
      دعوة شيخ الأزهر لإلغاء أهل الذمة رأي مرذول أم اجتهاد مقبول؟ دعوة شيخ الأزهر لإلغاء أهل الذمة رأي مرذول أم اجتهاد مقبول؟

      أفكار

      دعوة شيخ الأزهر لإلغاء أهل الذمة رأي مرذول أم اجتهاد مقبول؟

      دعا شيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب مؤخرا إلى عدم إطلاق مصطلح أهل الذمة على مسيحيي اليوم، لأنه لم يعد يتناسب مع أوضاعنا الحالية، ولا بد من استبداله بالمواطنة التي تكفل الحقوق والواجبات للجميع بشكل متساوٍ.

      المزيد
      المزيـد