عربى21
السبت، 16 يناير 2021 / 02 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • المغرب يمنح ترامب وساما رفيعا لدوره في التطبيع مع الاحتلال
  • "الاستشارية" الليبية: توافق على آلية تشكيل السلطة التنفيذية
  • العثور على جثث مصريين في ليبيا عليها آثار تعذيب (صورة)
  • جدول زمني للانتخابات الفلسطينية.. هذا ما سيبحثه لقاء القاهرة
  • حمد بن جاسم يدعو للتركيز على الاقتصاد بعد المصالحة الخليجية
  • شكوى أذرية ضد أرمينيا في محكمة أوروبية.. وسرد لأدلة
  • أفريقي يحطم الرقم القياسي في "الوثبة الثلاثية" داخل القاعة
  • تعيين مبعوث أممي جديد لليبيا.. هل يؤثر على الحوار السياسي؟
  • رئيس تونس يدعو لتحرك سريع بشأن أموال بن علي بسويسرا
  • تحرك ديمقراطي بالكونغرس لمنع بيع "أسلحة دقيقة" للسعودية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    المهم: ماذا سنفعل نحن مع بايدن؟

    عماد الدين حسين
    # السبت، 07 نوفمبر 2020 01:24 م بتوقيت غرينتش
    2
    المهم: ماذا سنفعل نحن مع بايدن؟

    أكتب هذا المقال في الثالثة من عصر الخميس الماضي "٥ نوفمبر" ولا أحد يمكنه الجزم الكامل بمن سيفوز برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية.

    الصورة عصر الخميس أن المرشح الديمقراطي جو بايدن يتقدم بـ ٢٦٤ صوتا، ويحتاج إلى ستة أصوات فقط كي يحسم السباق لصالحه، ومنافسه الرئيس الحالي دونالد ترامب لديه ٢١٤ صوتا. 

    بايدن هو الأقرب للفوز، لكن هناك نسبة حتى لو كانت ١٪ فقط لترامب إذا تمكن من الفوز في كل الولايات المتأرجحة والمتأخرة في الفرز، خصوصا جورجيا وأريزونا وبنسلفانيا ونورث كارولاينا، وهو الأمر الذي يبدو صعبا إلى حد كبير.

    السؤال الذي يسأله كثيرون هو: كيف سنتعامل في مصر والمنطقة العربية مع القادم الجديد للبيت الأبيض جو بايدن في حالة تأكد فوزه؟!

    أكبر خطأ ترتكبه أي حكومة في العالم أن ترهن علاقتها بدولة أخرى على حاكم أو مسؤول معين، خصوصا إذا كان ذلك في دولة ديمقراطية تغير حكوماتها بصورة شبه دورية.

    شخص الحاكم مهم بالطبع، لأن هناك فروقا شخصية وتفضيلات وميولا وأهواء، لكن هذا العامل يضعف إلى حد كبير في بلد مثل أمريكا، حيث أن الرئيس بمفرده لا يستطيع التحكم في كل شيء وهناك من يراقبه ويحاسبه ويغيره.

    علينا أن نتأمل عدد الرؤساء الأمريكيين الذين توافدوا على هذا المنصب وتعاملنا نحن في مصر معهم، منذ أن بدأت العلاقات المصرية الأمريكية بفتح قنصلية أمريكية في الإسكندرية عام ١٨٣٢، ثم قطع العلاقات عقب تأييد أمريكا للعدوان الإسرائيلي في يونيو ١٩٦٧. ثم استئناف العلاقات مرة أخرى عام ١٩٧٤ رسميا.

    التطور المهم في العلاقات كان في ٢٦ مارس ١٩٧٩، حينما وقع الرئيس الأسبق محمد أنور السادات معاهدة السلام مع إسرائيل برعاية كاملة من الرئيس الأمريكي الأسبق، جيمي كارتر. منذ هذا الوقت صارت أمريكا جزءا أساسيا في العلاقة المصرية الإسرائيلية. 

    وقتها اعتقد كثيرون أن سقوط كارتر الديمقراطي راعى السلام أمام ريجان الجمهوري، سيعيد العلاقات لنقطة الصفر. لكن ذلك لم يحدث حتى بعد أن سب ريجان حسني مبارك لدوره في محاولة تهريب عناصر من جبهة التحرير الفلسطينية الذين اختطفوا السفينة الإيطالية أكيلي لاورو في ٧ أكتوبر ١٩٨٥، وقتلهم لرجل يهودي أمريكي. بعد ريجان جاء جورج بوش الأب وعلاقتنا به كانت طيبة إلى حد كبير بعد تحرير الكويت ثم هزمه بيل كلينتون الذي ازدهرت في عهده مفاوضات السلام بين العرب والإسرائيليين.

    ثم جاء جورج بوش الابن ومعه المحافظون الجدد بقيادة نائبه ديك تشيني وضغطهم المستمر في ملف حقوق الإنسان والحريات، لكن العلاقات ظلت محافظة على حدها الأدنى من الاستقرار.

    جاء باراك أوباما عام ٢٠٠٨ لفترتين حتى عام ٢٠١٦. وهو أفضل دليل على أن الرئيس الأمريكي مهما كان اسمه أو توجهه لا يستطيع وحده أن يغير الأمور من النقيض إلى النقيض. 

    أوباما لم يكن محبا للحكومة أو النظام في مصر بعد ٣٠ يونيو ٢٠١٣. هو ومساعدوه كانوا يعتقدون أن إدخال قوى الإسلام السياسي للحكم، سيكون أفضل وسيلة لمواجهة العنف والإرهاب والتطرف، ثم ثبت للجميع أنه رهان خاطئ ودفعت المنطقة بأكملها وما تزال ثمنه المدمر.

    أوباما اتخذ العديد من القرارات المؤذية لمصر بعد هذا التاريخ، خصوصا وقف توريد الطائرات الأباتشي وقطع غيارها التي كنا نحارب بها التنظيمات الإرهابية في سيناء. ورغم ذلك، ظلت العلاقات المصرية الأمريكية مستمرة عبر أكثر من قناة خصوصا البنتاغون ووزارة الخارجية وأجهزة المخابرات.

    وبالتالي، فعلاقات البلدين مهمة لكل منهما. وتستند لقواعد راسخة ومصالح مشتركة، ثم إن مصر بلد كبير ومهم، ولا يمكن لأحد أن يتجاهله. لكن الأهم أن ندرك نحن ذلك، ونتعامل على هذا الأساس.

    علينا أن نتذكر أيضا أن بايدن كان من المعارضين لتوجه أوباما أثناء الـ١٨ يوما الحاسمة في ثورة ٢٥ يناير ٢٠١١، حينما كان نائبا للرئيس، لكن أوباما استمع لفريق الشباب في إدارته حينما قالوا له: لابد أن تنحاز إلى الجانب الصحيح من التاريخ!!

    المشكلة أن هذا الفريق قد يكون هو الأكثر تواجدا مع بايدن في الفترة المقبلة. وبالتالي، فالمتوقع أن نرى ونسمع العديد من الانتقادات الأمريكية الرسمية لملفات حقوق الإنسان والحريات عموما، لكن ذلك لن يتطور إلى مشاكل كبرى، خصوصا أن بايدن إذا فاز فعلا، سيحتاج لوقت طويل حتى يتمكن من إزالة آثار ترامب. بايدن لن يكون بعبعا كما يخشى الكثيرون.. لكن الأمر أولا وأخيرا يعتمد علينا نحن.. ماذا سنفعل وكيف سنتصرف؟!

    (عن صحيفة الشروق المصرية)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    امريكا

    ثورة يناير

    بايدن

    ترامب

    #
    أحضان العلا.. لا مستحيل في السياسة

    أحضان العلا.. لا مستحيل في السياسة

    الأربعاء، 06 يناير 2021 05:45 ص بتوقيت غرينتش
    المهم: ماذا سنفعل نحن مع بايدن؟

    المهم: ماذا سنفعل نحن مع بايدن؟

    السبت، 07 نوفمبر 2020 01:24 م بتوقيت غرينتش
    ولماذا لا تخرج أمريكا وايران معا؟

    ولماذا لا تخرج أمريكا وايران معا؟

    الخميس، 09 يناير 2020 05:55 ص بتوقيت غرينتش
    في واشنطن.. الرهان دائما على المصالح وليس الأصدقاء!

    في واشنطن.. الرهان دائما على المصالح وليس الأصدقاء!

    الأربعاء، 21 نوفمبر 2018 11:31 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: الكاتب المقدام

      السبت، 07 نوفمبر 2020 10:57 م

      ... العصابة الانقلابية ومحرضوهم وداعموهم ومؤيدوهم يرتعدون رعباً وهلعاُ من سقوط ترامبهم الذي قدسوه، والذي وقف جنرالهم المنقلب أمامه منحنياُ بذلة ومهانة منكس الرأس منكسر العين مقدماُ له فروض الطاعة والولاء، فسقوط ترامب سيعني كشف عمالتهم وعمولاتهم ورشاواهم، بعد أن وضع بن زايد وبن سلمان والسيسي أنفسهم في ذيلهم وتحت أرجلهم لتأمين بقاءهم على عروشهم المهتزة ولتثبيت أيديهم المرتعشة، ورهنوا أنفسهم وبلادهم لخدمة التيار الصليبي الصهيوني الجديد، وأذرعهم الإعلامية وظفوا السنتهم لنشر اكاذيبهم ودجلهم وإفكهم، وارتضى إعلاميوهم الكذبة بوضع رؤوسهم تحت بيادة الجنرال الانقلابي وتبرير إجرامه وعجزه وعمالته، وخانوا اوطانهم بخسة ودناءة لمشاركة الانقلابيين في نهب أبناء شعوبهم، وللإثراء بالسحت والمال الحرام هم وأزواجهم وأبناءهم، وليروجوا لدجل الصليبيين والصهاينة بتشويه ما يسمونه "الإسلام السياسي"، وهم يعلمون بأنه لا يوجد إلا إسلام واحد، ولكنهم ارتأوا الارتداد عن شريعته التي تحكم شعوبهم ومجتمعاتهم، ويتبنوا معتقدات وشرائع الصهاينة والصليبيين والعلمانيين الملاحدة الجدد، وأولئك الإعلاميون الكذبة سيداس عليهم بالأقدام في الدنيا، وسيحشرون مع الدجالين الذين أيدوهم، ومآلهم إلى مزبلة التاريخ.

      بواسطة: عبدالله المصري

      الأربعاء، 11 نوفمبر 2020 07:42 ص

      سوسو الصهيوني سينتظر الاوامر و يقدم مزيدا من التنازلات لان الحرامي يبيع ارخص او حتى مجانا لينجو و لكي لا يطلب بايدن من الجيش رمي سوسو في مرحاض

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • نائب أردني يطفئ سجائره بمقعده في البرلمان (صور)

        نائب أردني يطفئ سجائره بمقعده في البرلمان (صور)

        سياسة
      • القبض على مصري برتبة "عميد" مزيف.. بعد 32 عاما

        القبض على مصري برتبة "عميد" مزيف.. بعد 32 عاما

        من هنا وهناك
      • نشر مشاهد من اللقاء الأخير بين نصرالله وسليماني (فيديو)

        نشر مشاهد من اللقاء الأخير بين نصرالله وسليماني (فيديو)

        سياسة
      • نفي لارتباط ابنة ترامب بشاب سعودي الجنسية

        نفي لارتباط ابنة ترامب بشاب سعودي الجنسية

        من هنا وهناك
      • السعودية غاضبة من تسريب لقاء نتنياهو وابن سلمان في نيوم

        السعودية غاضبة من تسريب لقاء نتنياهو وابن سلمان في نيوم

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      أحضان العلا.. لا مستحيل في السياسة أحضان العلا.. لا مستحيل في السياسة

      مقالات

      أحضان العلا.. لا مستحيل في السياسة

      وإلى أن نعرف النتائج الفعلية للقمة، سأتوقف عند نقطة تبدو شكلية لكثيرين، ولكنها مهمة جدا، وهي الأحضان بين الأميرين ابن سلمان وتميم..

      المزيد
      شوربة الحاج محمود! شوربة الحاج محمود!

      مقالات

      شوربة الحاج محمود!

      مساء الجمعة الماضي، اتصل بي أحد الزملاء الصحفيين، وقال لي بصوت مملوء بالفرح والسعادة والحماس، إن هناك طبيبا في إحدى محافظات وسط الدلتا، نجح في اختراع علاج حاسم وسريع لفيروس كورونا، وقال لي إنه عبارة عن خلط دواءين معا، وإنه قادر على شفاء المريض خلال ٢٤ ساعة فقط.

      المزيد
      على من تراهن إثيوبيا؟! على من تراهن إثيوبيا؟!

      مقالات

      على من تراهن إثيوبيا؟!

      ..

      المزيد
      قيادة الأمة.. لمن؟ في الرد على عبدالخالق عبدالله قيادة الأمة.. لمن؟ في الرد على عبدالخالق عبدالله

      مقالات

      قيادة الأمة.. لمن؟ في الرد على عبدالخالق عبدالله

      يوم الأربعاء الماضى ٣ يونيه كتب أستاذ العلوم السياسية الإماراتي المعروف الدكتور عبدالخالق عبدالله مقالا في «الشروق» تحت عنوان «قيادة الأمة خليجية حتى إشعار آخر».. وهي خلاصة أجد نفسى مختلفا معه فيها إلى حد كبير. وسأورد أسبابي لاحقا.

      المزيد
      هل نحتاج أطباء جددا؟! هل نحتاج أطباء جددا؟!

      مقالات

      هل نحتاج أطباء جددا؟!

      ..

      المزيد
      حكاية نعوم شبيب الذى صمم برج القاهرة حكاية نعوم شبيب الذى صمم برج القاهرة

      مقالات

      حكاية نعوم شبيب الذى صمم برج القاهرة

      ..

      المزيد
      كان الله فى عون محمد معيط كان الله فى عون محمد معيط

      مقالات

      كان الله فى عون محمد معيط

      ومن ثم، فالمتوقع إذا استمرت الأزمة، لا قدر الله، أن رب البيت الذى هو الحكومة عموما، ممثلة في وزارة المالية، لن يكون قادرا على الوفاء بالتزاماته بالشكل السابق.

      المزيد
      الدكتورة سونيا.. وأهالي شبرا البهو الدكتورة سونيا.. وأهالي شبرا البهو

      مقالات

      الدكتورة سونيا.. وأهالي شبرا البهو

      ..

      المزيد
      المزيـد