كشف رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، أن دولا صديقة ضغطت بقوة على إسلام آباد من أجل دفعها إلى تطبيع العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح خان في تصريحات أن باكستان لن تعترف بالاحتلال الإسرائيلي، قبل التوصل إلى تسوية ترضي الفلسطينيين.
ولفت خان إلى أن "هناك أمورا تتعلق بالدول التي اعترفت بإسرائيل، ولن نتناولها بحكم الصداقة، ولا نريد الإساءة لها".
وليست هذه المرة الأولى التي يعلن فيها خان موقفه الواضح من التطبيع، إذ قال في أيلول/ سبتمبر الماضي؛ إنه لا جدوى من الاعتراف أو التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، لأن ذلك لن يغير الواقع.
وتابع حينها أن "الفلسطينيين أصحاب قضية ظُلموا وحُرموا من حقوقهم واغتُصِبت أراضيهم".
بواسطة: صقر القريشي
الجمعة، 13 نوفمبر 2020 08:05 صلا يمكن إعتبار حكام هذه الدول الذين يضغطون للتطبيع مع العدو الإسرائيلي أصدقاء، فهم بذلك يسعون لزعزعة الإستقرار في باكستان وخلق الخلاف والنزاع بين صفوف الشعب الباكستاني وبينه وبينوشعوب ودول خارجه، وخيانة الشعب الفلسطيني وطعنه من الخلف ودعم الإستعمار العنصري الصهيوني عدو العرب والمسلمين.
بواسطة: ابوالسعيد
الجمعة، 13 نوفمبر 2020 12:28 معمران خان رجل مثقف ورياضى سابق وصل لرئاسة الوزراء فى باكستان عن طريق الاقتراع الديمقراطي موقفه هو وحكومه تتناسق مع شعب باكستان المسلم والتى يرفض بشده اى علاقه مع الاحتلال الصهيوني من اى نوع
بواسطة: عبدالمنعم ليبيا
الجمعة، 13 نوفمبر 2020 04:02 متحيه لرئيس الباكستان علي دعمه ليس به المسلمين الأولي القدس وفلسطين
بواسطة: عزالدين الامازيغي
الجمعة، 13 نوفمبر 2020 04:29 مشتان بين من ينتخبه شعبه و من استولى على الحكم بالارهاب كمملكة ال سلول و دويلة الخمارات
بواسطة: عبد الستار
الجمعة، 13 نوفمبر 2020 04:36 محقا إنت اشرف من أمراء و ملوك الخليج
بواسطة: rmb
الجمعة، 13 نوفمبر 2020 08:26 مكلنا يعرف من يقصد.
بواسطة: سويلميين
السبت، 14 نوفمبر 2020 05:47 صاكيد ليس الامارات ولا السعودية من طلب منهم التطبيع !!
بواسطة: محمود
السبت، 14 نوفمبر 2020 01:13 ماكيد الصهيوني بن زايد والدب ابداشؤ الله يلعنهم بالدنيا والاخره
بواسطة: عبدالله
الخميس، 26 نوفمبر 2020 10:36 ممع كامل الاتفاق مع المعادين للتطبيع، لكن ارجو ملاحظة أن تركيا أردوغان كانت سباقة في 2005 بترتيب لقاءات لمسؤولين باكستانيين مع إسرائيلين في اسطنبول فيما تم الترويج له في حينها كإنجاز تركي مهم .. وفي سنوات لاحقة كانت محاولات تركيا أردوغان للتطبيع بين سوريا وإسرائيل ورغبة إسرائيل في الاستفادة من الوسيط النموذج التركي في الاستيلاء على الاسكندرونة لتكراره في الجولان! برجاء شمول الانتقادات مع دول الخليج لتركيا فقط وإدراك تورط جميع الأنظمة للأسف في هذه الممارسات دون استثناء!
لا يوجد المزيد من البيانات.