عربى21
السبت، 16 يناير 2021 / 02 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • "الاستشارية" الليبية: توافق على آلية تشكيل السلطة التنفيذية
  • العثور على جثث مصريين في ليبيا عليها آثار تعذيب (صورة)
  • جدول زمني للانتخابات الفلسطينية.. هذا ما سيبحثه لقاء القاهرة
  • حمد بن جاسم يدعو للتركيز على الاقتصاد بعد المصالحة الخليجية
  • شكوى أذرية ضد أرمينيا في محكمة أوروبية.. وسرد لأدلة
  • أفريقي يحطم الرقم القياسي في "الوثبة الثلاثية" داخل القاعة
  • تعيين مبعوث أممي جديد لليبيا.. هل يؤثر على الحوار السياسي؟
  • رئيس تونس يدعو لتحرك سريع بشأن أموال بن علي بسويسرا
  • تحرك ديمقراطي بالكونغرس لمنع بيع "أسلحة دقيقة" للسعودية
  • بالأسماء.. قائمة التعديل الوزاري في حكومة المشيشي
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    كيف انزلقت فرنسا إلى هذه الأزمة مع العالم الإسلامي؟

    حسام شاكر
    # الإثنين، 16 نوفمبر 2020 01:34 م بتوقيت غرينتش
    2
    كيف انزلقت فرنسا إلى هذه الأزمة مع العالم الإسلامي؟
    لدى فرنسا الرسمية تفسير سهل لموجة الغضب العارم منها حول العالم الإسلامي، فكل ما يجري "مدفوع من أقلية متطرفة"، هكذا ببساطة. ورد هذا في تصريح لوزارة الخارجية الفرنسية يوم 25 تشرين الأول/ أكتوبر بعد أيام قليلة من انطلاق موجة مقاطعة غير مسبوقة للبضائع الفرنسية. سكب هذا التصريح مزيداً من الزيت على نار الأزمة بإلصاق وصمة التطرف المعتادة بسلوك الامتناع عن الشراء، رغم أنه من حق البشر التعبير عن مواقفهم بهذه الطريقة.

    عموما، فإنّ تفسير الأزمة التي تواجهها فرنسا حالياً مع الشعوب المسلمة بأنها تعود إلى موقف "متطرف" عند المسلمين، أو أنها مجرّد تصعيد من الرئيس التركي أردوغان ضد نظيره الفرنسي ماكرون كما يأتي في وسائل الإعلام الفرنسية؛ يعبِّر عن اختزال جسيم لما يجري.

    يقول المستهلكون المسلمون حول العالم إنهم يُقاطعون المنتجات الفرنسية ردّاً على إساءات متكررة بحق الدين الإسلامي يظهر الرئيس ماكرون كمن يدافع عنها. لكنّ القيادة الفرنسية لا ترغب بالاعتراف بأنّ مواقفها استهانت بمسلمي العالم، وأشعرتهم بإيقاع إذلال معنوي عليهم من خلال سلسلة من مواقفها الأخيرة.

    خرج ماكرون ليتحدث في خطاب ألقاه في 2 تشرين الأول/ أكتوبر عن أنّ "الإسلام في أزمة في كل مكان حول العالم اليوم"، مُتجاوزاً الدور المُنتظر من رئيس دولة علمانية. ودافع الرئيس الفرنسي قبل ذلك وبعده عن نشر رسوم ازدراء بحق النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) في بلاده، وفعل ذلك حتى عندما ظهر في بيروت في الأول من أيلول/ سبتمبر بعد انفجار المرفأ. واصَل ماكرون تقليداً اعتاده أسلافه في الإليزيه بإظهار قلّة الاحترام وهم يطلقون مصطلحات تربط كلمة الإسلام دون غيره من الأديان بالإرهاب والتطرّف، وجاء ماكرون فوق هذا بمصطلح جديد هو "الانفصالية الإسلامية"، في تصعيد لفظي جديد.

    ليست القضية رسوماً كاريكاتيرية مستفزّة وحسب. يلحظ المسلمون ومعهم أصوات من داخل فرنسا وحول العالم كيف يتم تغليف بعض حملات الكراهية والازدراء التي تستهدف الإسلام ‬تحديداً بذريعة حرية التعبير، ومن شأن هذا أن يوحي بمنح هذه الحملات‬ حصانة أدبية وغطاء أخلاقياً وتشجيعاً عامّاً. ويظهر التناقض باختفاء أي ذكر لحرية التعبير عندما يرفض المسلمون حملات الازدراء التي تلاحقهم ويعبِّرون عن استنكار الإساءة إلى دينهم، ويجري توجيه وصف التطرف بصفة تعميمية إلى المُعترِضين. يكشف هذا الاستدعاء الانتقائي لمبدأ حرية التعبير عن التحيِّزات والمواقف المسبقة.

    صار من الشائع في ‫أوروبا‬ - بقصد أو بدون قصد - تشجيع خطابات الكراهية التي تزدري المسلمين وتسخر من دينهم بإبراز حرية التعبير،‬ وتصنيف بعض حملات التشويه وبثّ الأحقاد ضمن "قيم أوروبا" و"العالم المتحضر"، حتى دون نقد الإساءات الشائنة والتبرُّؤ منها. وإن اشتهرت صحيفة "شارلي إيبدو" الساخرة بالتطاول المتكرر على النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، فإنّ هذه الصحيفة لم تقف عند هذا الحدّ، فازدراء المسلمين دفعها إلى رسم فتاة مسلمة على غلافها في هيئة تشبه القرد. وجاء هذا التشويه لمجرّد أنّ الفتاة التي كانت في التاسعة عشرة من عمرها آنذاك واسمها مريم بوجيتو انتُخِبت لرئاسة اتحاد الطلبة في جامعة السوربون UNEF، وظهرت في برنامج على قناة M6 الفرنسية يوم 19 أيار/ مايو 2018.

    من الواضح أنّ القيادة الفرنسية فوجئت بغضب عارم يثور ضدها سريعاً عبر العالم الإسلامي، بعد أن أخطأت في تقدير الموقف واستهانت بمشاعر المسلمين في كل مكان. كان يمكن لباريس تجنُّب الأزمة بشيء من الحكمة دون الانتقاص من مبدأ حرية التعبير، وكان باستطاعة ماكرون المأزوم سياسياً أن يتعلّم من هيلاري كلينتون مثلاً عندما وصفت وزيرة الخارجية الأمريكية آنذاك (13 أيلول/ سبتمبر 2012) فيلماً صدر في بلادها مخصصاً لازدراء النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) بأنه "عمل مقزز".

    يومها كان القادة الغربيون ينتقون كلماتهم بعناية إضافية؛ لأنّ "الربيع العربي" أظهر أنّ الشعوب العربية والمسلمة يَقِظة ولها صوت مسموع. لكنّ ماكرون ينتمي إلى مرحلة لاحقة صعد فيها الحكم الاستبدادي مجدداً في البلاد العربية، ورحّبت فيها فرنسا ببعض الطغاة على البساط الأحمر بعد أن سحقوا الديمقراطية في بلادهم.

    تلحظ الجماهير العربية والمسلمة أنّ تبرير ازدراء الإسلام بشعار حرية التعبير يُصاحبه التعاون الفرنسي الواسع مع أنظمة حكم عربية تقمع حرية التعبير وحقوق مواطنيها، لكنّ الساسة في باريس لا يُلقون على ما يبدو بالاً لمشاعر شعوب مقهورة ولا حتى لمواطنيهم المسلمين الذين يمثِّلون أكبر وجود مسلم في أوروبا. فالتنافس السياسي الداخلي يُغري بخوْض مزايدات على حساب المسلمين خاصة في المواسم الانتخابية. يخوض ماكرون منافسة شاقّة هذه المرّة مع أقصى اليمين، وقد يفقد حظوظه الانتخابية لصالح السياسية المتطرفة مارين لوبن، وهذا يتطلّب منه تسخين مواقفه على حساب المسلمين في بلاده. يكشف هذا بوضوح عن قدرة أقصى اليمين على جرّ الخطاب الرسمي والوسط السياسي خلفه.

    دخلت النزعة المكارثية في فرنسا مرحلة الهوَس على ما يبدو، ومِن حول ماكرون مَن يُظهِرون انزعاجهم حتى مِن أقسام المنتجات الحلال في متاجر السوبرماركت الفرنسية، كما يفعل وزير الداخلية جيرالد دارمانان حسب ما ذكر في مقابلة مع قناة BFM الفرنسية يوم 20 تشرين الأول/ أكتوبر.

    تجاهل هؤلاء أنّ لفرنسا مصالحها مع العالم الإسلامي، وحسبوا أنّ شعوبه المقهورة أو المسحوقة لا صوت لها، وكانت النتيجة أنّ الشعوب المسلمة أظهرت انزعاجها من وجود المنتجات الفرنسية في المتاجر، واستعملت حقها في التعبير عن الموقف عبر حراك مدني سريع مع تفاعل هائل في مواقع التواصل الاجتماعي.

    ما يصرِّح به الوزير دارمانان يُظهِر تجاوُز وزراء الداخلية في فرنسا نطاق وظيفتهم بطريقة فجّة عندما يتعلّق الأمر بالمسلمين، وهذا ما فعله وزير الداخلية الأسبق جيرار كولومب عندما عبّر مثلاً عن صدمته من رؤية فتاة تستر شعرها على محطة تلفزيونية فرنسية، قائلاً إنّ ظهور القيادية الطلابية في جامعة السوربون مريم بوجيتو يوم 19 أيار/ مايو 2018 "أمر صادم"، لأنها بتعبيره "مختلفة عن المجتمع الفرنسي". تصاعدت هذه التصريحات وصارت اعتيادية في فرنسا بما يكشف عن أزمة عميقة لدى الجمهورية في التعامل مع التنوّع الداخلي.

    بعد تزايُد المواقف الفرنسية التي أشعرت مسلمي العالم بالإهانة المتكررة والغطرسة الثقافية واحتكار تفسيرات القيم بصفة انتقائية حسب أهوائها؛ انطلقت حملات مقاطعة المنتجات الفرنسية وحققت استجابة سريعة وواسعة. نطاق الخسائر المتوقعة في هذه الحالة ليست اقتصادية وحسب، فمن المؤكد أنّ خسائر فرنسا المعنوية لا تُقدّر بثمن. تخسر فرنسا‬ كل يوم من سمعتها العالمية وقوّتها الناعمة ودبلوماسيتها الشعبية، بعد أن ارتبطت صورتها الخارجية بالاستفزاز وخطاب الكراهية والإذلال المعنوي. وفي ظلال ما يجري تسترجع بعض الشعوب الماضي الاستعماري الذي لم تتبرّأ فرنسا من فظائعه بعد؛ بل أصدرت سنة 2005 القانون 158 المخصص لنشر "القيم الإيجابية" للاستعمار الفرنسي.

    إنّ سوء التصرّف وسوء التقدير وضعا فرنسا في أزمة حول العالم كان يمكن تفاديها، وإن لم تجرؤ باريس على الاعتراف بذلك.

    (ترجمة إلى العربية عن "ميدل إيست آي")
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    فرنسا

    المسلمين

    العنصرية

    حرية التعبير

    الإسلاموفوبيا

    #
    كيف انزلقت فرنسا إلى هذه الأزمة مع العالم الإسلامي؟

    كيف انزلقت فرنسا إلى هذه الأزمة مع العالم الإسلامي؟

    الإثنين، 16 نوفمبر 2020 01:34 م بتوقيت غرينتش
    لماذا لا يعني "التطبيع" سلاما حقيقيا؟

    لماذا لا يعني "التطبيع" سلاما حقيقيا؟

    الثلاثاء، 15 سبتمبر 2020 12:42 م بتوقيت غرينتش
    ما الذي يخشاه الاحتلال من حملات المقاطعة؟

    ما الذي يخشاه الاحتلال من حملات المقاطعة؟

    الأربعاء، 03 يونيو 2020 05:14 م بتوقيت غرينتش
    انتهت اللعبة ولا يصارحون الفلسطينيين بذلك

    انتهت اللعبة ولا يصارحون الفلسطينيين بذلك

    الأربعاء، 18 ديسمبر 2019 04:15 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: شددوا حملة مقاطعة منتجاتهم

      الإثنين، 16 نوفمبر 2020 03:04 م

      العنصري ماكرون رئيس فرنسا وحكومته لم يتراجعا قيد أنملة عن دعمه القوى للرسوم الكاريكاتورية البذيئة المسيئة لسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم. وأستغرب فعلاً الأخبار التي تتحدث عن تراجعه، فهو لم يتراجع إطلاقاً. فقط حاول القول إنه لا يهاجم المسلمين مع أنهم ياهجمون الإسلام نفسه بكل قوة وضراوة في فرنسا. لم يكتفوا بدعم نشر الرسوم المسيئة لخير خلق الله أجمعين في جريدتهم المنحطة "شارلي إبدو" بل نشروها بعد ذلك على واجهات المؤسسات العامة، وسينشرونها في كتيبات مدرسية وفي الكتب المدرسية نكاية في المسلمين وفي رسولهم الكريم، وأغلقوا العشرات والعشرات من المساجد والجمعيات الإسلامية منذ نشر هذه الرسوم القذرة بل والمئات من المساجد منذ أن أصبح هذا العنصري رئيساً لفرنسا. ويدعي الإعلام أنه تراجع! لا، لم يتراجع وهم مستمرون في التأكيد على حقهم في الإساءة إلى رسولنا الكريم عليه أتم الصلاة والسلام. أرجو من كل القائمين على حملات مقاطعة المنتجات الفرنسية أن يواصلوا الدعوة إلى تشديد هذه المقاطعة وتوسيع نطاقها وألا تفتر همتهم. وأن يقيسوا حبهم للرسول عليه الصلاة والسلام بمواصلة الدعوة بكل قوة إلى مقاطعة المنتجات الفرنسية في كل مكان. فليثبتوا غيرتهم على الإسلام وعلى رسوله الكريم.

      بواسطة: كاظم صابر

      الأربعاء، 18 نوفمبر 2020 02:11 م

      فرنسا بلد رأسمالي مقياس أهلها هو المنفعة ، و توجد لدى هذا البلد زعامة أساءت التصرف بالقول و بالفعل تجاه حبيبنا النبي صلى الله عليه و سلم و تجاه ديننا و أمتنا بطريقة بذيئة في غاية الانحطاط . جرى جدالهم بالتي هي أحسن و بالقول اللين لكنهم أصروا و استكبروا استكباراً و تمادوا في اعوجاجهم بذريعة "حق التعبير !!" هذا المستعمل باتجاه واحد فقط . من باب "حق التعبير" الذي "يقدسونه" نقول لهم أن بضائعكم لا نريدها و لسوف نقاطعكم بل و ستزداد مقاطعتكم لتشمل إلى جانب المواد الاستهلاكية ، السيارات و الأدوات و الآلات ثم تذهب إلى مقاطعة اللغة الفرنسية و ما يسمى الثقافة الفرنسية و كل ذلك بطريقة سلمية راقية. أعلم أن غالبية الجامعات العربية تحولت إلى مشاريع تجارية و أن من يديرونها أعضاء في محافل و أنها مملوءة بالخائفين المرعوبين على وظائفهم . لكن على هؤلاء أن يتذكروا قول الله "أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين " و أن يعلموا الحديث النبوي الشريف الصحيح (إنك لن تدعَ شيئًا للهِ عزَّ وجلَّ، إلا أبدلك اللهُ به ما هو خيرٌ لك منه) . هذا نبينا ، أحب خلق الله إلى الله ، بعث الفرنسيون له إساءات حقيرة قاموا بتعليقها على المباني الحكومية . ألا يستحق هذا النبي الكريم أن ننصره يا جامعيين و ما هو موقفكم أمام الله و رسوله في يوم الحساب العظيم ؟ قد يقول قائل منكم لدينا منح من فرنسا و اتفاقيات تبادل و توأمة . إلى الجحيم بكل هذا ، فالرسول يجب أن يكون أحب إلينا من الدنيا و ما فيها .

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • نائب أردني يطفئ سجائره بمقعده في البرلمان (صور)

        نائب أردني يطفئ سجائره بمقعده في البرلمان (صور)

        سياسة
      • القبض على مصري برتبة "عميد" مزيف.. بعد 32 عاما

        القبض على مصري برتبة "عميد" مزيف.. بعد 32 عاما

        من هنا وهناك
      • نشر مشاهد من اللقاء الأخير بين نصرالله وسليماني (فيديو)

        نشر مشاهد من اللقاء الأخير بين نصرالله وسليماني (فيديو)

        سياسة
      • نفي لارتباط ابنة ترامب بشاب سعودي الجنسية

        نفي لارتباط ابنة ترامب بشاب سعودي الجنسية

        من هنا وهناك
      • السعودية غاضبة من تسريب لقاء نتنياهو وابن سلمان في نيوم

        السعودية غاضبة من تسريب لقاء نتنياهو وابن سلمان في نيوم

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      مكارثية فرنسية تستهدف المسلمين باسم قيم الجمهورية مكارثية فرنسية تستهدف المسلمين باسم قيم الجمهورية

      مقالات

      مكارثية فرنسية تستهدف المسلمين باسم قيم الجمهورية

      تعبِّر "قيم الجمهورية" في السردية الفرنسية الرسمية عن انتماء المواطنين إلى البلد وعن تصوّرهم لأنفسهم أيضاً، فمفهوم "الأمة" مُلازم في هذا السياق لمفهوم "الجمهورية". لا يقتصر مفهوم "الجمهورية" الفرنسي على النظام السياسي المجرّد ومؤسساته، فهو يستدعي أيضاً لحظات تاريخية ورموزاً تعود إلى الثورة الفرنسية

      المزيد
      لماذا لا يعني "التطبيع" سلاما حقيقيا؟ لماذا لا يعني "التطبيع" سلاما حقيقيا؟

      مقالات

      لماذا لا يعني "التطبيع" سلاما حقيقيا؟

      لا يقوم هذا الانزلاق المتسارع نحو دولة الاحتلال الإسرائيلي على "ثقافة سلام" كما تزعم دعاية التضليل الساذجة، فهذه العواصم منخرطة في الاستبداد الداخلي وخوْض الحروب والصراعات الضارية على جبهات عدّة..

      المزيد
      ماذا بعد سقوط الوعود الدولية بقيام دولة فلسطينية مستقلة؟ ماذا بعد سقوط الوعود الدولية بقيام دولة فلسطينية مستقلة؟

      مقالات

      ماذا بعد سقوط الوعود الدولية بقيام دولة فلسطينية مستقلة؟

      الحقيقة الماثلة للعيان أنّ حكومات الاحتلال المتعاقبة لم ترغب بأي استقلال فلسطيني أصلاً، ولم تجرؤ أي حكومة إسرائيلية حتى الآن عن التلفّظ بمصطلح "الشعب الفلسطيني" أساساً لأنّه يتعارض مع الأيديولوجيا الصهيونية والعقيدة الاستيطانية

      المزيد
      ما الذي يخشاه الاحتلال من حملات المقاطعة؟ ما الذي يخشاه الاحتلال من حملات المقاطعة؟

      مقالات

      ما الذي يخشاه الاحتلال من حملات المقاطعة؟

      أطلقت حملات المقاطعة نداءات متعددة المستويات، جماهيرية ومؤسسية وتخصصية، بصفة عامة ومفتوحة أحياناً أو موضعية ومحدّدة النطاق أحياناً أخرى، وفق مناحٍ تحرّت تحقيق استجابات في نطاقات الفرد والمجموع والمؤسسات الخاصة والهيئات العامة والدول أيضاً

      المزيد
      معنى "المكوث في المنزل" بالنسبة للشعب الفلسطيني معنى "المكوث في المنزل" بالنسبة للشعب الفلسطيني

      مقالات

      معنى "المكوث في المنزل" بالنسبة للشعب الفلسطيني

      "امكث في المنزل" هي الوصية الأولى في عالمنا اليوم، لمنع انتشار فيروس كورونا الذي صار جائحة معولمة، لكنها تحمل معاني غير متوقعة لدى الشعب الفلسطيني.

      المزيد
      زمن كورونا.. عندما تفقد البشرية شهية الاستهلاك زمن كورونا.. عندما تفقد البشرية شهية الاستهلاك

      مقالات

      زمن كورونا.. عندما تفقد البشرية شهية الاستهلاك

      لم يكن العالم هذه المرّة بانتظار غلاف "الإيكونوميست" ليكتشف واقعه الجديد. صدرت المجلة المرموقة في الأسبوع الثالث من مارس/ آذار 2020 بغلاف يُظهِر الكرة الأرضية مع لافتة "مُغلق". إنه تعبير عن واقع جديد تعيشه البلدان والشعوب تباعاً..

      المزيد
      عندما يبتهج نتنياهو بمكالمة عربية مصورة عندما يبتهج نتنياهو بمكالمة عربية مصورة

      مقالات

      عندما يبتهج نتنياهو بمكالمة عربية مصورة

      يبدو نتنياهو في المقطع مبتهجاً للغاية، على غير عادته، فقد رَسَم ابتسامة عريضة للغاية رغم المتاعب السياسية والقضائية التي يواجهها، عندما أجرى بنفسه اتصالاً مصوّراً عبر هاتفه الذكي مع بلد عربي كبير، على هامش مؤتمر حزب الليكود يوم 26 ديسمبر/ كانون الثاني 2019.

      المزيد
      انتهت اللعبة ولا يصارحون الفلسطينيين بذلك انتهت اللعبة ولا يصارحون الفلسطينيين بذلك

      مقالات

      انتهت اللعبة ولا يصارحون الفلسطينيين بذلك

      أعلنت الإدارة الأمريكية عن موقف يدعم سياسة الاستيطان الإسرائيلية في الأراضي المحتلة وحاولت إكسابها شرعية دولية زائفة. فبعد خمسين سنة من الإدانات الدولية لهذه السياسة صرّح وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو (18 تشرين الثاني/ نوفمبر) أنّ مستوطنات الاحتلال لا تتعارض مع القانون الدولي.

      المزيد
      المزيـد