عربى21
الجمعة، 22 يناير 2021 / 08 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • برازيليون يتهافتون على "الأكسجين" وسط انتشار كبير لكورونا
  • FP: هل هناك يد سورية خفية في انفجارات مرفأ بيروت؟
  • زعيم الجمهوريين بـ"الشيوخ" يقترح تأجيل بدء محاكمة ترامب
  • وفاة النائبة التونسية محرزية العبيدي
  • غارات "إسرائيلية" على حماة.. ودفاعات النظام تتصدى
  • بايدن يختار داعمين لـ"الاحتلال" في مناصب حساسه بإدارته
  • ذي أتلانتك: أمام بايدن مشكلة في أوروبا ويجب عليه حلها
  • كيف تحولت رابطة العالم الإسلامي إلى مبشر لـ"التطبيع"؟
  • تنظيم الدولة يعلن مسؤوليته عن تفجيري بغداد
  • VOX: الرابحون والخاسرون بعد حفل تنصيب بايدن
    الرئيسيةالرئيسية > صحافة > صحافة دولية

    WP: هكذا سقط قناع "التسامح" عن وجه ماكرون

    عربي21- بلال ياسين
    # السبت، 05 ديسمبر 2020 01:54 م بتوقيت غرينتش
    3
    WP: هكذا سقط قناع "التسامح" عن وجه ماكرون
    شبهت الصحيفة مساعي ماكرون لـ"إصلاح" الإسلام بتلك التي ينفذها ابن سلمان في السعودية- جيتي

    نشرت "واشنطن بوست" الأمريكية مقالا للمحررة في الصحيفة، كارين عطية، ذكرت فيه أن إيمانويل ماكرون، عندما هزم مارين لوبان وحزبها اليميني المتطرف، عام 2017، منتزعا رئاسة فرنسا، اعتبر فوزه "حصنا وسطيا مثاليا" ضد صعود القوى العنصرية المعادية للأجانب والمناهضة للمهاجرين، في بلاده وعبر أوروبا.

     

    وبالنسبة للكثيرين، بحسب المقال، الذي ترجمته "عربي21"، كان ماكرون خيالا سياسيا سرعان ما اتضحت ملامحه الحقيقية، مصرفي سابق ووجه جديد ملتزم بدعم النظام العالمي النيوليبرالي والدفاع عنه.

    ورث ماكرون آنذاك قيادة دولة تكافح ضد "تهديد الإسلام الراديكالي"، من جهة، وحركة اليمين المتطرف الصاعدة، من جهة أخرى، بحسب المقال.

     

    وبعد سلسلة من الحوادث الدموية، التي ارتبطت بشكل خاص بصحيفة "تشارلي إبدو" الساخرة، تجدد إشعال العداوات بين الدولة الفرنسية والمسلمين.

     

    لكن مقتل "صمويل باتي" بطريقة بشعة لم تتبعها موجة تعاطف عالمية كما حدث سابقا. لم نقم بتغيير صور التعريف الخاصة بنا على فيسبوك إلى علم ثلاثي الألوان أو نشر "تضامنا مع" على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بنا.


    وبدلا من ذلك، في عام حركة حياة السود مهمة، يواجه رد فرنسا على هذه الهجمات المروعة مزيدا من التدقيق، فقد تعرض البطل الليبرالي ماكرون للنقد الذي يستحقه بسبب تعامله السياسي مع اليمين المتطرف، وقيادته لمشاعر الإسلاموفوبيا ومغازلته الاستبداد السياسي.

    وكان ماكرون قد تساءل خلال خطاب ألقاه في تشرين الأول/أكتوبر: "ما الذي يهدد اليوم، في مجتمعنا، جمهوريتنا وقدرتنا على العيش معا؟". لقد كان سؤالا بلاغيا. وفي ضربة من المفارقة العميقة، ألقى بطل حياد الدولة في الشؤون الدينية باللوم على الانفصالية الإسلامية باعتبارها التهديد الرئيسي.

     

    قال الرئيس الفرنسي، مستخدما أسلوب لوبان، إنه "في كل مكان توجد أزمة للإسلام"، مع دوافع راديكالية و"رغبة في إعادة اختراع الجهاد".

    لكن الهجمات الأخيرة نفذها أفراد يعانون من اضطرابات، وذئاب منفردة لا علاقة لها بشبكات إرهابية دولية. هذا ليس ما تريد حكومة ماكرون معالجته، وفق الكاتبة، التي اعتبرت أن الأخير يشن ما يسميه حربا ضد "الانفصالية الإسلامية" الداخلية.

     

    وفي ذلك الإطار، يتعرض الزعماء الدينيون الإسلاميون في فرنسا لضغوط للتوقيع على ميثاق "القيم الجمهورية"، واقترحت الحكومة إلغاء برنامج تعليمي مع مدرسين من تركيا والمغرب والجزائر، كما تريد فرض قيود على التعليم المنزلي.

     

    اقرأ أيضا: ماكرون بمرمى الاتهامات مجددا.. رفض شبابي لسياساته

    ويريد ماكرون إقامة إسلام "التنوير" في فرنسا، ويقول إنه يريد "مساعدة هذا الدين على هيكلة نفسه في بلدنا". إنه لأمر سيء بما فيه الكفاية أن مثل هذه الفكرة المنافقة تتعارض مع قيمة "العلمانية" الفرنسية أو حياد الدولة في الشؤون الدينية. لكن وعود الرئيس الاستعلائية بإصلاح دين بأكمله تذكرنا بتعهد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في عام 2017 بـ "كبح جماح" الفصائل المتطرفة في المملكة وإعادتها إلى" الإسلام المعتدل".

     

    وبالنظر إلى أن ماكرون لم ير أي خطأ في إبرام صفقات أسلحة مع نفس الديكتاتور العربي الذي يقصف اليمن ويرتكب انتهاكات فظيعة لحقوق الإنسان ضد المسلمين في بلده، فربما يكون من المنطقي أن يحصل ماكرون على بعض النصائح الرخيصة [من ابن سلمان] حول كيفية جعل حياة المسلمين الأبرياء في بلاده بائسة.

    واكتمل تنكر ماكرون كمصلح سلطوي طيب عندما حذر من أنه "قد نضطر إلى جعل الناس يخافون من الجمهورية من خلال فرض قواعدها بطريقة لا هوادة فيها وإعادة بناء قوة القانون، وقد يتعين علينا استعادة السيطرة في هذه المساحات المهمة التي ذكرت، ولكن علينا أيضا أن نجعل الناس يحبون الجمهورية مرة أخرى من خلال إظهار أنه يمكنها أن تمكن الجميع من بناء حياتهم الخاصة".

    ووفق المقال، فإن فرنسا، القوة الاستعمارية السابقة التي ارتكبت فظائع لا حصر لها باسم الإمبريالية في جميع أنحاء العالم، لا تزال ترفض أن ترى أو تعترف بأن السود والعرب والمسلمين لا يزال لديهم الكثير من الأسباب للخوف من الجمهورية.

     

    وهناك، تم حظر النقاب على النساء المسلمات، كما أن هناك احتمالا أكبر أن يتعرض السود والعرب في فرنسا للتمييز والوحشية من قبل الشرطة في الأوقات العادية. ويقال إن المسلمين يشكلون ما بين 60 إلى 70 في المائة من نزلاء السجون في فرنسا. وحتى لو أراد المواطنون حماية أنفسهم من الانتهاكات، فقد حاولت الحكومة الفرنسية تقييد تصوير الشرطة الشهر الماضي.

     

    وبعد رد فعل قوي من وسائل الإعلام وجماعات حقوق الإنسان، قالت الحكومة إنها تراجع مشروع القانون المثير للجدل.

    وبدلا من الاستجابة بوضوح أخلاقي وكرامة لتسليط الضوء دوليا على العلاقات العرقية والتمييز وعنف الدولة في فرنسا، استجاب ماكرون والمؤسسة الإعلامية بهشاشة محمومة.

     

    تنتقد وسائل الإعلام الفرنسية بشدة المعلقين الذين يتحدثون عن العنصرية وماضي البلاد الملطخ، ويبدو الأمر كما لو أن فرنسا، السيدة الاستعمارية المسنة، لا تستطيع تصديق أن رعاياها الأفارقة والمسلمين السابقين يردون عليها.

     

    ولكن في عصر وسائل الإعلام العالمية وزيادة الوعي باستعلاء البيض والموروثات الاستعمارية، لا يمكن لفرنسا ببساطة أن تتوقع السيطرة على الحوار العالمي حول ماضيها وحاضرها.

    وتشبه الأقليات العرقية والدينية في الغرب دائما طائر الكناري الذي يكشف الغاز السام الخطير في منجم الفحم، ويجب على العالم، بحسب الكاتبة، أن ينتبه إلى أصوات فرنسا السوداء، والأفريقية، والعربية، والمسلمة، والمهاجرة التي تحذر من أن فرنسا، بلد التنوير، في ظل حكم ماكرون، تتخذ منحى مظلما للغاية.

    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: الحوت

      السبت، 05 ديسمبر 2020 03:34 م

      لاننا بعيد عن ديننا توهمنا ان ممكن النصارى او اليهود يرضوا عنا والله قال ولن ترضى عنك البهود والنصارى حتى تتبع ملتهم اللهم ردنا الى دينك ردا يرضيك عنا يا ولى النعم ياالله وانصرنا على القوم الكافرين يامتفضل تغضل علينا بالنصر والفتح المبين على عبادك المجاهدين فى سبيلك ياقوى يامتين

      بواسطة: احمد

      السبت، 05 ديسمبر 2020 11:46 م

      عندما يصدر هذا المقال في الواشنطن بوست في هذا الوقت فهذه رساله الى ماكرون بانه غير مرحب به من الاداره الامريكيه الجديده ..

      بواسطة: همام الحارث

      الأحد، 06 ديسمبر 2020 11:38 ص

      لحقيقة أن إشعال العداوات بين فرنسا والمسلمين كان نتيجة إيعاز الدولة لصحيفة "تشارلي إبدو" لكي تنشر الرسوم الساخرة عن النبي صلى الله عليه و سلم . و كان يلزم أن يتم مقتل "صمويل باتي" بطريقة بشعة تتضمن قطع رأسه من أجل تبرير قمع الجالية المسلمة . لماذا لم يتبع ذلك موجة تعاطف عالمية كما حدث سابقا ؟ لأن العالم في ظل وسائل التواصل الاجتماعي لا يمكن خداعه بعملية "مفبركة" تبعتها عملية أبشع منها "مفبركة" أيضاً . هذا التأجيج للوضع أصبح غير ذي جدوى بعد تصريحات أمريكية مثلاً قال فيها سياسيون قدامى مثل هيلاري كلينتون أن بلادهم هي من صنعت القاعدة ، و بالطبع هذا فتح الباب لاستنتاج ، تدعمه الوقائع، أن كل مشتقات القاعدة هي نتاج جهود مخابرات دول إقليمية بالتنسيق مع مخابرات دول كبرى . إذن أي عمل إرهابي صار عليه علامات استفهام ، و لا يمكن لعاقل أن يقوم بالتركيز على آخر أداة غبية قامت بالعمل ثم ينسى العقل المدبَر . أما القول بأن الهجمات الأخيرة نفذها أفراد يعانون من اضطرابات، وذئاب منفردة لا علاقة لها بشبكات إرهابية دولية فهذا صحيح إذا كانت الهجمات من تدبير مخابرات أوروبية. إن سعي ماكرون لإقامة ما يسمى إسلام "التنوير" في فرنسا هو ببساطة فاشل لأن مثل هذا الدين يعني الارتداد عن دين الإسلام الذي أنزله الله . لقد حاول الكثيرون ، و من ضمنهم الاستعمار القديم ، إقامة ما يسمى" الإسلام المعدَل على مزاجهم" و فشلوا رغم جهود استمرت عشرات السنين . على أية حال ، معروف عن فرنسا الصلف و الحمق كما قال أمير الشعراء أحمد شوقي في قصيدة نكبة دمشق ( رَماكِ بِطَيشِهِ وَرَمى فَرَنسا ** أَخو حَربٍ بِهِ صَلَفٌ وَحُمقُ) و معروف عن فرنسا تعجرفها على الآخرين و من ضمنهم حتى الأمريكان و الانجليز و الألمان ! ما يجري في فرنسا هذه الأيام قديم و مرصود منذ بداية الثمانينات بحق أي مسلم ، خاصة إذا كان شاباً ، يتردد على المساجد لإقامة الصلاة . بعد تفكير طويل ، صرت أتمنى لو أن جميع الجالية تغادر ذلك البلد لأنه واضح أنه توجد خطط شريرة خطيرة ضدها لكن أرجو الله إما أن يعودوا إلى بلادهم سالمين غانمين مع رفعة تلك البلاد أو أن ييسر الله لهم بلاداً فيها الخير و العدل "كما قيل عن النجاشي : ملك لا يظلم عنده أحد" .

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • الجزائر.. حملة على منصات التواصل الاجتماعي لتفعيل الحراك

        الجزائر.. حملة على منصات التواصل الاجتماعي لتفعيل الحراك

        سياسة
      • عملية تركية محتملة بسنجار العراقية.. وخطة من 3 مراحل بسوريا

        عملية تركية محتملة بسنجار العراقية.. وخطة من 3 مراحل بسوريا

        تركيا21
      • هآرتس: هذه ملامح سياسة بايدن تجاه إسرائيل والشرق الأوسط

        هآرتس: هذه ملامح سياسة بايدن تجاه إسرائيل والشرق الأوسط

        صحافة
      • هذه قصة الإنجيل الذي أقسم عليه بايدن بحفل التنصيب

        هذه قصة الإنجيل الذي أقسم عليه بايدن بحفل التنصيب

        من هنا وهناك
      • قفازات ساندرز "الغريبة" بتنصيب بايدن تثير جدلا (شاهد)

        قفازات ساندرز "الغريبة" بتنصيب بايدن تثير جدلا (شاهد)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      FP: هل هناك يد سورية خفية في انفجارات مرفأ بيروت؟ FP: هل هناك يد سورية خفية في انفجارات مرفأ بيروت؟

      صحافة

      FP: هل هناك يد سورية خفية في انفجارات مرفأ بيروت؟

      قالت مجلة "فورين بوليسي" إن النخبة في لبنان تحاول منع الحديث عن رابطة بين سوريا وانفجار مرفأ بيروت في آب/أغسطس 2020.

      المزيد
      ذي أتلانتك: أمام بايدن مشكلة في أوروبا ويجب عليه حلها ذي أتلانتك: أمام بايدن مشكلة في أوروبا ويجب عليه حلها

      صحافة

      ذي أتلانتك: أمام بايدن مشكلة في أوروبا ويجب عليه حلها

      قال موقع "ذي أتلانتك" إن جو بايدن بدأ أول يوم كامل له كرئيس للولايات المتحدة، بقائمة ثقيلة من تحديات السياسة الخارجية مثل أي من أسلافه تقريبا.

      المزيد
      VOX: الرابحون والخاسرون بعد حفل تنصيب بايدن VOX: الرابحون والخاسرون بعد حفل تنصيب بايدن

      صحافة

      VOX: الرابحون والخاسرون بعد حفل تنصيب بايدن

      قال موقع "VOX" الأمريكي إن تنصيب جو بايدن، كشف عن مجموعة من الرابحين والخاسرين، خاصة مع سيطرة الديمقراطيين على الكونغرس، لتصبح لدى الرئيس الجديد قدرة على عكس "أبشع مسارات" ترامب السياسية، التي انتهجها خلال السنوات الماضية.

      المزيد
      إندبندنت: أكاذيب ترامب وأفعاله الغريبة تخفي جانبا مظلما إندبندنت: أكاذيب ترامب وأفعاله الغريبة تخفي جانبا مظلما

      صحافة

      إندبندنت: أكاذيب ترامب وأفعاله الغريبة تخفي جانبا مظلما

      رغم رحيله من البيت الأبيض أخيرا، حافظ الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، على حضوره في الصفحات الأولى للصحف الدولية..

      المزيد
      بلومبيرغ: سياسات الرياض لم تعد مهتمة بقيادة العالم الإسلامي بلومبيرغ: سياسات الرياض لم تعد مهتمة بقيادة العالم الإسلامي

      صحافة

      بلومبيرغ: سياسات الرياض لم تعد مهتمة بقيادة العالم الإسلامي

      أشار تقرير نشره موقع "بلومبيرغ" وأعدته دونا أبو ناصر، وترجمته"عربي21"، إلى أن السعودية تحاول التأكيد على المصالح الوطنية المحلية، في مرحلة حرجة تمر بها المملكة بدلا من التركيز على قيادة العالم الإسلامي والدفاع عن قضاياه.

      المزيد
      الغارديان: المشاكل باقية رغم سيادة الديمقراطية بأمريكا الغارديان: المشاكل باقية رغم سيادة الديمقراطية بأمريكا

      صحافة

      الغارديان: المشاكل باقية رغم سيادة الديمقراطية بأمريكا

      نشرت صحيفة "الغارديان" افتتاحية تحدثت فيها عن حفل تنصيب بايدن ، وكيف كان لحظة ارتياح عظيمة في كل العالم وليس احتفالا جامحا.

      المزيد
      WP: توكل كرمان تدعو بايدن لوقف فوري للحرب في اليمن WP: توكل كرمان تدعو بايدن لوقف فوري للحرب في اليمن

      صحافة

      WP: توكل كرمان تدعو بايدن لوقف فوري للحرب في اليمن

      نشرت الناشطة اليمنية والحائزة على جائزة نوبل للسلام، توكل كرمان، مقالا في صحيفة "واشنطن بوست" ذكّرت فيه الرئيس الأمريكي الجديد جوزيف بايدن بوعد وقف الحرب المدمرة في اليمن..

      المزيد
      NYT: عصر ترامب انتهى لكنه خلف حروبا داخلية NYT: عصر ترامب انتهى لكنه خلف حروبا داخلية

      صحافة

      NYT: عصر ترامب انتهى لكنه خلف حروبا داخلية

      قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن الحياة في عهد ترامب ولمدة أربعة أعوام، كانت الاستيقاظ كل صباح لاكتشاف جديد، أو تغريدة متهورة، أو احتجاج جماهيري، أو نجم جديد غريب من هامش السياسة، أو مساءلة للرئيس.

      المزيد
      المزيـد