عربى21
الخميس، 25 فبراير 2021 / 13 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • "إياتا": 95 مليار دولار خسائر متوقعة لشركات الطيران
  • تقدير إسرائيلي: التعيينات العسكرية متأثرة بالانتخابات
  • النظام يكمل نقل مقابر حلب العشوائية.. والمعارضة تستنكر
  • CNN: قتلة خاشقجي استخدموا طائرتين يملكهما ابن سلمان (وثائق)
  • ريال مدريد والسيتي يعودان بنتيجة الفوز بدوري الأبطال
  • أكاديمي إماراتي يطالب برفع حجب المواقع القطرية مع مراقبتها
  • تقرير: "الانتقالي" سطا على ربع مليار دولار من إيرادات عدن
  • ابن سلمان يغادر المشفى بعد استئصال "الزائدة الدودية" (شاهد)
  • برلمانية ليبية لـ"عربي21": هذه محاور جلسة النواب المرتقبة
  • السعودية تستثمر 3.3 مليارات دولار في مجال "الألعاب الإلكترونية"
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    عن ماكرون والسيسي.. والنضال الحقوقي في مصر

    فراس أبو هلال
    # الثلاثاء، 08 ديسمبر 2020 07:22 ص بتوقيت غرينتش
    4
    عن ماكرون والسيسي.. والنضال الحقوقي في مصر

    مع بدء زيارة رئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي لفرنسا، بدأت موجة من التقارير الحقوقية والمناشدات للرئيس الفرنسي ماكرون، للضغط على السيسي لوقف انتهاكات نظامه ضد حقوق الإنسان.

    هذه الموجة سيكون مصيرها مثل غيرها من تقارير ومناشدات في زيارات سياسية سابقة للسيسي إلى بلدان غربية أخرى، مثل بريطانيا وألمانيا والولايات المتحدة.

     

    لن يحصل تغيير في سياسة النظام المصري، ولن تنتهي انتهاكات حقوق الإنسان، وسيكتشف المصريون مرة أخرى كذب ادعاءات الدول الغربية حول رعايتها لحقوق الإنسان، أينما كان!

    تأكيد المؤكد!

     
    التصريحات التي أدلى بها ماكرون في مؤتمره الصحفي مع السيسي، هي مجرد تأكيد جديد لحقيقة معروفة، وهي أن حقوق الإنسان في العالم ليست من ضمن أولويات الدول الغربية الكبرى، فأولوياتها ترتبط بمصالحها الاقتصادية والسياسية، وهي حاليا تتلخص في أربع أولويات في الشرق الأوسط: الأولى: الحفاظ على استمرار صفقات السلاح المربحة مع دول المنطقة ومنها مصر واستمرار تدفق الطاقة من غاز ونفط، الثانية: محاربة "الإرهاب" وهي الكلمة المشفرة التي يقصد بها الإسلاميون، سواء من كان منهم يتبنى أيدولوجيا "السلفية الجهادية" أو الحركات الإسلامية السياسية التي تنبذ العنف وتعلن إيمانها بالديمقراطية. الثالثة: منع الهجرة غير القانونية إلى أوروبا، والرابعة: إدامة حالة التفوق الاستراتيجي لدولة الاحتلال.

    تلك هي إذن أولويات الحكومات الغربية في الشرق الأوسط، وهي تتحقق لها مع أنظمة استبدادية تحكم بالقوة وتستند إلى شرعية الأمن أكثر من الأنظمة الديمقراطية التي ستعمل وفق مصالح شعوبها وتطلعات ناخبيها.

    ثمة حاجة لفهم هذه الأولويات ووضعها نصب أعين المناضلين لحقوق الإنسان في الدول العربية، لأنها تعني باختصار أن حقوق الإنسان ليست فقط خارج اهتمامات الحكومات الغربية، بل إنها أيضا ليست في صالح هذه الحكومات، لأن الحكم الديمقراطي الذي يحترم حقوق الإنسان يعني تمثيل الشعوب والعمل على تحقيق مصالحها هي، وتلك مصالح ترى النخب الحاكمة في الغرب أنها تتناقض مع مصالحها.

    عندما اغتيل الصحافي السعودي جمال خاشقجي بطريقة بشعة تنتمي للقرون الوسطى قال ترامب بشكل واضح إنه لن يفرط بصفقات السلاح مع السعودية وبتعاون واشنطن مع الرياض لمواجهة طهران رغم اعترافه ببشاعة الجريمة، "فالحي أبقى من الميت" عند الحكومات الغربية.


    ماكرون نفسه كان أكثر وقاحة في تعليقاته على اغتيال خاشقجي، فبعد ديباجات الإدانة والتنديد، وشعارات الحرية وحقوق الإنسان، أكد أن المطالبة بالتخلي عن صفقات السلاح مع "زبائن" فرنسا الأغنياء هي سذاجة.

     

    هكذا ببساطة تتحول الدول العربية إلى زبائن، وتتحول عاصمة "الأنوار" إلى تاجر شنطة!

    أما الدول الأخرى الغربية القليلة التي أعلنت تجميد صفقات السلاح مع السعودية، فقد عادت لاستئنافها بعد هدوء موجة التنديد، أو أنها ترتب الآن لإعادتها كما كانت في السابق.


    لا طائل، والحال هذه، من استمرار محاولات "شراء الانتصارات" الحقوقية من دول الغرب من قبل النشطاء الحقوقيين، فهذه الدول لا تبيع أوهاما، بل هي متخصصة ببيع الشعارات والسلاح فقط، لتحافظ على استمرار تشغيل موظفيها، وتطوير اقتصادها، وعينها في هذه المقاربة على الناخبين من مواطنيها، وليس على "المعذبين" من شعوب الدول العربية المحرومين من حقهم في الانتخابات!

    الحقيقة في الداخل

     
    هل يعني هذا تخلي المناضلين الحقوقيين عن نضالاتهم لتحقيق العدالة في بلادنا؟ بالطبع لا. ولكن المطلوب هو عدم المراهنة على الغرب، بل النظر إلى الداخل، ففي الداخل فقط تكمن حقيقة التغيير.

    عندما اندلعت ثورات الشعوب العربية ابتداء من تونس قبل عقد من الزمان، تأخرت كل الدول الغربية في إعلان تأييدها لهذه الثورات، لأن مصالحها مع الأنظمة المستبدة، ولكن مواقفها تغيرت عندما بدأت قوة الشعوب تتقدم في البلاد الثائرة، لأنها أرادت ترتيب أوراقها مع ما ستفرزه الثورات من واقع جديد.

    انتصرت الثورات الشعبية العربية بفعل صمود أبنائها، وليس بفعل الضغوط الغربية، وهذه حقيقة لن تتغير، وسيبقى "الداخل" هو من يحدد مواقف الغرب، وليس العكس.

    إذا أدرك المناضلون الحقوقيون والسياسيون هذه الحقيقة، سيعلمون أن جهودهم ينبغي أن تتوجه للنضال داخل بلادهم، عبر تنوير شعوبهم بحقوقهم الأساسية، وصناعة ضغط شعبي على الأنظمة، لأن هذا الضغط هو ما سيبقى في نهاية الأمر، وليس تلك التصريحات الخجولة للروبوتات من ناطقي الخارجية الغربيين الذين يقرأون نصوصا معدة مسبقا، ومكتوبة بعناية، لضمان عدم إغضاب "زبائنهم" من أنظمة الحكم العربية.

    لن يكون النضال في الداخل وعبر تنوير الشعوب و"تثويرها" سهلا، ولن يكون نزهة في ظل أنظمة قمعية مستبدة، وسيكون ثمنه غاليا، ولكنه هو الوحيد الكفيل بتحقيق تغيير حقيقي ومستدام في الدول العربية.


    قدرنا كعرب، مثل غيرنا من الشعوب المقهورة في العالم، أن نغير واقعنا بأيدينا. لم يحصل تغيير حقيقي في أي أمة عبر قوى عالمية، ولن يحصل أبدا. هذه حقيقة تاريخية لن تتغير!

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    كارثتا أوسلو والتطبيع.. ولقاحات الفصل العنصري الإسرائيلي

    كارثتا أوسلو والتطبيع.. ولقاحات الفصل العنصري الإسرائيلي

    الإثنين، 22 فبراير 2021 04:44 م بتوقيت غرينتش
    من البلاشفة إلى مانديلا.. حتمية الثورة وطريقها الطويل

    من البلاشفة إلى مانديلا.. حتمية الثورة وطريقها الطويل

    الإثنين، 15 فبراير 2021 03:24 م بتوقيت غرينتش
    عوامل التفجير في وثيقة الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة

    عوامل التفجير في وثيقة الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة

    الثلاثاء، 09 فبراير 2021 06:47 م بتوقيت غرينتش
    من مصر إلى ميانمار.. ثلاث ملاحظات على هامش الانقلاب

    من مصر إلى ميانمار.. ثلاث ملاحظات على هامش الانقلاب

    الإثنين، 01 فبراير 2021 03:11 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: نفاق الغرب

      الثلاثاء، 08 ديسمبر 2020 12:55 م

      لا نعرف ماهي نسبة المحتجين "المسلمين" الذين تظاهروا ضد قانون قمع الحريات الذي يريده الطاغية ماكرون، الغرب يخاف من "حرية شعبه" أما نحن لم نكن و لن نكون في حساب الغرب

      بواسطة: تحية وتأييد

      الثلاثاء، 08 ديسمبر 2020 02:27 م

      كلام صادق ورؤية واقعية محترمة، نتمني أن يمضي المخلصون في الدروب الصحيحة... مقالاتك نزيهة وتضع النقاط فوق الحروف

      بواسطة: adem

      الثلاثاء، 08 ديسمبر 2020 07:49 م

      هذا التشخيص يقودنا إلى طرح سؤال جوهري يحتاج إلى عبقرية سياسية أمنية للإجابة عنه كيف السبيل إلى اقتلاع العصابات من جذورها ؟ بالنضال الحقوقي ؟ ما أجملها من نكتة ! بحمل السلاح ؟ على الطريقة السورية الليبية انتحار مضمون .

      بواسطة: طوقي

      الخميس، 10 ديسمبر 2020 07:13 ص

      قدرنا كعرب، مثل غيرنا من الشعوب المقهورة في العالم، أن نغير واقعنا بأيدينا. لم يحصل تغيير حقيقي في أي أمة عبر قوى عالمية، ولن يحصل أبدا. هذه حقيقة تاريخية لن تتغير! مساكين العرب ....

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • مسؤول عسكري إيراني يكشف تفاصيل قنبلة اغتيال سليماني

        مسؤول عسكري إيراني يكشف تفاصيل قنبلة اغتيال سليماني

        سياسة
      • حزن وغضب بمواقع التواصل بعد انتحار طفل "بدون" بالكويت

        حزن وغضب بمواقع التواصل بعد انتحار طفل "بدون" بالكويت

        سياسة
      • "نكتة" من الاتحاد الآسيوي تُغضب الاتحاد الأردني لكرة القدم

        "نكتة" من الاتحاد الآسيوي تُغضب الاتحاد الأردني لكرة القدم

        رياضة
      • NYT تكشف تفاصيل لقاء الأسد بصحفيين.. "طلب إلغاء برامج طعام"

        NYT تكشف تفاصيل لقاء الأسد بصحفيين.. "طلب إلغاء برامج طعام"

        صحافة
      • رونالدو يرسل قطه "النادر" للعلاج بإسبانيا بعد دهسه بسيارة

        رونالدو يرسل قطه "النادر" للعلاج بإسبانيا بعد دهسه بسيارة

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      كارثتا أوسلو والتطبيع.. ولقاحات الفصل العنصري الإسرائيلي كارثتا أوسلو والتطبيع.. ولقاحات الفصل العنصري الإسرائيلي

      مقالات

      كارثتا أوسلو والتطبيع.. ولقاحات الفصل العنصري الإسرائيلي

      لا نحتاج إلى أدلة جديدة لإثبات كارثية أوسلو وما أفرزته من سلطة وهمية من جهة، أو لإثبات أن الاحتلال الاستعماري لفلسطين هو نظام فصل عنصري مكتمل الأركان من جهة أخرى

      المزيد
      من البلاشفة إلى مانديلا.. حتمية الثورة وطريقها الطويل من البلاشفة إلى مانديلا.. حتمية الثورة وطريقها الطويل

      مقالات

      من البلاشفة إلى مانديلا.. حتمية الثورة وطريقها الطويل

      رئيس التحرير فراس أبو هلال يكتب لـ"عربي21": "من مانديلا إلى البلاشفة.. حتمية الثورة وطريقها الطويل".

      المزيد
      عوامل التفجير في وثيقة الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة عوامل التفجير في وثيقة الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة

      مقالات

      عوامل التفجير في وثيقة الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة

      رئيس التحرير فراس أبو هلال يكتب لـ"عربي21": عوامل التفجير في وثيقة الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة

      المزيد
      من مصر إلى ميانمار.. ثلاث ملاحظات على هامش الانقلاب من مصر إلى ميانمار.. ثلاث ملاحظات على هامش الانقلاب

      مقالات

      من مصر إلى ميانمار.. ثلاث ملاحظات على هامش الانقلاب

      لم يكن الغرب سعيدا بنتيجة التحولات الديمقراطية في العالم العربي وفي مصر تحديدا، ولن يكون يوما سعيدا بها، لذلك فهو لن يدافع عنها ولن يناهض الانقلابات العسكرية فيها أبدا ما دامت قيادات الجيش ملتزمة بكامب ديفيد وبالمصالح الأمريكية في المنطقة

      المزيد
      ذكرى يناير والصراع على الرواية و"الصورة" ذكرى يناير والصراع على الرواية و"الصورة"

      مقالات

      ذكرى يناير والصراع على الرواية و"الصورة"

      بعد أن سيطرت قيادة الجيش في مصر على مفاصل السلطة منذ انقلاب يوليو 2013، استطاعت أن تفرض هيمنتها على كل شيء. كان لا بد لذلك أن يحدث، فالانقلابات العسكرية مثلها مثل الثورات المسلحة تجب ما قبلها، وتصنع نخبها الخاصة..

      المزيد
      الانتخابات الفلسطينية.. هكذا يستمر العبث بالشعب والقضية الانتخابات الفلسطينية.. هكذا يستمر العبث بالشعب والقضية

      مقالات

      الانتخابات الفلسطينية.. هكذا يستمر العبث بالشعب والقضية

      من ناحية الشكل، وفي الأوضاع الطبيعية، فإن إعلان الانتخابات عند استحقاقها يعتبر أمرا جيدا ومحمودا. ولكن هل هو كذلك في الحالة الفلسطينية؟ أم أنه مجرد استمرار للعبث بالشعب الفلسطيني وقضيته؟

      المزيد
      "مؤامرة" الربيع العربي و"إسرائيل".. كيف التقى الأعداء على نفس "الكذبة"؟ "مؤامرة" الربيع العربي و"إسرائيل".. كيف التقى الأعداء على نفس "الكذبة"؟

      مقالات

      "مؤامرة" الربيع العربي و"إسرائيل".. كيف التقى الأعداء على نفس "الكذبة"؟

      منذ انطلاق الثورة التونسية المجيدة قبل عشر سنوات وحتى اليوم، يتهم البعض الثورات الشعبية العربية بأنها "مؤامرة صهيونية"، أو أمريكية، بهدف إدانة هذه الثورات، واتهام من قاموا بها ودفعوا أثمانا باهظة لها بأنهم عملوا بوعي أو بدون وعي..

      المزيد
      في الرد على مزاعم المصالح الوطنية لتبرير التطبيع في الرد على مزاعم المصالح الوطنية لتبرير التطبيع

      مقالات

      في الرد على مزاعم المصالح الوطنية لتبرير التطبيع

      ينقسم دعاة ومبررو الهرولة نحو التطبيع مع الاستعمار الصهيوني في فلسطين إلى طرفين، أولهما من يدعي أن هذا التطبيع يهدف لمصلحة الفلسطينيين! بينما يمتلك الآخر "شجاعة" أكبر ووقاحة أقل، ليقول إن فتح علاقات مع الاحتلال يهدف لتحقيق "المصالح الوطنية" للدول المطبعة..

      المزيد
      المزيـد