عربى21
الإثنين، 08 مارس 2021 / 24 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تقرير: ازدياد العنصرية والتحريض الإسرائيلي ضد الفلسطينيين
  • مسؤولة أمريكية تجيب على سؤال "لماذا لم يُعاقب ابن سلمان؟"
  • كاتب فلسطيني يحذّر من وهم المفاوضات واحتواء سلاح المقاومة
  • الأردن.. استقالة وزير بعد 24 ساعة من أدائه القسم
  • فنانة مصرية تشتكي "ابتزاز" المنتجين لتمويل أعمالها الغنائية
  • رئيس برشلونة الجديد متهم بالتحرش بفتاة قاصر (شاهد)
  • ارتفاع معدل البطالة في الأردن إلى 22.7 بالمئة نهاية 2020
  • متنبئة لبنانية: تلقيت تهديدات من مصر والعراق بسبب توقعاتي (شاهد)
  • قتلى في تظاهرات ميانمار والمصارف والشركات تغلق أبوابها
  • أمير قطر يستقبل وزير خارجية السعودية ويتسلم رسالة من الملك
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    هل حقا لا يضرّ التطبيع المغربي بالقضية الفلسطينية؟!

    ساري عرابي
    # الثلاثاء، 22 ديسمبر 2020 01:45 م بتوقيت غرينتش
    1
    هل حقا لا يضرّ التطبيع المغربي بالقضية الفلسطينية؟!

    أقل من أربعة شهور فصلت بين تصريحين متناقضين للعثماني، رئيس الوزراء المغربي، قال في الأول: إنّ بلاده ترفض التطبيع مع "الكيان الصهيوني" (كما سمّاه في حينه)، لأنّ هذا التطبيع سوف يعزّز مواقف الكيان الصهيوني في انتهاك حقوق الفلسطينيين، وقال في الثاني: إنّ المغرب الموحّد أقدر على دعم القضية الفلسطينية، وإنّ القرار الصعب بالتطبيع لا يعني تنازلاً عن ثوابت القضيّة الفلسطينية، التي هي بالنسبة للمغرب (بحسب العثماني) أعلى من المبادرة العربية. (ولا معنى للحديث عن المغرب الموحّد في هذا السياق سوى تسويغ المقايضة الأمريكية، التطبيع مقابل الاعتراف بمغربية الصحراء!).

    لا يوجد، والحال هذه، من يحسن الردّ على العثماني إلا العثماني نفسه، فلا يمكن أن يكفّ التطبيع، خلال أربعة شهور فقط، عن أن يكون تعزيزاً لمواقف الكيان الصهيوني في انتهاك حقوق الفلسطينيين، ولا يمكن بعد ذلك أن يكون تعزيز مواقفه في انتهاك حقوق الفلسطينيين تمسّكاً بالثوابت الفلسطينية، ولا يمكن أن يكون التطبيع في هذه الحالة أعلى سقفاً من المبادرة العربية التي جعلت التطبيع ثمناً لاحقاً لانسحاب إسرائيلي كامل "من الأراضي العربية المحتلة، بما في ذلك الجولان السوري وحتى خط الرابع من حزيران/ يونيو 1967، والأراضي التي لا تزال محتلة في جنوب لبنان". 

    العثماني، الذي هو زعيم إسلاميّ في المغرب، وله مساهمات فكرية وأصولية ولا سيما في باب المقاصد الشرعيّة، فضلاً عن موقعه رئيساً للحكومة المغربية، يزيد على تسويغ التطبيع إهانة لعقول الفلسطينيين والمغاربة


    العثماني، الذي هو زعيم إسلاميّ في المغرب، وله مساهمات فكرية وأصولية ولا سيما في باب المقاصد الشرعيّة، فضلاً عن موقعه رئيساً للحكومة المغربية، يزيد على تسويغ التطبيع إهانة لعقول الفلسطينيين والمغاربة، وعموم العرب والمسلمين، الذين يدركون تماماً صوابية ما قاله قبل أربعة شهور من كون التطبيع تعزيزاً لمواقف الكيان الصهيوني، وبكلمة أخرى تشرح كلمته تلك: التطبيع هو اصطفاف مع الكيان الصهيوني. وهو الآن يريد أن يقنعهم بأنّ هذا الاصطفاف أكثر فائدة للقضية الفلسطينية!

    ثمّة من يقول إنّ هذه مبالغة، فالتطبيع المغربي جاء مقابل مكسب دبلوماسي، لن يفضي إلى إضرار بالفلسطينيين، بخلاف التطبيع الإماراتي الذي يعلن عن نفسه صراحة ذوباناً كاملاً في الخندق الصهيوني. هذه القراءة للتطبيع المغربي ليست واقعية، كما قد تبدو لأوّل وهلة، ولا تنمّ بالضرورة عن فهم صحيح لمسار التطبيع المغربي، بقدر ما هي محاولة لتفكيك مستويات التطبيع الجاري، بسبب التردّي الهائل الذي بلغته الحالة العربيّة، والالتحاق الكامل من بعضهم بـ"الحزب الصهيوني".

    فالتطبيع المغربي يأتي في سياق حالة واسعة من التطبيع تقود قاطرتها الإمارات، ولم يكن افتتاح الإمارات قنصلية لها في الصحراء الغربية قبيل التطبيع إلا في إطار الدور الذي تقوده في المجالين العربي والإسلامي للتسويق للتطبيع، والتربيط بين قواه الرئيسة، الولايات المتحدة والكيان الصهيوني. فإذا كان التطبيع الإماراتي أعلى درجة من التحالف الأمني والعسكري والسياسي مع "إسرائيل"، فإن الالتحاق به هو خدمة لهذه الأجندة، على حساب القضية الفلسطينية.

    التطبيع المغربي يأتي في سياق حالة واسعة من التطبيع تقود قاطرتها الإمارات، ولم يكن افتتاح الإمارات قنصلية لها في الصحراء الغربية قبيل التطبيع إلا في إطار الدور الذي تقوده في المجالين العربي والإسلامي للتسويق للتطبيع


    الأمر الآخر، خطّة ترامب التي فرضت مفاعيل قويّة في الواقع، تقوم أساساً على فصل التطبيع عن مسار التقدم في حلّ الصراع، مما يعني حرفيّاً تجريد الفلسطينيين من أي ظهير ينحاز إليهم، ولو في الحدّ الأدنى الذي تتبناه القيادة المتنفّذة في منظمة التحرير، وتخلية العرب من أيّ مسؤولية تجاه القضية الفلسطينية، وترك "إسرائيل" تكرّس سياساتها ووقائعها مستفردة بالفلسطينيين، ومتمتعة في الوقت نفسه، لا بعلاقات دبلوماسية مع البلاد العربيّة فحسب، وإنما باتفاقات تعاون وثيقة في المجالات كلّها، والعبور من الجسر العربي إلى البلاد الإسلامية لجرّها إلى "الحزب الصهيوني"، كما ظهر أخيراً في الضغوط التي تمارسها الإمارات على باكستان، وكما تفيد الأخبار أخيراً بمحاولة إدارة ترامب دفع إندونيسيا للتطبيع مقابل مليار دولار!

    الأسوأ في الأمر كلّه، أنّ التخلّي عن القضية الفلسطينية يتّخذ شكلاً فريداً من السوء، فهو، عند بعضهم، تخلٍّ عنها باسمها، أي بدعوى توفير فرص أفضل لدعمها من خلال التطبيع، كما في تصريحات العثماني. وفي كلّ الأحوال السيئة، تُوظّف للمقايضة، ولانتزاع مكاسب دبلوماسية ضيّقة، وتحقيق اختراقات نفوذ، وذلك كلّه يُدفع من كيسها وعلى حسابها، وأيّ تطبيع جارٍ لا ينفكّ عن إعادة استخدام فلسطين حساباً بنكيّاً لدفع الأثمان للوبيات والإدارات الأمريكية ولحسم النزاعات العربية البينية، وللتقرب من "إسرائيل" في سبيل هذه الأغراض. ويكفي هذا الانحطاط بالقضيّة الفلسطينية، وإهدار آدمية أهلها، إضراراً من أيّ تطبيع جارٍ.

    أيّ مكسب، حتّى لو لم تكن نوايا الساعين إليه تنطوي على تقصّد الإضرار بالقضية الفلسطينية أو التحالف مع "إسرائيل"، لا يُساوى بالقضية الفلسطينية. فالقول إنّ قضية فلسطين بمرتبة الصحراء المغربيّة، هو قول خاطئ من جهتين، من جهة الواقع، فالمقايضة التي جرت لم تكن تعني سوى التخلّي عن فلسطين، أو جعلها ثمناً قابلاً للانتقاص منه، ومن جهة المبدأ، فقضية الصحراء قضية عربية، سواء كانت مغربية داخلية أو مغربية جزائرية، فليس ثمّة استعمار أجنبي يهدف إلى سرقة التاريخ والحاضر والمستقبل، ونفي الوجود السياسي، بل والفيزيائي، لأهلها، كما هو في الحالة الفلسطينية.

    بالتأكيد ثمّة سياسة، بحكم التردّي الذي لا حدّ له، تدفع للتمييز بين المطبّعين على أساس الدرجة، وهو تمييز غير أصيل تمليه الضرورة. والضرورة لا تنفي أصالة القضيّة، ولا تجعل من التطبيع الإماراتي معياراً للتخفيف من حدّة أي تطبيع آخر، فإكراهات الواقع، لا تلغي على مستوى الوعي والخطاب، رفض التطبيع من حيث المبدأ، ولا تلغي إدراك خطورة أيّ تطبيع مهما كانت درجته، ومن أيّ جهة كانت.

    twitter.com/sariorabi

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    المغرب

    فلسطين

    العدالة والتنمية

    التطبيع

    #
    نقد الانتخابات الفلسطينية.. معالجة إضافية لا بدّ منها

    نقد الانتخابات الفلسطينية.. معالجة إضافية لا بدّ منها

    الثلاثاء، 02 مارس 2021 03:13 م بتوقيت غرينتش
    هل انتهت أوسلو؟

    هل انتهت أوسلو؟

    الثلاثاء، 23 فبراير 2021 02:27 ص بتوقيت غرينتش
    أبو حسن قاسم وحمدي التميمي.. التجرد الثوري للفكرة

    أبو حسن قاسم وحمدي التميمي.. التجرد الثوري للفكرة

    الثلاثاء، 16 فبراير 2021 02:38 م بتوقيت غرينتش
    على هامش وفاة الدكتور عبد الستار قاسم.. سجال المستقلين والفصائل

    على هامش وفاة الدكتور عبد الستار قاسم.. سجال المستقلين والفصائل

    الثلاثاء، 09 فبراير 2021 02:39 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: رائد عبيدو

      الأربعاء، 23 ديسمبر 2020 12:07 ص

      المطبعون لا يضرون إلا أنفسهم ومن يدافع عنهم. أما فلسطين والمدافعون عنها فيستفيدون من فضح المطبعين أنفسهم بأنفسهم، ومن ردودهم القديمة على تبريراتهم الحالية، فاليوم لا يدعي أتباع المطبعين جهل حقيقتهم، والتباس أمرهم، بل يسيرون في ركابهم وقد استيقنت أنفسهم فساد سبيلهم وفداحة جرمهم وسوء عاقبتهم. والفائدة المرجوة هي أن يوقن من يدافع عن فلسطين أنّ من يقيم أي علاقة مع صهاينة ليس صديقه مهما بذل من أموال ودعوات وبيانات ودموع، وأنّ أول خطوة في نصرة فلسطين وأهم تضحية في سبيل ذلك هي مقاطعة أعدائها. فقد تنازل معظم حكام الدول العربية والإسلامية بموافقتهم على المبادرة العربية عن حيفا ويافا ولفتا والمالحة والطالبية، ثم بلقاءاتهم مع ترمب أو كوشنر أو بومبيو عن القدس والجولان. فهل لعاقل أن يظن بعد ذلك أن مسار أحدهم يتجه إلى تحرير فلسطين بدلا من وجهته الواضحة تحت أقدام أشد الصهاينة إجراما؟

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • التايمز: ابن نايف يتعرض للتعذيب وضغوط على بايدن بشأنه

        التايمز: ابن نايف يتعرض للتعذيب وضغوط على بايدن بشأنه

        صحافة
      • ناشطون: فكهاني السيسي مشهد مكرر من الستينيات (شاهد)

        ناشطون: فكهاني السيسي مشهد مكرر من الستينيات (شاهد)

        سياسة
      • بعد فوزه بالرئاسة.. لابورتا يزف أول خبر سار لعشاق برشلونة

        بعد فوزه بالرئاسة.. لابورتا يزف أول خبر سار لعشاق برشلونة

        رياضة
      • رسالة عسكرية تركية لمصر.. إلى أين تسير العلاقات؟

        رسالة عسكرية تركية لمصر.. إلى أين تسير العلاقات؟

        تركيا21
      • ما حيثيات تشكيل مجلس عسكري موحد في إدلب السورية؟

        ما حيثيات تشكيل مجلس عسكري موحد في إدلب السورية؟

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      نقد الانتخابات الفلسطينية.. معالجة إضافية لا بدّ منها نقد الانتخابات الفلسطينية.. معالجة إضافية لا بدّ منها

      مقالات

      نقد الانتخابات الفلسطينية.. معالجة إضافية لا بدّ منها

      تتصل بذلك أسئلة حول أهداف السلطة الفلسطينية وقيادتها من هذه الانتخابات، وهل ستؤول هذه الانتخابات بالفلسطينيين إلى تجديد الانقسام، أم إلى تجديد شرعية مسار السلطة السياسي ونخبته المتنفذه، وتكثيف حملات الابتزاز السياسي

      المزيد
      هل انتهت أوسلو؟ هل انتهت أوسلو؟

      مقالات

      هل انتهت أوسلو؟

      القضية في الوقائع، وفي بنية السلطة ووظيفتها والإكراهات التي تحيط بها وتهيمن عليها، وليست في تسمية تلك الوقائع

      المزيد
      أبو حسن قاسم وحمدي التميمي.. التجرد الثوري للفكرة أبو حسن قاسم وحمدي التميمي.. التجرد الثوري للفكرة

      مقالات

      أبو حسن قاسم وحمدي التميمي.. التجرد الثوري للفكرة

      ميّزت هذه التجربة بين الممارسة التقليدية للسياسة، أي المنافسة على القيادة ومراكز النفوذ، بأدوات السياسة المعروفة وما يتبعها من تحالفات داخلية استقطابية، في حين الأولولية يفترض أن تكون لمشروع المقاومة والتحرير، وبين امتلاك رؤية سياسية وهدف سياسي

      المزيد
      على هامش وفاة الدكتور عبد الستار قاسم.. سجال المستقلين والفصائل على هامش وفاة الدكتور عبد الستار قاسم.. سجال المستقلين والفصائل

      مقالات

      على هامش وفاة الدكتور عبد الستار قاسم.. سجال المستقلين والفصائل

      أوّل ما تحتاجه الفصائل للتعافي من أعراض الشيخوخة، هو التخلص من النمط الاحتكاري النخبوي في الإدارة الداخلية، بما يفرض إتاحة المجال للتفكير الحرّ داخل الفصيل وخارجه، ومنح الأولية للاستثمار في الجماهير

      المزيد
      "متواصلون".. في وجه سياسات تفتيت الكيانية الفلسطينية "متواصلون".. في وجه سياسات تفتيت الكيانية الفلسطينية

      مقالات

      "متواصلون".. في وجه سياسات تفتيت الكيانية الفلسطينية

      هذا التفتيت التأسيسي للكيانية الفلسطينية أخذ قفزة هائلة بالسياسات الفلسطينية الخاطئة، المتمثلة بالدرجة الأولى في توقيع اتفاقية أوسلو، وتأسيس السلطة الفلسطينية، مما أفضى بالضرورة إلى إخراج فلسطينيي الـ48 من الكيانية الفلسطينية

      المزيد
      سياسات تفكيك المجتمع وملاحقة الحركة الإسلامية في الداخل المحتل سياسات تفكيك المجتمع وملاحقة الحركة الإسلامية في الداخل المحتل

      مقالات

      سياسات تفكيك المجتمع وملاحقة الحركة الإسلامية في الداخل المحتل

      بعد محاولة اغتيال سليمان اغبارية، رئيس بلدية مدينة أم الفحم السابق، وأحد قيادات الحركة الإسلامية الذين تعرّضوا للاعتقال من الاحتلال الإسرائيلي أكثر من مرة سابقاً، وقد استهدفته أخيراً ثلاث عشرة رصاصة أصابه أكثرها، يتمكن مجهولون من اغتيال محمد أبو نجم أحد قيادات الحركة الإسلامية في مدينة يافا

      المزيد
      "إسرائيل".. خطوة أكثر اندماجاً في تحالف شرق أوسطي "إسرائيل".. خطوة أكثر اندماجاً في تحالف شرق أوسطي

      مقالات

      "إسرائيل".. خطوة أكثر اندماجاً في تحالف شرق أوسطي

      مظاهر الاندماج المحموم التي أبدتها بعض الدول في علاقاتها بـ"إسرائيل"، وكما تهدف إلى تحطيم القواعد القديمة، والمسارعة في تفكيك القضية الفلسطينية، وتصعيد مكانة "إسرائيل" دولة طبيعية، فإنّها تهدف كذلك إلى مغالبة التحولات السريعة، والسيولة العالية في المنطقة والعالم، وتبديد الغموض الاستراتجي المستحكم

      المزيد
      حماس.. في مرمى خصومة فاجرة حماس.. في مرمى خصومة فاجرة

      مقالات

      حماس.. في مرمى خصومة فاجرة

      هذه التناقضات كلّها صادرة عن شخص واحد، منتسب للعلم الشرعي، يحرّض الخليجيين على حماس..

      المزيد
      المزيـد