عربى21
الإثنين، 08 مارس 2021 / 24 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تقرير: ازدياد العنصرية والتحريض الإسرائيلي ضد الفلسطينيين
  • مسؤولة أمريكية تجيب على سؤال "لماذا لم يُعاقب ابن سلمان؟"
  • كاتب فلسطيني يحذّر من وهم المفاوضات واحتواء سلاح المقاومة
  • الأردن.. استقالة وزير بعد 24 ساعة من أدائه القسم
  • فنانة مصرية تشتكي "ابتزاز" المنتجين لتمويل أعمالها الغنائية
  • رئيس برشلونة الجديد متهم بالتحرش بفتاة قاصر (شاهد)
  • ارتفاع معدل البطالة في الأردن إلى 22.7 بالمئة نهاية 2020
  • متنبئة لبنانية: تلقيت تهديدات من مصر والعراق بسبب توقعاتي (شاهد)
  • قتلى في تظاهرات ميانمار والمصارف والشركات تغلق أبوابها
  • أمير قطر يستقبل وزير خارجية السعودية ويتسلم رسالة من الملك
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الفساد في تونس: دولة داخل الدولة

    نور الدين العلوي
    # الثلاثاء، 29 ديسمبر 2020 03:18 م بتوقيت غرينتش
    1
    الفساد في تونس: دولة داخل الدولة
    كأنما رفع غطاء عن ميناء مدينة سوسة فجأة فانفجرت قضايا الفساد دفعة واحدة، لكن هل الفساد في ميناء سوسة وحده أم أن كل مواني البلد تعج بقضايا الفساد؟ بل هل إن الفساد في الموانئ وبوابات التوريد وحدها أم أنه مستشر في كافة مفاصل البلد وكواليس الدولة؟

    هذه الورقة ليست تحقيقا بوليسيا حول الفساد في تونس، فهي لا تملك وسائل التحقيق، ولكنها محاولة فهم استشراء الفساد أو بالأحرى انكشاف بعضه دون البعض بعد الثورة، عسى أن نفهم على الأقل بعض ما يصيب الدولة والمجتمع منه. إذ يبدو أن الدولة نفسها (أو ما كان يسمى سابقا بتونس) عاجزة عن فهمه بل ملاحقته والقضاء عليه.

    الفساد يحرف نظرتنا إلى الفساد

    يبدو أن الفساد في تونس يملك من القوة ما يحرف به نظرنا عنه فننظر نظرة جزئية لبعضه دون البعض فنتيه في مطاردته. كل نظرنا منصب منذ صدور تقرير لجنة عبد الفتاح عمر على الفاسدين الكبار. ولجنة عبد الفتاح عمر (رحمه الله)، أستاذ القانون، هي لجنة أنشأها ابن علي في لحظاته الأخيرة قبل الهروب بغية امتصاص الغضب المتصاعد من الأطراف، ولكنه هرب قبل أن تقدم له نتائج ملموسة. ورغم ذلك وضعت بين يدي الدولة تقريرا كبيرا يحتوي قائمة من الفاسدين الكبار، وقد ركزت على الذين احتالوا على الدولة بطرق شتى. وظل ذلك التقرير يوجه الكلام والحديث حول الفساد فتحول الى مظلة للتغطية على فساد آخر نشأ بعد ابن علي أو تعرى بعده.

    حظي الفاسدون الكبار بحماية ما، فكلما قُدم أحدهم لمحاكمة ظهر أن عمله كان قانونيا أو يمكن تفسيره بتأويلات محددة، بما في ذلك فساد أصهار الرئيس المخلوع الذين لم يضاروا في أموالهم التي وجدت لها تغطية قانونية. وكانت طائفة من المحامين دوما حاضرة لتدافع (طبقا للقانون)، لذلك لم يأت من هذا الباب شيء يذكر، والفاسدون الكبار أو من رأيناهم كذلك يمارسون أعمالهم تحت الشمس.

    ونميل إلى الاعتقاد أنه لن ينالهم سوء إذ نعاين أن إحدى ورقات دفاعهم الاستباقية هي دفع مكونات الطبقة السياسية إلى تبادل الاتهامات فيما بينهم بحماية الفساد، ومكونات هذه الطبقة تقع في هذا الفخ راغبة لذلك نشك في أنها متواطئة مع الفساد ولها في حروبها البينية مصلحة مع الفاسدين. تمول هذه الفئة الفاسدة إعلاما فاسدا يفلح في جر الجميع بعيدا عنها، فتنجو ويغرق البقية. ولكن ليس هؤلاء هم الفاسدون الكبار فعلا، فيوجد فساد أصغر بقليل ولكنه مستشر بما يسمح بتسميته بالفساد الأكبر.

    ميناء سوسة عينة لا بؤرة وحيدة

    مواد غذائية فاسدة في بلدانها وجدت طريقها إلى تونس عبر هذا الميناء، ومزابل سامة من إيطاليا، وقطع غيار آليات مقلدة خارج القانون والمواصفات الصناعية، وما كان لها أن تجد تلك الطريق لولا طبقة من الفاسدين تطوف العالم بحثا عن شحنات عادمة أو سلع مضروبة تدخلها إلى البلد وتقبض (لا يمكننا القول أين قبض الثمن فهذا من عمل الأمن الذي لا نصل إليه).

    متى تحررت يد هذه الفئات ومن غطى عليها حتى الآن؟ هذا جوهر الفساد الجديد الذي يخرب البلد. نرى أن هذه الفئات نشأت بعد الثورة أو ربما تكون كانت قبل الثورة كامنة تنتظر، فلما ارتخت قبضة الدولة (يجب أن نقول قبضة الفاسد ابن علي الذي كان يحتكر الفساد) أخرجت رؤوسها وبدأت تعمل لحسابها، وقد فهمت لعبة ابن علي وأصهاره فقلدتها.

    حتى الآن توجه الاتهامات إلى رؤوس الجمارك وأعوانها وإلى متواطئين معهم في الإدارة، وتعتبر وزارة التجارة مكمنا جيدا لهؤلاء، فمن هناك تستخرج تصاريح الاستيراد وتعاين السلع الموردة وتنجو من كل رقابة فتصل المواطن فاسدة. ويمكن تخيل الأثمان المدفوعة في الطريق.. شبكات منسوجة بدقة وإحكام لم يمكن كشفها وإن كانت آثار سلعها في أجسام الناس سموما.

    هذا فساد مختلف عما أشار إليهم تقرير الأستاذ عبد الفتاح عمر؛ إنه فساد زئبقي يحسن التخفي ويعمل بصمت ولا يركز عليه الإعلام بل يغطيه بذكاء، إنه فساد يستقوي بقوم في الإدارة يعرفون تراتيبها ويحسنون التحايل عليها. وإذا كان كشف الغطاء عنه بفضل قضاة شجعان في ميناء سوسة حتى الآن، فإننا نتوقع أن هذا الميناء ليس إلا عينة على بقية موانئ تونس الممتدة من بنزرت (شمالا) إلى جرجيس (جنوبا). هناك تعشش أجهزة فاسدة وتتعامل مع موردين فاسدين لا يتورعون عن شيء، وتعتبر مزابل إيطاليا السامة التي أريد لها أن تدفن في تونس مؤشرا كاشفا لأخلاق هؤلاء وطبيعة تفكيرهم وعلاقتهم بوطنهم، فهو عندهم مقبرة مزابل سامة ليس أكثر؛ ما دام المقابل أموالا طائلة تدخل حساباتهم البنكية. 

    الفساد أقوى من الحكومات طبعا

    ذات يوم حاول رئيس الحكومة مهدي جمعة (2014) أن يقتحم ميناء رادس ليعاين بعض الإخلالات فلم يفلح في فتح مخازن المحجوزات، بدعوى أن حامل المفاتيح في عطلة (هكذا)، فعاد خاوي اليدين وضحكات الديوانة تتابعه. بعده حاول الشاهد فأحرقت مخازن في الديوانة، وقبلهما حاول حمادي الجبالي فلم ينل أية حظوة وخرج مهانا من الميناء الكبير. أما المشيشي فنظن أنه يتملص هربا من هزيمة مماثلة حتى الآن.

    الحكومات المتعاقبة لم تقو حتى الآن على اقتحام ميناء العاصمة التجاري، فكأنه مقاطعة مستقلة تحت حكم النقابات (نقابات العتالين/ مليشيا النقابة الكبيرة ونقابات الديوانة التي حاصرت محكمة سوسة كي لا تتم محاكمة زملاء وصلهم الاتهام في قضية المزابل الإيطالية). من الموانئ يأتي فساد لا قِبل لأحد به والجميع يعرفون ذلك ويخافون، لذلك يقول الجميع إن الفساد أقوى من الدولة بل هو الدولة الحقيقية.

    ونذكر أنه في إطار حرف الأنظار عن هذا الفساد الكبير ركزت الأضواء على المهربين الصغار عبر الحدود الغربية والشرقية بدعوى أن المهربين يخربون الاقتصاد الوطني والصناعة الوطنية. ولسوء حظ المهربين الصغار فإن عصابات الإرهاب عششت بينهم وشاركت بدورها في التهريب، ولذلك استساغ الجميع لعن المهرب الصغير المتعاون مع الإرهاب، في الوقت نفسه كان إرهاب الموانئ والإدارة المتواطئة معه يعبث بالبلد وبالحكومات وبالطبقة السياسية كلها دون أن ينبس أحد ببنت شفة.

    الفساد يحل محل الدولة

    إنه لا يفسد الدولة فقط بل يحول البلد الى بؤرة فساد دولية، وإلا كيف نفسر أن تصل معلومات تتعلق بالسلع الفاسدة المرفوضة في بلدانها إلى متلق في تونس يكمل استيرادها؟ في مكان ما يوجد قمح مسرطن مرفوض؛ من أوكرانيا إلى مصر، يصل خبره إلى مورد تونسي فيسعى في استيراده وتشتغل ماكينة التراخيص وتدخل السلعة.

    أين الدولة؟ لا دولة ولكن ماكينة إدارية حلت محلها وتغطت بأختامها واشتغلت لحسابها بلا وازع أخلاقي. في الأثناء تصارع الحكومات نقابات تجرها إلى معارك جانبية، وفي الأثناء يختصم البرلمان بلجانه حول حقوق المثليين وقضايا مشابهة، وتنشغل آلة الإعلام بالتركيز على كل مشكلة فرعية، ويتقدم الفساد في الدولة حتى النخاع ويعلن نهاية ثقة المواطن بكل سلعة في السوق؛ لأنه قبل ذلك فقد ثقته في الإدارة حيث يستشري فساد ميكروسكوبي لا تراه العين، يعبر عن نفسه بشعار "افرح بي"، أي قدم لي إكرامية الخدمة التي هي من حقك ولكني لن أقدمها لك إلا بمقابل خاص. ويطمع الصغار في كل صغير حتى شحن الهاتف مجانا مقابل الإمضاء على ورقة بسيطة لتسجيل تلميذ في المدرسة.

    قرأنا في مواقع كثيرة أن عمال المشرحة في مشافي مصر يطلبون من أهل المتوفى حلاوة الميت، ويا له من تعبير قاتل (أي رشوة مقابل إخراج الجثة للدفن).. خلناها نكتة، لكننا بدأنا نرى في تونس حلاوة القبر. فالحصول على قبر في مقابر تونس صار بالرشوة، قبل ذلك ابتدع الفساد في تونس قبض الرشوة للدخول في قائمة الحجيج الرسمية، أي حج بالرشوة.

    وعندما نصل إلى هنا في الكتابة نسأل: هل نكتب الآن داخل دولة أم أننا صرنا نكتة بدورنا نمارس وهْم الانتماء إلى كيان سياسي لم يعد يشعر بوجوده أحد؟ لقد قضى الفساد بكل درجاته على شعور الانتماء الذي يجعل المواطن يقول أنا من الدولة الفلانية. نحن من دولة الفساد وموقعها الجغرافي هو في ما كان يعرف على خريطة العالم بتونس سابقا.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تونس

    الفساد

    الثورة

    الدولة

    الموانئ

    #
    النقابة سرقت تونس من أهلها

    النقابة سرقت تونس من أهلها

    الثلاثاء، 23 فبراير 2021 02:27 م بتوقيت غرينتش
    القطيعة بين رأسي السلطة التنفيذية في تونس

    القطيعة بين رأسي السلطة التنفيذية في تونس

    الثلاثاء، 16 فبراير 2021 03:30 م بتوقيت غرينتش
    بدء التحضير لانتخابات 2024 في تونس

    بدء التحضير لانتخابات 2024 في تونس

    الثلاثاء، 09 فبراير 2021 01:14 م بتوقيت غرينتش
    أزمة سياسية مصطنعة في تونس لكنها الكاشفة

    أزمة سياسية مصطنعة في تونس لكنها الكاشفة

    الثلاثاء، 02 فبراير 2021 05:11 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: نزار العبيدي

      الجمعة، 01 يناير 2021 09:51 م

      لقد دأبنا على ان نصل الى درجة الاسهال في كل شيء منها السياسي والاعلامي والاخلاقي وهاهو اليوم احد الجوانب التي برعنا فيها قد تظن للحظة ان بالوعة او ماسورة الفساد انفجرت واكتشفناها بمحض الصدفة والدولة تحصنت من هذا الطارئ بتسخير كل مجهوداتها ومؤساستها لمحاربته وانها تعتبره جائحة وجب التعامل معها بما يلزم من شدة وحزم في تطبيق سلطة القانون وان هذا الامر طارئ على مجتمعنا و سلوكنا والحقيقة هو انه متأصل فينا وله جذوره في مجتعنا و هو جزء من المخيال الشعبي للدولة التونسية وجب علينا بعد اكتشافه فجأة السعى الى تسجيله بإسم تونس لدى الامم المتحدة كتراث لامادي والواقع ان كل ما حصل لا يرتقي الى مزلة الحرب انما هو معركة فردية من قلة من الوطنيين وهم النشاز في هذا ظل هذا الوباء الذي ضرب الدولة في عمقها نحن نعيش ازمة اخلاقية دفعت الى ما نشهده اليوم من عبث واستهتار و علينا ان ندفع نحو التاصيل والبحث في المسؤولية الاخلاقية للحاكم بين القول والممارسة الى جانب المسؤولية القانونية بين بذل العناية وتحقيق النتيجة واثار هذا الانحطاط القيمي على التزامات الدولة تجاه نفسها وتجاه المواطن #ازمة_حكم

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • التايمز: ابن نايف يتعرض للتعذيب وضغوط على بايدن بشأنه

        التايمز: ابن نايف يتعرض للتعذيب وضغوط على بايدن بشأنه

        صحافة
      • ناشطون: فكهاني السيسي مشهد مكرر من الستينيات (شاهد)

        ناشطون: فكهاني السيسي مشهد مكرر من الستينيات (شاهد)

        سياسة
      • بعد فوزه بالرئاسة.. لابورتا يزف أول خبر سار لعشاق برشلونة

        بعد فوزه بالرئاسة.. لابورتا يزف أول خبر سار لعشاق برشلونة

        رياضة
      • رسالة عسكرية تركية لمصر.. إلى أين تسير العلاقات؟

        رسالة عسكرية تركية لمصر.. إلى أين تسير العلاقات؟

        تركيا21
      • ما حيثيات تشكيل مجلس عسكري موحد في إدلب السورية؟

        ما حيثيات تشكيل مجلس عسكري موحد في إدلب السورية؟

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      لغز التلاقيح السرية في قصر قرطاج لغز التلاقيح السرية في قصر قرطاج

      مقالات

      لغز التلاقيح السرية في قصر قرطاج

      لقد كانت هدية لغما وقد فجرت وضعا على حافة الانفجار، ونظن أن الرجات الارتدادية ستكون أقوى في الأيام القادمة

      المزيد
      النقابة سرقت تونس من أهلها النقابة سرقت تونس من أهلها

      مقالات

      النقابة سرقت تونس من أهلها

      وضعت النقابة قوتها الموهومة في صف الرئيس بحجة مقاومة الفساد. ونعتقد أن ما جرى من عزل المكلفة بشركة الطيران هي دُفغة على الحساب في مسار إسقاط حكومة المشيشي وحزامها السياسي

      المزيد
      القطيعة بين رأسي السلطة التنفيذية في تونس القطيعة بين رأسي السلطة التنفيذية في تونس

      مقالات

      القطيعة بين رأسي السلطة التنفيذية في تونس

      بوابة الحل بعيدا عن اللغو الشكلاني للرئيس: إذا تخلى المشيشي عن حزامه الحالي وأبعد النهضة وعزل قوتها البرلمانية فيصير المسيح المخلص، إما إذا دفع الأمور إلى حرب ضد النهضة فيمكن أن تعرض عليه رئاسة ما بعد سعيد بل ربما قبل نهاية مدة سعيد نفسها

      المزيد
      بدء التحضير لانتخابات 2024 في تونس بدء التحضير لانتخابات 2024 في تونس

      مقالات

      بدء التحضير لانتخابات 2024 في تونس

      تحتاج الحكومة إلى خوض معركة شجاعة ضد النقابات المنفلتة في كل مؤسسات القطاع العام، ولديها وسائل كثيرة لإيقاف العربدة النقابية

      المزيد
      أزمة سياسية مصطنعة في تونس لكنها الكاشفة أزمة سياسية مصطنعة في تونس لكنها الكاشفة

      مقالات

      أزمة سياسية مصطنعة في تونس لكنها الكاشفة

      أزمة عميقة لكننا محّصنا الرئيس، وهذا مكسب ووضعنا علامات على المتظاهرين بكلابهم المدللة، ونظن رغم سوء الأحوال في الجملة أن غربال الثورة شغال، لقد سقط الرئيس ولن يسقط الدستور

      المزيد
      هل تتعارض الديمقراطية المباشرة مع الدستور التونسي؟ هل تتعارض الديمقراطية المباشرة مع الدستور التونسي؟

      مقالات

      هل تتعارض الديمقراطية المباشرة مع الدستور التونسي؟

      هل يأتي الرئيس إلى النهضة، أم تسير إليه النهضة، أم يختلقان موعدا في منتصف الطريق؟

      المزيد
      تعديل وزاري في تونس بطعم الاستقرار تعديل وزاري في تونس بطعم الاستقرار

      مقالات

      تعديل وزاري في تونس بطعم الاستقرار

      تتضح خطة النهضة/ الغنوشي في دعم الاستقرار، وتظهر مكاسب الحزب غير المباشرة بالتدريج. خطة النهضة هي إبقاء المسار السياسي على سكة الديمقراطية وصندوق الاقتراع بثمن مكلف في لحظته، ولكنه يقدم مردودا بعيد المدى

      المزيد
      المشهد السياسي التونسي يعدل نفسه ويتقدم المشهد السياسي التونسي يعدل نفسه ويتقدم

      مقالات

      المشهد السياسي التونسي يعدل نفسه ويتقدم

      خطاب لعن الإسلاميين لم يعد خطابا جديا يُعتمد عليه محليا وخارجيا لمواجهتهم، فخصومهم لا يملكون وجودا فعليا في الشارع يفوق في أفضل حالاته ألف صوت في مظاهرة

      المزيد
      المزيـد