عربى21
السبت، 06 مارس 2021 / 22 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • خبير إسرائيلي: إيران هاجمت السفينة ردا على اغتيال فخري زادة
  • دراسة: المتعافون من كورونا أكثر عرضة للآثار الجانبية للقاح
  • شهادات أطباء عن هجمات النظام السوري على المرافق الصحية
  • الاحتلال يكشف عن خطة عسكرية جديدة للقتال أمام حماس
  • قتلى في تفجير سيارة مفخخة قرب مطعم يمني بمقديشو
  • خارطة التحالفات الانتخابية للسُنة في العراق.. 3 أقطاب
  • محافظ سقطرى اليمنية يطالب بإيقاف قرار إقالة مدير الميناء
  • إطلاق مفخختين تجاه السعودية.. والتحالف يعلن تدميرهما
  • مسؤول إسرائيلي: هذه العملية غيرت تاريخنا.. وأخفقنا مع إيران
  • "العفو الدولية": سحب الجنسية من ناشطة مصرية تصعيد مروع
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    إسقاط الجنسية جريمة.. والمواطنة من جديد (33)

    سيف الدين عبد الفتاح
    # الأربعاء، 30 ديسمبر 2020 05:45 م بتوقيت غرينتش
    0
    إسقاط الجنسية جريمة.. والمواطنة من جديد (33)
    ليست المرة الأولى التي أتحدث فيها عن استغلال طغمة الانقلاب للجنسية كعقوبة، خصوصا مع إصرار هذه العصابة على ذلك، ولم يعد هناك أي من حقوق المواطنين الإنسانية السياسية والمدنية والاقتصادية إلا ويتم استغلالها كعقوبة في يد الانقلاب، وهي توقعها بحق من يقول لها "لا" أو يكون لديه موقف من هذه العصابة ككل أو حتى أحد أفرادها. وغالبا ما يكون موقفا سياسيا وعاما، ولكن العصابة وأفرادها بأسلوبهم في شخصنة الأمور والزج بأنفسهم في قلب الحدث، باعتبار أن أشخاصهم مقدمة على الوطن والمواطنة والحقوق، يكون هذا معيارهم في دفع مؤسسات الدولة للتعامل مع المواطنين ومأسسة آرائهم ومواقفهم الشخصية.

    وقد كانت أحدث ضحاياهم السيدة المصرية - غصبا عن طغمة الانقلاب - غادة نجيب. وغادة نجيب مصرية أصيلة لن تؤثر على أصالتها قرارات الانقلاب الزائلة في القريب العاجل بإذن الله. وتعد مثل هذه الأساليب الإجرامية الملازمة لهذه العصابة سمتا فاضحا لها، فهم لا يردعهم رادع من دين أو إنسانية أو قانون أو مروءة أو أخلاق، أو أي وازع من أي نوع. فتفاصيل قصة نزع الجنسية عن السيدة غادة نجيب كاشفة لمدى فُجر هذه العصابة وتوحشها، ودليل إدانة على تدني أخلاقهم وسلوكياتهم إلى أقصى حد.

    تفاصيل قصة نزع الجنسية عن السيدة غادة نجيب كاشفة لمدى فُجر هذه العصابة وتوحشها، ودليل إدانة على تدني أخلاقهم وسلوكياتهم إلى أقصى حد


    فالسيدة غادة نجيب تعرضت لحملة من أحد أفراد العصابة، وهو أحمد شعبان الذي لم يتورع عن اللجوء لكل الأساليب التي لا تليق حتى بأخلاق أسافل مجرمي الحواري والأزقة في سوق الاتهامات الباطلة بحق السيدة الفاضلة، واتهامها في عرضها وشرفها والتشكيك في نسب ابنها "ثائر". ولم يكتف بذلك، بل تعرض لدوائر أخرى قريبة منها وإجبار صديقتها على تسجيل فيديو كاذب بحقها. ثم تصاعدت الحملة بالتعرض لأقاربها من الدرجة الأولى وأقارب زوجها السيد هشام عبد الله، وصولا إلى التهديد بخطف ابنها. وقد جن جنون العصابة عندما لجأت السيدة الفاضلة للسلطات التركية للمطالبة بحمايتها من هذه التهديدات.

    وتزعم العصابة الغاشمة أن السيدة غادة نجيب قد اكتسبت الجنسية عن طريق زواجها عام 1999؛ في حين أن ذلك غير صحيح بالمرة، فقد أكدت السيدة غادة كذب هذه المزاعم بتشديدها على أن والدها يعيش في مصر منذ أن كان عمره 19 عاما، ويحمل بطاقة الجمهورية العربية المتحدة، كما أن والدتها مصرية الجنسية، ومن ثم فهي مصرية المولد ولديها من الوثائق التي لن تملك العصابة إجرامية تزويرها ما يثبت ذلك، فشهادة الميلاد، والشهادات الدراسية جميعها (الإعدادية والثانوية والجامعة) مثبت فيها أنها مصرية أصيلة، ومن ثم فهي مصرية منذ الولادة، وجنسيتها بالدم لوالدتها المصرية الجنسية، والدستور يكفل لها هذا الحق، إضافة إلى أنها لا تحمل أي جنسية أخرى.

    وفي تأكيدها على حقها في الجنسية المصرية، ترصد السيدة غادة نجيب ما يثبت فشل الانقلاب وكذبه وتسرعه في إسقاط الجنسية لموقف شخصي من أحد أفراد العصابة، حتى هذه المرة فشلوا أيضا في تستيف الأوراق، حيث تزعم أجهزة السامسونج التي سارعت بنشر الخبر والترويج له أن السيدة غادة نجيب اكتسبت الجنسية عام 1999 بزواجها من السيد هشام عبد الله، في حين أن زواجها سبق هذا التاريخ بكثير وأن أول أبنائها مواليد 1998. كما أن خطأ المعلومات لم يكن الوحيد الذي شاب هذه القضية فهناك أخطاء قانونية وإجرائية بالجملة تثبت أن مثل هذه الأحكام مصيرها إلى زوال بزوال الانقلاب الفاشي، فهذا القرار مبني على أحكام غير نهائية لصدورها غيابيا، ومن المفترض أن لا يصدر مثل هذا القرار إلا بعد صدور أحكام نهائية تكون فيها قد مثلت أمام المحاكم ومنحت فرصتها كاملة في الدفاع عن نفسها.

    إن الجريمة الوحيدة التي تعاقب عليها السيدة غادة نجيب هي جريمة حب الوطن، وأنها تريد أن تكون مواطنة كاملة الحقوق، وهو أمر لم يعد مسموحا به من قبل الانقلاب الذي أصبح يصادر ويؤمم كل شيء ولم يعد يردعه رادع.

    التعديلات الجديدة - التي فصلها الانقلاب على مقاسه - أباحت مجالات عدة يمكن للدولة من خلالها سحب جنسية أي مصري، وباتت الجنسية عقوبة من العقوبات في أيدي هذا الانقلاب الغاشم


    كانت العصابة الانقلابية قد شرعت في إدخال تعديلات على قانون الجنسية منذ عام 2017 تتيح لها التوسع في استخدام الجنسية كعقوبة. فالدستور الحالي ذكر الجنسية في المادة السادسة ونصت على أن "الجنسية حق لمن يولد لأب مصري أو لأم مصرية، والاعتراف القانوني به ومنحه أوراقاً رسمية تثبت بياناته الشخصية، حق يكفله القانون وينظمه ويحدد القانون شروط اكتساب الجنسية"، ولكن التعديلات الجديدة - التي فصلها الانقلاب على مقاسه - أباحت مجالات عدة يمكن للدولة من خلالها سحب جنسية أي مصري، وباتت الجنسية عقوبة من العقوبات في أيدي هذا الانقلاب الغاشم.

    ومع أن الانقلاب لم يكن في حاجة إلى هذه التعديلات وكان يمارس هذه الرذيلة حتى مع الاشتراطات القديمة، إلا أنها كانت محكومة بوجود مؤسسة يعمل من خلالها الشخص الذي تريد إسقاط جنسيته. وقد كتبت عام 2015 حينما أسقط النظام الجنسية عن أحد المواطنين المصريين أنه "من الآن فصاعدا يستطيع مجلس الوزراء أن ينزع الجنسية عمن يشاء ويلبس الجنسية لمن شاء ويمن بها على من أراد وينزعها عمن يرغب. هنا كانت الجنسية عقوبة أوقعها مجلس الوزراء على هذا المواطن "سابقا" بحكم قرار المجلس هذا، إلا أن الجنسية كعقوبة تظهر في أوضح صورها بقرار ترحيل المتهمين الأجانب والإبقاء على المصري رغم اشتراكهم جميعا في قضية واحدة، بل الأكثر من ذلك أنهم طالبوا المصري الذي يحمل جنسية أخرى أن يتخذ إجراءات التنازل عن جنسيته المصرية حتى يتم تطبيق القانون عليه".
    وقد تدارك الانقلاب الموقف بهذه التعديلات الفضفاضة التي منحته إمكانية إسقاط الجنسية عن مواطن/ة رفض/ت الاستجابة لضغوط أحد أفراد هذه العصابة. فقد نصت تعديلات القانون على أنه يجوز بقرار مسبب من مجلس الوزراء إسقاط الجنسية المصرية عن كل من يتمتع بها في عدد من الأحوال منها "إذا كانت إقامته العادية في الخارج وصدر حكم بإدانته في جناية من الجنايات المضرة بأمن الدولة من جهة الخارج". وقد أوعز القرار الصادر بحق السيدة غادة نجيب في الجريدة الرسمية بتاريخ القرار إلى هذا السبب بقوله: "وذلك لإقامتها العادية خارج البلاد، وصدور حكم بإدانتها في جناية من الجنايات المضرة بأمن الدولة من جهة الخارج". ونحن لن نمل من التذكير بأن هذا القرار غير دستوري لأنه صادر بحق أحكام غير نهائية، كما أن الجنسية لا يمكن لها أن تكون عقوبة.

    إن غادة نجيب مصرية كانت وستظل، وستذهب قرارات هذه العصابة أدراج الرياح مع زوالها، وسيبقى في المستندات الرسمية ما سيؤرخ على دناءة هذه العصابة، وسيحكم التاريخ من خلال مثل هذه المستندات على مدى تفشي الفساد والإجرام للطغمة التي استولت على حكم مصر خلال هذه الفترة التي ندعو الله -ونحن في هذه الظروف - أن يعجل بانتهائها وانتهاء هذا الانقلاب الغاشم، وعودة مصر إلى أصحابها الحقيقيين وأبنائها المخلصين، وأن تنزاح هذه الغمة وينال هؤلاء المجرمون ما يستحقون من عقاب الشعب ولعنة التاريخ التي لن يكون هناك أي عائق في التعرف عليها لأنها ظاهرة وملموسة في كل قرار وتصرف وسلوك لهذه العصابة الإجرامية؛ التي أساءت إلى مقام المواطن والدولة والدستور والقانون وعمدت لاغتيال قيمة المواطنة وجوهرها.

    هذه رواية غادة نجيب شريفة مصر ورواية أحمد شعبان العاهر الفاجر في منظومة عصابة فاشية.. هذه رواية غادة نجيب يناير الثورة التي تعاقب عليها ورواية عصبوية لم تعد إلا مؤشرا على الزيف والتزوير.. سحقا وساء ما تحكمون.. رغم كورونا فالأمر لا يحتمل التأجيل.

    twitter.com/Saif_abdelfatah

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    الإنقلاب

    حقوق الإنسان

    انتهاكات

    الجنسية

    #
    سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع.. المواطنة من جديد (41)

    سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع.. المواطنة من جديد (41)

    الثلاثاء، 23 فبراير 2021 09:23 م بتوقيت غرينتش
    المواطنة المسجونة في مصر المحبوسة.. المواطنة من جديد (40)

    المواطنة المسجونة في مصر المحبوسة.. المواطنة من جديد (40)

    الأربعاء، 17 فبراير 2021 12:46 ص بتوقيت غرينتش
    المواطن ليس مادة استعمالية.. المواطنة من جديد (39)

    المواطن ليس مادة استعمالية.. المواطنة من جديد (39)

    الثلاثاء، 09 فبراير 2021 10:50 م بتوقيت غرينتش
    المواطنة بين الشعب والشعبوية.. المواطنة من جديد (38)

    المواطنة بين الشعب والشعبوية.. المواطنة من جديد (38)

    الثلاثاء، 02 فبراير 2021 11:10 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • وزير إسرائيلي يتحدث عن استبدال ابن نايف بـ"ابن سلمان"

        وزير إسرائيلي يتحدث عن استبدال ابن نايف بـ"ابن سلمان"

        صحافة
      • عدد المواطنين بدبي يثير استهجان أكاديمي إماراتي.. وردود

        عدد المواطنين بدبي يثير استهجان أكاديمي إماراتي.. وردود

        سياسة
      • مباراة كرة قدم بسوريا تتحول إلى "نزال عنيف للمصارعة" (شاهد)

        مباراة كرة قدم بسوريا تتحول إلى "نزال عنيف للمصارعة" (شاهد)

        رياضة
      • صحيفة: بايدن ألغى ضربة على سوريا قبل 30 دقيقة من التنفيذ

        صحيفة: بايدن ألغى ضربة على سوريا قبل 30 دقيقة من التنفيذ

        سياسة
      • شهادة سفير سعودي سابق لدى مصر حول رئاسة مرسي (شاهد)

        شهادة سفير سعودي سابق لدى مصر حول رئاسة مرسي (شاهد)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الحكيم البشري وحكمة الجماعة الوطنية.. المواطنة من جديد (42) الحكيم البشري وحكمة الجماعة الوطنية.. المواطنة من جديد (42)

      مقالات

      الحكيم البشري وحكمة الجماعة الوطنية.. المواطنة من جديد (42)

      من حكمته ذلك الانتقاد الحاد لظاهرة التعصب والتطرف، وحالة الانعزال أو الاستقواء أيا كان مصدرها

      المزيد
      سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع.. المواطنة من جديد (41) سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع.. المواطنة من جديد (41)

      مقالات

      سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع.. المواطنة من جديد (41)

      سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع

      المزيد
      المواطنة المسجونة في مصر المحبوسة.. المواطنة من جديد (40) المواطنة المسجونة في مصر المحبوسة.. المواطنة من جديد (40)

      مقالات

      المواطنة المسجونة في مصر المحبوسة.. المواطنة من جديد (40)

      الأمر هنا بين مصر المحبوسة كسجن كبير وبين النفي الإجباري أو الاختياري، وهكذا وصل حال المواطنة المصرية لأن تُنعت بصدق وبحق بأنها "المواطنة المسجونة"

      المزيد
      المواطن ليس مادة استعمالية.. المواطنة من جديد (39) المواطن ليس مادة استعمالية.. المواطنة من جديد (39)

      مقالات

      المواطن ليس مادة استعمالية.. المواطنة من جديد (39)

      وعي المواطن في حقيقة الأمر خطر على المستبد وأعوانه ونظامه ومنظومته، وكل الصفات السلبية التي تتعلق بالإنسان والمواطن هي محل اعتبار لتلك المنظومة حتى تصطنع المواطنة على عينها، فتقدم شكلا من أشكالها المفضلة وتسميه ضمن رؤيتها الانقلابية

      المزيد
      المواطنة بين الشعب والشعبوية.. المواطنة من جديد (38) المواطنة بين الشعب والشعبوية.. المواطنة من جديد (38)

      مقالات

      المواطنة بين الشعب والشعبوية.. المواطنة من جديد (38)

      هذه المفردات الشعبوية نالت في حقيقة الأمر من مفهوم المواطنة وأخذت في تقويضه في أساسه؛ حينما يستخدم من قبل نظام طاغية مستبد لا يعرف إلا لغة الفرقة والكراهية، ولا ينظر إلا لتمكين نفسه على كرسيه وحال طغيانه واستبداده

      المزيد
      أمل يناير.. والمواطن العبء: المواطنة من جديد (37) أمل يناير.. والمواطن العبء: المواطنة من جديد (37)

      مقالات

      أمل يناير.. والمواطن العبء: المواطنة من جديد (37)

      كيف يمكن النظر إلى المشكلة السكانية وإعادة تعريفها من منظور التنمية؛ والقيمة النوعية المضافة؟

      المزيد
      مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36) مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36)

      مقالات

      مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36)

      كل ذلك إنما يعبر عن رؤية لهذه السلطة المستبدة ضمن التعامل مع أصول هذا الوطن والتفريط في مقدراته في هذا السياق، ومن الخطير حقا أن ترى كل ذلك في إطار عملية ممنهجة لبيع مقدرات هذا الوطن

      المزيد
      الترامبية ونقض المواطنة.. المواطنة من جديد (35) الترامبية ونقض المواطنة.. المواطنة من جديد (35)

      مقالات

      الترامبية ونقض المواطنة.. المواطنة من جديد (35)

      ستظل تلك اللحظات النماذجية في أشكالها المختلفة وبآثارها السلبية واختلالاتها الهيكلية تطل علينا من هنا أو هناك، وعلينا في الحقيقة أن نعالج الأمور من جذورها ولا نقف عند عتباتها ولا نعالج فقط ما يتعلق بداخل المنظومة الوطنية داخل الدولة فحسب؛ بل ضرورة استشراف مفهوم جديد للعالمية الإنسانية

      المزيد
      المزيـد