عربى21
الخميس، 04 مارس 2021 / 20 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • ماذا يحمل تحذير السراج من التواصل مع سلطة ليبيا الجديدة؟
  • توصيات أمريكية بتطوير الأسلحة الذكية لمواجهة الصين وروسيا
  • HRW تطالب أمريكا بمعاقبة ابن سلمان لدوره في قتل خاشقجي
  • في مباراة مشوقة.. برشلونة يحقق الريمونتادا ويتأهل للنهائي
  • "نواب طرابلس" يشترط لعقد جلسة الثقة لحكومة دبيبة بسرت
  • خبراء إسرائيليون: ردودنا ضعيفة أمام إيران وردعنا يتآكل
  • تعرف إلى أعلى الدول العربية إصابة ووفيات بكورونا
  • إصابات بعملية طعن في السويد والشرطة تعتقل المنفذ (شاهد)
  • ماذا تعني عقوبات أمريكا الجديدة على قائدين بـ"الحوثي"؟
  • FT: فشل بايدن بمعاقبة السعودية سيجرّئ إيران
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > كتب

    لماذا تقدمت اليابان وتراجعت مصر مع تزامن نهضتهما؟ كتاب يجيب

    عبد القادر ياسين
    # الإثنين، 25 يناير 2021 02:10 م بتوقيت غرينتش
    2
    لماذا تقدمت اليابان وتراجعت مصر مع تزامن نهضتهما؟ كتاب يجيب
    كتاب يكشف العقبات التي حالت دون نهضة مصر (عربي21)

    الكتاب: النهضة والسقوط في الفكر المصري الحديث
    المؤلف: د. غالي شُكري
    الناشر: وزارة الثقافة المصرية، الهيئة العامة لقصور الثقافة ـ القاهرة 2020

    لعل من فضلة القول إن نهضة مصر في عصر محمد علي (1805 ـ 1847) رافقت نهضة اليابان، ما يطرح السؤال: لماذا وصلت اليابان إلى ما وصلت إليه، بينما تراجعت مصر كل هذه المسافة؟!

    لأن الكتاب هو في عِلم الاجتماع الثقافي المعاصر، نجد المؤلف قد بدأه بمدخل عن اتجاهات هذا العِلم، مركِّزًا على التيار الفرنسي، في نشأته، وتطوره. أما الإطار التاريخي لهذه الدراسة الأكاديمية الرصينة، فكان ما بين عصريْ محمد علي، وعبد الناصر. وقد استخدم شُكري النقد الاجتماعي المقارن أداة للتحليل، متتبعًا خطوات النهوض، والسقوط، على حد سواء.

    خصَّص المؤلف القسم الأول من كتابه للإطار الاجتماعي للثقافة والثورة في مصر المعاصرة؛ بادئًا بالفصل الأول، تحت عنوان "الثقافة المصرية في مفترق الطرق"، منذ فجر النهضة (محمد علي)، إلى مرحلة الغليان، ما بعد الحرب العالمية الثانية (1939 ـ 1945)، فحركة الجيش (23 تموز/ يوليو 1952)، وعلاقتها بالديمقراطية، وانعكاسها على المناخ الثقافي، فالأزمة بين اليمين، واليسار، إلى تحوُّلات الستينيات الاجتماعية، وأثرها على الثقافة، واحتدام الصراع الأيديولوجي، عشية هزيمة حزيران/ يونيو 1967، وغداتها، وكيف عكس التناقض بين الشكل، والمضمون في الثقافة المصرية، مكونات الشرخ الاجتماعي، فضلًا عن أحوال كل من الشباب، والعمال، والمثقفين (1968 ـ 1973)، وصولًا إلى الظواهر الجديدة: الهوية الاجتماعية، والانتحار، والصمت، والجنون.

    ما من أحد يُنكر ما كان للثقافة المصرية في العصر الحديث من أثر بعيد في تكوين الأجيال العربية المتلاحقة، على مدى قرنين من الزمان. وقد يؤرخ البعض لبدايات هذه النهضة باليقظة القومية، التي أثارتها الحملة الفرنسية على مصر، أواخر القرن الثامن عشر، بينما البعض الآخر يؤرِّخ لها بتأسيس محمد علي للدولة الحديثة في مصر، وتمثَّلت البداية في الكفاح ضد الاستعمار، والتخلُّف. ما ولَّد قوى طبقية جديدة (البرجوازية)، التي نشأت ضعيفة، في حضن التجارة، ثم قويت بالأرض، والزراعة، والجسم البروقراطي لدولة الموظفين، قبل أن تكبر مع الصناعة، والماكينات. وظلت البرجوازية مرتبطة الوسائل، والغايات ببقية طبقات المجتمع المصري. 

    وكانت شيخوخة "حزب الوفد" إعلانًا لنهاية الدور التاريخي للبرجوازية المصرية. وجاء طه حسين ليُعلن أن "مستقبل الثقافة في مصر" هو الديمقراطية، وحدها. "وما أنبل الدفاع في قضية خاسرة"؛ لقد خسرت البرجوازية المصرية "معركتها"، قبيل الحرب العالمية الثانية، وظلت تصارع الموت، حتى العام 1952، ولعل قيام "اللجنة الوطنية للطلبة والعمال"، العام 1946، كان المؤشِّر الحاسم إلى أن البديل الوحيد للنظام المهتريء هو الجبهة الوطنية التقدُّمية. 

    غير أن تفتُّت التنظيمات الشعبية، وتشتُّتها، وشراسة التناقضات داخلها، أعاق قيام هذه الجبهة. وقد انعكست هذه المفارقة على الثقافة المصرية، بتعدُّد المنابر، والاتجاهات الفكرية، ومثَّل التاريخ الإسلامي "المهرب الوحيد"، بينما اتجه الجيل البرجوازي الجديد إلى الرومانتيكية، وربما كان الشعر هو أنضج تعبيرات هذا الاتجاه؛ وبذا، حصلت البرجوازية المصرية الكبيرة خاصة في الميدان الثقافي، على مكاسب سلبية، بهروب الكثيرين إلى الماضي، وبقوقعة المجتمع المصري داخل الحدود الإقليمية (ص 52 ـ 56).

    لم يكن الشارع الثقافي موازيًا للشارع السياسي، حين أقبلت الطليعة العسكرية لتُغيِّره (23 تموز/ يوليو 1952)، وتركت الجو الثقافي يمرح ، بلا ضوابط، أو ضغوط. وهنا بدأ الانشقاق الحديث في الثقافة المصرية، بين الليبرالية، والراديكالية، بين اليمين واليسار (ص 60 ـ 62).

     

    لقد خسرت البرجوازية المصرية "معركتها"، قبيل الحرب العالمية الثانية، وظلت تصارع الموت، حتى العام 1952، ولعل قيام "اللجنة الوطنية للطلبة والعمال"، العام 1946، كان المؤشِّر الحاسم إلى أن البديل الوحيد للنظام المهتريء هو الجبهة الوطنية التقدُّمية.

     



    أما أن الجناح اليساري في مجلس قيادة الثورة قد اختار التنحي عن مواقع المسؤلية، ويقصد المؤلف هنا كلًا من يوسف صدِّيق، وخالد محيي الدين (ص 63)، فمردود عليه بأن الإثنين تم إقصاؤهما، عنوةً، ولم يختاروا التنحيّ.

    نأتي إلى قول شكري، في الصفحة نفسها، إن إعدام العاملين خميس، والبقري، في كفرالدوار (أيلول/ سبتمبر 1952)، ثم إعدام بعض أقطاب الإخوان (خريف 1954)، قد بلور، إلى حد كبير، التعبير السياسي للثورة عن طموحات البرجوازية المتوسطة، الأمر الذي تأكد بعد قوانين الإصلاح الزراعي، وتمصير البنوك الأجنبية، واتفاقية الجلاء. فلا أدري كيف تكون الإعدامات التعسفية، الجائرة تعبيرًا عن البرجوازية المتوسطة؟! خاصةً مع تعامل "حركة الجيش" الملطَّف مع المالك الكبير، عدلي لملوم، الذي قاوم السلطة بالسلاح، عندما أتت لمصادرة جزءًا من أراضيه؟!

    اتخذت "الثورة" قرارين ثقافيين خطيرين، أولهما مجانية التعليم، وثانيهما حق الأديب والفنان في التفرُّغ والإبداع، وإن لم يُعطيا ثمارهما المرجوة؛ لهيمنة الأطقم المحافظة على مقاليد السلطة، في الجامعات، ومؤسسات الثقافة (ص 65).

    أشار شُكري إلى أن سبب اعتقال اليساريين في "الجمهورية العربية المتحدة" (شتاء، وربيع 1959)، كان اقتراب اليسار من محطة التوحيد. ويبدو أن المؤلِّف لم يطلع على وثائق الخارجية الأمريكية المنشورة، والمتضمنة تقريرًا للسفير الأمريكي في مصر (مطلع كانون الثاني/ يناير 1958)، أكَّد فيه أن محمد حسنين هيكل، المقرَّب جدًا من عبد الناصر، قد زاره، وأبلغه بأن عبد الناصر يؤكِّد لواشنطن بأن الوحدة المصرية ـ السورية ليست ضد أمريكا، بل ضد الشيوعيين! فضلًا عن تقرير لاحق، أشار فيه السفير نفسه بأن عبد الناصر التقاه في احتفال لإحدى السفارات، واستفسر منه عما إذا كان هيكل قد قابله، فطمأنه السفير بأنه التقاه، وأبلغه بما كان! 

    وقد أدت حملات الاعتقال اللاحقة للوحدة هذا التوجُّه. وإن كان عبد الناصر قد مارس النقد الذاتي، غداة الانفصال على ضربه القوى التقدُّمية! وحين زار الرئيس السوفياتي، نيكيتا خروشوف مصر، ربيع 1964، صدر بيان مشترك، اعترف فيه عبد الناصر بأن اعتقالات الشيوعيين (1959 ـ 1964) هي "من أخطاء الماضي"!

     

    المؤلِّف لم يطلع على وثائق الخارجية الأمريكية المنشورة، والمتضمنة تقريرًا للسفير الأمريكي في مصر (مطلع كانون الثاني/ يناير 1958)، أكَّد فيه أن محمد حسنين هيكل، المقرَّب جدًا من عبد الناصر، قد زاره، وأبلغه بأن عبد الناصر يؤكِّد لواشنطن بأن الوحدة المصرية ـ السورية ليست ضد أمريكا، بل ضد الشيوعيين!

     



    على أن حقبة عبد الناصر انتهت بوفاته (28/ 9/ 1970)؛ بعد أن كان البيت آيلًا للسقوط، ولكن أصحابه هيأوا المناخ للعدو المتربص في صمت أن يتعجَّل طريقه إلى إلحاق الهزيمة بالعرب، في حرب 1967.

    جاء القِسم الثاني "جدلية النهضة والسقوط في الفكر المصري الحديث"، وقد تضمن فصلين، أولهما "من الحق الإلهي إلى العقد الاجتماعي"، بادئًا بإلقاء الضوء على اللقاء بالحضارة الغربية الحديثة، الذي تم على يدي محمد علي باشا، ومن قبله الحملة الفرنسية على مصر، إلى ثنائية الإسلام والغرب في تكوين المثقَّف المصري، آنذاك، فتوزع، بين النقل والإبداع، بين الرؤيا والواقع، في مواجهة الهوة بين البشارة الفكرية، والبناء الاجتماعي، وهيكل السلطة، مع ازدواج الموقف من التراث والعصر، وبدايات الحل التوفيقي لإشكالية التخلف، والتقدُّم، وظهور براغماتية "الاستهلاك"، الجانب المادي من منجزات الحضارة الحديثة، ثم سقوط النهضة الأولى، ليظهر جمال الدين الأفغاني، وتبدأ النهضة الثانية، الوضع الذي عبَّر عنه أحمد عرابي، وعبد الله النديم، قبل أن يمتد الجِسر اللبناني في النهضة، من بطرس البستاني، إلى شبلي شميِّل، وفرح أنطون، وأديب إسحاق، ويعقوب صنُّوع، ومارون نقَّاش، إلى أن كانت معركة تحرير المرأة، ورائدها قاسم أمين.

    في الفصل الثاني، ألقى المؤلِّف حزمة من الأضواء على ما أسماه "معارك العقل والديمقراطية تحت الحكم الدستوري"؛ بدءًا من معركة الشيخ علي عبد الرازق، وكتابه "الإسلام وأصول الحكم"، الذي دعا فيه إلى فصل الدين عن الدولة، وتداعيات دعوته هذه، ثم معركة طه حسين، وكتابه "في الشعر الجاهلي"، الذي اعتمد منهج الشك الديكارتي، واعتبر شكري ظاهرة عبد الرازق، وحسين امتدادًا لأحد جذور النهضة الأولى. ثم كان سقوط النهضة الثالثة.

    في "نتائج البحث"، عالج المؤلف خصوصية التطور، وعناصر التحدي والاستجابة، كما قارن بين نظاميْ محمد علي، وعبد الناصر. وتعامل شكري مع عروبة مصر، واستقلالها الوطني، كاشفًا الطبقات الإقليمية المتحالفة مع الأجنبي، في مجتمعٍ متخلِّف.

    ألحق المؤلف جُملة من الهوامش على هذا كله؛ أكَّدت على أن شرارة النهضة الأولى أسبق من الاحتكاك بالغرب، ومن حكم محمد علي. وأجرى شُكري مقارنات ضرورية، بين الأمة والوطن، والتأصيل والمعاصرة، والثوابت والمتغيرات، وبين مقولة "مصر قُطر نامٍ" أم "عالم متطور"، إلى المقوِّمات، الداخلية والخارجية، من أجل برنامج جديد للنهضة.

    ***


    وبعد، فنحن أمام كتاب فريد في علم الاجتماع الثقافي، لمفكِّر وناقد أدبي مُخضرم، مرموق، بتحليل شامل للفكر المصري الحديث، رائدًا في تناول ظاهرة النهضة، كوجه لظاهرة السقوط.

    لكن شكري لم يُركِّز على إصرار تغييب عبد الناصر للديمقراطية؛ ما أوهن الجبهة الداخلية، وترك الفساد، والاستبداد يرتعان، ودمَّر القوى السياسية الفاعلة، من اليمين واليسار؛ فكانت الهزائم العسكرية، التي عجزت أجهزة الإعلام المصرية عن إخفائها، أو تجميلها. 

    إلى ذلك، لماذا لم يُشِر المؤلف إلى ولع عبد الناصر بالانتقاء في الفكر، والتجريب في الممارسة، وهما اللذان توليا نقل عبد الناصر من المرحلة الوطنية البحتة (1952 ـ 1954)، إلى مشارف القومية (1954 ـ 1956)، فالتوغُّل في القومية (1958 ـ 1961)، وخلالها لم ير عبد الناصر عيبًا في التنسيق مع واشنطن، في سبيل إسقاط حكم عبد الكريم قاسم الوطني الديمقراطي في العراق، الذي كان كل ما فعله أنه طلب تأجيل انضمام العراق إلى "الجمهورية العربية المتحدة"، في وحدة فورية اندماجية، والبدء باتحاد كونفدرالي، يتدرج إلى الوحدة، حتى تتجنب الوحدة الجديدة الأخطاء التي كانت في إجراءات الوحدة مع سوريا. والمفارقة أن عبد الناصر دلف إلى مرحلة "الاشتراكية" في عِز هذا النسيق (صيف 1961)!

    يبقى أن هذا الكتاب بالغ الأهمية، لكل من يريد أن يُلِم بتطور مصر، السياسي والثقافي، منذ حقبة محمد علي، وحتى نهاية حقبة الناصرية. وإن كان من الأفضل أن تُجري دار النشر تعديلات طفيفة في الداخل، بعد مرور نحو نصف قرن على صدور الطبعة الأولى من هذا الكتاب، بدل أن تكتفي الدار بشطب إهداء المؤلِّف كتابه هذا إلى مناضل، ومفكِّر تم اغتياله، بوزن إسماعيل المهدوي.


    #

    مصر

    كتاب

    عرض

    نشر

    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: عبد الله المصري

      الثلاثاء، 26 يناير 2021 02:23 ص

      هذا بفضل العصابة التي سرقت مصر منذ 1952 التي كانت اخطر و أسوأ من 2 قنبلة ذرية على اليابان

      بواسطة: ابوعمر

      الثلاثاء، 26 يناير 2021 05:07 ص

      اليابان تديرها وتشرف عليها العقول النيرة والشموس المنيرة والآدميين الذين فضلهم الرب عن سائر مخلوقاته...ومصر يحكمها الدواب والحمير والبغال ..والبغل والحمار صكاك يدمر ويخرب ويعيــــــــــــث في الأرض فسادا ودمارا وهو حال العسكر المصري ..والعروبي عموماهمجيون بالوراثة والسليقة

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • الليرة السورية تواصل الانهيار.. ما علاقة روسيا والصين؟

        الليرة السورية تواصل الانهيار.. ما علاقة روسيا والصين؟

        اقتصاد
      • وثائق سرية تكشف مخططات الاحتلال لتهجير أهالي قطاع غزة

        وثائق سرية تكشف مخططات الاحتلال لتهجير أهالي قطاع غزة

        صحافة
      • أقطاي عن تقرير خاشقجي: بايدن يبتز السعودية ولا يريد العدالة

        أقطاي عن تقرير خاشقجي: بايدن يبتز السعودية ولا يريد العدالة

        تركيا21
      • ماكرون يعترف بقتل فرنسا لزعيم وطني جزائري اتهم بالانتحار

        ماكرون يعترف بقتل فرنسا لزعيم وطني جزائري اتهم بالانتحار

        سياسة
      • وزير خارجية قطر يصل القاهرة لأول مرة منذ حصار الدوحة

        وزير خارجية قطر يصل القاهرة لأول مرة منذ حصار الدوحة

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      سيرة أبي بكر الصديق وبلاؤه في خدمة الإسلام.. قراءة في كتاب سيرة أبي بكر الصديق وبلاؤه في خدمة الإسلام.. قراءة في كتاب

      أفكار

      سيرة أبي بكر الصديق وبلاؤه في خدمة الإسلام.. قراءة في كتاب

      أتيح لأبي بكر بفضل هذا المزاج المعقول من الرفق في موضع الرفق، والعنف في موطن العنف، أن يقضي على الردة، ويعيد العرب إلى الإسلام، في العام الأول من خلافته، وأتيح له بعد ذلك تحرير العرب في الشام والعراق..

      المزيد
      "تان تان".. أوهام التفوق الأوروبي في عالم عربي متخيّل "تان تان".. أوهام التفوق الأوروبي في عالم عربي متخيّل

      أفكار

      "تان تان".. أوهام التفوق الأوروبي في عالم عربي متخيّل

      يرى بلين أن ثمة مفارقة تحكم علاقة هيرجيه بالعالم العربي، وهي أننا أمام كاتب لا يجذبه العالم العربي لكنه يجعل منه مسرحا رئيسيا لمغامرات بطله. وكونه، كأوروبي، يحترم الصينيين فإن ذلك لا يغير كثيرا في ثقافته الأوروبية، ما دامت بعيدة عن ثقافته..

      المزيد
      ثرثرة في قرطاج.. أسئلة ثورة تونس بين وجعي الكتابة والوطن ثرثرة في قرطاج.. أسئلة ثورة تونس بين وجعي الكتابة والوطن

      أفكار

      ثرثرة في قرطاج.. أسئلة ثورة تونس بين وجعي الكتابة والوطن

      تهتمّ رواية "ثرثرة في قرطاج" بنقد الواقع السياسي لتونس "قرطاج" وتنبش في عديد المحطات التاريخية المفصلية في تاريخها السياسي المعاصر على وجه الخصوص..

      المزيد
      أي أفق لتدبير أزمة الانتقال الديمقراطي في العالم العربي؟ أي أفق لتدبير أزمة الانتقال الديمقراطي في العالم العربي؟

      أفكار

      أي أفق لتدبير أزمة الانتقال الديمقراطي في العالم العربي؟

      واقع الممارسة يشير إلى أن التجارب الدولية الرائدة على مستوى التحول الديمقراطي تتقاسم الكثير من المقومات والمداخل التي يمكن اعتمادها لتدبير أزمة التحول الديمقراطي في العالم العربي؛ فهي تجارب وإن استحضارها أضحى أمرا حيويا بالنظر إلى كونها تقدم دروسا وعبرا تسمح بالاستفادة منها ميدانيا بأقل كلفة.

      المزيد
      كتاب في مكونات الكوميديا المرتجلة في المسرح المصري كتاب في مكونات الكوميديا المرتجلة في المسرح المصري

      أفكار

      كتاب في مكونات الكوميديا المرتجلة في المسرح المصري

      يقف فنان الارتجال، بوضوح، من موضوع الأصالة؛ فهو لا يجد غضاضة في أن يُقلِّد غيره، ولا أن يستولي على موضوعاتهم، ولا أن يُكرِّر، في فصل بعد آخر، نمرًا معروفة، يجد أنها تستثير الضحك، دائمًا".

      المزيد
      ماذا بقي من فتاوى ابن تيمية في الباطنية وزيارة القبور؟ ماذا بقي من فتاوى ابن تيمية في الباطنية وزيارة القبور؟

      أفكار

      ماذا بقي من فتاوى ابن تيمية في الباطنية وزيارة القبور؟

      "طلب الشيخ من نائب السلطان أن يعلن الحرب على الباطنية الذين يعتصمون بالجبل، تأديباً لهم عما اقترفوه من خيانة الأمة، ومناصرة المعتدين الباغين عليها، وطلب منه نائب السلطان أن يمهله رويداً، فحرب كهذه يجب أن يأذن لها السلطان نفسه"..

      المزيد
      كيف أقنع ابن تيمية التتار بالانسحاب من دمشق؟ كيف أقنع ابن تيمية التتار بالانسحاب من دمشق؟

      أفكار

      كيف أقنع ابن تيمية التتار بالانسحاب من دمشق؟

      ستقاوم دمشق، وتظل تقاوم، إلى أن تهب جيوش العرب والمسلمين لنجدتها، لكن أين هم العرب والمسلمون؟ إن بأسهم بينهم لشديد، فقد مزقتهم الخلافات الداخلية، فشغلوا بها، ولن يشهر أحدهم سيفاً لنصرة إخوانهم المكروبين. إذن لا بد من حل آخر..

      المزيد
      الإسلاميون وسؤال الدولة والحكم والدعوة بعد الربيع العربي الإسلاميون وسؤال الدولة والحكم والدعوة بعد الربيع العربي

      أفكار

      الإسلاميون وسؤال الدولة والحكم والدعوة بعد الربيع العربي

      تُبين مطالعة فصول كتاب "الإسلاميون.. سؤال الدولة وأسئلة الحكم" عن غياب نظريّة ناجزة في التغيير "الإسلامي"، بقدر ما تعكس جملة البدائل المطروحة قلقا معرفيّا ودليلا ضافيا على فشل تجارب الإسلام السياسي وبدائله المجتمعية.

      المزيد
      المزيـد