عربى21
الجمعة، 05 مارس 2021 / 21 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • هاريس ونتنياهو يبحثان الشراكة القائمة بين تل أبيب وواشنطن
  • قائمة أطعمة يُنصح بتناولها بعد أخذ لقاح "كوفيد-19"
  • "يوتيوب" تتحدث عن موعد إعادة حساب ترامب على منصتها
  • شركة أردنية تستعد لتصنيع صواريخ روسية مضادة للدبابات
  • بوليتيكو: باكستان تكتشف ثمن التحالف مع الصين
  • بعد الهزيمة أمام تشيلسي.. ليفربول يحقق أسوأ رقم بتاريخه
  • إلقاء عشرات المهاجرين في البحر قبل وصولهم لدول الخليج
  • الاحتلال ينهي بناء جدار خرساني تحت الأرض بمحيط غزة
  • مرسوم من البرهان لإنشاء نظام حكم فيدرالي في السودان
  • وصول مراقبين دوليين إلى ليبيا.. ما علاقتهم بملف المرتزقة؟
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    اتصال النخب الدينية بالحكام ما الحد الفاصل بين جوازه ومنعه؟

    بسام ناصر
    # الإثنين، 25 يناير 2021 02:42 م بتوقيت غرينتش
    3
    اتصال النخب الدينية بالحكام ما الحد الفاصل بين جوازه ومنعه؟
    ثورة يناير 2011 ألغت تبعية الأزهر للحكومة.. هل يعني ذلك تحررها؟

    تُعد قضية دخول العلماء والوعاظ على الحكام والاتصال بهم، من المسائل الخلافية التي يدور حولها جدل فقهي بين أئمة العلم وأهله قديما وحديثا، فثمة من يرى جواز الاقتراب منهم والدخول عليهم والتواصل معهم لتقديم النصح والإرشاد لهم، وفي المقابل هناك من يشدد في منع ذلك ويحذر منه تحذيرا شديدا. 

    وفي الوقت الذي يجادل فيه المجيزون بأن الاتصال بالحكام والدخول عليهم يُحقق مصالح عامة لعموم المسلمين وأفرادهم، ويقلل من شيوع المنكرات بين المسلمين، يتشبث المانعون بأحاديث نبوية وآثار للصحابة والتابعين، وأقوال للأئمة المجتهدين، تمنع ذلك وتحذر منه، وهو ما يُشكل جدلية فقهية تنعكس آثارها على آراء أهل العلم ومواقفهم قديما وفي زماننا. 

    من الرسائل الشائعة التي تحذر من اتصال العلماء والدعاة والوعاظ بالحكام رسالة (ما رواه الأساطين في عدم المجيء إلى السلاطين) للإمام جلال الدين السيوطي، أورد فيها الأحاديث النبوية المحذرة من إتيان السلاطين والدخول عليهم، والآثار الواردة عن الصحابة والتابعين، متحدثا عما في ذلك من وجوه الفتن والفساد، ومفصلا الأحكام الفقهية التي تميز بين ما يكون محظورا ومكروها منها وبين ما يكون مباحا.  

     



    وفي المقابل فقد ألف العلامة اليمني محمد بن علي الشوكاني رسالة بعنوان (رفع الأساطين في حكم الاتصال بالسلاطين) انتصر فيها للقول بجواز اتصال العلماء والوعاظ بالحكام لما في ذلك من مصالح جليلة تعود على البلاد والعباد، ودافع عنه بقوة، ذاكرا ما في ذلك من وجوه المصلحة، ومفصلا الأحكام الفقهية المتعلقة بدخول العلماء على الحكام واتصالهم بهم. 

    ومما قاله في تقرير ذلك بعد أن ذكر الأسباب التي تدعو لتواصل العلماء بالحكام "وعلى كل حال فمواصلته ـ أي السلطان ـ لتلك الأسباب لا يتردد أحد في جوازها، بل قد تكون في بعضها حسنا، بل قد تكون واجبا إذا لم يتم الواجب إلا به، أو لم يندفع المحرم إلا به، وهذا لا يخفى على أدنى الناس علما وفهما، والممنوع هو مواصلته لا لمصلحة دينية تعود على فرد من أفراد المسلمين، أو أفراد إذا ترتب على ذلك مفسدة..".  

     



    واستحسن الفقيه السعودي، محمد بن صالح العثيمين في تعليقاته على رسالة الشوكاني سابقة الذكر ما قرره من جواز اتصال العلماء بالحكام لجلب منفعة، أو دفع مفسدة، مثنيا على كلامه وواصفا له بـ"الجيد"، مستنكرا رأي من يدعو إلى رفض "العمل بما ينفع المسلمين تحت ظل الولاة الظلمة". 

    وأضاف: "فالواجب على الإنسان أن يعمل بما فيه مصلحة المسلمين، ويسأل الله الهداية للولاة الظلمة، وبهذا نعرف خطأ من ينفرون من الوظائف في البلاد التي يكون ولاتها غير مستقيمين على شرع الله، إما من العلمانيين، أو من المحكمين للأنظمة والقوانين المخالفة لشريعة الله..". 

    وفي بيان آراء العلماء ومواقفهم من قضية الدخول على الحكام والاتصال بهم، أوضح الباحث والمحقق الأردني، عماد المصري أن "السلاطين من حيث الدخول عليهم ينقسمون إلى صنفين: الأوك: العامل بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، والثاني: المضيع لحكم الله وسنة رسوله". 

    وأضاف: "هناك من نهى من السلف الصالح عن الدخول على السلاطين ولو كان واعظا لهم، قال أبو الفرج بن الجوزي: ومن صفات علماء الآخرة أن يكونوا منقبضين عن السلاطين، محترزين عن مخالطتهم، قال حذيفة رضي الله "إياكم ومواقف الفتن، قيل: وما هي؟ قال: أبواب الأمراء يدخل أحدكم على الأمير فيصدقه بالكذب، ويقول: ما ليس فيه".

     



    وأضاف في حديثه لـ"عربي21": "وهناك من كره الدخول على السلاطين مخافة الافتتان، قال ابن مفلح من فقهاء الحنابلة "والظاهر كراهته إن خيف منه الوقوع في محظور، وعدمها إن أمن ذلك فإن عري عن المفسدة واقترنت به مصلحة من تخويفه لهم ووعظه إياهم وقضاء حاجته كان مستحبا، وعلى هذه الأحوال ينزل كلام السلف وأفعالهم".

    وتابع المصري إيراد كلام ابن مفلح "وأما الإمام العادل العادل فجوّز طائفة الدخول عليه، فقد كان عروة بن الزبير وابن شهاب وطبقتهما من خيار العلماء يصحبون عمر بن عبد العزيز، وكان الشعبي وقبيصة بن ذؤيب والحسن وأبو الزناد ومالك والأوزاعي والشافعي وغيرهم يدخلون على السلطان، وعلى كل حال فالسلامة الانقطاع عنهم كما اختاره أحمد وكثير من العلماء". 

    وعن الروايات الحديثية التي وردت في ذم إتيان السلاطين كقوله عليه الصلاة والسلام "من أتى أبواب السلاطين افتتن" فهو محمول على من أتاه لطلب الدنيا، وفق ما نقله المحقق المصري، لا سيما إن كان ظالما جائرا، أو على من اعتاد ذلك ولزمه فإنه يخاف عليه الافتتان والعجب بدليل قوله في اللفظ الآخر "ومن لزم السلطان افتتن". 

    أما عن الدخول على الحكام والأمراء في هذا الزمان، فذهب المصري إلى أنه "لا يجوز الدخول عليهم لأنهم باب فتنة، والأمثلة كثيرة ماثلة أمام الجميع، تنادي بأعلى صوتها على من خان الله ورسوله فأفتى بجواز التطبيع مع الكيان المحتل، وجواز بناء ثلاثة دور للعبادة في مكان واحد لغير المسلمين، وهذا لا يجوز وكلام الأئمة والعلماء بهذا الخصوص واضح ومفهوم".

    من جهته أرجع الأكاديمي السوري، المتخصص في الفقه الاجتماعي، الدكتور إبراهيم سلقيني أسباب اختلاف العلماء "بشأن اقتراب العلماء من الحكام والدخول عليهم إلى اختلافهم في تقدير المصالح والمفاسد من ذلك الاقتراب، وهل الأولى الاقتراب أم الابتعاد؟ وهل الابتعاد ينتج عنه مزيد بعدهم عن الدين، أم الاقتراب منهم ينتج عنه ضرر في دين الناس وتلميع صورة الحكام"؟. 

     



    وواصل حديثه لـ"عربي21" بالقول "وعليه فالاقتراب من الحكام له ضوابط شرعية لا يجوز إهمالها، من ذلك أن يكون العالم متحليا بعزة الإسلام لا بذل التبعية والخضوع لصاحب السلطة الدنيوية، وهذا لا يتحقق في زماننا إلا بقوة المؤسسة الدينية؛ لأن العزة للأفراد غير متحققة في زماننا". 

    وأردف: "كذلك فإن الاقتراب إنما يكون لأداء النصيحة الواجبة، مع تحمل عواقب ذلك الاقتراب في سبيل الله عز وجل، وفيما عدا ذلك فاستفادة السياسيين في تلميع أنفسهم وجرائمهم من خلال العلماء وطلبة العلم والدعاة أعظم من المصالح المرجوة للدين من ذلك الاقتراب". 

    وردا على من يقول: "إن ترك الحكام والأمرا من غير تواصل معهم ومناصحتهم يؤدي إلى زيادتهم في الغي والضلال" بيَّن سلقيني أن "الاقتراب منهم إذا لم يكن فيه مصلحة للإسلام والمسلمين فالبعد عنهم أولى، وبالتالي فليوغلوا في الغي وليتحملوا عواقب غيهم". على حد قوله. 

    وذكَّر العلماء والدعاة والوعاظ بأن "الحكام والأمراء ورجال الحكم إن رغبوا في نصحهم، فنصائحهم مبذولة لكل الخلق، ولن يمنعوها عنهم ولا عن غيرهم، لكن لا يجوز للعلماء والدعاة أن يجعلوا من دينهم لعبة يستغلها ويستثمرها السياسيون لمصالحهم ودنياهم فيفسدون عليهم دينهم ودين الناس كذلك". 

    وشدَّد في ختام كلامه على أن "هذه الشعرة الدقيقة قلَّ من أدركها من العلماء عبر التاريخ، وبالأخص عند فساد الناس وفساد الحكام،وسعي الطرفين لتحقيق مصالحهم الشخصية على حساب الدين" مذكرا بنموذج الإمام العز بن عبد السلام وأمثاله من العلماء ممن حمل لواء الإنصاف، فوجد الحكام وعامة الناس ضالتهم عندهم، وباتوا يبجلونهم ويحترمونهم". 


    #

    علاقات

    علماء

    آراء

    سلاطين

    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: ابوعمر............

      الإثنين، 25 يناير 2021 03:41 م

      بل (نخم ) لا نخب....النخب الدينية او الاكاديمية هي واجهة الامة والشعب .وأدواتها التي يستعملها الشعب في وقت الحاجة..ضد الطغاة والمجرمين العساكر خاصة....أما هؤلاء (النخم) وما أدراك ما(النخم)في العرف الشعبي...هم المخاط الذي يتخلص منه الانسان في كل لحظة أعزكم الله....نخبنا منا ونحن منهم..أم (النخم) فهم أقرب الى الكلاب النباحة..عزكم الله

      بواسطة: شعبان

      الإثنين، 25 يناير 2021 10:29 م

      من رأيي المسلمون لا يحكمهم الا مسلم عاقل وعالم يحتكم لشرع الله وسنة نبيه الكريم وهنا يجوز الدخول عليه ومناصحته حتى وان كان شديدا. أما والحاصل وأنه عيال ديكتاتورية بتحكم وبتتأمر بغير شرع الله وبدون علم فلا يجوز للعالم أن يحط من قدره ومن قيمة علمه بمجاراتهم وأن يقدم كل النصح والنصيحة للمسلمين للتخلص منه بأسرع وقت ممكن...

      بواسطة: عبد الله المصري

      الثلاثاء، 26 يناير 2021 02:12 ص

      النخب الدينية الحقيقية في أسر سوسو الصهيوني

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • الدنمارك تقرر ترحيل نحو 100 لاجئ سوري إلى دمشق

        الدنمارك تقرر ترحيل نحو 100 لاجئ سوري إلى دمشق

        سياسة
      • بلينكن: فلسطين ليست دولة ولا يحق لها التقاضي أمام "الجنائية"

        بلينكن: فلسطين ليست دولة ولا يحق لها التقاضي أمام "الجنائية"

        سياسة
      • مقتل 11 عسكريا بتحطم مروحية عسكرية جنوب شرق تركيا

        مقتل 11 عسكريا بتحطم مروحية عسكرية جنوب شرق تركيا

        تركيا21
      • وثائق تكشف تورط صندوق الثروة السعودي بقتل خاشقجي

        وثائق تكشف تورط صندوق الثروة السعودي بقتل خاشقجي

        اقتصاد
      • المغرب العربي يتربع على عرش "البوكر".. لماذا تأخر المشرق؟

        المغرب العربي يتربع على عرش "البوكر".. لماذا تأخر المشرق؟

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      قانون تعزيز قيم الجمهورية ومعضلة النموذج العلماني الفرنسي قانون تعزيز قيم الجمهورية ومعضلة النموذج العلماني الفرنسي

      أفكار

      قانون تعزيز قيم الجمهورية ومعضلة النموذج العلماني الفرنسي

      يغرق السياسيون والإسلاميون في تفاصيل مواد قانون تعزيز قيم الجمهورية، وربما يشغلهم أكثر المواد التي يراد بها تقزيم الوجود الإسلامي في أوروبا، فيثيرون إشكالات متقابلة حول هذه الإجراءات ومضمونها ومن تستهدف، وهل تأخذ طابعا تمييزيا أم لا، وهل يمكن أن يكون لها فعالية أم أنها ستزيد الطين بلة؟

      المزيد
      التوافق على فهم موحد للدين.. مطلب واقعي أم تصور خيالي؟ التوافق على فهم موحد للدين.. مطلب واقعي أم تصور خيالي؟

      أفكار

      التوافق على فهم موحد للدين.. مطلب واقعي أم تصور خيالي؟

      لا تنفك الخلافات المذهبية والعقائدية تعصف بوحدة أتباع الاتجاهات الدينية الإسلامية المختلفة، فبدل أن يكون الدين جامعا وموحدا ومؤلفا لقلوب أتباعه من مختلف الاتجاهات، أضحى في وجدان وممارسات كثير منها قديما وحديثا سببا للاختلاف والافتراق والتنابذ بين أتباع الدين الواحد؟

      المزيد
      مصر.. مأزق التيار العلماني في التوفيق بين النظرية والواقع مصر.. مأزق التيار العلماني في التوفيق بين النظرية والواقع

      أفكار

      مصر.. مأزق التيار العلماني في التوفيق بين النظرية والواقع

      ما أفرزته ثورة يناير في المجتمع المصري، هو انتفاضة عقلية ووجدانية، جعلت قضايا العدالة والحريات والكرامة الإنسانية والتعايش رغم الخلاف، في صدارة هموم الأجيال الجديدة، وهذا من شأنه أن يضع الحوار العلماني-الإسلامي في مسار جديد..

      المزيد
      البشري.. المؤرخ المسكون بتجسير العلاقة بين مكونات الأمة البشري.. المؤرخ المسكون بتجسير العلاقة بين مكونات الأمة

      أفكار

      البشري.. المؤرخ المسكون بتجسير العلاقة بين مكونات الأمة

      لعل أكبر درس يتركه البشري من خلال كل مؤلفاته التي تتواطأ جميعها على اعتماد منهج واحد، هو أن مهمة الحوار أو المصالحة، أو الإصلاح، أو الديمقراطية، أو بناء الجماعة السياسية، كل هذه المهام في نظر البشري وإن كانت مطلبا أساسيا، إلا أن شرطها هو تأصليها في الوعي،

      المزيد
      جار الله عمر: عقلانية المعتزلة مهدت طريقي إلى الماركسية جار الله عمر: عقلانية المعتزلة مهدت طريقي إلى الماركسية

      أفكار

      جار الله عمر: عقلانية المعتزلة مهدت طريقي إلى الماركسية

      أنا جارالله محمد مسعد عمر الكهالي، واللقب عمر يعود إلى 9 أجداد والكهالي نسبة إلى قرية كهال التي أنتمي إليها وولدت فيها، وهي من أعمال مديرية النادرة التابعة لمحافظة إب، تبعد عن صنعاء بحوالي 130 إلى 140 كلم جنوبا، وتقع على بعد 15 كلم من يريم، وتبعد عن مدينة ظفار عاصمة الدولة الحميرية التاريخية 12كلم.

      المزيد
      هل تخلت "السلفية الجهادية" عن نظريتها في عولمة الجهاد؟ هل تخلت "السلفية الجهادية" عن نظريتها في عولمة الجهاد؟

      أفكار

      هل تخلت "السلفية الجهادية" عن نظريتها في عولمة الجهاد؟

      يحتل الجهاد مكانة مركزية في البنية الفكرية والدينية لجماعات السلفية الجهادية المختلفة، باعتباره الطريق الأمثل والوسيلة الأنجع لتغيير الواقع القائم، وهو ما جعلها تنبذ الوسائل والطرق الأخرى لتحقيق أهدافها في إقامة الدولة الإسلامية...

      المزيد
      كيف قرأ الإسلاميون المغاربة العلمانية وصيغ التعامل معها؟ كيف قرأ الإسلاميون المغاربة العلمانية وصيغ التعامل معها؟

      أفكار

      كيف قرأ الإسلاميون المغاربة العلمانية وصيغ التعامل معها؟

      الإسلاميون المغاربة ـ حتى وإن كانوا ينتمون إلى مدرسة واحدة ـ ليسوا نمطا واحدا في النظر للعلمانية، فأدبياتهم تعكس قدرا من التعدد في تمثل المفهوم وقراءة مساراته، هذا فضلا عن تقييم تجاربه ونماذجه المتباينة.

      المزيد
      وسائل التواصل الاجتماعي.. هل أنضجت الوعي الديني أم أفسدته؟ وسائل التواصل الاجتماعي.. هل أنضجت الوعي الديني أم أفسدته؟

      أفكار

      وسائل التواصل الاجتماعي.. هل أنضجت الوعي الديني أم أفسدته؟

      يشير مراقبون إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي أضحت ميدانا مفتوحا للمساجلات الدينية الساخنة، حيث يحتدم الجدل حول كثير من القضايا الدينية الإشكالية التي يدلف المتجادلون إلى ساحاتها متسلحين بمعارفهم الدينية المذهبية، فتدور غالب تلك المجادلات على تقرير أفكار ومقولات مستقاة من منظومات المذاهب الدينية..

      المزيد
      المزيـد