عربى21
الجمعة، 23 أبريل 2021 / 11 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • "يويفا" يدرس إسقاط أولى العقوبات على الأندية المتمردة
  • جماعة مسلحة بإثيوبيا تسيطر على إقليم يقع فيه "سد النهضة"
  • برلماني اتهم سعيد بتلقي تمويل خارجي يبعث برسالة بعد اختفائه
  • فتح لـ"عربي21": لا تأجيل للانتخابات ولا ننتظر رد الاحتلال
  • الصحف الأردنية تحتفي بـ"الصّفح الملكي" عن معتقلي "الفتنة"
  • تقديرات إسرائيلية متباينة بعد الهجوم الصاروخي على ديمونا
  • ماذا وراء إفراج الأردن عن موقوفي قضية الأمير حمزة؟
  • برشلونة يدك شباك خيتافي بخماسية وينفرد بالمركز الثالث
  • متحدث "الإخوان" يرد على تقرير "عربي21" حول انتخابات الجماعة
  • اتصال هاتفي بين أوغلو وعبدالله بن زايد بمناسبة شهر رمضان
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    من يملأ فراغ الإخوان؟

    ياسر الزعاترة
    # السبت، 13 فبراير 2021 11:22 ص بتوقيت غرينتش
    5
    من يملأ فراغ الإخوان؟

    سؤال يبدو وجيها بالنسبة للبعض، وقد لا يكون كذلك بالنسبة لبعض الأنظمة الدكتاتورية التي تعتقد أن بوسعها عبر سياسة الحديد والنار، والقبضة الأمنية الشرسة أن تحاصر المجتمع وتركّعه بالكامل.


    الأنظمة لا تريد معارضة. هذه هي الحقيقة، والأيديولوجيا لا أهمية لها في السياق، فأنت عدو ما دمت تعارض وتنتقد. وأنت عدو ما دمت تطالب بتعددية حقيقية، ومشاركة شعبية في السلطة والثروة. 


    الأيديولوجيا ليست مهمة، إذ يمكن أن يكون المعارض المستهدف إسلاميا أو يساريا أو علمانيا. ويمكن أن يكون جزءا من حزب أو جماعة، أو مجرد فرد، أو حتى مجموعة نخب يوقّعون عريضة تطالب بالإصلاح. ألا يعرف أي مشتغل بالسياسة عشرات أو مئات ممن يقبعون في السجون راهنا، ممن لا ذنب لهم سوى توقيع عريضة تطالب بالإصلاح؟!


    سنردد كلاما يشبه الشعر إذا قلنا إنه ليس بوسع الأنظمة سحق المعارضات؛ أيا تكون أيديولوجيتها، بما في ذلك الجماعات الإسلامية، مثل الإخوان على سبيل المثال. والسحق هنا هو الذي يحمل المعنى الأمني، بمعنى أن يكون بوسع هذا النظام أو ذاك، أو يزرع الخوف في المجتمع ويطارد الجماعة أو الحزب الذي نافسه على قلوب الناس، ويسحقه لسنوات، وربما لأكثر من ذلك. كما يشمل ذلك تحقيق الانتصار على مجموعة حملت السلاح ضده (ضد النظام).


    هذا الأمر يعتمد على عوامل عديدة، وليس على مجرد قرار من قبل هذا النظام أو ذاك.


    هناك تأتي فكرة ميزان القوى التي يفهمها البعض كما لو كانت متعلقة بالحروب وحدها، فيما هي تتعلق بكل الصراعات الإنسانية، ومن ضمنها الصراع السياسي؛ فضلا عن العسكري.


    قدرة هذا النظام أو ذاك على سحق معارضته تعتمد على عوامل خارجية وداخلية، وما إذا كانت تلك العناصر تصبّ في صالحه أم في صالح خصومه.

     

     

    السحق الأمني، أو ما دونه لا يعني نهاية الجماعات السياسية ذات الأيديولوجيا وسعة الانتشار والجذور الاجتماعية

     


    النظام حين يكون شابا وقويا ومتماسكا على صعيد دولته العميقة، يختلف عن النظام الشائخ الذي تنخره الصراعات. والنظام حين يحظى بظهير إقليمي ودولي يختلف عما إذا لم يكن كذلك. والنظام حين تكون معارضته قوية جدا، يختلف عما إذا كانت معارضته ضعيفة أو عاجزة على صعيد الحشد وإدارة معركتها السياسية. والكلام فيه كثير من التفصيل.


    النتيجة أن قدرة أي نظام على السحق الأمني لا تتعلق فقط بشعبية معارضته، بل بجملة عناصر أخرى، ومن ضمنها مجمل موازين القوى، وإدارة المعركة برمتها. ونتذكر هنا مثلا حالة الإسلاميين في الجزائر مطلع التسعينات، ثم تجربة الربيع العربي، بخاصة في مصر وسوريا، ثم الجولة الثانية منه في الجزائر والسودان.


    غير أن السحق الأمني، أو ما دونه لا يعني نهاية الجماعات السياسية ذات الأيديولوجيا وسعة الانتشار والجذور الاجتماعية، والسبب أن قوة تلك الجماعات لا تقاس بعدد أفرادها، بل بظهيرها الشعبي، أو حاضنتها الشعبية، والدليل أنه ما إن تتغير الظروف أو يُسمح للناس بالتنفس والاختيار، حتى تتصدر تلك الجماعات الانتخابات.


    بوسعنا أنت نتذكر مثلا حالة "النهضة" في تونس بعد الثورة، وهي التي كانت مسحوقة أمنيا قبل ذلك، ثم حالة إخوان مصر في أكثر من محطة.


    أما الأهم، فيتمثل في أن محاولات بعض الأنظمة صناعة جماعات أو أحزاب تأخذ مكان الإسلاميين، قد باءت بالفشل، لأنها تمثيلية لا تنطلي على الناس. وحتى حين حدث ذلك بشكل عادي، لم تسجل تلك التيارات ذات الحضور الذي كان للإسلاميين، والسبب بالطبع هو وجود صحوة دينية، ولو كانت هناك ظروف مختلفة، وعبّرت تلك التيارات الجديدة عن ضمير الجماهير، فإن إمكانية تحقيقها لبعض النجاح واردة.


    العام الماضي؛ قال قيادي فيما يعرف بـ"الحركة المدنية الديمقراطية" في مصر إن أحزاب وشخصيات الحركة فشلت تماما في ملء الفراغ السياسي والانتخابي الذي خلّفته جماعة الإخوان المسلمين بعد إقصائها من المشهد السياسي.

     

    هستيريا "الثورة المضادة" بمطاردة ما يسمى "الإسلام السياسي" ستنتهي إلى الخيبة


    علقت على ذلك في حينه بتغريدة في تويتر قائلا: "السياسة ليست سوقا للدجاج. تغيب شركة توريد، فتملأ الفراغ شركة أخرى".


    وفي الأردن، حين أعطي ترخيص جماعة الإخوان لمجموعة خارجة عنها، كانت النتيجة هي عجز المجموعة الجديدة عن تحقيق حضور ذي قيمة، وبقيت الأصيلة هي الأكثر حضورا في مختلف الجولات الانتخابية الطلابية والنقابية والنيابية.


    نفتح قوسا كي نشير إلى أنه يحدث أن تؤدي مطاردة جماعة سلمية، إلى حلول أخرى مكانها من ذات الأيديولوجيا، ولكن بعمل مسلح، ولكن النتيجة هي الوصول إلى طريق مسدود في أغلب الأحيان.


    هكذا تحافظ الجماعات السياسية ذات الجذور الأيديولوجية على حضورها الشعبي، ما بقيت أفكارها سائدة، وما بقيت قضيتها الجوهرية حاضرة، حتى لو تم ضربها أمنيا، ما يعني أن هستيريا "الثورة المضادة" بمطاردة ما يسمى "الإسلام السياسي" ستنتهي إلى الخيبة، ليس فقط لأن جذوره حاضرة في وعي الناس ويمكن أن تتجدد وحسب، بل لأن المطالب التي عبّر عنها في الربيع العربي، ممثلة في الحرية والتعددية والعدالة الاجتماعية ورفض الفساد، مع نصرة قضايا الأمة الكبرى، ما زالت باقية، بل تزداد إلحاحا في ظل التراجعات الاقتصادية، بجانب الفشل الخارجي.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    نظرية المؤامرة حين تغدو كارثية لا مجرد ترف فكري

    نظرية المؤامرة حين تغدو كارثية لا مجرد ترف فكري

    السبت، 27 مارس 2021 04:35 م بتوقيت غرينتش
    ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

    ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

    السبت، 27 فبراير 2021 12:14 م بتوقيت غرينتش
    عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان"

    عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان"

    الجمعة، 05 فبراير 2021 07:19 م بتوقيت غرينتش
    أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا

    أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا

    السبت، 30 يناير 2021 12:54 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: علي

      السبت، 13 فبراير 2021 11:50 ص

      كل ما يدعو الى حرية التعبير فهو عدو.

      بواسطة: ماجد

      السبت، 13 فبراير 2021 02:18 م

      مقال وتحليل راءع

      بواسطة: عبدالله المصري

      السبت، 13 فبراير 2021 08:02 م

      الاخوان بعبرون عن كل مسلم يريد ان يخرج الاسلام من المساجد و بطون الكتب لذلك جميع اعداء الاسلام ضدهم لان الأعداء يريدون حبس الاسلام في المساجد و الكتب لذلك سيظل المضمون قائم سوات تحت اسم الاخوان او غيرهم و لكن الدرس الذي تعلمه الاخوان و غيرهم ان لا يثقوا في العلمانية او العسكر ثم لابد أن تكون هناك حماية تمنع خونة العسكر امثال السيسي من اعادة الكرة

      بواسطة: الكاتب المقدام

      الأحد، 14 فبراير 2021 12:16 ص

      *** يخلط الكاتب بين مفهومي المقاومة والمعارضة، فكما أنه لا يصح الخلط بين مفهومي المقاومة الفلسطينية للاحتلال الصهيوني، والمعارضة الفلسطينية، التي يصح إطلاقها على العرب الأعضاء في الأحزاب الإسرائيلية من فلسطينيوا الداخل في الأراضي المحتلة عام 1948، والذين تم استيعابهم داخل المنظومة الصهيونية، ويصل بعضهم إلى عضوية الكنيست ليمثلوا دور معارضة سياسات حكومتها من داخل النظام الصهيوني، وكذلك لا يجب الخلط بين مقاومة الأنظمة الاستبدادية والانقلابية الحاكمة في الدول العربية، وهي المقاومة التي لا تعترف بشرعية تلك الأنظمة، وبين المعارضة المصطنعة من أجل إضفاء طابع ديمقراطي خادع على تلك الانظمة الاستبدادية لتجميل وجهها الإجرامي القبيح، فتلك المعارضة المصطنعة متماهية مع تلك الأنظمة المستبدة ومنبطحة أمامها، ومشاركون معها في خداع شعوبهم، واستغلالهم لتحقيق المكاسب الشخصية على حساب مواطنيهم، والتنظيمات الإسلامية الحقيقية لا تكتسب شرعية وجودها من اعتراف الحكومات الاستبدادية بها، ولكن مصداقيتها ومكانتها واستمرارية وجودها مستمدة من مدى تعبيرها عن هوية ومصالح التيار الإسلامي الشعبي الأوسع، الذي يمثل الهوية الأصيلة لغالبية الجماهير العربية، كما أن هناك تنظيمات رسمية مصطنعة تتخذ لها واجهة إسلامية خادعة، وتستخدم لخداع الجماهير، من أجل إضفاء شرعية مزورة على الأنظمة الاستبدادية، ولن تتقدم البلاد العربية إلا باستخدام وتطوير كل وسائل القوة المتاحة والممكنة والمناسبة لمواجهة إجرام تلك الأنظمة وعمالتها مع داعميها في الخارج والداخل، وهو حق مكفول للدفاع الشرعي عن الأنفس والأوطان، والله أعلم.

      بواسطة: امازيغي

      الأحد، 14 فبراير 2021 06:25 ص

      من يملأ فراغ الإخوان؟ الجواب سهل وبسيط :من يملأ الفراغ هم : المدخلية الجامية والمتصهينين العرب والشواذ والمثليين والاعراب القوادين والليبراليين وحتى الكلاب يتفقون مع هؤلاء الكلاب

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • تركيا خارج برنامج "أف35" الأمريكي رسميا.. و"بيرقدار" يعلق

        تركيا خارج برنامج "أف35" الأمريكي رسميا.. و"بيرقدار" يعلق

        تركيا21
      • اختفاء برلماني تونسي اتهم سعيّد بتلقي تمويل خارجي

        اختفاء برلماني تونسي اتهم سعيّد بتلقي تمويل خارجي

        سياسة
      • الأردن يطلق سراح كافة معتقلي قضية الأمير حمزة دون اثنين

        الأردن يطلق سراح كافة معتقلي قضية الأمير حمزة دون اثنين

        سياسة
      • قصة مهندس فلسطيني في "ناسا" يستعد لدخول التاريخ مجددا

        قصة مهندس فلسطيني في "ناسا" يستعد لدخول التاريخ مجددا

        صحافة
      • امرأة ثانية تترشح للرئاسة السورية ضمن 11 مرشحا

        امرأة ثانية تترشح للرئاسة السورية ضمن 11 مرشحا

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      نتنياهو في ذروة استعراض القوة.. رسائل لمن؟ نتنياهو في ذروة استعراض القوة.. رسائل لمن؟

      مقالات

      نتنياهو في ذروة استعراض القوة.. رسائل لمن؟

      بعد ساعات من انتشار خبر الهجوم الصهيوني على منشأة "نطنز" النووية الإيرانية، كان نتنياهو يتحدث إلى قادة الجيش والأجهزة الأمنية بمناسبة إحياء الذكرى الـ73 لما يُسمّى "عيد الاستقلال"، وبرأينا فرض كيان بسرقة أرض وتشريد شعب..

      المزيد
      عامل جديد يصبّ لصالح المعارضات العربية عامل جديد يصبّ لصالح المعارضات العربية

      مقالات

      عامل جديد يصبّ لصالح المعارضات العربية

      كثيرة هي التحولات والتطورات التي تشهدها الألفية الجديدة، أو لنقل مرحلة ما بعد اندلاع الربيع العربي، والتي أرهقت وترهق، وسترهق أعصاب الأنظمة، وتصب في صالح قوى المعارضة بمختلف ألوانها..

      المزيد
      أسامة ومنار.. "قِران" يتحدى السجّان الصهيوني أسامة ومنار.. "قِران" يتحدى السجّان الصهيوني

      مقالات

      أسامة ومنار.. "قِران" يتحدى السجّان الصهيوني

      للأسرى حكاياتهم، صار لهم أرشيف كبير من الكتب والروايات والدواوين الشعرية، والتي تُصنّف ضمن ما يُعرف بأدب السجون..

      المزيد
      نظرية المؤامرة حين تغدو كارثية لا مجرد ترف فكري نظرية المؤامرة حين تغدو كارثية لا مجرد ترف فكري

      مقالات

      نظرية المؤامرة حين تغدو كارثية لا مجرد ترف فكري

      طوال ما يزيد عن عام؛ حضرت نظرية المؤامرة وتحضر كسبب للكثير من الأضرار؛ على صعيد الدول وعلى صعيد الشعوب، وهناك دول دفعت أثمانا باهظة بسبب تبني قادتها للنظرية فيما يتعلق بالوباء.

      المزيد
      زفّة الرئيس وترتيبات الخليفة المنتظر.. أين القضية؟ زفّة الرئيس وترتيبات الخليفة المنتظر.. أين القضية؟

      مقالات

      زفّة الرئيس وترتيبات الخليفة المنتظر.. أين القضية؟

      مللنا للأمانة من كثرة الحديث عن انتخابات السلطة الفلسطينية، فنحن نكتب عنها يوميا عبر "تويتر" و"الفيسبوك"، ولكن تجميع بعض الأفكار عنها في سياق واحد يبقى مهما، لمن لا يتابع الكتابة المتقطعة عنها..

      المزيد
      إلى أين وصل مشروع التمدد الإيراني؟ إلى أين وصل مشروع التمدد الإيراني؟

      مقالات

      إلى أين وصل مشروع التمدد الإيراني؟

      هذه الأرقام ليست للترف، ولا لإضافة معلومات بشأن الأحوال التي وصلت إليها هذه الدول التي افتخر رموز محافظي إيران بالسيطرة عليها (لم يعودوا يتحدثون عن ذلك مؤخرا)، بل لأجل قراءة مجمل النتائج التي وصل إليها مشروع التمدد المذهبي الإيراني..

      المزيد
      مطاردة "الإسلام السياسي".. منطق أم هستيريا؟ مطاردة "الإسلام السياسي".. منطق أم هستيريا؟

      مقالات

      مطاردة "الإسلام السياسي".. منطق أم هستيريا؟

      حين نضع مصطلح "المنطق" في العنوان، فلا نعني به المنطق الإنساني المتعارف عليه من حيث الحق والعدل، بل نعني منطق السياسة المتعلق بمصالح الأنظمة الحاكمة، والتي تخضع من دون شك لمنظومة أولويات ينبغي على كل نظام أن يرتّبها جيدا..

      المزيد
      ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟ ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

      مقالات

      ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

      من تابع بعض ما يصدر عن رموز المعارضة العربية، وكثير منهم صار في المنفى، لأن من في الداخل؛ يتوزّعون بين السجون وبين الصمت خشية دخولها؛ فلا بد أنه عثر على الكثير من الآمال المعلقة على الرئيس الأمريكي الجديد (بايدن)، بخاصة فيما يتعلق بملف حقوق الإنسان في عالمنا العربي..

      المزيد
      المزيـد