عربى21
الجمعة، 05 مارس 2021 / 21 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • قتيل وإصابات بقصف "باليستي" بريف حلب (شاهد)
  • كبار السن ينعشون شركات السياحة ببريطانيا بعد تلقيهم المطاعيم
  • واشنطن تنفي نيتها معاقبة حاكم مصرف لبنان.. وسلامة يهدد
  • محمد رمضان يثير الجدل بفيديو لمضيفة بطائرته الخاصة
  • معجبون يمنعون "محمد إمام" من تصوير مقاطع لمسلسله (شاهد)
  • وزير إسرائيلي يتحدث عن استبدال ابن نايف بـ"ابن سلمان"
  • "علامة" يهاجم ساسة لبنان.. دمرتم البلد وأذللتم أهله
  • تصريحات باول ترفع الدولار وتهبط بالذهب.. وأسهم أوروبا تتراجع
  • حماس تستهجن إصدار عباس قوانين جديدة قبل الانتخابات
  • بنزيما يتحدث عن علاقته برونالدو وزيدان و"طفولته الصعبة"
    الرئيسيةالرئيسية > اقتصاد > اقتصاد عربي

    هل تنجح السعودية في انتزاع "تاج دبي".. وما موقف الإمارات؟

    عربي21- إبراهيم الطاهر
    # الأحد، 21 فبراير 2021 09:49 م بتوقيت غرينتش
    0
    هل تنجح السعودية في انتزاع "تاج دبي".. وما موقف الإمارات؟
    اعتبارا من 2024 ستتوقف الحكومة السعودية عن منح عقود حكومية لأي شركة ليس لها مقر إقليمي في المملكة- واس

    تسبب الإنذار السعودي المفاجئ الذي ألزم الشركات الدولية بنقل مقراتها إلى المملكة بحلول 2024 في حدوث صدمة كبيرة داخل دوائر صناع القرار في دبي، وآثار تساؤلات واسعة في الأوساط الاقتصادية الإقليمية والدولية حول تبعات ذلك ومدى قدرة الرياض على انتزاع تاج العاصمة الاقتصادية للشرق الأوسط من جارتها الخليجية.


    وفي مقابل الصدمة الإماراتية، سادت مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية موجات من الاحتفاء بالقرار، ودشن مغردون سعوديون وسوما عدة للتعبير عن تأييدهم وفرحتهم للقرار -الذي تأخر كثير من وجهة نظرهم-، وطالبوا بسرعة تنفيذه، وعدم الانتظار لمدة أربع سنوات قادمة.

    والأسبوع الماضي، أعلن وزير المالية السعودي، أنه اعتبارا من 2024، ستتوقف الحكومة عن منح عقود حكومية لأي شركة أو مؤسسة تجارية أجنبية لها مقر إقليمي بمنطقة الشرق الأوسط في أي دولة أخرى غير المملكة، دون تقديم تفاصيل أكثر.

    وقالت الهيئة الملكية لمدينة الرياض، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"؛ إن جذب مقرات الشركات الإقليمية للرياض سيُسهم في الاقتصاد الوطني بقيمة 61 إلى 70 مليار ريال بحلول 2030 تقريبا، من خلال الرواتب والمصروفات التشغيلية والرأسمالية لتلك الشركات، مما سينتج عنه نمو في المحتوى المحلي عبر العديد من القطاعات المهمة.

    وأوضحت أن من أبرز عوائد جذب المقرات الإقليمية للشركات العالمية، خلق أكثر من 35 ألف وظيفة للسعوديين، مشيرة إلى أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يوجد بها مقرات إقليمية لما يقارب 346 شركة عالمية، يساهم السوق السعودي بما يقارب من 40- 80 بالمئة من مبيعات وإيرادات هذه الشركات.

     

    اقرأ أيضا: ما هي مخاوف الشركات من نقل مقراتها الإقليمية للسعودية؟

     

    — الهيئة الملكية لمدينة الرياض (@RiyadhDevelop) February 3, 2021

     


    ونقلت وكالة الأنباء السعودية "واس"، عن مصدر مسؤول قوله؛ إن حكومة المملكة عازمة على إيقاف التعاقد مع أي شركة أو مؤسسة تجارية أجنبية لها مقر إقليمي في المنطقة في غير المملكة، ابتداء من أول كانون الثاني/يناير 2024، ويشمل ذلك الهيئات و المؤسسات والصناديق التابعة للحكومة أو أي من أجهزتها.

     

     

    — واس العام (@SPAregions) February 15, 2021

     


    وقال إعلاميون سعوديون، عبر حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي؛ إن قرار حكومة بلادهم سيجذب استثمارات ضخمة للمملكة، كما سيساهم في جعل الرياض ضمن أكبر 10 اقتصادات مدن في العالم في 2030، إلى جانب أنه سيسهل وجود الشركات العالمية أمام عملائها مباشرة، وسيساعد هذه الشركات على فهم حاجات السوق السعودي وسرعة اتخاذ القرارات والإجراءات.

    لكن الخبير الاقتصادي عمرو السيد، قال في حديث خاص مع "عربي21"؛ إن قدرة السعودية على انتزاع تاج العاصمة الاقتصادية لمنطقة الشرق الأوسط يتوقف على المقومات والمتطلبات التي ستوفرها الرياض لإقناع الشركات الدولية في نقل مقراتها الإقليمية، سواء على صعيد الحوافز والمزايا التي ستقدمها للشركات أو على صعيد البنية التحتية والقوانين والأنظمة وسهولة الأعمال والشفافية، التي تخلق بيئة استثمارية جاذبة.

    ولفت السيد إلى أن عوامل جذب الشركات العالمية لنقل مقراتها الإقليمية للرياض لا تتعلق فقط بالبيئة الاستثمارية، بل أيضا بالبيئة الاجتماعية ونمط الحياة الذي يتلاءم مع المدراء التنفيذيين وكبار الموظفين الأجانب بالمقرات الإقليمية لهذه الشركات.

    وأضاف: "دبي تقدم نمط حياة اجتماعيا وترفيهيا، يتناسب مع هؤلاء من حانات ونوادٍ ليلية وخلافه.. فهل ستقدم الرياض تنازلات في كسر نمط الحياة المحافظ في سبيل استقطاب المقرات الإقليمية للشركات الدولية؟".

    وأكد الخبير الاقتصادي، أن القرار السعودي يشكل بلا شك تحديا كبيرا للإمارات، مرجحا أن تسعى دبي بكل قوة، في سبيل الحفاظ على تاجها، إلى إجهاض هذا القرار أو الحيلولة دون نجاحه بالقدر الذي تطمح الرياض في تحقيقه، سواء بتقديم مزايا وحوافز أكبر، أو باستخدام أسلوب الضغط على هذه الشركات كما فعلت السعودية.

     

    اقرأ أيضا: لماذا أثار قرار "الشركات الأجنبية" السعودي غضبا إماراتيا؟

    ويتوقع السيد أن "تسعى الشركات الدولية لاستغلال هذه المنافسة لصالحها في الحصول على امتيازات أكثر من الطرفين، وقد يتم التوصل في النهاية إلى حل وسط يرضي الطرفين، كأن يتم نقل المقرات الإقليمية للرياض بشكل صوري، أو يتم تقسيم الشركات حسب نوعية نشاط الشركة، وخاصة الشركات التي لها ارتباطات تعاقدية مع الحكومة السعودية".

    ووفقا لسي أن بي سي الإنجليزية، قدمت السعودية نفسها في السنوات الأخيرة كموقع لمكاتب المقر الرئيسي في حملتها لخلق وظائف في القطاع الخاص وتنويع اقتصادها كجزء من رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان 2030. لكن ما بدأ كمقدمة للمكاتب الرئيسية العالمية، أصبح الآن إنذارا نهائيا للبعض: إما نقل مقرك الرئيسي إلى المملكة، أو خسارة العقود الحكومية المربحة. 

    واستهجن المسؤول السابق بشركة أدنوك الإماراتية، جمعة عبيد حمد المهيري، القرار السعودية، قائلا عبر "تويتر": "هذا القرار مستغرب من حليف كالسعودية، وستكون نتائجة سلبية".

    وأضاف: "معروف أن الإمارات وخاصة دبي تستضيف معظم المكاتب الرئيسية العالمية والإقليمية في المنطقة، الشغلة ليست بالتهديد والترهيب بل بتقديم امتيازات تجذب تلك الشركات لتنقل مقارها الإقليمية للمملكة"، مستطردا: "المفروض نكمل بعضا ولا نكسر بعضا".

    وشكك مغردون سعوديون في "قدرة المملكة على تطبيق تلك الخطوة مع وجود أغلبية محافظة قد لا تتقبل التغيرات التي سترافق قدوم الشركات الأجنبية، إضافة لغياب البنية التحتية الملائمة خاصة في قطاعات المال". في حين أعرب آخرون عن ثقتهم بقدرة بلادهم على منافسة كبريات العواصم العالمية في استضافة الشركات الأجنبية العملاقة.

     

     

    — مهندس الرياض Riyadh Engineer (@RiyadhEngineer) February 20, 2021

     

     

    — أروع شخصية (@cananga1998) February 16, 2021

     

     

    وقالت وكالة "بلومبيرغ" الأمريكية، الخميس؛ إن القرار المفاجئ الذي ألزم الشركات الدولية بنقل مقراتها إلى السعودية بحلول 2024 أثار مخاوف البعض من الاستثمار في المملكة.

    وأوضحت الوكالة الأمريكية، في تقرير ترجمته "عربي21" أن نقل المقرات سيكلف الشركات ملايين الدولارات، كما أن التغير المفاجئ في السياسة والأحكام القانونية التعسفية تعني أن على الشركات التفكير بمخاطر الانتقال إلى السعودية، بناء على الوعود المحتملة لولي العهد محمد بن سلمان لإصلاح الاقتصاد.

    وأعلنت الحكومة السعودية هذا الأسبوع أن عقود الدولة ستذهب فقط إلى الشركات التي لديها مقار إقليمية في المملكة من أجل وقف "التسرب" الاقتصادي دونما تقديم تفاصيل أكثر، ما زاد من حالة الغموض التي تعقد تعامل مدراء الشركات الكبرى مع أكبر مصدر للنفط في العالم.

    وترى بعض الشركات أن السعودية هي مارد نائم يستيقظ بقدرة استهلاكية هي ثلاثة أضعاف السوق الإماراتي مثلا، وتغيرات في بلد ظل محافظا بالإضافة إلى مشاريع كبرى.

    لكن مدير شركة متعددة الجنسيات ومقرها دبي التي تعدّ المركز التجاري في الخليج يقول؛ إن الشركات الكبرى تعرف أن التيار السياسي في السعودية قد يتغير سريعا. وقال؛ إن عدم وجود ملجأ قانوني، يعرض الشركات للخطر، ذلك أن الجهة الرئيسية المتعاقدة معها هي الدولة. ولا تستطيع الشركات والحالة هذه المطالبة بأموالها التي لم تدفعها الدولة.

    وفي الوقت الذي تجاوزت فيه الشركات حملة اعتقال رجال الأعمال والأمراء في ريتز كارلتون الرياض، عام 2017 واغتيال الصحفي السعودي جمال خاشقجي، عام 2018 إلا أن التحول المفاجئ مثل مضاعفة ضريبة القيمة المضافة، قد يفرض كلفة كبيرة على الشركات بالإضافة إلى عدم الوضوح. 

    وقالت "بلومبيرغ"؛ إن المسؤولين السعوديين يشعرون بالإحباط من رجال الأعمال ومدراء الشركات الذين يعملون في مشاريع بالمملكة، لكن مركزهم الرئيسي هو دبي التي تعدّ المكان الملائم للتجارة ويجذب إليه ملايين العمال الأجانب".

     

    اقرأ أيضا: هل يكسر التنافس الاقتصادي تحالف الرياض مع أبو ظبي؟
     

    وقال المحلل في شؤون الشرق الأوسط بشركة "ستراتفور" ريان بول: "هي مجموع من اليأس والقليل من التجاوز"، مضيفا أنه "سيكون من الصعب إقناع الشركات المتعددة الجنسية باختيار طرف على طرف". ويتوقع أن تجد السعودية طرقا لكي تعمل الشركات مع الطرفين.

    وتحاول السعودية تحفيز الشركات التي ستعمل في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية بمحفزات مثل إعفاء لمدة 50 عاما من 20 بالمئة من ضريبة الشركات وإلغاء لمدة 10 أعوام للقوانين التي تشترط توظيف نسبة من السعوديين. واطلعت "بلومبيرغ" على العروض السعودية المقدمة للمستثمرين، التي تتضمن إعفاءات محتملة للاحتكام إلى القوانين السعودية حسب احتياجات المستثمرين وتسهيل عملية إصدار تصاريح العمل. 

    وكشفت "بلومبيرغ"، في تقرير آخر، ترجمته "عربي21"، أن السعودية تقدم إغراءات للشركات، مثل التخفيف من القيود على أسلوب حياة الناس، كالسماح بقيادة النساء للسيارات، والسماح بفتح السينمات ودور عرض، وبناء مدن حديثة مثل نيوم. لكنها أشارت إلى أن الإمارات بدون شك سترد على الجهود السعودية، حيث ستمنح المغتربين حصة أكبر في اقتصادها، من خلال تعديل القوانين الخاصة بملكية الشركات.

    وأردفت: "هذه الأيام هي بداية المنافسة بين الحليفين الإقليميين، وفي المستقبل سنجد اختبارات أصعب أمام هذه الشراكة".

    وتعبيرا عن الاستياء الإماراتي من القرار السعودي، انتقد نائب رئيس شرطة دبي ضاحي خلفان، بشكل غير مباشر القرار، قائلا؛ إن "دبي -موقعا- لم تعد إقليميا على خارطة التجارة، لكنها موقع دولي، 75 بالمئة من واردات دبي يعاد تصديرها إلى دول العالم، وإعادة التصدير تحتاج إلى سلسلة إجراءات هيأت لها دبي وذللت كل الصعاب".

    وتابع أن "دبي تعد موقعا استراتيجيا لمنتجات أكثر من مليارين ونصف، الهند والصين وما جاورهما، وأسواق دبي تراها في أفريقيا وآسيا، أكثر القارات احتياجا للسلع في العالم"، مضيفا أن قرار إلزام الشركات العالمية بفتح مكاتب لها في المملكة أو مقاطعتها، "قد يضر بدول خليجية أخرى أضعف اقتصاديا بكثير من الإمارات".

    فيما قال الأكاديمي عبد الخالق عبد الله؛ إن "الشركات والمصارف العابرة للقارات التي تتخذ دبي مقرا منذ 30 سنة لتدير عملياتها وفروعها في 50 دولة من الهند إلى المغرب ومن تركيا إلى نيجيريا، اختارت دبي دون غيرها بسبب نوعية الحياة والميزات التنافسية وبيئة تشريعية واجتماعية وبنية تحتية فريدة ولن تتركها، رغم ذلك مليون أهلا بالمنافسة".


    #

    السعودية

    الإمارات

    دبي

    الشركات الدولية

    المقرات الاقليمية

    #
    ما هي مخاوف الشركات من نقل مقراتها الإقليمية للسعودية؟

    ما هي مخاوف الشركات من نقل مقراتها الإقليمية للسعودية؟

    الخميس، 18 فبراير 2021 01:00 م بتوقيت غرينتش
    تقرير: السعودية تبدأ منافسة دبي في اجتذاب الأموال الأجنبية

    تقرير: السعودية تبدأ منافسة دبي في اجتذاب الأموال الأجنبية

    الخميس، 18 فبراير 2021 03:10 ص بتوقيت غرينتش
    هبوط شبه جماعي لبورصات الخليج رغم ارتفاع أسعار النفط

    هبوط شبه جماعي لبورصات الخليج رغم ارتفاع أسعار النفط

    الأحد، 14 فبراير 2021 03:10 م بتوقيت غرينتش
    خسائر بنك دبي الوطني تتجاوز الملياري دولار في 2020

    خسائر بنك دبي الوطني تتجاوز الملياري دولار في 2020

    الأربعاء، 27 يناير 2021 11:21 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • إلقاء عشرات المهاجرين في البحر قبل وصولهم لدول الخليج

        إلقاء عشرات المهاجرين في البحر قبل وصولهم لدول الخليج

        من هنا وهناك
      • بوليتيكو: باكستان تكتشف ثمن التحالف مع الصين

        بوليتيكو: باكستان تكتشف ثمن التحالف مع الصين

        صحافة
      • تركيا ترد على البيان الختامي لاجتماع الجامعة العربية

        تركيا ترد على البيان الختامي لاجتماع الجامعة العربية

        تركيا21
      • مباراة كرة قدم بسوريا تتحول إلى "نزال عنيف للمصارعة" (شاهد)

        مباراة كرة قدم بسوريا تتحول إلى "نزال عنيف للمصارعة" (شاهد)

        رياضة
      • صحيفة: بايدن ألغى ضربة على سوريا قبل 30 دقيقة من التنفيذ

        صحيفة: بايدن ألغى ضربة على سوريا قبل 30 دقيقة من التنفيذ

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      واشنطن تنفي نيتها معاقبة حاكم مصرف لبنان.. وسلامة يهدد واشنطن تنفي نيتها معاقبة حاكم مصرف لبنان.. وسلامة يهدد

      اقتصاد

      واشنطن تنفي نيتها معاقبة حاكم مصرف لبنان.. وسلامة يهدد

      نفت وزارة الخارجية الأمريكية، الجمعة، وجود نية لفرض عقوبات على حاكم مصرف لبنان المركزي رياض سلامة..

      المزيد
      تنفيذ حوالة بنكية من الخرطوم لواشنطن لأول مرة منذ 24 عاما تنفيذ حوالة بنكية من الخرطوم لواشنطن لأول مرة منذ 24 عاما

      اقتصاد

      تنفيذ حوالة بنكية من الخرطوم لواشنطن لأول مرة منذ 24 عاما

      أعلن السفير السوداني في واشنطن، نور الدين ساتي، أنه تسلم حوالة بنكية في أول عملية تحويل نقدي بين السودان والولايات المتحدة، لأول مرة منذ قرابة الـ24 عاما..

      المزيد
      انخفاض دعم المواد البترولية في مصر 45 بالمئة في 6 أشهر انخفاض دعم المواد البترولية في مصر 45 بالمئة في 6 أشهر

      اقتصاد

      انخفاض دعم المواد البترولية في مصر 45 بالمئة في 6 أشهر

      كشف وزير البترول المصري طارق الملا، الخميس، إن دعم المواد البترولية هبط نحو 45 بالمئة في النصف الأول من السنة المالية الحالية 2020-2021..

      المزيد
      مخاوف اقتصادية من عودة الحظر في الأردن.. ما موقف التجار؟ مخاوف اقتصادية من عودة الحظر في الأردن.. ما موقف التجار؟

      اقتصاد

      مخاوف اقتصادية من عودة الحظر في الأردن.. ما موقف التجار؟

      عبرت قطاعات اقتصادية واسعة في الأردن عن استيائها من قرار الحكومة عودة حظر الجمعة الأسبوعي، للحد من تفشي وباء كورونا..

      المزيد
      عون يطلب تحقيقا من البنك المركزي في انخفاض العملة اللبنانية عون يطلب تحقيقا من البنك المركزي في انخفاض العملة اللبنانية

      اقتصاد

      عون يطلب تحقيقا من البنك المركزي في انخفاض العملة اللبنانية

      قال الرئيس اللبناني ميشال عون، الأربعاء إنه طلب من حاكم المصرف المركزي إجراء تحقيق في أسباب انخفاض العملة اللبنانية مقابل الدولار الأمريكي.

      المزيد
      تراجع حاد بدعم الرياض لفلسطين.. ما علاقة "صفقة القرن"؟ تراجع حاد بدعم الرياض لفلسطين.. ما علاقة "صفقة القرن"؟

      اقتصاد

      تراجع حاد بدعم الرياض لفلسطين.. ما علاقة "صفقة القرن"؟

      أظهرت بيانات فلسطينية رسمية، الأربعاء، عن تراجع حاد في الدعم المالي السعودي والعربي للميزانية الفلسطينية خلال 2020..

      المزيد
      انكماش القطاع الخاص في مصر للشهر الثالث على التوالي انكماش القطاع الخاص في مصر للشهر الثالث على التوالي

      اقتصاد

      انكماش القطاع الخاص في مصر للشهر الثالث على التوالي

      أظهر مؤشر "آي إتش إس" انكماش القطاع الخاص في مصر للشهر الثالث على التوالي، وسط تراجع الإنتاج والأعمال الجديدة..

      المزيد
      الليرة السورية تواصل الانهيار.. ما علاقة روسيا والصين؟ الليرة السورية تواصل الانهيار.. ما علاقة روسيا والصين؟

      اقتصاد

      الليرة السورية تواصل الانهيار.. ما علاقة روسيا والصين؟

      شهدت قيمة الليرة السورية تراجعا مستمرا في الأسواق السورية، وانهيارات حادة، وسط عجز واضح من النظام السوري، ما أدى إلى تعطيل الأسواق وارتفاع أسعار السلع والمنتجات بشكل جنوني..

      المزيد
      المزيـد