عربى21
الخميس، 05 ديسمبر 2019 / 07 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • مجلس النواب العراقي يقر قانونا جديدا لمفوضية الانتخابات
آخر الأخبار
  • السعودية تفوز على قطر وتتأهل لنهائي كأس الخليج
  • مصدر لـ عربي21: اجتماع ثلاثي لحماس والجهاد مع عباس كامل
  • هل تصمد أنقرة في اتفاقها مع "طرابلس" بعد الرفض الأوروبي؟
  • مجلس النواب العراقي يقر قانونا جديدا لمفوضية الانتخابات
  • "الرئاسي الليبي" يقر الاتفاقيتين الموقعتين مع تركيا
  • واشنطن: ألف شخص قتلوا في إيران أثناء الاحتجاجات
  • هذه الأشياء يشتريها رؤساء أمريكا من جيبهم الخاص (إنفوغراف)
  • صحيفة فرنسية: ماذا سيحدث بعد تقرير اتهام ترامب؟
  • محامو "مرمرة" يستأنفون على قرار وقف ملاحقة "إسرائيل"
  • الجيش المصري يعلن سقوط إحدى مقاتلاته الحربية
    الرئيسيةالرئيسية > تغطيات > الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء
    الأسس الفكرية والعقدية

    الأسس الفكرية والعقدية لجماعة لحوثيين

    أ.د أحمد محمد الدغشي
    # الجمعة، 31 أكتوبر 2014 07:56 م بتوقيت غرينتش
    4
    الأسس الفكرية والعقدية لجماعة لحوثيين
    مسلح يضع صور زعماء الحوثيين على سلاحه في صنعاء - الأناضول
    لكل حركة سياسية أو اجتماعية أو تربوية أو عسكرية جذور فكرية، ومرتكزات عقدية، تمثل محور انطلاقتها، وتسهم بأقدار متفاوتة في بلورة مشروعها، وتحديد نمط سلوكها العام، أو الخاص. وبوسع الباحث في الفكر الحوثي ومرتكزاته العقدية أن يخلص إلى أبرز تلك الأسس من خلال تحديد نظرة الجماعة أو موقفها من القضايا الكلية الثلاث التالية: أي النظرة إلى المعرفة، والموقف من كبار الصحابة، ونظرية الحكم. ويمكن عرض أبرزها هنا على نحو من الإيجاز الذي يسمح به المقام( )، وذلك على النحو التالي:

    أولاً: النظرة إلى المعرفة: علم الكلام (التوحيد) وأصول الفقه نموذجا
    2- علم الكلام (التوحيد):
    يعد علم التوحيد أو ماعرف بعلم الكلام أي (القواعد العقلية في معرفة العقيدة) من أهم ما أنتجه العقل المسلم عبر تاريخ الإسلام الفكري والعقدي، من حيث تقعيد مسائله، والمقدرة العلمية على إقامة الحجج، ونصب البراهين العقلية والسمعية (النقلية) على منطقية العقيدة الإسلامية ومستنداتها البرهانية. ولكن ذلك لايخلو أحيانا من تأثر ببعض المناهج الفلسفية (اليونانية)، وببعض الأساليب المنطقية المغرقة في الحجاج الأرسطي، مع مايُعرف من بساطة العقيدة الإسلامية وفطريتها في الأصل؛ لولا التطورات اللاحقة التي فرضت قدراً من تلك المناهج والأساليب.

    بيد أن مؤسس الحركة الحوثية الراحل حسين بدر الدين الحوثي (ت: 10/7/1425هـ الموافق10/9/2004م)، لم يميّز بين هذا وذاك بل شن حملة شعواء عامة على علم الكلام (التوحيد) والمشتغلين به، دون أن يميّز بين الأمرين، على نحو ماحاولت الوثيقة الثقافية والفكرية للحوثيين أن تسوّقه( )، إذ نجده يشنّع عليه أبلغ تشنيع، لأن علماءه- من وجهة نظره- لم يعتمدوا القرآن والفطرة في دراستهم للعقيدة، بل اعتمدوا الفلسفات اليونانية، ولذلك فقد حكم عليهم بضعف الخشية لله.

    ونقل عن القاسم بن إبراهيم (أحد أئمة الزيدية الأوائل ت:246هـ- 860م) قوله:"ما خشع متكلّم لله". كما ضرب المثال في ذلك بابن تيمية (ت:728هـ) الذي اعترف بغزارة علمه ومعرفته الواسعة، لكنه اتهمه بإغفال الأسس القرآنية في دراسة التوحيد، وتأثره بثقافة معيّنة، وبسبب عدم اعتماده على مطلوب القرآن الكريم، وبسبب الضعف في تحقيق لإله إلا الله، جعله كل ذلك يخرج بآراء وصفها الحوثي بالغريبة الشاذة( ). ويكاد هذا الموقف على هذا النحو من التعميم والإطلاق مما يطبع اتجاه المؤسس الراحل، عبر محاضراته ودروسه، وما عُرف بعد ذلك بالملازم.

    2- علم أصول الفقه:
    أما علم أصول الفقه فنفى الحوثي المؤسس أن تكون معرفة القرآن متوقفة على أصول الفقه، بل وصفه بأنه – وفق تعبيره- "فنٌ يضرب القرآن ضربة قاضية، يضرب القرآن ضربة شديدة، يضرب فطرتك، يضرب توجهك نحو القرآن، يضع مقاييس غير صحيحة، تدخل إلى القرآن والقرآن بشكل آخر؛ ولهذا نجد أنفسنا كيف أن القرآن لم يعمل عمله فينا، لم يستطع القرآن، لأننا وضعنا عوائق أمام فهمنا لـه، أمام اهتدائنا به، أشياء كثيرة حالت بيننا وبين أن نفهمه، وبالتالي قتلناه، وأصبحنا أمة ميتة، أصبحنا أمة ميتة، أسأنا إلى أنفسنا، وأسأنا إلى القرآن الذي هو أعظم نعمة من الله علينا"( ). 
    وقد تبين لكاتب هذه السطور بعد طول تأمّل أن موقف حسين الحوثي السلبي الحادّ من ذينك العلمين:علم الكلام (التوحيد)، وعلم أصول الفقه؛ يرجع لكونهما علمين يعتمدان على التربية العقلية، أي إعمال العقل بدرجة أساس، والرجل يزهّد في إعمال العقل إلى حدّ بعيد، على خلاف ما يفترض أن يكون عليه مذهبه الأصلي المحتفي بهذا المسلك جدّاً، هذا علاوة على كون علم أصول الفقه علم (سنّي) بامتياز، من حيث النشأة والتكوين!

    ثانياً: الموقف من كبار الصحابة:
    أي كبار صحابة النبي – صلى الله عليه وسلّم- وفي مقدّمتهم الخلفاء الراشدون الثلاثة أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب  وعثمان بن عفّان- رضي الله عنهم- ذلك أنه ينبني على ذلك نظرة الجماعة إلى مصادر الإسلام الأساسية: القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، اللتين وصلتنا عبر رواية الصحابة لهما– وبالأخص الكبار منهم-  مع التشديد على الخصوصية القرآنية، من حيث الحفظ المطلق الذي تكفّل الله –تعالى- به ابتداء وانتهاء، ولكن لابد أن ذلك قد جاء عبر رواية الصحابة بداهة، من حيث السبب الموضوعي لورود ذلك. 

    وكشواهد مقتضبة جدّا في هذا السياق فإن حسين الحوثي يصرّح بعدم مجاملته في موضوع الموقف السلبي من كبار الصحابة قائلاً: " قُدِّم الإسلام على أيدي بني أمية، وعلى أيدي أبي بكر وعمر، ومن بعدهم،  قُدِّم على هذا النحو، الذي ضرب الأمة كلّها، هل أجامل؟ هل أجامل من كان وراء ضرب الأمة كلها، وضرب الدين وغيابه[ هكذا والمقصود غيّبه] من الساحة؟"( ). ويصوِّر فترة  حكم الخلفاء الراشدين كغيرها من فترات الملك العاض، وعهود الانحطاط الثقافي والحضاري، ويربط بين مؤيدي حكم الخلفاء الراشدين من العلماء وبين علماء السوء عبر التاريخ- بلا تمييز- وما دعاة التطبيع والصهينة اليوم – عنده-إلا امتداد لفترة الخلفاء الراشدين( ). 

    وفي سياق إبدائه الانزعاج من اهتمام أهل السنّة برموزهم كالخلفاء الثلاثة يبلغ الأمر بالحوثي أن يصفهم مع غيرهم بالانحطاط ( )، كما يصف أبا بكر وعمر وشيعتهما – على حدّ وصفه-  بالمنهزمين، ويعني بشيعتهما هنا الحكام العرب والمسلمين المعاصرين( ). ويرى أن مجرّد  تولّي أبي بكر وعمر كافٍ لأن يكون المرء ضدّ القرآن( ). 

    وعلى حين نسمع اليوم وصف كل من يختلف مع آراء الحوثية وأطاريحها من الإسلاميين المختلفين مع الجماعة في الفكر والسياسة والممارسة بأنه (تكفيري) – هكذا- فإننا نكتشف أن المؤسس الراحل لجماعة الحوثيين يشرعن لتكفير الأمة في أغلبيتها السنيّة بالجملة والتفصيل، بحيث يعجز الباحث النزيه عن أن يجد لنصه بهذا الصدد مخرجاً جميلاً، أو محملاً حسناً، أو حتى تأويلاً بعيداً، إذ هو يصرّح  بتكفير كل من اعترف بخلافة أبي بكر وعمر وعثمان، لأنه- في ظنّه- منكر لحق علي في الخلافة( ). ويستمر في تسفيه كبار الصحابة كأبي بكر الذي يصفه بالدرويش غير المؤهل للخلافة وأن المسلمين ضاعوا مذ ولّوه  مقاليد الخلافة، وأن سبب تخلفهم التقني والمادي اليوم بدأ مع خلافة أبي بكر"( ). وعلى حين يصف علي بن أبي طالب بالعبقري فإنه يصف –على نحو شبه مباشر- عمر – معذرة عزيزي القارئ-بـ(الثور). أما السبب عنده فلأن الأول أراد أن يعمل عقله (يجتهد)، في حين أن الثاني اتبع النبي بلا تفكير ولا (عقل) كما صرّح. وفي هذا السياق يقول:"الغريب أن البعض قد يظن أن معنى أن أكون تابعاً يعني أكون [ثور] ما أدري بشيء، ولا أفهم شيء[هكذا والصواب شيئاً]، ولا تتسع معرفتي..." ( ).

    ثالثا: الموقف من نظرية الحكم:
    تتلخص نظرية الحكم عند الحوثية من خلال الأدبيات والمصادر الأصلية للجماعة – دعك من أحاديث السياسيين والإعلاميين في المناسبات المختلفة- بما حاصله بأن الحكم قائم على الاختيار الإلهي للحاكم أو الخليفة منذ وفاة النبي – صلى الله عليه وسلّم- ولاعلاقة لذلك بشورى أو انتخاب أو رضى الأمة وموافقتها. وهذا ماصرّح به والد المؤسس حسين الحوثي أي العلّامة بدر الدّين الحوثي (ت: 18/12/1431هـ الموافق24/11/2010م)،  

    والولاية بعد رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلّم- لعلي بن أبي طالب- عليه السلام- بدليل حديث الغدير وحديث المنزلة وغيرهما كما ذكرناه، ولم تصح ولاية المتقدّمين عليه أبي بكر وعمر وعثمان، ولم يصح إجماع الأمة عليهم، بل اختلف الصحابة بعد موت رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلّم- خلافاً محقّقاً، ولم يثبت بعده إجماع"( ). ثم عقد فصلاً  جديداً عقب ذلك قال فيه: "والولاية من بعده ( أي الإمام علي) لأخيار أهل البيت الحسن والحسين وذريتهما الأخيار،أهل الكمال منهم... والولاية لمن حكم الله لها له في كتابه وسنة رسوله – صلى الله عليه وآله وسلّم- رضي الناس بذلك أم لم يرضوا. ثمّ عقد فصلاً عقب ذلك كذلك استهله بالقول:"ولا دخل للشورى في الرضى بحكم الله أوردّه لأنه مالهم من دونه من ولي ولا يشرك في حكمه أحداً}( ). 

    وقد جسّدت الحركة الحوثية هذه المعاني بشكل أكثر عملية مع قربها من طموح إحكام السيطرة على مقاليد الحكم في اليمن، وذلك من خلال تبنيها لما عرف بـ(الوثيقة الفكرية والثقافية) الصادرة في ربيع الأول 1433هـ الموافق شباط/ فبراير 2012م. وقد كتبها وتصدّرها اسم زعيم الحركة الحالي عبد الملك الحوثي. ومما ورد فيها " ... وأن الإمام بعد رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلّم- هو أخوه ووصيه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ثم الحسن ثم الحسين ثم الأئمة من أولادهما كالإمام زيد والإمام القاسم بن إبراهيم والإمام الهادي والإمام القاسم العياني والإمام القاسم بن محمّد ومن نهج نهجهم من الأئمة الهادين"( ). 

     كما ورد" ...ونعتقد أن الله –سبحانه- اصطفى أهل بيت رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلّم- فجعلهم هداة للأمة وورثة للكتاب، من بعد رسول الله إلى أن تقوم الساعة، وأنّه يهيء في كل عصر من يكون مناراً لعباده، وقادراً على أن يقوم بأمر الأمة والنهوض بها في كل مجالاتها( إن عند كل بدعة تكون من بعدي يكاد بها الإسلام وليّاً من أهل بيتي موكلاً يعلن الحق وينوّره ويرد كيد الكائدين فاعتبروا يا أولي الأبصار وتوكّلوا على الله) ومنهجيتنا في إثباته وتعيينه هي منهجية أهل البيت عليهم السلام"( ).
    تلك بإيجاز هي أبرز الأسس الفكرية والعقدية للجماعة الحوثية.
    #

    إيران

    اليمن

    الحوثيون

    الشيعة

    عقيدة

    #
    الحوثيون .. النشأة وعوامل التوسع

    الحوثيون .. النشأة وعوامل التوسع

    الأحد، 23 نوفمبر 2014 01:12 ص بتوقيت غرينتش
    أموال الخليج ألقت باليمن في أحضان إيران!

    أموال الخليج ألقت باليمن في أحضان إيران!

    الجمعة، 31 أكتوبر 2014 10:09 م بتوقيت غرينتش
    سقوط صنعاء والتحولات الكبرى!!

    سقوط صنعاء والتحولات الكبرى!!

    الجمعة، 31 أكتوبر 2014 09:10 م بتوقيت غرينتش
    الصراع السعودي – الإيراني وأثره على اليمن

    الصراع السعودي – الإيراني وأثره على اليمن

    الجمعة، 31 أكتوبر 2014 09:09 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: عنيد

    الأحد، 02 نوفمبر 2014 04:05 ص

    للأسف،، الكاتب تحامل كثيرا في محاولة إثبات التهم على حسين الحوثي بطريقة تنافي الأمانة العلميه،،، قال في أحد الجمل " أن حسين الحوثي كفر معظم أهل السنه لأنهم يدينون لأبي بكر بالولاية" وعلى غير عادته لم يأت باي استقطاع لكلام حسين الحوثي ليثبت عليه هذه التهمة الكبيرة والخطيرة،، لأنها في اعتقادي غير موجودة. وثانيا، لم أفهم من كلام الحوثي عن سيدنا عمر انه ثور!! قرأت الجملة التي أتى بها عن ذلك الموضوع مرارا وتكرارا ولا أدري من أين جاء المؤلف بهذه الفهم !!

    بواسطة: اليمن

    الثلاثاء، 02 ديسمبر 2014 03:25 ص

    علي مني كمنزلة هارون من موسى إلا أنه لانبي بعدي اللهم والي من والاه وعادي من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله وأدر معه الحق أينما دار (( للعلم أنا لستُ حوثياً )) ولكن لأبين أحقية الولاية للإمام علي إبن أبي طالب ? علية وعلى آله وسلم

    بواسطة: حمادة

    السبت، 28 مارس 2015 09:34 ص

    @???%? €£???

    بواسطة: عبدالرحمن

    الجمعة، 09 نوفمبر 2018 07:21 م

    عقيدة الحوثي ومن شابهها من الحركات ذات الصلة الإيرانية ، هي عقيدة تأسيس لإسلام محرف فكما اسقطوا الصلاة في منع بناء المساجد وتفجير ما بني منها وتبديلها بالحسينيات ،كذلك اوجدوا الخمس بديلاعن الزكاة ، ومواقيت الصيام عندهم مختلفة عن مواقيت الصيام عند باقي المسلمين وكذلك الحج يرون أن الحج إلى كربلاء افضل واولى من لحج إلى بيت الله

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • تركي آل الشيخ يغادر خارج المملكة في رحلة علاجية

      تركي آل الشيخ يغادر خارج المملكة في رحلة علاجية

      من هنا وهناك
    • سعودي داعم لإسرائيل يستضيف "أصدقاء يهود" بمنزله (شاهد)

      سعودي داعم لإسرائيل يستضيف "أصدقاء يهود" بمنزله (شاهد)

      سياسة
    • قرار ملكي سعودي بتجنيس هذه الفئات.. وجدل

      قرار ملكي سعودي بتجنيس هذه الفئات.. وجدل

      سياسة
    • جنوب سوريا على صفيح ساخن.. هل يواجه النظام ثورة جديدة؟

      جنوب سوريا على صفيح ساخن.. هل يواجه النظام ثورة جديدة؟

      سياسة
    • أردوغان يعلن عن قمة رباعية بإسطنبول حول سوريا.. هذا موعدها

      أردوغان يعلن عن قمة رباعية بإسطنبول حول سوريا.. هذا موعدها

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    سياسة صالح في اللعب بالأوراق وأثرها في صعود قوة الحوثيين سياسة صالح في اللعب بالأوراق وأثرها في صعود قوة الحوثيين

    تغطيات

    سياسة صالح في اللعب بالأوراق وأثرها في صعود قوة الحوثيين

    تمثل الحركة الحوثية الصاعدة، موجةً حديثة من الزيدية السياسية، التي نمت وترعرعت تحت سمع ونظر السلطة وحظيت بدعم مقصود من الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح، الذي استمرأ اللعب بالأوراق، وإقامة التوازنات الهشة، والتواصل مع المتناقضات كلها، في مغامرة سلطوية، كانت خاتمتها ثورة أطاحت به وورثت بلداً ه

    المزيد
    الدوافع الجيوسياسية للدعم الإيراني للجماعة الحوثية الدوافع الجيوسياسية للدعم الإيراني للجماعة الحوثية

    تغطيات

    الدوافع الجيوسياسية للدعم الإيراني للجماعة الحوثية

    منذ الأيام الأولى للثورة الإيرانية التي جاءت بالراحل الخميني إلى سدة السلطة الدينية والسياسية والاقتصادية في إيران، دأبت طهران على محاولاتها التي لم تنقطع لتصدير "الثورة الإسلامية" بمعناها الطائفي خارج إيران، وعلى وجه الخصوص إلى البلدان العربية بهدف استراتيجي واضح..

    المزيد
    الحوثيون: من جبال مران إلى صنعاء الحوثيون: من جبال مران إلى صنعاء

    تغطيات

    الحوثيون: من جبال مران إلى صنعاء

    أثار صعود الحركة الحوثية السريع والمفاجئ، الدهشة والحيرة لدى كل المراقبين للشأن اليمني، فلم يكن أحد يتوقع قبل عام مضى أن تسيطر الحركة على العاصمة صنعاء بهذه السرعة والسهولة، وتصبح القوة السياسية الرئيسية في اليمن.

    المزيد
    "عربي21" تتابع فتح ملف الحوثيين من صعدة إلى صنعاء "عربي21" تتابع فتح ملف الحوثيين من صعدة إلى صنعاء

    تغطيات

    "عربي21" تتابع فتح ملف الحوثيين من صعدة إلى صنعاء

    "عربي21" تتابع فتح ملف الحوثيين من صعدة إلى صنعاء

    المزيد
    الحوثيون .. النشأة وعوامل التوسع الحوثيون .. النشأة وعوامل التوسع

    تغطيات

    الحوثيون .. النشأة وعوامل التوسع

    ملفات ساخنة: الحوثيون من النشأة إلى اجتياح صنعاء... تقرير جديد: الحوثيون .. النشأة وعوامل التوسع للدكتور عبدالملك محمد عيسى

    المزيد
    كيف تنامت قوة "الحوثي " العسكرية ؟ كيف تنامت قوة "الحوثي " العسكرية ؟

    تغطيات

    كيف تنامت قوة "الحوثي " العسكرية ؟

    استطاعت جماعة الحوثي أن تحقق مكاسب ضخمة من حروبها السابقة ضد الدولة اليمنية التي بدأت في العام 2004، ولا تزال قائمة حتى اللحظة، في ظل تواطؤ رسمي، مكنّها من الاستيلاء على معدات وعتاد حربي ضخم من مخازن الجيش والمواقع العسكرية التي سيطروا عليها في مواجهات سابقة مع الجيش اليمني.

    المزيد
    أثر ثورة 2011 في تدعيم الحوثيين سياسيا وعسكريا أثر ثورة 2011 في تدعيم الحوثيين سياسيا وعسكريا

    تغطيات

    أثر ثورة 2011 في تدعيم الحوثيين سياسيا وعسكريا

    شكلت ثورة التغيير اليمنية في فبراير 2011، فرصة سياسية كبيرة كان بإمكان جماعة مسلحة مثل مليشيات الحوثي استغلالها للاندماج في النسيج الإجتماعي اليمني الحديث بعد سنوات من حمل السلاح والاحتراب مع الدولة والعزلة المسكونة بالعنف.

    المزيد
    أموال الخليج ألقت باليمن في أحضان إيران! أموال الخليج ألقت باليمن في أحضان إيران!

    تغطيات

    أموال الخليج ألقت باليمن في أحضان إيران!

    لم تتوانَ الحركة الحوثية في بيع حلفائها، وقررت رفض تعيين صديقها الودود أحمد بن مبارك رئيساً للحكومة القادمة، ووصفت هادي بـ"الدمية"، وهو الذي مكنها من إسقاط عمران ونهب سلاح الجيش هناك، ثم تواطأ معها لإسقاط العاصمة؛ وقبل ذلك باع الحوثيون حلفاء آخرين، حين كشف ناطق الحركة محمد عبدالسلام عن تنسيقات عالية مع سفراء ووزراء ومسئولين كبار وضباط وأمنيين قبل إسقاط صنعاء.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب