عربى21
الإثنين، 23 أبريل 2018 / 08 شعبان 1439
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • ملفات ساخنة
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • ملفات ساخنة
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • واشطن تريد تفكيك أسلحة بيونغيانغ النووية قبل تخفيف العقوبات
  • البنك المركزي الإيراني يحظر التعامل بالعملات المشفرة
  • "فلسطينيي الخارج" يرفض عقد اجتماع المجلس الوطني الفلسطيني
  • ردود فعل غاضبة حيال ضرب مؤيدي حزب الله لمرشح شيعي
  • قمة وزراء خارجية الـ"G7" ستتبنى موقفا صارما بشأن روسيا
  • ائتلاف الأغلبية بالبرلمان المصري يدرس التحول لحزب سياسي
  • أديب يعلق على تحديد جنرال إيراني لموعد زوال إسرائيل (شاهد)
  • 57 قتيلا في اعتداء انتحاري استهدف مركزا انتخابيا في كابول
  • جريمة مروعة.. أب يقتل أطفاله الثلاثة في السعودية
  • ماكرون يؤكد عدم وجود "خطة بديلة" للاتفاق النووي الإيراني
    الرئيسيةالرئيسية > عالم الفن > بورتريه

    العالول.. "خيار عباس" الوريث من "الحرس القديم" (بورتريه)

    عربي21- علي سعادة
    # السبت، 17 مارس 2018 09:39 م
    0
    العالول.. "خيار عباس" الوريث من "الحرس القديم" (بورتريه)

    اسمه لم يكن من بين قائمة الأسماء الكبيرة ذات الصيت المدوي المرشحة لخلافة محمود عباس.

    محللون يقولون إن "ضعفه" ومحدودية تأثيره على مكانه عباس، رفعت من فرصه ليكون من بين "الورثة" المقربين من "أبو مازن".

    ينتمي إلى الحرس القديم في القيادة الفلسطينية وفي حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح)، فهو كان رفيقا لياسر عرفات وخليل الوزير "أبو جهاد". 

    ويتوقع خبراء أن يواصل سياسات سلفه عباس ذاتها دون أي تغيير يذكر.

    يعرف محمود العالول، المولود في نابلس في عام 1950، باسم "أبو جهاد" أيضا، وهو حاصل على شهادة البكالوريوس في الجغرافيا من الجامعة العربية في بيروت.

    انتمى العالول إلى حركة " فتح" في فترة مبكرة من حياته، واعتقل في عام 1967 بسبب نشاطاته ضد الاحتلال الإسرائيلي، وقضى نحو ثلاث سنوات في سجون الاحتلال الذي أبعده إلى الأردن في عام 1970.

    عين مسؤولا في قسم القطاع الغربي في عمّان، وهي مؤسسة تابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية كانت تشرف على العمليات الفدائية ضد الاحتلال الإسرائيلي وتقوم بتمويل أفراد ومؤسسات فلسطينية في الضفة الغربية والقدس المحتلة وغزة.

    وعمل في تلك الفترة تحت امرة الوزير الذي اغتيل في تونس من عملاء لـ"الموساد " الإسرائيلي في عام 1988.

    وكُلف العالول برئاسة مكتب حركات التحرر في العالم، وهو مكتب كان دوره تعزيز علاقات الثورة الفلسطينية بالحركات التحريرية العالمية.

    في 1973، قرر الاستقرار في لبنان، وتؤكد مصادر إعلامية فلسطينية أن العالول تولى قيادة "الوحدة الخاصة" التي أسرت في عام 1983 ثمانية جنود إسرائيليين، شكلوا ورقة رابحة لـ"فتح" التي تمكنت من تحرير 600 معتقل فلسطيني من سجون الاحتلال مقابل إطلاق سراحهم.

    بعد خروج منظمة التحرير الفلسطينية من لبنان إلى تونس، واصل العالول العمل عن قرب مع الوزير، وشملت مهام العالول، من بين أمور أخرى، إنشاء قواعد تدريب لمقاتلي "فتح" في عدد من الدول العربية.

    بعد اغتيال الوزير عين العالول رئيسا للجنة الأراضي المحتلة، التي كانت مكلفة بتوفير المساعدات المالية والعسكرية للفلسطينيين خلال الانتفاضة الأولى، التي اندلعت في عام 1987.

     

    عودته للضفة

    واعترضت سلطات الاحتلال بداية على عودة العالول إلى الضفة الغربية مع قيادة السلطة الفلسطينية، بعد التوقيع على اتفاقية أوسلو في عام 1993، بسبب دوره في "الأعمال العدائية" ضدها، لكنها ما لبثت أن غيرت  رأيها في وقت لاحق وسمحت بعودته.

    واستشهد ابنه البكر "جهاد" عام 2000 خلال مواجهات مع الاحتلال بعيد اندلاع انتفاضة الأقصى.

    في عام 1995، عين العالول محافظا لمدينة نابلس، أكبر المدن الفلسطينية في الضفة الغربية، لينتخب بعدها عضوا في اللجنة المركزية لـ" فتح" بفضل علاقته القريبة والودية مع "أبو مازن".

    كما انتخب عضوا في المجلس التشريعي الفلسطيني في مناطق اكتسحتها حركة "حماس"، وعين وزيرا للعمل في حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية عام 2007 بالتشارك مع "حماس".

     

    تصدره لقائمة الورثة

    وسيتصدر العالول قائمة "الورثة" بعد أن اختارته اللجنة المركزية لـ" فتح" نائبا لرئيس الحركة محمود عباس في أذار/ مارس الجاري.

    ولم يعين محمود عباس طوال سنواته الرئاسية التي امتدت على 12 عاما نائبا له، لكن التعب والمرض والضغط النفسي، وحتى لا تحدث مفاجآت أو صدمات من العيار الثقيل، ولتفويت الفرصة من أمام رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني عزيز الدويك (من حركة حماس) ليصبح الرئيس المقبل بموجب القانون الفلسطيني في حال غياب عباس.

    من أجل ذلك وأشياء أخرى بقيت مستترة في ذهن "أبو مازن" لجأ عباس إلى تعيين العالول نائبا له، ليكون عمليا في منصب رئيس السلطة الفلسطينية، في حال وفاة عباس أو عدم قدرته على أداء منصبه ، وحتى موعد إجراء انتخابات جديدة.

    وطرحت في السنوات الأخيرة، أسماء عدة لقياديين كثر في حركة "فتح" لتولي منصب عباس أو شغل منصب نائب الرئيس، وكان مروان البرغوثي الأبرز من بين تلك الأسماء، ورغم سجنه، تجنب عباس تعيينه نائبا له خشية من شعبيته.

    ومن بين الأسماء المطروحة، ماجد فرج، رئيس جهاز المخابرات العامة القريب جدا من "أبو مازن"، والمقبول أمريكيا وإسرائيليا، وصاحب سجل طويل في ملاحقة المقاومين، وهناك أقاويل أنه أقام مؤخرا حلفا مع العالول لحسم معركة الخلافة القادمة.

    وهناك أيضا المتربص والمتوثب جبريل الرجوب الذي اختير في موقع أمين سر اللجنة المركزية لـ"فتح" وهو يحظى بدعم جهاز الأمن الوقائي بالضفة الغربية.

    ومن بين الأسماء أيضا عضو اللجنة المركزية لـ"فتح" حسين الشيخ المقرب من الرجوب الذي يحظى بعلاقات وثيقة مع الجنرال يوآف مردخاي منسق شؤون المناطق الفلسطينية في الحكومة الإسرائيلية.

    إلى جانب كبير المفاوضين صائب عريقات.

    وأخيرا يتقدم محمد دحلان، القيادي المفصول من "فتح" ويحظى بدعم الرباعية العربية، الأردن ومصر والسعودية والإمارات، ولديه دعم كبير في غزة، ويمتلك مجموعات مسلحة في مخيمات اللاجئين بلبنان والضفة الغربية، لكن بقاءه خارج الأراضي الفلسطينية يشكل عامل ضعف له.

     

    "العصبة"


    الصحافة الإسرائيلية تطلق على "ورثة "عباس "العصبة"، وتقول إن "العصبة" لا تزال "تفضل التسوية مع إسرائيل على دولة ثنائية القومية"، وتؤكد أن "هذه العصبة ستحذر بشكل كبير من التوجه إلى انتخابات فلسطينية، ترفع حماس إلى الحكم في الضفة أيضا".

    الصحافة الإسرائيلية تعتبر العالول من "الصقور" في كل ما يتعلق بـ"إسرائيل"، وتتهمه بأنه "يشجع الفلسطينيين على تنفيذ عمليات والإضرار بالجنود الإسرائيليين"، وهو "ناشط في النضال لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية"، و"يعمل على منع نقل السفارة الأمريكية في إسرائيل إلى القدس ".

    وفي الأسبوع الماضي، تحدثت تقارير عن أن عباس قال لأعضاء المجلس الثوري لـ"فتح" بأن العالول هو مرشحه المفضل لخلافته رئيسا للحركة، ويُعد المجلس ثاني أهم هيئة لصنع القرار بعد اللجنة المركزية لـ"فتح".

    وأوضحت مصادر أن أحد الأسباب لتفضيل عباس، للعالول عن مرشحين آخرين، هي أنه يشاطر "أبو مازن"  استرتيجيته التي تدعو إلى الالتزام بـ"المقاومة الشعبية" وليس "الكفاح المسلح" ضد الاحتلال.

    وكثيرا ما أعرب العالول عن آراء مماثلة لتلك التي يحملها عباس، فهو يعارض، القيادي في " فتح" محمد دحلان، الذي يعيش حاليا في في الإمارات العربية المتحدة، ويرفض أي دور له في "فتح" وفي السلطة.

    ومثل عباس، يعتقد العالول أيضا بأن الولايات المتحدة لم تعد مؤهلة للعب "دور وسيط نزيه في أي عملية سلمية بين الفلسطينيين والإسرائيليين". 

    ونُقل عن العالول قوله إن "الولايات المتحدة شريكة مع إسرائيل في انتهاك الحقوق الفلسطينية والاعتداءات على الشعب الفلسطيني".

    ويعد العالول أن "أوسلو انتهت، وانتهى كل شيء مع هذا الاحتلال، ولم يبق من أوسلو إلا الاسم".

    بتعيين العالول يكون عباس قد أغلق الباب أمام  دحلان، لكن محللين يقولون إن الوقت لا يزال مبكرا لحسم المسألة و الكشف عن "وريث " عباس صاحب الفرصة الأكبر.

    ولا يستبعد أستاذ العلوم السياسية عبد الستار قاسم، أن " تمارس الولايات المتحدة الأمريكية الآن ضغطا ماليا وسياسيا ودبلوماسيا على السلطة لإجبارها على العودة لمسار التسوية والقبول بمدينة القدس عاصمة لإسرائيل".

    ويتوقع قاسم أن تقوم واشنطن من خلال حلفائها في المنطقة بالإطاحة بكل قيادات السلطة بمن فيهم عباس.

    ويقول خبراء في الشأن الفلسطيني إن عملية الإطاحة برئيس السلطة يجري التحضير لها منذ سنوات، وقد يكون السيناريو مشابها لما جرى مع ياسر عرفات في عام 2005. 

    كما أن تنفيذ هذا السيناريو لا يحتاج سوى لتهيئة الرأي العام الفلسطيني لقبول الرئيس المقبل، بالإضافة لقياس مدى التزام الرئيس القادم بـ"الرؤية الأمريكية والإسرائيلية للسلام".

    وبحسب ما ذهب إليه محللون، فإن عباس لا يريد نهاية تشبه نهاية "أبو عمار" ، وهو يدرك أنه لن يستطيع الموافقة على ما يسمى" صفقة القرن" بصيغتها الحالية، لذلك يبدو خيار تعيين نائب له من الحلقة الضيقة خيار الضرورة الذي لا بد منه، وفي أحسن الأحوال لا بأس بـ" وريث" يتوافق عليه مع القوى الإقليمية.

    #

    امريكا

    عباس

    فتح

    العالول

    #
    "الحاج مالك".. 20 رصاصة أنهت حياة رمز أمريكي أسود (بورتريه)

    "الحاج مالك".. 20 رصاصة أنهت حياة رمز أمريكي أسود (بورتريه)

    السبت، 24 فبراير 2018 05:46 م
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • "مجتهد" يكشف معلومات جديدة حول استهداف قصر الملك

      "مجتهد" يكشف معلومات جديدة حول استهداف قصر الملك

      سياسة
    • زعيم المعارضة التركية: سنفوز بالانتخابات.. وأردوغان يتحداه

      زعيم المعارضة التركية: سنفوز بالانتخابات.. وأردوغان يتحداه

      سياسة
    • وزير خارجية البحرين يضيف المطلب الـ14 لقائمة دول الحصار

      وزير خارجية البحرين يضيف المطلب الـ14 لقائمة دول الحصار

      سياسة
    • الجزائر تصبح تدريجيا قوة عسكرية في البحر الأبيض المتوسط

      الجزائر تصبح تدريجيا قوة عسكرية في البحر الأبيض المتوسط

      سياسة
    • عميل للمخابرات الإسرائيلية يكشف تفاصيل تجنيده

      عميل للمخابرات الإسرائيلية يكشف تفاصيل تجنيده

      صحافة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    عرش زوكربيرغ مهدد.. لكنه سيبقى ملك "فيسبوك" والاعتذارت عرش زوكربيرغ مهدد.. لكنه سيبقى ملك "فيسبوك" والاعتذارت

    عالم الفن

    عرش زوكربيرغ مهدد.. لكنه سيبقى ملك "فيسبوك" والاعتذارت

    ببنطال من الجينز و"تي شيرت" يمارس عمله اليومي باستثناء مرات قليلة ارتدى فيها "البدلة الرسمية". سيد الاعتذارت في وادي السيلكون..

    المزيد
    غيبوبة رمضان شلح تقلق "الجهاد الإسلامي" وإيران (بورتريه) غيبوبة رمضان شلح تقلق "الجهاد الإسلامي" وإيران (بورتريه)

    عالم الفن

    غيبوبة رمضان شلح تقلق "الجهاد الإسلامي" وإيران (بورتريه)

    يقال بأنه ضابط الإيقاع في صفوف حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، وبأنه "بيضة القبان" التي تمنع الحركة من "الاندفاع" بقوة باتجاه طهران، ويقال عكس ذلك تماما، وبأنه ألقى بالحركة في أحضان إيران بالكامل، ولم يستطع الهروب من شباكها على عكس مؤسس الحركة الشهيد فتحي الشقاقي.

    المزيد
    حركة "مقاطعة إسرائيل" تواجه "مقلاع شلومو" (بورتريه) حركة "مقاطعة إسرائيل" تواجه "مقلاع شلومو" (بورتريه)

    عالم الفن

    حركة "مقاطعة إسرائيل" تواجه "مقلاع شلومو" (بورتريه)

    يحاول الإسرائيليون وحلفاؤهم وقف كرة "المقاطعة" المتدحرجة دون جدوى، فما يجري على الأرض من قتل ودماء وحصار واعتقالات يزيد من حدة الدعوات الفلسطينية والعربية والدولية لمقاطعة "إسرائيل"، ويغذي حملة "BDS"..

    المزيد
    بولتون.. هل يكون أسوأ غلطة ارتكبها ترامب؟ (بورتريه) بولتون.. هل يكون أسوأ غلطة ارتكبها ترامب؟ (بورتريه)

    عالم الفن

    بولتون.. هل يكون أسوأ غلطة ارتكبها ترامب؟ (بورتريه)

    عمل في جميع الإدارات الجمهورية منذ عام 1980 للرؤساء رونالد ريغان وجورج بوش (الأب) وجورج دبليو بوش (الأبن).

    المزيد
    بومبيو.. انتصار اليمين المتطرف ومعشوق "تل أبيب" (بورتريه) بومبيو.. انتصار اليمين المتطرف ومعشوق "تل أبيب" (بورتريه)

    عالم الفن

    بومبيو.. انتصار اليمين المتطرف ومعشوق "تل أبيب" (بورتريه)

    مصاب بهوس "الإسلاموفوبيا"، وكثيرا ما أطلق تصريحات معادية للمسلمين في الولايات المتحدة، ولم يكتف بتصريحاته تلك، بل جمع حوله العديد من الشخصيات المعروفة بعدائها للمنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة..

    المزيد
    صلاح.. لاعب تمكن من تغيير الإنجليز وتجاوز العنصرية (بورتريه) صلاح.. لاعب تمكن من تغيير الإنجليز وتجاوز العنصرية (بورتريه)

    عالم الفن

    صلاح.. لاعب تمكن من تغيير الإنجليز وتجاوز العنصرية (بورتريه)

    لم يتوقف عن إبهار الجمهور الإنجليزي وعشاق "البريميرليج" منذ أن وطأت قدماه ملعب "أنفيلد". يمتلك الأحقية والقدرة على نيل أهم وأكبر الجوائز العالمية في مجال كرة القدم.

    المزيد
    أنين الأم.. والبقاء بالسلطة حتى آخر مواطن مصري (بورتريه) أنين الأم.. والبقاء بالسلطة حتى آخر مواطن مصري (بورتريه)

    عالم الفن

    أنين الأم.. والبقاء بالسلطة حتى آخر مواطن مصري (بورتريه)

    لم تكن السيدة المصرية منى محمود محمد إبراهيم، الشهيرة بـ"أم زبيدة"، تتوقع أن تفتح شكواها ونحيبها لتعرض ابنتها للإخفاء القسري والاغتصاب على يد عناصر من الشرطة المصرية، أبواب الجحيم عليها من قبل السلطة وأذرعها الإعلامية، التي دخلت مرحلة الغيبوبة الإنسانية.

    المزيد
    "الحاج مالك".. 20 رصاصة أنهت حياة رمز أمريكي أسود (بورتريه) "الحاج مالك".. 20 رصاصة أنهت حياة رمز أمريكي أسود (بورتريه)

    عالم الفن

    "الحاج مالك".. 20 رصاصة أنهت حياة رمز أمريكي أسود (بورتريه)

    داعية إسلامي ومدافع عن الحقوق المدنية، يقول أتباعه إنه "صحح مسيرة الحركة الإسلامية" التي "انحرفت بقوة" عن العقيدة الإسلامية في أمريكا، ودعا "للعقيدة الصحيحة".

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV