هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، إن فكرة تقسيم سوريا مرفوضة من بلاده، شدد على ضرورة إجراء حوار وطني سوريا.
علقت البعثة الأممية للدعم في ليبيا، اليوم الثلاثاء، على انتخاب محمد تكالة رئيسا للمجلس الأعلى للدولة، وذلك في جلسة أثارت جدلا واسعا وانتقادات من واسعة من خالد المشري الذي ترأس المجلس بين عامي 2018 و2022..
تأتي هذه التطورات في وقت تتصاعد فيه الدعوات داخل حكومة الاحتلال لفرض "السيادة الإسرائيلية" على القطاع، وطرح مشاريع استيطانية في مناطق منه، تحت غطاء "الضرورات الأمنية"، وذلك بالتوازي مع استمرار عدوان عسكري شامل يُوصف بأنه حرب إبادة جماعية.
ندد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم الثلاثاء، بمواصلة الاحتلال الإسرائيلي منع دخول الصحافة العالمية إلى قطاع غزة، مرجعا ذلك إلى خشيتها من انكشاف جرائمها في الإبادة الجماعية والتجويع، في وقت تروج فيه لمزاعم كاذبة تنفي وجود مجاعة في القطاع.
كشف استطلاع حديث أن جيريمي كوربن، الزعيم العمالي السابق والمقصي من الحزب، يتفوّق شعبيًا على رئيس الوزراء الحالي كير ستارمر بين فئة الشباب، في وقتٍ يُفترض أن تمثّل هذه الفئة أحد أهم رهانات حكومة العمال الانتخابية المقبلة. ومع إعلان كوربن عن تأسيس حزب جديد بالشراكة مع زارا سلطانة، تبدو خطوط الصراع داخل اليسار البريطاني مرشحة للتصعيد، خاصة بعد التوسيع المرتقب لقاعدة الناخبين لتشمل من هم في سن 16 و17 عامًا، ما يفتح الباب أمام انقلاب محتمل في موازين القوى داخل الشارع التقدمي.
قال مرصد عالمي مختص بالجوع، إن السيناريو الأسوأ وهو حدوث المجاعة يتكشف بشكل واضح في غزة.
كانت جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي قد أطلقتا، في آذار/مارس الماضي، خطة شاملة لإعادة إعمار قطاع غزة، تمتد على خمس سنوات، بتكلفة تقديرية تبلغ 53 مليار دولار، وتهدف إلى ضمان إعادة إعمار المنشآت والبنية التحتية المدمرة، دون المساس بحقوق الفلسطينيين في العودة والبقاء داخل القطاع.
كشفت تقارير أن رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، سيعلن قريباً شروط الاعتراف بدولة فلسطين، مع ربط الخطوة بوقف إطلاق النار في غزة. يأتي ذلك رغم ضغوط داخل حزبه للاعتراف الفوري، وتزامناً مع الموقف الفرنسي الداعم للدولة الفلسطينية.
أثار الاتفاق التجاري الأخير بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، والذي وُقّع في منتجع ترامب باسكتلندا، موجة واسعة من الجدل والانقسام داخل أوروبا، إذ اعتبرته باريس استسلامًا مهينًا لابتزاز إدارة ترامب، بينما رأت فيه برلين وروما حلاً اضطراريًا لتفادي حرب تجارية مدمّرة؛ وبينما التزم الرئيس الفرنسي ماكرون الصمت، تصدّر المشهد وزراء كفرانسوا بايرو وبنجامين حداد ولوران سان-مارتان، معبرين عن رفض فرنسي شديد، في مشهد يعكس أزمةً أعمق تتعلق بمستقبل العلاقات عبر الأطلسي، وتوازن القوى المتحوّل بين بروكسل وواشنطن في زمن عودة النزعة القومية الأمريكية.
رغم الجمود الدبلوماسي، واصل ترامب تأكيده على "العلاقة الرائعة" التي تربطه بكيم، وهو ما يتجدد الحديث عنه الآن في ظل انفتاح الرئيس الأمريكي على استئناف قنوات الاتصال مع بيونغ يانغ..