كتاب عربي 21 - عربي21

كتاب عربي 21

هل يمكن أن يعود حظر الحجاب إلى الجامعات التركية؟

إسماعيل ياشا يكتب: أوزغور أوزل، بعد انتخابه رئيسا لحزب الشعب الجمهوري، حاول أن يتبنى سياسة تخفيف التوتر بين الحكومة والمعارضة، إلا أن جهوده اصطدمت بجدار عقلية حزبه المترسخة، وسرعان ما عاد إلى لغة التصعيد التي بلغت ذروتها بعد اعتقال إمام أوغلو بتهمة الفساد ودعم الإرهاب..

30-Apr-25 01:08 PM

بين 1982 و2025: المشروع الإسرائيلي التقسيمي يتجدد فكيف نواجهه؟

قاسم قصير يكتب: المشروع الصهيوني لتقسيم العالم العربي والإسلامي لم ينته، وبقي في أدراج المنظمات الصهيونية المتطرفة التي تحظى بدعم قوى أمريكية فاعلة وخصوصا التيارات الصهيونية المسيحية. اليوم يعتبر رئيس الحكومة الصهيونية بنيامين نتنياهو أن الوقت مناسب لتغيير الشرق الأوسط وبسط السيطرة الصهيونية على العديد من الدول وتهجير الفلسطينيين..

30-Apr-25 10:50 AM

الخطاب الديني: رؤية حضارية واستراتيجية.. مشاتل التغيير (16)

سيف الدين عبد الفتاح يكتب: التجديد في الرؤية الإسلامية سُنَّة مستمرة؛ تستصحب الثوابت العقيدية، وتراعي التغيرات الجارية في الواقع، وأن عملية التجديد تتطلب تحقيق التوازن بين ما أطلق عليه الإمام محمد عبده "الهدايات الأربع" وهي: الوجدان، والحواس، والعقل، والدين؛ فإذا ما تحقق هذا التوازن، كان بالإمكان إنتاج خطاب ديني متجدد وفعال وإيجابي

29-Apr-25 10:33 PM

عن العشق المغربي لفلسطين.. "حالة عشق لا تتكرر يا عبد الله"!

فراس أبو هلال يكتب: يبعد المغرب عن فلسطين آلاف الكيلومترات، ولكن فلسطين -على الحقيقة- موجودة في كل شوارع ومدن وقرى المغرب. لا يمر أسبوع دون أن تمتلئ شوارع المغرب من أقصاه إلى أقصاه دعما لفلسطين وتنديدا بالمجزرة التي ترتكب في غزة ورفضا للتطبيع بين المغرب ودولة الإجرام.

29-Apr-25 05:20 PM

"الكظية".. حينما ترتدي البلادة العقلية ثقل الدم!

ساري عرابي يكتب: المسألة فيزيائية في هذه القضية الأخلاقية، فالتخلّي عن فلسطين التي افترسها المشروع الصهيوني في سياق الهزائم العربية سقوط أخلاقي، ولمّا استمرّ هذا السقوط، بلا كابح، كان لا بدّ أن يرتطم بأوضع نقطة يمكنه أن ينتهي إليها..

29-Apr-25 12:13 PM

عبد الناصر بين الخبث والخبائث!

سليم عزوز يكتب: وعندما يكون التسريب الأخير لعبد الناصر والعقيد معمر القذافي، وفيه يبدو ناصر كما لو كان عبد الفتاح السيسي، من حيث رضوخه أمام إسرائيل، ونعلم أن هذا تم من خلال قناة تديرها الأسرة (هدى وعبد الحكيم جمال عبد الناصر)، فإن الأسرة لديها استعداد كامل لنبش قبره، من أجل التماهي مع المرحلة الراهنة، فبدلا من سترهم أباهم، ها هم يجردونه من أهم ما يملك..

28-Apr-25 11:01 AM

عيب.. ليسوا "أولاد كلب"!

صلاح الدين الجورشي يكتب: السياق الراهن سياق خطير جدا يتعلق بمصير شعب مهدد في وجوده، ويتعرض للإبادة بطريقة فجة ومنهجية وعلى المباشر، وكان يُنتظر أن تكون منظمة التحرير الهيكل المناسب للتجميع والتعبئة والتوجيه والضغط، أما أن تتحول المنظمة إلى ساحة للصراع وتعميق والانقسام، وأن تصبح مجرد آلية للتحكم والتسلط، فهذا أمر مشين لا يليق بشعب مكافح وصامد..

28-Apr-25 10:30 AM

غزة الفاضحة للجميع

ممدوح الولي يكتب: فضحت غزة الجميع، سواء الذين يدعمون دولة الاحتلال بشكل مباشر ومتعدد الأشكال عسكريا ودبلوماسيا وتجاريا وسياسيا ولا يعترفون بحقوق الفلسطينيين، أو الذين كانوا يدّعون مساندتهم للقضية الفلسطينية مثل الصين وروسيا..

27-Apr-25 08:56 PM

الرهانات الخاطئة على فشل الإسلام السياسي

حسن أبو هنيّة يكتب: نظرية الاستقرار في ظل الهيمنة الأمريكية باتت ترتكز إلى دعم الأنظمة السلطوية، ولم تعد قضية الديمقراطية ومسألة حقوق الإنسان جوهرية في السياسات الدولية والإقليمية، وأصبحت شأنا ثانويا داخليا من متطلبات السيادة الوطنية، وتحولت مدارك النظر إلى القضية الفلسطينية من مسألة استعمار واحتلال وعدالة سياسية إلى مشكلة إنسانية..

27-Apr-25 01:08 PM

حرب أمريكا الثانية على اليمن!!

ياسين التميمي يكتب: ما من نية على ما يبدو لأن يقر الأمريكيون بالخطأ الكارثي الذي ارتكبوه قبل أكثر من عشر سنوات عندما تآمروا على إفشال الانتقال السياسي؛ عبر عملية انقلابية إرهابية على السلطة الانتقالية، وأن يتوجه قادة البيت الأبيض للشعب اليمني باعتذار مستحق عن دورهم الكبير في تمكين جماعة الحوثي المرتبطة بإيران من السيطرة على صنعاء وعلى مقدرات الدولة وسلاحها..

27-Apr-25 12:14 PM