هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد عماد صابر يكتب: المرحلة الثانية لم تتوقف لأسباب فنية.. بل لأن الحرب لم تنتهِ بعد في عقل نتنياهو ولا في عقل ترامب، وما يجري الآن ليس "تعثر سلام" بل محاولة فرض سلامٍ فوق المقابر
نزار السهلي يكتب: أدبيات الأطماع الصهيونية بالأرض العربية طافحة، والحديث الصهيوني عن إسرائيل الكبرى لم يكن زلة لسان، وتصريحات وزير حرب الاحتلال يسرائيل كاتس، بعدم نية إسرائيل الانسحاب من سوريا، تصب بنفس الهدف الذي عبر عنه قادة الاستيطان في إسرائيل للمسارعة بإقامة بؤر استيطانية في الجنوب السوري
ظاهر صالح يكتب: لم يقتصر العدوان على البشر، بل طال عماد الاقتصاد الفلسطيني، حيث دُمّرت آلاف أشجار الزيتون والممتلكات الزراعية إن حرق المساجد، كما في بديا، والاعتداءات المتواصلة، تهدف بوضوح إلى ترويع السكان وقطع سبل عيشهم لدفعهم نحو النزوح
حمزة زوبع يكتب: قرار ترامب التنفيذي لا يحمل في رأيي جديدا؛ اللهم إلا أنه رسالة طمأنة للنظام المصري تحديدا بأن ترامب طوال فترة حكمه لن يميل ناحية الاخوان ولوقامت ثورة أو حدث انقلاب أبيض على مؤسسة الحكم
عزات جمال يكتب: استمرار الاحتلال في المماطلة والتسويف، واختلاق الذرائع، للنكوص والتراجع عما تم الاتفاق عليه، ودون إبداء الوسطاء لأي امتعاض، أو اعتراض، أو احتجاج على ما يجري من انتهاكات
محمد الصاوي يكتب: انتقال من صراع مفتوح إلى معادلة استقرار محكومة، ومن تنظيم سياسي يسعى للنفوذ إلى مجتمع مدني منضبط يخضع للقانون، ومن معادلة صفرية إلى صفقة عقلانية تُحقق مصالح الجميع. ومثل هذا التحول قد يفتح الباب أمام مصر لتقليل التوتر الداخلي، وتوجيه طاقاتها نحو إعادة البناء الاقتصادي، وتعزيز مكانتها كركيزة استقرار إقليمي
إيمان شمس الدين تكتب: تم تقويض النظام العالمي الذي أُرسِيَ بعد الحرب العالمية الثانية؛ بعد طوفان الأقصى، حيث تعرض هذا النظام بمؤسساته للتعطيل، والتقويض التدريجي بعدة طرق خلال هذه المعركة الشرِسة
ماهر حجازي يكتب: إعادة رسم الاستراتيجية الأمنية الإسرائيلية في سوريا من أهم التحديات التي ستواجه نتنياهو وحكومته وأجهزته الأمنية والعسكرية في المرحلة المقبلة، مع بروز مخاطر حقيقية على قواته في المنطقة العازلة في الجنوب السوري، في حال انتقل العمل السوري المقاوم من ردة الفعل إلى الفعل
امحمد مالكي يكتب: حركة العولمة يسّرت شروط تكون مستويات متنوعة من الولاء والانتساب، قد تختلف الدول أو تتفق في ترتيبها وتحديد أولوياتها، دون أن تمحو الولاء الأصلي للدولة ولسلطتها وسيادتها. فهكذا، ولّد استقرار ونجاح الاتحادات الإقليمية نوعا من التراتبية في الولاء، حيث تولدت حقوق لها صلة بهذه الاتحادات، وأصبح في مُكن الناس الاستفادة منها إلى جانب تمتعهم بالحقوق الأصلية لدولهم، كما هو الحال لدى مواطني الاتحاد الأوروبي
بحري العرفاوي يكتب: هل كان الأمريكيون صادقين مع الحركات الإسلامية المعتدلة؟ هل كانوا فعلا راضين عن فوز الإسلاميين في انتخابات تونس ومصر والمغرب زمن "الربيع العربي"؟ لماذا لم يدافعوا عن مسار التدرب الديمقراطي حين تعرض إلى الإلغاء بقوة الدولة في كل من مصر وتونس؟ ولماذا يتمم اليوم تصنيف حركات الإخوان المسلمين في كل من مصر والأردن ولبنان "حركات إرهابية"؟ ما علاقة هذا "التصنيف" بطوفان الأقصى، وبتداعياته الأمنية والثقافية والأخلاقية والحضارية والإنسانية عالميا؟ ما الذي ينتظر الحركات الإسلامية سواء من الأنظمة العربية الحاكمة أو من أمريكا وحلفائها؟ وما الذي يمكن لتلك الحركات فعله؟