هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال توماس باراك، أن الولايات المتحدة ترى ضرورة محاسبة الحكومة السورية على ما جرى في السويداء، في إشارة إلى الاشتباكات الأخيرة التي اندلعت بين مقاتلين محليين وقوات النظام، في أعقاب التوترات الأمنية والسياسية المتفاقمة جنوب البلاد.
محمد عماد صابر يكتب: صمود المقاومة، وتماسك الشعب الفلسطيني، والانكشاف الأخلاقي لإسرائيل عالميا.. كلّها عوامل تُبشّر بأن الوقت لم يعد في صالح نتنياهو، وأن نهايته السياسية قد تسبق نهاية الحرب نفسها
اعترف جيش الاحتلال بنقص حاد في قواته يقدر بـ7500 مقاتل و2500 عنصر دعم قتالي، ويفتقر تحديدًا إلى 300 ضابط في مناصب قادة الفصائل خاصة في سلاح الهندسة، نتيجةً لتوسع هيكله القتالي خلال الحرب، وصعوبة إقناع الجنود الأكفاء بالالتحاق بدورات الضباط.
سليم عزوز يكتب: لا يمكن الآن الحديث عن الحليف الإسرائيلي، وقد اخترقت الصواريخ الإسرائيلية المجال الجوي السوري، وخلقت عملاء واضحين في السويداء يطلبون تدخل الكيان ضد نظام بلادهم، وقد كانوا من حلفاء بشار الأسد الذين لم يخرجوا يوما عن طوعه! المدهش أن القوميين العرب، الذين يريدون من الشرع إثبات نقائه الثوري، بإعلان الحرب على إسرائيل، انحازوا لإسرائيل
تعمل شركات الأسلحة الإسرائيلية، مثل "رافائيل" و"إلبيت سيستمز" و"سمارت شوتر"، على تسويق منتجاتها العسكرية بوصفها "مُجربة ميدانيًا"، وتستند في ذلك إلى استخدامها الفعلي في ساحات القتال، خاصة في قطاع غزة.
بدأت شركة "إنتل" خطة تقشف واسعة في "إسرائيل" شملت تقليص نشاط مصنعها الرئيسي وتسريح مئات الموظفين، بسبب أزمة هيكلية وتراجع عالمي في الإيرادات والأرباح، وسط مخاوف في مدينة "كريات غات" التي تعتمد على وظائف الشركة، فيما تزداد المنافسة مع شركة "إنفيديا" التي أعلنت عن توسيع نشاطها بالمنطقة.
استشهد 62 فلسطينيًا على الأقل، بينهم 58 من منتظري المساعدات، في قصف مدفعي وإطلاق نار من قوات الاحتلال شمال غرب غزة، وسط استمرار حرب الإبادة منذ أكثر من 21 شهرًا. وأفادت تقارير بوقوع مجازر متكررة بحق المدنيين في مناطق تسليم المساعدات، وسط وضع طبي كارثي ونقص حاد في المستلزمات.
أثار فيلم "سوبرمان" الجديد جدلاً واسعاً بسبب إسقاطات سياسية رآها البعض تنتقد "إسرائيل" بشكل غير مباشر، من خلال تصوير غزو دولة خيالية تشبه نظامها وتلميحات إلى معاناة غزة، إلا أن المقال يؤكد أن الفلسطينيين لا ينتظرون أبطالاً خارقين، بل يضعون ثقتهم في دعم الشعوب المتضامنة والطواقم الإنسانية التي تنقذ الأرواح تحت القصف.
كشفت شهادات جنود وضباط إسرائيليين من غزة أن حماس لم تُهزم، وأن الجيش يتقدم ببطء خوفًا من الخسائر، بينما تواصل الحركة استخدام تكتيكات متقدمة في حرب العصابات، وتُبقي على وجودها العسكري رغم القصف المتواصل، في وقتٍ يُتهم فيه الجيش بتضليل الجمهور الإسرائيلي حول حقيقة الوضع.
تداولت وسائل إعلام إسرائيلية مقطعًا يُظهر مضيفة طيران في مطار باريس وهي تعيد جوازات سفر لمجموعة من الإسرائيليين قائلة "الحرية لفلسطين"، ما أثار غضبًا واسعًا بين مؤيدي الاحتلال الذين اتهموها بـ"معاداة السامية" وطالبوا بطردها.
كشف تقرير إسرائيلي أن رئيس الموساد طلب من واشنطن دعم خطة لنقل فلسطينيين من غزة إلى دول مثل ليبيا وإندونيسيا وإثيوبيا، عبر تقديم حوافز لها، رغم تحذيرات قانونية بأن التهجير في الظروف الحالية قد يُعد جريمة حرب.
رفضت مصر خطة إسرائيلية تقضي بإقامة "مدينة إنسانية" في رفح جنوب قطاع غزة لإيواء مئات آلاف النازحين، معتبرة أنها تمهيد لتهجير قسري يشكّل تهديداً لأمنها القومي وتجاوزاً لاتفاقية السلام. وأبلغت القاهرة واشنطن وتل أبيب رفضها الرسمي للمشروع، محذّرة من تداعياته الأمنية والديموغرافية.
أعلنت فرقة "ماسيف أتاك" عن تشكيل تحالف فني يضم موسيقيين يدعمون فلسطين، رداً على ما أكدت أنه تحريض ورقابة داخل صناعتهم بسبب مواقفهم المناهضة للإبادة الإسرائيلية في غزة، حيث أكدت الفرقة دعمها للفنانين المهددين بسبب تعبيرهم العلني عن التضامن مع غزة.
تحذر الأوساط الإسرائيلية من تصاعد التوتر مع تركيا نحو "حرب باردة" تستخدم أدوات ناعمة كالضغط السياسي والدبلوماسي، معتبرة أن تحركات أنقرة الإقليمية تعزز نفوذها على حساب "إسرائيل"، خاصة بعد تفكك العقبات التي كانت تحد من طموحاتها الجيوسياسية.
ظاهر صالح يكتب: تأتي كلمة الرئيس الشرع في لحظة مفصلية لتُظهر تداخل المعارك المحلية والإقليمية في سوريا، وتُبين حجم التحديات التي تواجه الدولة السورية ما بعد الأزمة، وفي المقابل، تحاول "إسرائيل" فرض معادلة جديدة عبر سياسة القوة والتدخل في الشأن السوري، واستثمار كل توتر داخلي لتوسيع نفوذها وفرض معادلات جديدة على الأرض، وهي تدرك أن أي تفكك في البنية الداخلية السورية يُعد فرصة استراتيجية لا يمكن تفويتها لتحقيق هدفها المتمثل في تفكيك ما تبقى من وحدة سوريا الوطنية
طه الشريف يكتب: وجد نتنياهو في السويداء ضالته أيضا بتثبيت عدم الاستقرار للدولة السورية وحرمانها من الاستفادة من ثمرات الاتفاقيات الاقتصادية التي عقدتها مع عدد من الدول والمنظمات الدولية المعنية من باب أنه لا استثمار في وطن غير مستقر! وبجانب تحقيق مصالح الأمن القومي لبلاده، فقد جاءت ورقة دروز السويداء كإنقاذ لبنيامين نتنياهو شخصيا من جلسات محاكمته، حيث طالب محاميه بتأجيل الجلسات لخطورة التطورات في سوريا، وهو ما حمل المحكمة على الاستجابة الفورية