هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشفت صحيفة "معاريف" أن جيش الاحتلال اتخذ قرارا مصيريا بتركيز جهود واسعة لتدمير ما وصفه بـ "الأنفاق الاستراتيجية العملاقة".
مأمون أبو عامر يكتب: نتنياهو لن يمل من البحث عن مبررات لاختراق التهدئة، لكنه سيكون محاصرا بالموقف الأمريكي الرافض لانهيار وقف إطلاق النار؛ لأن مسألة الوضع في غزة أصبحت مسألة شخصية للرئيس ترامب، ونتنياهو لا يمكنه أن يدخل في مواجهة مع الرئيس ترامب، لكن لا يُستبعد أن يعطي ترامب لنتنياهو متنفسا ولو محدودا باختراق التهدئة لمواجهة الضغوطات الداخلية أمام المعارضة الإسرائيلية
يعمل أمجد الشوا في مجال حقوق الإنسان، يشغل منصب المدير العام لشبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية ونائب المفوض العام في الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان. طُرح اسمه مؤخرًا لتولي رئاسة لجنة تكنوقراطية لإدارة قطاع غزة خلال المرحلة الانتقالية.
ألطاف موتي يكتب: يمكن تحويل صفقة مرحلية إلى اختراق سياسي إذا كانت هناك ضغوط متواصلة من أجل العدالة والمساءلة. يجب على العالم ألا يسمح لإسرائيل بتحويل هذه اللحظة إلى مجرد استراحة مؤقتة قبل تجدد العنف، فالسلام الحقيقي لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال إنهاء الاحتلال والاعتراف بالحقوق الفلسطينية، وأي شيء أقل من ذلك سيضمن أن التاريخ سيكرر نفسه
أكد الناطق باسم حركة "حماس" حازم قاسم أن "التوافق الداخلي يقوي موقفنا أمام الاحتلال؛ فعندما يتوحد الموقف الفلسطيني وتدعمه الدول العربية والوسطاء، يصبح بالإمكان فرض هذه الرؤية على الاحتلال والولايات المتحدة"،
كشفت صحيفة "الغارديان" أن الخط الأصفر، الذي وضع كحد مؤقت لوقف إطلاق النار في غزة، بات يكتسب طابعا دائما مع تعثر الهدنة، مشيرة إلى أن جيش الاحتلال عزز مواقعه وأطلق النار على من يقترب من المنطقة، وأوضحت الصحيفة أن الخط يقسم القطاع إلى نصفين ويمنح جيش الاحتلال سيطرة على أكثر من 53 بالمئة من أراضيه، فيما اعتبر خبراء أن ما يجري يمثل "ضما تدريجيا فعليا" لغزة.
في الوقت الذي رحّب فيه الإسرائيليون بتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار مع حماس في غزة
كشف تحقيق لقناة "سكاي نيوز" أن فصيلا مسلحا يقوده حسام الأسطل يستخدم شعارات مطابقة لميليشيات مدعومة من الإمارات تعمل في اليمن، مشيرة إلى أن الأسطل أعلن عن مشروع يحمل اسم "غزة الجديدة" يهدف لتشكيل إدارة جديدة في القطاع "من دون حماس ولا حرب"، وتزامن ذلك مع تصريحات لجاريد كوشنر استخدم فيها المصطلح نفسه خلال حديثه عن خطة لإعادة إعمار غزة.
قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس في غزة خليل الحية إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قال إن الحرب انتهت وإن التصريحات الأمريكية المستمرة تؤكد ذلك.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن السلام في الشرق الأوسط صامد وأعتقد أن هناك فرصة جيدة لأن يكون دائما.
ذكرت صحيفة "التلغراف" البريطانية أن حركة حماس استعادت السيطرة على قطاع غزة خلال ساعات من انسحاب جيش الاحتلال، وبدأت بعمليات إعدام وقمع للمعارضين، وأشارت إلى أن الحركة أعادت تسليح أنفاقها وسط مخاوف إسرائيلية من ترسيخ وجودها في القطاع.
كشفت وسائل إعلام عبرية مساء السبت، أن تل أبيب سمحت تحت ضغوط أمريكية بدخول فريق مصري إلى قطاع غزة، للمساعدة في البحث عن جثث الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس، وذلك في أعقاب تسليم الحركة جثامين 16 أسيرا من أصل 28 معظمهم إسرائيليون..
يكشف تقرير تسفي برئيل في صحيفة "هآرتس" عن تفاصيل الخطة الأمريكية، ويفصل بين التحديات المتعلقة بالقوة الدولية المخطط لها، والعقبات أمام تنفيذها، خاصة فيما يتعلق بدور الاحتلال الإسرائيلي وحماس والدول العربية الشريكة. كما يشير إلى السيناريوهات المحتملة لانقسام غزة، ويستعرض الدروس المستفادة من تجارب أفغانستان والعراق، فضلاً عن الصراع المستمر بين القوى الإقليمية على النفوذ في القطاع.
غزة اليوم ليست مجرد أرض، بل شهادة على حجم الكارثة الإنسانية التي يمكن أن تنجم عن الحرب. بين الأنقاض والملاجئ المؤقتة، يقف السكان عاجزين أمام فداحة الخسائر التي لا تقتصر على من سقطوا تحت القصف المباشر، بل تشمل أولئك الذين ماتوا جوعا أو مرضا بسبب تدمير البنية التحتية وقيود المساعدات الإنسانية.
بينما تواصل القاهرة لعب دور الوسيط المحوري في الملف الفلسطيني، يسلط تقرير إسرائيلي جديد الضوء على ما يصفه بـ"الوجه الآخر" للسياسة المصرية تجاه غزة، معتبرا أن مصر لا تكتفي بدور الوساطة فحسب، بل تمارس ما يشبه اللعبة المزدوجة بين الحفاظ على اتفاق السلام مع تل أبيب، وضمان بقاء حركة "حماس" في القطاع.
ما يقوله الجنرالات، تلتقطه الصحافة، فحين يعترف قادة الجيش بأن “الردع الإسرائيلي لم يعد مطلقًا”، يسارع الإعلام العبري إلى شرح ما يعنيه ذلك للرأي العام، ولذا تكررت في السنوات الأخيرة تعبيرات مثل: "توازن رعب"، "ردع متبادل"، "معادلة النار بالنار".